أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام















المزيد.....

كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 19:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام

سواء تاهل منتخب مصر لكرة القدم لبدايات وليس نهائيات كاس العام وسيلقى كالعادة الهزيمة المنكرة والخروج من السباق من اول مباراة . او لم يتاهل. فهذا التاهل او عدمه لن يقلل الغلاء السيساوى فى كافة الاسعار والادوية والخدمات. ولن يحيل مصر الى جنة ناصرية اشتراكية. ولن يسقط قانون ازدراء الاسلام ومادة خدش الحياء ولن يمنح للاقليات البهائية والشيعية واللادينية والمثلية والمسيحية القبطية وغيرها كافة الحقوق والحريات الدينية والجنسية والسياسية والابداعية. ولن يقضى على التخلف والجهل والتعصب الاسلامى السنى الاخوانوسلفى الازهرى المستشرى فى الشعب المصرى كله. ولن ينزع الحجاب القمئ والنقاب والعباءة عن المصريات ليعودن غربيات كما كن فى الخمسينات والستينات والسبعينات والثمانينات قبل ان يعودن طاعة للقطرى والسعودى والاردوغانى والازهرى والسلفى والاخوانى الى البرقع والجلباب بل واسوا. ولن يجعل النظام المصرى المباركى والسيساوى واعلامهم وشعبهم يهتمون ذات الاهتمام بابطال مصر ومنتخباتها فى التنس وكرة اليد وكرة السلة والجمباز والالعاب الاولمبية الاخرى ولن تجعل هؤلاء الابطال يحظون بالرعاية المالية الضخمة والمعنوية الضخمة التى ينالها تافهو كرة القدم. ايضا لن يجعل مصر مكتفية ذاتيا زراعيا وصناعيا وعسكريا. ولن يجعل المصريين يؤمنون بالسلام مع اسرائيل وانهاء كل هذا الحقد اللامبرر ضدها. ولن يجعل المصريين يتبنون العلمانية والحريات الكاملة والقيم الغربية وينبذون قيم التعصب الاسلامى السنى. ولن يجعل السينما المصرية ترقى الى مستوى السينما الامريكية. ولن يؤدى الى رعاية الدولة لابطال البحث العلمى المغمورين فى مصر. ولن يؤدى الى ايمان المصريين بتنظيم الاسرة وتحديد النسل ... ولكن الشعب المصرى يحب العيش فى وهم كرة القدم تماما كما يعيش عبدا للسعودية وتركيا اردوغان وقطر وعبدا لحماس والاخوان والسلفيين. وتماما كما يعيش المسلم السنى فى وهم ان دينه دين سلام وهو يعلم جيدا انه دين اجرام وظلامية وقمع ضد البشرية كلها.

وما دمتم اعزائى وبنى وطنى المصريين استطبتم العيش فى وهم كرة القدم وانتصاراتها المزيفة الوهمية. ووهم الاسلام ونصر اكتوبر. فاننى ابشركم بمزيد من الفشل والغلاء والقمع والكبت والاسلمة لمصر. فعيشوا فى افيونكم كما تشاؤون لتستيقظوا كما تفعلون دوما منذ اول السبعينات على نكبات ونكسات وفشل بطئ او سريع يا معاندين وغلاظ الرقبة.

وظيفة المثقف الحقيقى وليس المزيف هى افاقة العائشين فى اوهام كرة القدم والاسلام ونصر اكتوبر واى اوهام ومخدرات خبيثة اخرى. وليست وظيفته تشجيعهم على الاوهام او عيشها معهم.

صراحة انا لو مكان ابطال التنس او الجمباز او اى لعبة اولمبية فى مصر انتحر عشان الشعب الوسخ والحكومة الوسخة دى

قلنا ونقول. كرة القدم مجرد افيون يستعمله النظام والشعب فى مصر لتوهم النصر والانجاز. وسط الفشل الكامل فى كافة المجالات بما فيها المجال الرياضى. ووسط كم القمع فى الدين والجنس والسياسة والابداع.


كفاية عليك الكورة يا سيسى واللاعب الملتحى محمد صلاح اللى هيبان بعد كده انه اخوانجى برضه زى ابو تريكة.

عايز تكسب اليونسكو بايه يا سيسى. بالتسول من الخلايجة. ولا بالحجاب والنقاب والعباءة اللى ملوا مصر زى الوبا. خلى سيدك القطرى يكسب زى ما سيدك السعودى كسب حقوق الانسان بالامم المتحدة. والمصريين فرحانين بمكاسب السعودى والقطرى والتركى الاردوغانى .. التلاتة اللى دمروا بلدنا وكل بلد جمهورى عربى خلال السنوات السبع العجاف اللى احنا فيهم.


يا سيسى عايز تدعم الرياضة. ادعم الرياضة كلها. مش تدعم اللى واخدين الشهرة والملايين وواخدين اكتر من حقهم تالت ومتلت. وقلنا الكلام ده كتير. صدق من سماك عرص.


*********

حركة التنوير الثورية

واحد الظاهر كده ( مراهق ) خايب مزوغ من مدرستة بعت لى مش عاجبه البوست اللى بتسائل فيه لماذا يعطى ( السيسى ) مليون و نصف المليون جنيه لكل فرد من أفراد المنتخب
و محموق أوى إن ده من حقهم و واجب على الدوله و خصوصا محمد صلاح لازم يتعمل له تمثال !!!
و مكمل ( الخيبه ) و يقول لى : ليه ماتكلمتش عن زفاف لارا إسكندر اللى مكلف ملايين و البلد جعانه ؟؟
عايز أرد بالتفصيل شويه على ( المراهق ) ده .
أولا
نبتدى من أخر سؤال له و هو حفل زفاف لارا إسكندر المشتركه السابقة فى برنامج المواهب الأشهر ( ستار أكاديمى )
لارا الجميلة النصف مصرية و النصف إيطاليه تزوجت فى حفل زفاف فخم ضخم جدا فى ( بيروت ) و عريسها الذى وقع إختيارها عليه من نفس طبقتها الإجتماعية و هو شاب مصرى من أصل أرمنى إسمه ( فيليب كاتشوني ) .
فوالد لارا أو عريسها لم ( يشحتوا ) من الشعب ( الفكه . و لا تبرعات لصندوق تحيا مصر . و لا باعوا جزيرتى تيران و صنافير للبدو . ولا قالوا للشعب إستحملوا و شدوا الحزام ) علشان يعملوا حفل زفاف ل لارا !!!!!
ناس غنيه و فلوسها و من حقها أن تتمتع بها و فى مناسبه مثل ذلك لن تتكرر فى العمر من حقهم أن يفعلوا ما يريدون فوالد لارا من حقه أن يفرح بإبنته ليله زفافها مثل أى أب يريدها أميره فى هذا اليوم و عريسها من حقه أن يفرح بعروسته و يراها فى أجمل شكل و أجمل ذكرى و العروس من حقها أن تعيش هذة الليله و كأنها ليله من ألف ليله .
فلوسهم و هم أحرار فيها يتمتعون بها كما يريدون فهم ليسوا مسئولين عن البلد و لا الشعب اللى عايش فى البلد لأنهم ليسوا فى موقع حكم أو مسئوليه .
( مبروك ل لارا و فيليب ) .
الشق الأول بقى من رساله ( المراهق ) نرد عليه :
نعم ليس من حق السيسى أن يعطى من خزينه الدوله كل هذة الملايين لأفراد المنتخب لأنهم لا يلعبون لله و للوطن بل يلعبون و يأخذون أجورهم و مستحاقتهم كامله نظير إنضمامهم للمنتخب و بالتالى يجب عليهم إحراز أفضل النتائج لمنتخب مصر الذى إختارهم دون غيرهم كى يلعبوا فى صفوفه .
السيسى بدل ما ( يفرتك ) الملايين دى من فلوس ( الشعب ) اللى داير يشحت بإسمه فى قارات العالم و ينزل دمعتين و يقول إستحملوا و أجيب منين و أصبروا و يطلع وزير من وزرائه يقول 20 جنيه تكفى أسره فى اليوم !!!
و باع الجزر للبدو و إستلف من هنا و هناك علشان البلد إقتصادها مدمر و السياحه مضروبه و الجيش واكل البلد و مواردها و محتكر كل حاجه فيها !!
بدل الملايين اللى صرفها للاعبين المنتخب كان من باب أولى :
عمل شبكات صرف صحى للقرى اللى معندهاش و كانوا بيطلعوا فى رمضان يقولون لنا إتبرعوا علشان نعمل لهم صرف صحى !!
كان عمل شبكات مياه صالحه للشرب فى القرى اللى لحد دلوقتى يشربون من مياه النيل مباشره دون تكرير و كان بيطلعوا فى رمضان يقولون لنا إتبرعوا علشان نوصلهم مياه نظيفة !!
كان عمل ( حمامات ) فى بيوت المواطنين فى القرى لأنهم بيعملوا ( بيبى ) فى الخلاء و كان بيطلعوا فى رمضان يقولون لنا إتبرعوا علشان نعمل لهم ( حمامات ) !!
كان إستكمل بناء المستشفيات الخاصه ( بالسرطان . الحروق . غسيل الكلى . معهد القلب ) اللى كانوا بيطلعوا فى رمضان يقولون لنا إتبرعوا علشان نوفر أماكن للمرضى !!
كان صلح المدارس المتهالكه فى القرى و الأقاليم بدل ما التلاميذ قاعدين على الأرضيه و فناء المدارس علشان مافيش فصول تكفيهم !!
كان رفع الخدمه فى المستشفيات الحكومية اللى بقت مقابر بسبب الإهمال و حدائقها تمرح فيها الحمير و الكلاب !!
دى كلها و غيرها عشرات الحاجات أولى بالملايين اللى السيسى ( بيتفشخر بيها ) إنه أعطاها لأعضاء المنتخب و هم ليسوا فى حاجه لها و لا يستحقون منها مليم واحد .
أما حكايه تمثال لمحمد صلاح دى فهم كده العبيد إذا إنكسر صنم بحثوا عن صنم أخر للعباده
فبعد آفول وهج أبو تريكه ( الإرهابى الهارب فى قطر كما تقول عنه الحكومه المصرية ) يبحث العبيد عن صنم جديد و أصبح الآن ( محمد صلاح ) !!!!
فرحوا الشعب نعم ... نشكرهم نعم ... يتم تكريمهم تكريم معنوى نعم ... لكن نبعزق عليهم ملايين و البلد حالها واقف ليه ؟؟؟ ما هم كده كده لهم مخصصات و مرتبات و مكافآت و مستحقات يحصلون عليها أول بأول فهم لا يلعبون علشان خاطر عيوننا بل لأنها موهبتهم التى تدر عليهم دخل مرتفع و ترفع مستواهم الإجتماعى بالإضافه للشهرة و النجومية فلماذا أهمل كل البلاوى اللى فى البلد و أعطى لهم مقابل ما يجب عليهم أصلا أن يفعلوه ؟؟؟
كيف نصدق إن البلد بتشحت و أنت بجره قلم صرفت لهم فوق ال 35 مليون جنيه من خزينه الدوله !!!! غيرهم أحق منهم مليار مره !!! و عمال تقول مافيش !! أجيب منين !! إنتوا مش عارفين إننا فقرا أوووووى !!!!!!!
M M 7

صواريخ ارض ارض

- بمناسبة افتتاح السيسى اليوم العاصمة الادارية الجديدة الراسمالية الاستثمارية التى لن يسكنها الشعب بل الراسماليون الكبار كالعادة وعمال مصانعهم والتى يرفض تسميتها حتى اليوم. والتى يمتلكها الخليجيون.

اقترحنا مرارا تسميتها باسم محترم وسهل مثل ممفيس او تحتمس او رمسيس او 30 يونيو. ولا حياة لمن تنادى. ونخشى ان يتم طرد سكان القاهرة ومستاجريها القدامى تحت دعوى تحويلها الى مدينة اثرية.

- لو كان اليهود قد حرفوا التوراة كما زعم نبى الاسلام وشيوخه وعوامه. لكان الاولى باليهود حذف شتائم الرب ووعيده الشديد على لسان رجاله ضد بنى اسرائيل فى كافة اسفار العهد القديم.

ولكن الاسلام يقصد بالتحريف امرين. الامر الاول ما ورد فى التوراة وحرفه القرآن نتيجة لخطا بشرى فى النقل عن التوراة مثل شريعة البقرة الحمراء. واسم هامان. وتقطيع ابراهيم للطيور. وامور اخرى. فحين واجهه اليهود باخطاء النقل اتهمهم بالتحريف وصدق نفسه. اما الامر الثانى فهو ان التوراة والعهد القديم تروى قصص الانبياء بشكل بشرى وتظهر انهم يخطئون. وهذا ازعج محمدا واتباعه فهو يرى الانبياء فوق مستوى البشر يشبهون الملائكة والله فى انعدام الخطا عندهم. فلهذا يتهم اليهود بالتحريف. وهناك سبب ثالث لادعاء محمد وشيوخه تحريف الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد هو تكريه المسلمين فى الكتاب المقدس وصرفهم وابعادهم عن قراءته لانه منافس خطير ولانه المنبع الذى سرق منه محمد وحرف منه اضافة لمنابعه الاخرى من زرادشتية وصابئة مندائية ووثنية عربية وايضا ابوكريفا وتلمود مما رفضه منه اليهود والمسيحيون فاثاروا حنقه واتهمهم بالتحريف واخفاء الكتب. كما ضايقه مثلا مرونة اليهود مع نصوص الرجم التوراتية ورفضهم لها وضايقه بالتاكيد لو تعمق بالمسيحية تخلص المسيحية من الشريعة اليهودية الغليظة وبداية اختراع التنوير والعلمانية والحريات الكاملة وحقوق الانسان من تساهل ومرونة المسيحية على عكس خشونة الاسلام ورفضه لتغيير نفسه وتصلبه.

اما عن اتهامه المسيحيين بالتحريف فيتعلق اساسا بمحاولة هدمه عقيدة الاقانيم والصلب والفداء. وكان لزاما عليه التشكيك فيها وهدمها لانه ان لم يفعل فلن يستطيع خلق فكرة اخر الانبياء الذى خلقه الله قبل كل شي وخلق من اجله العالم وليصور نفسه كنسخة بديلة من يسوع المسيح كمخلص للعالم اجمع. فلابد ان يشوه العقيدة التبشيرية الخطيرة التى تنافسه وتسيطر على الشرق الاوسط وشمال افريقيا انذاك. المسيحية كانت اخطر فى نظر محمد من اليهودية. ولولا خلافاته مع يهود يثرب وتمسحه بعقيدتهم وقبلتهم. لما هاجم اليهود ابدا بالقرآن.

وتبقى المشكلة اليوم فى عوام الاسلام وليس شيوخه ولا محمده. عوام الاسلام هم من يقتلون ويسجنون ويغلقون فيسبوك وصفحات وحسابات منتقديهم ومنتقدى دينهم



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاشوراء السنى وعاشوراء الشيعى
- على مدينة 6 اكتوبر ان تتعلم من مميزات القاهرة كما تتلافى عيو ...
- الازهر هو العار على مصر وليس المثليون يا شومان ويا طيب
- زوجة اخى واحلامى. قصة رومانسية قصيرة
- مهدى عاكف. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة
- توت معظم. سبتمبر مكرم. ايلول كريم. شهريور مبارك. بهاردابادا ...
- بيان الشيخ احمد الطيب الذى ننتظره منه
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن- ملاحظات على سور ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن- ملاحظات على سور ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة اسحق ويعق ...
- انقاذ الاسلام باثبات تحريف قرانه وسيرته وسنته وفقهه واحلال ت ...
- عزيزى المسلم السنى هل تريد تخريب بورما وقتل البورميين
- العنف ضد الطفل فى مصر أما آن أن ينتهى
- البلطجى محمد رمضان والمحترم صاحب القيم اسماعيل يس
- يا قمر البشرية العظيم
- سور لاستكمال القران او سور مفقودة من القران - سورة اسحق ويعق ...
- شروطى لقبول القرآنيين + دعوة لكافة الكتاب العرب العروبيين ال ...
- الهدى فريضة للحاج فقط. فارحموا الكباش والعجول من وحشيتكم يا ...
- نحو مجانية الحج وممارسته بشهوره الاربعة لا شهرا واحدا
- السيسى ما عليه اكثر بكثير جدا مما له


المزيد.....




- وفاة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالمغرب.. من هو؟!
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام