أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد مسافير - رأي في أشرف الخلق!














المزيد.....

رأي في أشرف الخلق!


محمد مسافير

الحوار المتمدن-العدد: 5647 - 2017 / 9 / 22 - 04:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محمد... رسول العالمين... أرسله الله ليهدي الثقلين، الانس والجن، ورسالته القرآن!
كان جهاده وسط كفار الانس معلوم، لكننا لم نسمع شيئا عن محاولات إقناع الجن وخوض حروب معهم في سبيل إبلاغ الرسالة... هل كانوا أهدى من الانس؟
لكنك لو تأملت القرآن قليلا، فهو خطاب موجه بمجمله إلى الانس، ولن تفيد آياته الجن في شيء!
هل خصص الله لهم كتابا آخر غير القرآن؟
لقد استمعوا إلى القرآن وأعجبهم، أي أن منهم عربا؟
هل يطورون اللغة ويدرسونها شأننا؟ هل لهم علماء لغة أجلاء مثل سبويه... أم أنهم يتطفلون على إنجازاتنا دون أن يفيدوننا في شيء!

سؤال: هل نبينا محمد، عليه أعظم الصلاوات وأزكى السلام، له معجزات؟؟
إن كان كذلك، فما معنى الآية:
"وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"

قال لي أحد الكفار الفجرة، إن كانت شهادة المرأة ناقصة فالإسلام كله قد بني على باطل!
سألته عن السبب فأجاب: لأن إثبات نبوة محمد جاء على لسان امرأة، وهي خديجة، حين أبانت عن عورتها في حضرة جبريل، كما أن نصف الإسلام نقل عن عائشة...
وقبل أن يختم كلامه، صرخت في وجهه قائلا: سحقا لك يا فاجر يا فاسق... وتركته مفحما مصعوقا بالحقيقة، وشفتاه تردد الشهادتين!!

المرأة التي تشتغل خارج البيت، إنسانة لها رأي وذات مبدأ، عكس التي تلازم البيت، غالبا ما تذوب شخصيتها أمام شخصية الرجل...
ولكم في رسول الله صلى الله عليه وسلم إسوة حسنة.
عندما كانت زوجته خديجة رضي الله عنها، التاجرة الكبيرة، على قيد الحياة، كان منصاعا لها...
وما إن ماتت خديجة رضي الله عنها، حتى غدا مزواجا، لأن كل زواجاته الأخرى كن ربات بيت!



#محمد_مسافير (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة نملة!
- أئمة القرن الواحد والعشرين!
- الحب والسياسة!
- رأي في القرآن!
- خدعة الزمن!
- السياسي في بلادي عاهر أو قواد!
- سوء فهم!
- قصة فاطمة
- خطيبتي... هاكِ شروطي!
- تنويعات إنسانية!
- دمعة... وابتسامة!
- مأثورات مُسافيرية!
- المدارس في أنظمتنا سجون وأحيانا قبور!
- الحق في ممارسة الحب... وذهنية التحريم!
- الجبلاوي شخصيا يخاطبكم!
- كن إنسانا.. أو مت وأنت تحاول!
- طقوس تعبدية على هامش الإسلام!
- ظاهرة التحرش بين صمت القانون وشرع اليد!
- الإقلاع عن التدخين يسبب الموت!
- بؤساء القرن الواحد والعشرين!


المزيد.....




- ألمانيا: السوري المشتبه بتنفيذه عملية الطعن بمدينة بيليفيلد ...
- المواطنون المسيحيون يؤكدون دعمهم للقيادة وللقوات المسلحة الا ...
- مفتي القاعدة السابق: هذه الرؤى جعلت بن لادن يعتقد أنه المهدي ...
- حزب الله يُصدر بيانًا حول -النصر الإلهي- للجمهورية الإسلامية ...
- بعد تفجير انتحاري داخل كنيسة بدمشق.. هل المسيحيون مهددون في ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- السنة الهجرية: حقائق عن التقويم القمري الذي سبق الإسلام بمئت ...
- -تعازي الرئيس غير كافية-... أكبر رجل دين مسيحي في سوريا ينتق ...
- -سرايا أنصار السنة- تتبنى تفجير الكنيسة بدمشق والبطريرك يازج ...
- المسيحيون في سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد مسافير - رأي في أشرف الخلق!