أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هيام محمود - جوليات .. 17 .. رسالة إلى المثليّات ..














المزيد.....

جوليات .. 17 .. رسالة إلى المثليّات ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5705 - 2017 / 11 / 21 - 19:51
المحور: سيرة ذاتية
    


أكيد أنّ من تابعتْ كتاباتي منكنّ قد وقفتْ على معرفتي بدقائق عالمكنّ , صحيح أني لا أرى نفسي من "ناديكنّ" لكنّي مررتُ به يومًا باحثةً عنّي فيه فلم أجدها , لسوء حظي لم أجد إلا اللّعن والإضطهاد .. إضطهدني عالمكنّ كما عالم "السترايتات" يضطهدكنّ .. صحيح أيضا أني "ظاهريّا" أدافع بـ "شراسة" عنكنّ , لكنّي في "الباطن" أسعى لهدم بداوة عالمكنّ المبنيّ على الجنس حصرا مثله مثل عالم "المغايرات" الذي يصفكنّ بـ "الشذوذ" والذي تَصِفْنَنِي به ! .. أنتنّ "شاذات" بالنسبة لأولئك وأنا "شاذة" عندكنّ , كلكنّ "بدويات" عنصريات تُردّدن ترهات الأديان وغيرها من الإيديولوجيات , لذلك لن تستطعن فهم ما أحكيه لكن في محور "الأدب والفن" .. رجائي أن تفهمن ! ..

لن أطيل مع قدرتي على الإستفاضة عشرات الصفحات , لكن .. سأقول فقط :

ـ أنّي أحبكنّ كلكنّ بالرغم من جهلكنّ وأذاكنّ واضطهادكنّ ..

ـ عندما تتحرّرن من كلّ البداوات وأوّلها الأديان , عندما تكنسن من عقولكنّ رواسب تلك الثقافات , ستفهمن ..

- في إحدى مقالاتي قلتُ أنّي أحمل ثقافةً تخصُّ صفوةَ الصفوة وليست شأنَ "عوامّ" أو "بدو" مهما كانت علومهم ومعارفهم .. كلام "صعب" و "مستفزّ" نعم , لكن الأدلة عليه دُوِّنَتْ قصصا وأشعارا يلزمها عقول حرّة لتفهم ..

..

للرجل الذي أحبّ .. أحبّكَ ..
للمرأة التي أحبّ .. أحبّكِ ..

هي الألفُ وأنتَ الياءْ ..
وعروق جرتْ فيها الدماءْ ..
فغنّي أمانينا ..
وأَطْرِبينَا ..
قَدْ خُلِّصْنَا وتمَّ الفداءْ ..



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جوليات .. 16 .. أُحِبُّكِ , أَهْوَاكِ ..
- جوليات .. 14 .. اِيلَانْ تُحِبُّ تَامَارَا 2/2 ..
- جوليات .. 15 .. رسالة إلى كلّ من يقرأ / تقرأ لي ..
- جوليات .. 14 .. اِيلَانْ تُحِبُّ تَامَارَا 1/2..
- جوليات .. 13 .. عَنْ حُبِّ اِمْرَأَةٍ أَتَكَلَّمُ وَأُعَلِّم ...
- جوليات .. 12 .. أُحِبُّكِ ، لَا تَغَارِي ..
- جوليات .. 10 .. عَنْ عِشْقِ اِمْرَأَةٍ أَتَكَلَّمُ .. 2 / 2 ...
- جوليات .. 11 .. أَنَا گِيفَارَا أَنَا گِيفَارَا ..
- جوليات .. 10 .. عَنْ عِشْقِ اِمْرَأَةٍ أَتَكَلَّمُ ..
- جوليات .. 9 .. أنا بإيجاز ودون أقنعة ..
- جوليات .. 8 .. أجزاء من الثانية .. ( قصص - قصيرة جدَّا - ) . ...
- جوليات .. 7 .. سُويعات .. ( Gay version ) ..
- جوليات .. 7 .. سُويعات ..
- تامارا .. 20 .. وإذا أردتِ .. شفتيكِ ..
- تامارا .. 19 .. عندما نغضب أنا وتامارا نقول ..
- تامارا .. 18 .. ( رسّامة ) و ( قاصّة ) ..
- تامارا .. 17 .. أنا وعلاء وتامارا .. ( Hasta siempre mis amo ...
- تامارا .. 16 .. أنا وعلاء .. سألوني الناس عنك يا حبيبي // Ha ...
- تامارا .. 15 .. أنا وعلاء .. مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْتُ ...
- تامارا .. 14 .. أنا وتامارا .. مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْت ...


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هيام محمود - جوليات .. 17 .. رسالة إلى المثليّات ..