أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - الغاية من الحكم بعشرين سنة، وبعشرين ساعة قراءة...














المزيد.....

الغاية من الحكم بعشرين سنة، وبعشرين ساعة قراءة...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5636 - 2017 / 9 / 10 - 19:25
المحور: الادب والفن
    


فرق كبير...
بين دولة مستبدة...
رأسمالية...
تابعة...
ودولة ديمقراطية...
رأسمالية...
وطنية...
تجسده أحكام القضاء...
°°°°°°
فقضاء في دولتنا المستبدة...
غير مستقل...
منحاز إلى الحكم...
إلى المصلحة...
اليسعى جل القضاة إليها...
لا يصدرون إلا الحكم الموجه...
لا يهتمون...
لا بمصلحة هذا الوطن...
ولا بمصلحة مستقبله...
بل يهتمون...
بمصلحة الحكم...
بمصلحة الطبقة...
الينتمون إليها...
لا يصدرون في حق المعتقلين...
إلا أحكاما قاسية...
قد تكون إعداما...
وقد تكون مؤبد...
وقد تكون...
حكما غير عادل...
وقد تكون أي عقوبة...
مخففة...
°°°°°°
والقضاء في دولة...
ديمقراطية...
يصدر حكما...
ضد شاب...
غادر طفولته...
بعشرين ساعة...
قراءة...
موجهة...
تحت إشراف جامعة...
وفي موضوع محاكمته...
في موضوع القضية...
°°°°°°
والقضاء في دولة...
ديمقراطية...
قضاء مستقل...
لا يوجه...
ولا ينبغي أن يوجه...
وقبل أن يسعى القضاء المستقل...
إلى تطبيق القوانين...
إلى حفظ الحقوق...
فهو قضاء تربوي...
يراعي مصلحة الشعب...
مصلحة كل الأجيال...
يتجنب...
أن يرهب الشعب...
ويسعى إلى فرض احترامه...
في المجتمع...
وعلى الشعب...
في كل حين...
يقوم بدور تربوي...
في حق الشباب...
في حق اليافعين...
ليصدر حكما...
في حق شاب...
بعشرين ساعة...
قراءة...
تحت إشراف جامعة...
في موضوع القضية...
الحوكم من أجلها...
°°°°°°
فكيف نقارن...
بين حكم...
بعشرين سنة...
في حق شاب...
في دولتنا...
وبين حكم...
بعشرين ساعة...
قراءة...
في حق شاب...
في دولة ديمقراطية...
°°°°°°
فلا مجال للمقارنة...
بين الاستبداد...
وديمقراطية الشعب...

ابن جرير في 23 / 08 / 2017

محمد الحنفي

الغاية من الحكم بعشرين سنة، وبعشرين ساعة قراءة...

محمد الحنفي

فرق كبير...
بين دولة مستبدة...
رأسمالية...
تابعة...
ودولة ديمقراطية...
رأسمالية...
وطنية...
تجسده أحكام القضاء...
°°°°°°
فقضاء في دولتنا المستبدة...
غير مستقل...
منحاز إلى الحكم...
إلى المصلحة...
اليسعى جل القضاة إليها...
لا يصدرون إلا الحكم الموجه...
لا يهتمون...
لا بمصلحة هذا الوطن...
ولا بمصلحة مستقبله...
بل يهتمون...
بمصلحة الحكم...
بمصلحة الطبقة...
الينتمون إليها...
لا يصدرون في حق المعتقلين...
إلا أحكاما قاسية...
قد تكون إعداما...
وقد تكون مؤبد...
وقد تكون...
حكما غير عادل...
وقد تكون أي عقوبة...
مخففة...
°°°°°°
والقضاء في دولة...
ديمقراطية...
يصدر حكما...
ضد شاب...
غادر طفولته...
بعشرين ساعة...
قراءة...
موجهة...
تحت إشراف جامعة...
وفي موضوع محاكمته...
في موضوع القضية...
°°°°°°
والقضاء في دولة...
ديمقراطية...
قضاء مستقل...
لا يوجه...
ولا ينبغي أن يوجه...
وقبل أن يسعى القضاء المستقل...
إلى تطبيق القوانين...
إلى حفظ الحقوق...
فهو قضاء تربوي...
يراعي مصلحة الشعب...
مصلحة كل الأجيال...
يتجنب...
أن يرهب الشعب...
ويسعى إلى فرض احترامه...
في المجتمع...
وعلى الشعب...
في كل حين...
يقوم بدور تربوي...
في حق الشباب...
في حق اليافعين...
ليصدر حكما...
في حق شاب...
بعشرين ساعة...
قراءة...
تحت إشراف جامعة...
في موضوع القضية...
الحوكم من أجلها...
°°°°°°
فكيف نقارن...
بين حكم...
بعشرين سنة...
في حق شاب...
في دولتنا...
وبين حكم...
بعشرين ساعة...
قراءة...
في حق شاب...
في دولة ديمقراطية...
°°°°°°
فلا مجال للمقارنة...
بين الاستبداد...
وديمقراطية الشعب...

ابن جرير في 23 / 08 / 2017

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- لا فرق بين أحمد أو شن وبين حزب الطليعة...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية وأخرى يمينية وأخرى لا يمينية ...
- أبجدية القمع من أجل الخضوع...
- متى نصل فعلا إلى تحقيق: أن الدين شأن فردي.....2
- بين الطفل والشاب في ريفنا...
- متى نصل فعلا إلى تحقيق أن الدين شأن فردي.....1
- عيد الريف، وعيد باقي أجزاء الوطن...
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما.....6
- أيها المارون من إلى كرة الأرض...
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما.....5
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما.....4
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما.....3
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما.....2
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما.....1
- في المعتقل: محمد جلول كمال جلول...
- حينما يمتنع الجرح عن الالتئام...
- فلسطين التي في خاطري...
- المكانة...
- هو الحب / الاحترام... لا غيره...


المزيد.....




- نتفليكس تستحوذ على أعمال -وارنر براذرز- السينمائية ومنصات ال ...
- لورنس فيشبورن وحديث في مراكش عن روح السينما و-ماتريكس-
- انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي تحت شعار -في حب السينما ...
- رواية -مقعد أخير في الحافلة- لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام ...
- الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية
- السعودية.. مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم مايكل كين وج ...
- المخرج الأمريكي شون بيكر: السعودية ستكون -الأسرع نموًا في شب ...
- فيلم -الست-: تصريحات أحمد مراد تثير جدلا وآراء متباينة حول ا ...
- مناقشة رواية للقطط نصيب معلوم
- أبرز إطلالات مشاهير الموضة والسينما في حفل مهرجان البحر الأح ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - الغاية من الحكم بعشرين سنة، وبعشرين ساعة قراءة...