أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - مهدى عاكف. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة














المزيد.....

مهدى عاكف. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5649 - 2017 / 9 / 24 - 15:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مهدى عاكف الى الجحيم وفى ستين داهية. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة

هل علينا خبر وفاة مهدى عاكف فى سجن الدلال وتعريص الدولة المصرية سجن فيلم الافوكاتو لعادل امام. كالعيد كالخبر السعيد. وان جاء متاخرا كثيرا. فاولئك المسلمون السنة الذين خربوا العالم طوال 1400 سنة واعانهم على ذلك فى القرون الثلاثة الاخيرة الراسماليون الغربيون الاستعماريون عبدة النفط والمصالح. الخبر السعيد حقا ان يجهضوا او ينزلوا سقطا من بطون امهاتهم. انقاذا للبشرية ولبنى ادم ولكوكب الارض الذى يشكو من سرطان اسمه الاسلام السنى الذى عاد سيرته الوحشية الاجرامية الاولى بعد انسلاخه وتبرؤه من الصوفية ومن محاولات علمنته وغربنته ومحاولات تخليصه من حدوده وشريعته وتكفيره وحجابه وامبرياليته وقتاله فعاد كما بدأ داعشيا اخوانيا سلفيا سعوديا خليجيا اردوغانيا ازهريا قرانيا سنيا فقهيا سيرتيا باموال النفط الخليجى التى جعلت المصريات ينسلخن من مصريتهن واوروبيتهن ومسيحيتهن الاولى وعلمانيتهن وحريتهن وسفورهن وتبرجهن وغربيتهن وتمدنهن ويرتدين بكل قناعة واصرار وسرور وقطيعية العباءة والحجاب والنقاب والكرينا والمصريين يرتدون العباءة والجلباب واللحية. وسواء كان محمد شخصية خيالية اختلقها الغزاة العرب الوثنيون الانباط واعانهم عليها خونة مسيحيون ويهود وزرادشتيون او سرقوها منهم او حقيقية. او كانت مكة مدينة محدثة اصلها البتراء. او كان القران محرفا او ملفقا على مدى عصور لاغراض سياسية عربية. فهذا هو الاسلام الحالى الغليظ الخشن الوحشى السائد المنتصر على الصوفية وعلى العلمانية وعلى الاقليات الاسلامية وغير الاسلامية باموال ال سعود وال ثانى وال نهيان وال مكتوم وال الصباح وال اردوغان وعثمان.

وكما قال محمد لابن مسعود حينما اتاه براس ابى الحكم عمرو بن هشام: اذن باذن والراس زيادة.

فانا فى موتك وهلاكك يا مهدى عاكف شامتون. شماتة بشماتة كما تشمتون اعزائى المسلمون السنة باخوانكم وسلفييكم وعوامكم وانظمتكم الحاكمة. فى وفاة نزار قبانى ورفعت السعيد وفى كل مبدع وفنان وراقصة ورياضى وطبيب ومسيحى وشيعى وعلوى وامريكى واسرائيلى وبوذى وروسى وصينى وعلمانى ولادينى وتنويرى واشتراكى الخ وكما قمتم بخراب سوريا والعراق وليبيا والصومال وافغانستان ويوغوسلافيا واليوم تريدون تخريب بورما ميانمار. شماتة بشماتة وارهابكم الاسلامى وربيعكم العربى وتخريبكم للشرق الاوسط وشمال افريقيا زيادة. واعدامكم على يد انظمة محترمة شرق اوسطية وغربية فى المستقبل زيادة. الى الجحيم عزيزى المسلم السنى المخلص لمذهبك ودينك مهدى عاكف والعقبى السريعة لكل مسلم سنى مؤيد للقتال والتكفير والحجاب ومعاد للسلام الشامل وللمحبة الشاملة. العقبى السريعة لكل مسلم سنى حكومة وشعبا من قطيع الماشية السائر خلف الازهر وافتاء السعودية وخلف اردوغان وال سعود وال ثانى. وحيث يعاملكم الاله الحقيقى وليس اله الاسلام بما تستحقون من عذاب ابدى جزاء ما ارتكبتم بحق البشرية ورعايا الامبراطوريتين البيزنطية والفارسية منذ 1400 عام والى يومنا هذا من مجازر وجزية واثخان وقتال واحتلال استيطانى وتكفير وطائفية وايقاد حروب وانفال ونهب واستعباد وقمع حريات وعزلة عن العالم وعن التنوير ومقاومة شديدة للحريات وللاديان الاخرى وللعلمانية وللحضارة والفنون والعلوم والثقافة وتزوير وتمثيل دور الضحية.

صواريخ ارض ارض:

- التوراة اى اسفار موسى الخمسة بالمقاييس الاسلامية تعتبر قران وحديث وسيرة وفقه وتاريخ دينى فى وقت واحد. فهى قائمة بذاتها ولا تحتاج لما يكملها على عكس القران الذى احتاج الى الحديث والتفسير والفقه والسيرة والتاريخ الاسلامى والاسرائيليات لاكماله

- تابوت عهدى به كتب ابى واخوتى وكتبى. وماكينة حياكة امى وطعامها المصرى واشغالها اليدوية. وهاتفى الذكى وهوائيى الطبقى. وخصلة من شعر زوجة المستقبل السورية الغربية الطباع. ورايتا بلادنا وجوازا سفرنا. وكتب كل دين وميثولوجيا واللادين. وكل علم وفن وادب ولغة ورياضة. تابوت عهدى فيه ايضا غصن فيكس نتدا وغصن سيسبان ونوى بلح.فيه ايضا رايات ارقى بلاد العالم. فيه ملابس الغرب قديما وحديثا. فيه ايضا روايتى المصرى الاخير.

هكذا تكلم صديقى سمسم المسمسم احمد بن تحتمس ابو خوفو الكمتى

- يوجد فى القران حد للسرقة ولكنه لا يطبق على اكلى الانفال. ويوجد حد للزنا ولكنه لا يطبق على من يسبون النساء فى الحرب. ولكن لا يوجد حد للقتل وسفك الدماء. لا يوجد القاتل والقاتلة فاقتلوهما ولا انما جزاء الذين يقتلون الناس ارضاء للاسلام وياسرون النساء ويخربون الدول ان يقتلوا الخ. القتل حلال. والمجرمون والظالمون فى القران هم من يكذبون النبى او يشركون بالله وليس من يقتلون الناس ارضاء لله ولرسوله. ولا يمكن تطبيق مصطلح الظالمين والمجرمين القرآنى على المسلمين السنة وال سعود واردوغان والاخوان والسلفيين والازهريين. بالعكس فلو طبقنا مفاهيم القرآن عليهم سترى انهم الصالحون والمؤمنون واهل الجنة الخ.

- قال سمسم المسمسم. زوجتى هى التى تطيعنى وتعشقى كطاعة مسلم سنى متعصب لالهه ومحمده وشيخه السلفى ومرشده الاخوانى. زوجتى ترفع شعار سمعنا واطعنا. مطيعة عاشقة. كونى سورية اللهجة فتكون. كونى طاهية ماهرة فتكون. كونى ماهرة بالاشغال اليدوية فتكون. كونى لى واقطعى صلتك باهلك واصدقائك فتكون. كونى لا تسهرين فتكون. كونى منى لا تتذمرين فتكون. كونى لى مطيعة عاشقة فتكون. كونى علمانية واخلعى الحجاب والعباءة وارتدى ملابس الغربيات فتكون. كونى محبة لكل اديان العالم وانبذى تعصب الاسلام السنى فتكون. كونى كما اشاء فتكون.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توت معظم. سبتمبر مكرم. ايلول كريم. شهريور مبارك. بهاردابادا ...
- بيان الشيخ احمد الطيب الذى ننتظره منه
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن- ملاحظات على سور ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن- ملاحظات على سور ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة اسحق ويعق ...
- انقاذ الاسلام باثبات تحريف قرانه وسيرته وسنته وفقهه واحلال ت ...
- عزيزى المسلم السنى هل تريد تخريب بورما وقتل البورميين
- العنف ضد الطفل فى مصر أما آن أن ينتهى
- البلطجى محمد رمضان والمحترم صاحب القيم اسماعيل يس
- يا قمر البشرية العظيم
- سور لاستكمال القران او سور مفقودة من القران - سورة اسحق ويعق ...
- شروطى لقبول القرآنيين + دعوة لكافة الكتاب العرب العروبيين ال ...
- الهدى فريضة للحاج فقط. فارحموا الكباش والعجول من وحشيتكم يا ...
- نحو مجانية الحج وممارسته بشهوره الاربعة لا شهرا واحدا
- السيسى ما عليه اكثر بكثير جدا مما له
- عض مصر واشتراكيتها وعلمانيتها ولا تعض اسلامى لسان حال المصري ...
- من كانت يده فى الماء ليس كمن كانت يده فى النار
- اين عدل عمر بن الخطاب . الجزء الثانى.
- هل تم تحريف القرآن الاصلى بالحذف الكثير والاضافة الكثيرة ؟
- اين عدل عمر بن الخطاب فى الاحتلال التوسعى الاستيطانى وفرض ال ...


المزيد.....




- حامل ومعها 3 أطفال.. انقاذ تلميذة اختطفتها جماعة بوكو حرام ق ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - مهدى عاكف. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة