أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - فشل إنفصال كتالونية















المزيد.....

فشل إنفصال كتالونية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 16:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فضّلت استعمال الفشل وليس الاستقلال ، لان الهدف من كل ما حصل كان جس نبض مدريد وأوربة ، لم يكن حقا إقرارا بحقوق شعب ( مهضومة ) لشعب يعتبر من أغنى شعوب الاتحاد الاسباني .
بالأمس ، العالم شد على قلبه ، انتظارا للقرار الذي كان على رئيس الإقليم الكتالوني أن يتخذه ، بعد تنظيم استفتاء كانت نتيجته 99 في المائة ، صوتت لصالح الانفصال ( الاستقلال ) .
رئيس الإقليم فاجأ العالم وأوربة ، ولم يفاجئ مدريد التي كانت تعلم حدود قوة الإقليم حين وقّع رئيسه على الانفصال مع وقف التنفيذ .
وبالرجوع إلى مسلسل الأحداث ، فان الضجة الشعبوية التي رافقت حملة التّحْسيس بالانفصال ، كانت توحي لغير المدركين بطبيعة الرد الاسباني المغلف بالعصا الفرنكونية ، ان اسبانيا ومعها أوربة ، مقبلة على تغيير جغرافي قد يعيد ترتيب الأوراق ، بخصوص الكيانات الجديدة ، وبخصوص العلاقات المرتقبة التي قد تفجر الاتحاد الأوربي ، فيما إذا نجح الانفصال ، وكانت له تداعيات بمناطق أخرى من القارة الأوربية في كورسيكا ، و فنيزيا ، و الشمال الايطالي ، وسكتلندة ، والباسك ... الخ .
لكن من خلال مشاهدة نهاية المسلسل الشعبوي التّحْسيسي ، تبين ان الفشل كان نصيب الانفصال ، وانتصر منطق الدولة المركزية الموحدة والقوية ، وأصبحت الكرة اليوم ، ليس بيد سلطات العاصمة مدريد التي تشددت في مواقفها ، من اجل استمرار الوحدة ، ومجابهة التجزئة والانفصال ، بل أصحبت في ملعب برشلونة التي تراجعت حماسية قادتها ، الذين تلاعبوا بمصير الشعب الكتلاني ، وحمّلوه بما لا طاقة له به .
وفي تحدّْ للدولة وللعرف الاسباني الذي يجري فيه الدم الفرنكي ، رغم النفحة الديمقراطية التي هبّت على الدولة بموت فرانكو ، أعلنت قيادة الإقليم على تنظيم استفتاء الانفصال ، بدعوى التاريخ ، والخصوصية ، وبدعوى الغناء الفاحش للإقليم ، حيث تقتات من خيراته مدريد ، والعديد من المقاطعات الاسبانية الأخرى ، وكان حال شعارات القيادة الكتالونية التي ترددت في الجموع ، هو ان خيرات كتالونيا هي للكتالونيين لا لغيرهم .
قبل تنظيم الاستفتاء ، كان أمر التحكم في قرار الانفصال من عدمه ، من اختصاص القيادة التي كانت تلوح بالاستفتاء . لكن وبعد تنظيم الاستفتاء ونتائجه التي أيدت بنسبة 99 في المائة الانفصال ، أضحى أمر قرار الانفصال من عدمه ،بيد الشعب التي صوت على الانفصال ، وليس بيد القيادة التي إنتهى دورها بمجرد الإعلان عن نتائج الاستفتاء .
هكذا كان لزاما على القيادة ان تحترم ، وترضخ لنتيجة الاستفتاء المُعبّرة عن إرادة الكتالونيين ، لا لإرادة القيادة التي ظلت متذبذبة المواقف ، بين التمسك بنتيجة الاستفتاء واحترام خيار الشعب ، وبين التعطيل الخارج عن إرادة الشعب ، نزولا عند رغبة مدريد التي تشددت أكثر في مواقفها الرافضة للاستفتاء ، وللانفصال عن الاتحاد الاسباني .
الآن نستطيع القول ، أن مشروع الانفصال قد فشل فشلا دريعا ، وفشله لا يرجع إلى تقاعس الكتالونيين ، الذين وقفوا وقفة رجل واحد ، قبل الاستفتاء وعند إجراءه ، بل يرجع إلى الاضطراب ، والتذبّذب في المواقف ، والتردد في الحسم ، وفي اتخاذ الإجراءات التنظيمية التي كان يجب ان تصاحب مباشرة نتيجة الاستفتاء ، من قبل القيادة المُتهورة التي ما هي مع نتائج الاستفتاء ، ولا هي ضده ، من خلال التوقيع على الانفصال وتعطيله في نفس الوقت .
ومن خلال التحليل الدقيق لأسباب فشل الانفصال ، ستتضح العديد من الأخطاء التي لها ارتباط شعوري قومي ، و نفسي معنوي ، ولها ارتباط بالعقلية التي تحن إلى إحياء الإثنية الطائفية التي تسببت في عدة حروب ، كان آخرها حرب الثلاثينات ، كما لها ارتباط بالفن التنظيمي لما بعد الإعلان عن نتائج الاستفتاء ، وفقدان الشجاعة للنزول لتطبيق اختيار الشعب ، مباشرة بعد الإعلان عن نتائج الاستفتاء .
أولا . يجب الإشارة إلى ان القيادة الكتالونية قبل الاستفتاء ، كانت تُسوّق للرأي العام الاسباني ، والأوربي ، والأمريكي ، أنها تتصرف بإمرة الشعب ، الذي ضاق درعا من تحمل الكتالونيين ، نفقات الأقاليم الأخرى المُكوّنة للاتحاد الاسباني . فحان الوقت الآن ان ينعم الإقليم ، باستقلال تنتج عنه دولة كتالونية ، لشعب متميز عن غيره من شعوب الاتحادات المُكوّنة للدولة الاسبانية .
ثانيا ، الشعب الكتالوني الذي انساق الى الشعارات المرفوعة ، لم يتردد في تدعيم مطالب الانفصال بمختلف تجلياته ،ا من ألبسة متميزة ، ورفع الراية الكتالونية وليس الراية الاتحادية ، والخروج في جموع مختلفة تردد شعارات الانفصال ، و شعارات الدولة الجديدة ..... الخ .
ثالثا . قبل تنظيم الاستفتاء وإعلان نتائجه ، كان قرار الانفصال من عدمه ، هو بيد القيادة التي نجحت في تجْييش الشعب الكتالاني ، ودفعت به إلى ان يكون ضحية استعمال عنف مفرط ، تغاضت عن انتقاده كل الدول الأوربية ، وبما فيها كل جمعيات حقوق الإنسان ، الأوربية ، والأمريكية . الأمر الذي جعل الكتالونيين في جانب ، والعالم في جانب آخر . وهذا ساهم في التضييق وعزل الإقليم ، تمهيدا لخنقه بعد الإعلان عن الانفصال .
رابعا . عندما تم إعلان نتائج الاستفتاء ، أصبح من الواجب ومن المنطق ، انّ من يتحمل سلطات التقرير في قضايا الجغرافية والإثنية ، هو الشعب الذي عبر عن اختياره بواسطة الاستفتاء الحر ، وليس القيادة التي انتهى دورها ، بمجرد ان تم الإعلان عن نتائج الاستفتاء .
فالقيادة هنا يجب ان تشرع حالا ، وبدون تردد في ترجمة اختيار الشعب ، لا أن تتلاعب بها ، بدعوى تبريرات مرفوضة ، كالمفاوضات مع سلطة مركزية ، تتشبث بالوحدة القومية ، وترفض اي شكل من أشكال التجزئة والانفصال . ان المفاوضات مع مدريد ، كانت ستكون ذات مصداقية قبل تنظيم الاستفتاء ، وليس بعده ، حيث أضحت نتائج الاستفتاء تفرض خطابا جديدا ، وسلطات جديدة التزاما واحتراما لخيار الشعب لا ضده .
خامسا . بتعطيل القيادة لنتائج الاستفتاء ، والتضرع بدعوى المفاوضات مع سلطات مركزية ترفضها ، أصبح أي تحرك للقيادة الكتالونية ، هو ضد رغبة الشعب ، وضد اختياره . وهنا يحق لنا أن نتساءل : في مثل هذا الوضع ، ألمْ تصبح قيادة كتالونية ، قيادة تتصرف خارج إرادة الشعب ، الذي نجحوا في شحنه لخدمة مشروع كان فاشلا من أوله ؟
سادسا . لقد تحولت القيادة الكتالونية الآن ، من قيادة مُختارة من قبل الشعب لخدمته ، الى قيادة مفروضة تعمل ضد اختيارات الشعب ، وهذا يجعل منها قيادة دكتاتورية ، وظّفتْ الديمقراطية لتتحول الى قيادة استبدادية ، تفرض نفسها بديلا عن الشعب الذي أصبح في واد والقيادة في آخر .
سابعا . بهذا التحول التّردُّد الذي لم يكن مفاجئا ، أصبح وضع قيادة برشلونة بين المطرقة والسندان ، مطرقة مدريد والاتحاد الأوربي ، وسندان الكتالونيين الذين أدركوا أنهم استشعروا السرعة والمغامرة ، في تبني مشروع لم يكن يخدم في شيء ، غير السلطة الدكتاتورية لأحزاب قومية ، باسم التمايز ، والتاريخ ، والاختلاف . فهل الكتالونيين اصحوا كمبراسا لحسم صراعات سياسية ، واقتصادية ، وليست إيديولوجية ، يكون ضحيتها بدرجة أولى ، الديمقراطية بوجهها الصحيح ، لا وجهها الملون .
ثامنا . لقد انتصرت الوحدة الاسبانية ، وانتصرت مدريد ، وانهزم المشروع الانفصالي المؤسس لدكتاتورية الأحزاب القومية الشوفينية .
لقد ظهرت أولى تجليات الفشل ، حين بدأ خطاب القيادة يتراجع ، وبدأ يفقد بعض الزخم عمّا كان عليه الحال قبل التّجْييش للانفصال . هنا أدركت مدريد ، ان المشروع الانفصالي دخل مرحلة العد العكسي في التراجع ، وهنا تقوى جواب الإسْتقواء المدْريدي ، على المطلب الانفصالي الذي أضحى يخبط خبط عشواء ، ما بين التمسك بإعلان نتائج الاستفتاء ، وبين تعطيل تلك النتائج ، انتظار للمفاوضات التي رفضتها مدريد إطلاقا . بل ان العاصمة وفي مواجهتها للانفصاليين ، لم تتردد قط في التهديد بحل البرلمان الكتالوني وفي تعطيله ، وفي إلغاء دستوريا كل القرارات المتخذة من قبل الجاهزة التقريرية الكتالونية ، والتهديد بسحب سلطات الحكم الذاتي ، والشروع في تنظيم انتخابات جديدة ، يكون هدفها التشبث بالوحدة عن طريق إبعاد المتطرفين المُضْطربين والمُتذبذبين ، بسبب فقدانهم الثقة في النفس ، وشعورهم بفظ الكتالونيين من حولهم ، حيث تعرى وضعهم أكثر أمام مدريد ، وأمام أوربة التي رفضت الاعتراف بهم .
تاسعا . ان هذا التراجع الغير المنتظر ، لسلطات كتالونية ، قبل نتائج الاستفتاء وبعده ، لصالح اللعب على الوقت الضائع ، الذي يمكن ان يُعيد بعض البصيص من الأمل لسلطات كتالونية ، هو ما دفع بمدريد ان تنتقل من الدفاع وتلقي الضربات ، الى الهجوم والمواجهة الواسعة . وهو نفس الشيء نلاحظه عن حراك الريف ، الذي ما أنْ بدأ الزفزافي ومن معه ، يقدمون التنازلات ويتراجعون ، ولو شكليا عن المشروع ألتقسيمي الذي كان سينتهي بالخراب والتدمير ، لكل المغرب ، وليس فقط بالريف ، وكان سيسهل انفصال الصحراء عن المغرب ، حتى استشعرت الرباط بضعف الحراك ، بسبب عدم الانسجام ،وبسبب عدم الثقة في النفس ، وبسبب ظهور الندم عمّا حصل من العديد من الحراكيين ، الذين وجدوا نفسهم قد تورطوا في مستنقع يستحيل الخروج منه باي ثمن ، وهو ما مكّنها من الانتقال من الترقب ، والمعاينة ، والدفاع ، الى الهجوم والرفض الكامل لكل مطالب الريف ، من سياسية ، وجغرافية ، واقتصادية ، واجتماعية .
عاشرا . ودائما في إطار المقارنة بين كتالونيا والريف . تجدر الإشارة هنا ، الى انه ،إذا كان الكتالونيون قد خرجوا بالآلاف لمساندة مطلب الانفصال ، وصوتوا بنسبة 99 في المائة لصالح إنشاء دولة جديدة ، فان آلاف الكتالونيين أنفسهم خرجوا بالآلاف في كتالونيا ، يطالبون بالوحدة ، ويرفضون الانفصال .
فهل هؤلاء المطالبين بالوحدة ، استشعروا التسرع في خدمة مشروع التقسيم والتجزئة ، مدركين بخطورة النماذج السياسية المرتقبة ، من التّأسيس لدكتاتورية حزبية قومية ، تسيطر على الإقليم باسم الديمقراطية ، التي ستصبح ديمقراطية الأقلية ، لا ديمقراطية الجماهير الشعبية الكتالونية التي ستصبح مستعبدة ، أي إنتاج المشروع الانفصالي الكردي بشكل فجّ ؟
فهل خروج الآلاف الكتالونينن في مظاهرات من اجل الوحدة ، وخروج الشعب الاسباني في كل اسبانيا للتمسك باسبانيا الكبرى ، هو دليل على الانقسام في صفوف الانفصاليين ، الذي عاد جزء مهم منهم يتمسك بالوحدة ، ويرفض الانفصال . بل الم يكن الخروج الجماهيري هذا ، توصيفا للانفصاليين بالخيانة ، وهي التهمة التي ستحرك على أساسها مدريد دعوات لمحاكمة الانفصاليين .
نفس الشيء نلاحظه في الريف . فبمجرد شن الرباط لهجومها ، بعد تأكدها من عزل الريفيين لأنفسهم بأنفسهم ، من خلال الشعارات العنصرية التي تم ترديدها ، ومن خلال انكشاف خطورة المشروع ألتقسيمي الذي كان يخطط له ومن خلال انكشاف حقيقة قوتهم التي كانت فضفاضة ، ومن خلال التضارب في المواقف بين الحراكيين .... الخ ، حتى حصل تراجع لدى العديد من الخطابات ، التي كانت تعالج مؤامرة الريف ، بأسلوب انفصالي غاية في التطرف ، ولتتحول الى الضفة الأخرى مُتبرّئة من المشروع ألتقسيمي ، بل وأدانت أصحابه ، حين حملتهم النهاية التي انتهى إليها مشروع جمهورية الريف .
بل سنجد الانقسام سيشتعل بين المجموعات في السجن ، حيث ان كل مجموعة لا تتردد في تخوين الأخرى ، وتحملها مسؤولية الارتباط بحركة 18 سبتمبر ، وبالمتطرفين الذين استشعروا ان الوقت قد حان للإعلان عن الجمهورية الريفية ، وعن استقلال الصحراء ، وتفتيت المغرب الى جمهوريات مختلفة ، وكأننا بدول البلقان ، او بيوغوسلافيا السابقة .
لقد فشل مشروع التقسيم الكتلاني ، وأضحت القيادة الكتلانية كقيادة دكتاتورية ، تخطط لدولة الاستبداد الفرانكي ، بأسلوب جديد مُموّه في شكل ديمقراطية مزيفة ، معزولة شعبيا ، من خلال مظاهرات الوحدة بكاتالونيا ، وبكل اسبانيا ، ومن خلال فرض نفسها كمقرر متسلط على الشعب الكتلاني ، بعد الإعلان عن نتائج الاستفتاء التي تخلت عنه ، ومنه تكون قد تخلت عن اختيار الشعب قبل الاستفتاء ، الذي أدان الخيار مباشرة بعد الاستفتاء ، نحو التمسك بالوحدة الاسبانية .
وهنا فاني أتوجه بالدعوة الصادقة الى ( الجمهورية العربية الصحراوية ) ، ان تبادر إلى انقاد ، قيادة كتالونية الشبيهة لقيادتها الستالينية ، وتعترف باستقلال كتالونية عن الدولة الاسبانية ، حتى تدخل الأمم المتحدة .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آية الغضب المحْموم
- الحركات الانفصالية : الريف ، كتالونيا ، كردستان
- كردستان العراق ، كتالونية ، الصحراء : من الحكم الذاتي الى ال ...
- لا تلُم ْالكافر عن كفره ، فالفقر والجوع أب الكفار
- رسالة الى الاستاذ عبدالرحيم المرنيسي -- مملكة السويد الديمقر ...
- هل يمكن تغيير النظام في المغرب .... وان كان الامر ممكنا .. ك ...
- هل فشل حراك الريف ؟
- شهر نوفمبر سيكون عصيبا على المغرب ، ومصداقية ما يسمى بأصداقه ...
- بخصوص ما جرى بعاصمة الموزنبيق موبوتو
- من يعارض مغربية الصحراء ؟
- جبهة البوليساريو ترحب وتطبل لتعيين رئيس ألمانيا السابق ممثلا ...
- رحلت فابتعدت ..... أنت .. أنت ..... وحدك . من أغبالة آيت شخم ...
- تباً لهذا الزمن المُتعفن . تباً لهذا الزمن الموبوء
- هل تستطيع العصابة المجرمة التي أجرمت في حقي ، منعي من مغادرة ...
- عنوان الخطاب الملكي - الملك ينتصر لصديقه فؤاد الهمة -
- الملك يعفي مجموعة من الوزراء
- بخصوص الدعوة الى مسيرة 30 يوليو
- إستمراء كل الشقاوات والعذابات في انتظار اليوم الموعود
- واخيرا تأكد ما توقعناه باعتقال وسجن المدون حسام تيمور -- بين ...
- بين تصريحات سعيد شعو للقضاء الهولندي وجريمة سحل وتشويه الزفز ...


المزيد.....




- السعودية.. فيديو مواطن -يصفع- عاملا وتأثر الأخير مما حصل يشع ...
- تحديث مباشر.. فيديو آثار ضربة إيران في حيفا وتحذير رئيس CIA ...
- شاهد ما قاله ترامب للصحفيين عن سبب صعوبة مطالبته إسرائيل بوق ...
- هل يحل الذكاء الاصطناعي محل الأطباء النفسيين؟
- المعارضة الإيرانية في ظل الحرب مع إسرائيل.. هل ستنجح في إسقا ...
- هجوم إسرائيل على إيران .. دفاع عن النفس وفق القانون الدولي؟ ...
- إسرائيل تعلن تعطيل البرنامج النووي الإيراني لمدة سنتين أو ثل ...
- إيران تعتقل 22 -عميلا- لإسرائيل في قم
- مقصلة الجوع المنصوبة في غزة.. الطريق إلى اللقمة أو القتل
- دوي انفجارات في طهران وهجوم إسرائيلي على منشأة أصفهان النووي ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - فشل إنفصال كتالونية