أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - يوم كان الأمر له كان عظيما...















المزيد.....

يوم كان الأمر له كان عظيما...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5701 - 2017 / 11 / 17 - 11:52
المحور: الادب والفن
    



إن تاريخنا...
كان مليئا...
بالإضاءات العظيمة...
والعمل...
على جعل تلك الإضاءات...
مستمرة...
بالهموم العميقة...
الأحدثها الاحتلال...
في عمق الشعوب...
بدون قرار...
ليصير كل فرد...
من أي شعب...
مهموما...
بممارسات المحتلين...
في حق الشعوب...
في حق أي فرد...
من أي شعب...
فكان القرار...
بالتضحية...
من أجل التحرير ...
من الاحتلال...
ليصير الأمر للشعب...
في هذا الوطن...
وأي وطن...
عرف الاحتلال...
******
والمهدي عاش جزءا...
من عمره...
في زمن الاحتلال...
ساهم...
في مقاومة الاحتلال...
إلى أن تحقق...
تحرير هذا الوطن...
وصار الحاكمون...
استعمارا جديدا...
يلتزمون...
بتوجيهات الرأسمال...
بخدمة أي مصلحة...
للرأسمال...
فكان الاستقلال إيذانا...
بدخول الاستعمار الجديد...
إلى هذا الوطن...
والرأسمال الوافد...
لإقامة...
جل المشاريع...
بشرط الرأسمال...
بشروط دولته...
أو دوله...
بتوجيه الرأسمال...
للحكم...
في هذا الوطن...
حتى لا تختلف...
أهداف الحكم...
عن أهداف الرأسمال...
******
فكان المهدي...
مضطرا...
إلى مقاومة الاستعمار...
في الشكل الجديد...
إلى مقاومة...
كل أشكال الفساد...
واعتماد...
امتيازات الريع...
والإرشاء...
والارتشاء...
واختيار...
أعضاء المجالس...
والبرلمان...
من حاشية الحكم...
من كل العملاء...
لإيجاد بورجوازية...
متخلفة...
لا تهتم...
إلا بعبادة الرأسمال...
توظف في خدمته...
كل العلاقات...
وكل الإطارات...
وما تملكه...
مما نهبته من الثروات...
اليحرم منها الشعب...
والعمال / الأجراء...
وباقي الكادحين...
لإرضاء الرأسمال...
لإرضاء الحاكمين...
اليحرصون...
على خدمة الرأسمال...
على جعل الحكم...
في هذا الوطن...
تابعا للرأسمال...
******
وسكان هذا الوطن...
لا يدركون...
أن الاستعمار الجديد...
قد احتل...
هذا الوطن...
والجيش...
وباقي القوات...
التعتبر...
في خدمة الشعب...
لحماية هذا الوطن...
لا تخدم...
ولا تحمي...
إلا الاستعمار الجديد...
والشعب مستمر...
في معاناته...
في فقره...
في أميته...
لا يستطيع...
طلاق التخلف...
اليلازمه...
كما يلازم الحكم...
خدمة الرأسمال...
لأن الرأسمال...
قد يمول الحكم...
مقابل ما يقوم به...
في هذا الوطن...
على أساس الارتباط...
بالرأسمال...
حتى لا يتحرر الحكم...
حتى لا تتحرر...
بورجوازية الحكم...
حتى لا يصير الإقطاع...
الأوجده الحكم...
متمتعا...
بحريته...
حتى لا يتحرر...
الشعب...
من كل اشكال التخلف...
حتى لا يتم القضاء...
على كل أصناف العطالة...
على أمية الشعب...
حتى لا تسود...
ديمقراطية الشعب...
حتى لا تنتزع...
الثروات...
حتى لا تقدم...
الخدمات...
إلى جميع الأفراد...
من الشعب...
حتى لا يشعر الشعب...
بحفظ كرامته...
******
يا أيها القائمون...
فينا...
منذ الاستقلال...
الشكلي...
لهذا الوطن...
لماذا لا تلوذون...
بالشعب؟...
لماذا تسخرون...
ممن يطلبون...
بكل الحقوق...
للشعب؟...
أليس الشعب...
في حاجة...
إلى كل الحقوق؟...
أليست حقوق الإنسان...
وسيلة...
لتقدم الشعب؟...
لماذا تصكون...
الاتهامات...
للشباب المناضل؟...
لماذا لا تتعاملون...
مع كل الشباب...
على أساس حاجته...
بدون إثارة الحقد...
في صدور الشباب...
ضد الحكام؟...
أليس الحكام مغاربة؟...
ألا ينتمون...
إلى الشعب...
على مدى تراب الوطن؟...
لماذا يقفون...
وراء اختطاف المهدي؟...
لماذا يتعاملون...
مع الرأسمال...
مع صهاينة التيه...
لتنفيذ اختطاف المهدي...
لسفك دمه...
وإخفاء آثار الجريمة؟...
******
إن الحكم...
في عهد المهدي...
تصرف...
كأنه يملك الشعب...
لا الحكم...
والمهدي...
كان يناضل...
من أجل...
أن يتحرر الشعب...
من أجل أن تسود...
ديمقراطية الشعب...
من أجل..
أن تسود العدالة...
من أجل...
حفظ كرامة الشعب...
حتى يتأكد الحكم...
أن المهدي...
من الشعب...
وإلى الشعب...
يناضل من أجله...
لم يفكر أبدا...
في التجرد منه...
في مغادرته....
إلى حيث لا وجود...
لأي صراع...
من أجل الشعب...
كما لم يفكر...
في أن يصير حليفا...
للحكم...
ضد مصالح الشعب...
ضد العمال / الأجراء...
ضد باقي الكادحين...
******
لقد حافظ المهدي...
قبل اختطافه...
على سمعته...
على رفع رأسه...
على النضال...
من أجل تحقيق...
طموحات الشعب...
من خارج البرلمان...
ومن داخله...
حتى يبلغ صوت المهدي...
كل الفئات...
ويصير كل فرد...
عارفا بموقفه...
مما كان يجري...
في عهده...
مما لا علاقة له...
بمصلحة الشعب...
مما لا يخدم...
إلا مصلحة الناهبين...
إلا مصلحة المرتشين...
إلا مصلحة المتمتعين...
بامتيازات الريع...
إلا مصلحة...
تجار السموم...
إلا مصلحة...
تهريب البضائع...
من وإلى...
هذا الوطن...
إلا مصلحة مخزننا...
في هذا الوطن...
******
وحين كان المهدي...
يقاوم كل ذلك...
ويفضحه...
كان الشعب معه...
وكان العمال / الأجراء...
كان الكادحون...
يتفاعلون...
مع الحركة...
اليوجد الشهيد المهدي...
في قيادتها...
وكان طموح الشعب...
عظيما...
وكان طموح العمال / الأجراء...
أعظم...
وكان طموح الكادحين...
أكثر عظمة...
في أن يتغير...
واقع الشعب...
في هذا الوطن...
لصالحهم...
حتى يعتبروا...
أن الوطن...
رحيم بهم...
وكان كل الخونة...
يتحينون...
كل الفرص...
من أجل الانقضاض...
على الحركة...
على الشهيد المهدي
حتى يخلو الجو...
لممارسة النهب...
للإرشاء...
للارتشاء...
لتلقي...
امتيازات الريع...
للاتجار...
في كل السموم...
وفي كل ممنوع...
لتهريب البضائع...
من وإلى...
هذا الوطن...
حتى يصير...
كل ذلك...
وسيلة...
للإثراء السريع...
******
والمهدي والحركة...
كانا لكل من يتربص...
بالمهدي / بالحركة...
بالمرصاد...
كانا يفضحان...
كل الممارسات...
التلحق كل الأضرار...
بالشعب...
بالكادحين...
وكان الفضح وسيلة...
لتحريض الشعب...
ضد الحكام...
المستبدين...
وضد الناهبين...
وضد المرشين...
والمرتشين...
وضد المتمتعين...
بامتيازات الريع...
وضد تجار السموم...
وتجار كل ممنوع...
وضد كل مهرب...
من وإلى هذا الوطن...
حتى ينهض الشعب...
حتى يثور...
ضد كل الوسائل...
التقود...
إلى الإثراء السريع...
حتى يستقيم الأمر...
للشعب...
ولكل الكادحين...
بعد زوال...
كل أشكال التخلف...
كل العاملين...
على استمرار التخلف...
على تجذره...
ليكون المهدي...
والحركة...
قد أديا...
دورهما...
لصالح الشعب...
لصالح كل الكادحين...
******
فيا أيها الكادحون...
عمالا / أجراء...
فلا حين فقراء...
أو معدمين...
تجارا صغارا...
عاطلين / معطلين...
عاطلات / معطلات...
طالبات / طلبة...
تلميذات / تلاميذ...
لو التزمتن...
لو التزمتم...
بمنهج المهدي...
بمنهج الحركة...
لكان التغيير...
لا استمر الصراع...
الكان يقود المهدي...
الكانت تقود الحركة...
ولكان الناهبون...
مختفون...
من هذا الوطن...
ولكان الحكام...
ملتزمين...
بديمقراطية الشعب...
ولكان المرشون...
ممتنعين...
عن الإرشاء...
ولكان المرتشون...
ممتنعين...
عن الارتشاء...
ولتم انتزاع...
امتيازات الريع...
ممن كانوا...
يتمتعون...
بامتيازات الريع...
ولكان تجار السموم...
اليهلكون الشباب...
داخل كل السجون...
ولتم القطع...
مع هذا النوع...
من تجار السموم...
ولكان تهريب البضائع...
من وإلى هذا الوطن...
جريمة لا تغتفر...
ولكن الشعب...
ولكن الكادحات / الكادحين...
لم يلتزمن...
لم يلتزموا...
بنهج المهدي / الحركة...
حتى إذا عانوا...
من خبث الرأسمال...
الوضيع...
الآتي...
من عمق تخلف الفكر...
من عمق تخلف...
واقعنا...
صاروا يدعون...
عمق المعاناة...
من ممارسات الرأسمال...
******
فهل يتم انبعاث المهدي...
من مثواه المجهول؟...
وهل تستعيد الحركة...
قوتها...
وهل يرتبط الشعب...
وهل يرتبط الكادحون...
بالحركة؟...
وهل يتم الالتزام...
بنهج المهدي؟...
بنهج الحركة...
حتى نلتمس...
كل الوسائل...
لتغيير واقعنا...
حتى تصير الخيرات...
لصالح الشعب...
حتى تصير كل الخدمات...
مقدمة...
إلى كل الأفراد...
فهل يذكر العابثون...
بمصير هذا الوطن...
أن انكشاف خطتهم...
جعل الشعب يعرفهم...
أن انكشاف خطة الحكم...
لحماية النهب...
لحماية الاستغلال...
لم تعد خافية...
أن انكشاف أمر الاستعباد...
قد يقود إلى فعل التحرر...
أن انكشاف العمل...
على تأبيد الاستبداد...
التقوم به...
أحزاب الدين المؤدلج...
صارت واضحة...
أن العمل...
على إيجاد استبداد بديل...
اليقوم بها...
كل مؤدلج...
يعتبر نفسه...
غير معني...
بتأبيد الاستبداد...
اليحكمنا...
أن المهدي الشهيد...
أن عريس الشهداء...
ما كان...
ليصير كذلك...
لو كان يقبل...
بالاستبداد...
تأبيدا...
أو بالاستبداد البديل...
وإن كان يناضل...
فلن يقبل...
في عهده...
بغير التحرير...
بغير ديمقراطية الشعب...
بغير العدالة...
في توزيع الثروات...
في تقديم الخدمات...
فهو لا يفضل نفسه...
ولا يقبل أن يستفيد...
على حساب الشعب...
فهو جزء...
من الشعب...
والشعب...
كان يحتضنه...
******
فهل نستعيد...
قوة فكر الشهيد؟...
وهل يستطيع اليسار...
بعد توحيد الجهود؟...
وبعد انبعاث الأمل...
في اندماج اليسار...
حتى يتحقق...
حلم المهدي...
في إيجاد يسار قوي...
في فعل اليسار...
في واقعنا...
في تغيير واقعنا...
في تغيير اليسار...
لواقعنا...
******
يا أيها الآتي إلينا...
من عمق الحياة....
بحثا عن كل جديد...
وسعيا...
إلى أمل في التغيير...
فاطمئن...
فإن اليسار منبعث...
كالفنيق...
من تحت الرماد...
وإن برنامجا لليسار...
سوف يفعل...
وأن الحياة...
تتحدد...
وأن آمال الشعب...
في كل اطراف اليسار...
ستتحقق...
حتى يلين الحديد...
ويصير الصلب منه...
كالحرير...
بفعل اليسار...
اليزيل كل السدود...
التحول...
دون تحقيق الأمل...
الكان يناضل...
من أجله...
الشهيد المهدي...
قبل الاختطاف...
واليسار يناضل...
من اجله...
بعد مرور عقود...
على الاختطاف...
******
فمن عقد...
إلى عقد...
يتبدل شكل النضال...
وكل أشكال التضحية...
ومن قرن...
إلى قرن...
تتبدل كل الخطط...
ويبقى اليسار...
منشغلا...
ببناء التنظيم...
وتبقى الحياة مجالا...
للقيام...
بكل أشكال الصراع...
ضد الحكم...
وضد كل العملاء...
اليستفيدون...
من كل أشكال الريع...
وضد الناهبين...
ضد المستغلين...
ضد تجار السموم...
ضد الانتهازيين...
في صفوف اليسار...
وضد كل أشكال التنظيمات...
اليقودها الانتهازيون...
اللا يخدمون...
إلا مصالحهم...
ولا يهتمون...
بمصالح الشعب...
ولا يسعون...
إلى خدمة الصالح العام...
إلى تقدم الشعب...
إلى تطوره...
في كل مجالات الحياة...
يتقمصون الدين...
لباسا...
يتمظهرون...
وكأنهم أنبياء...
يفتون...
في كل الأمور...
ولا يذكرون...
أن من حق الإنسان...
أي إنسان...
إبداء الرأي...
فيما عليه الحياة...
إبداء الرأي فيهم...
إبداء الرأي...
في فتاواهم...
فيما يقرره الحاكمون...
اللا يحاصرون...
الخبث...
في مكمنه...
اللا يصادرونه...
حتى لا ينتشر...
في صفوف الشعب...
حتى يفسد...
كل الأذواق...
******
فما يقرره الحاكمون...
أدى...
إلى اختطاف المهدي...
أدى إلى حرمانه...
من حق الحياة...
أدى...
إلى حرمان أسرته...
وكل المحبين له...
وجميع أفراد الشعب...
من معرفة...
مثواه الأخير...
فكأن المهدي تبخر...



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة الجميلة...
- النضال النقابي...
- الإضراب...
- الحلم...
- لو كان الأمر عندكم...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- المتفرجون...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- من يحارب النهب...
- عندما كان المهدي شعلة...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- في ذكرى المهدي...
- حزب اليسار الكبير حزب المهدي...
- هل كان فكر المهدي مساهمة في تطوير الحركة؟...
- ماذا بعد يوم الاختطاف؟...
- هل آن الأوان، حتى يتحقق فكر المهدي...
- لماذا لا يتغير واقعنا، بفكر المهدي...
- استشهد المهدي وبقي فكره...
- عاش المهدي في زمنه، واستمر فينا...
- اليسار ينهض من تحت الرماد بفكر المهدي...


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - يوم كان الأمر له كان عظيما...