أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - ماوراء ضجة نقل أرهابي داعش الى قرب الحدود العراقيه السوريه ؟














المزيد.....

ماوراء ضجة نقل أرهابي داعش الى قرب الحدود العراقيه السوريه ؟


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 5631 - 2017 / 9 / 5 - 04:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماوراء ضجة نقل أرهابي داعش الى قرب الحدود العراقيه السوريــه ؟


مع الأسف الشديد والكبير نعق بعض سياسي العراق واسف المتسيسين ممن صعدوا الى قمة الهرم السياسي العراقي بعد أن كانوا في الهامش أو ممن يزحفون على بطونهم وراء أثار جند واشنطن متأملين بشئ من التغير المنتظر أو من الذين لازالوا يحلمون بعودة التاريخ الى ماقبل 9 نيسان عام 2013 وهذ الحلم احلام نصف الليل . هنا لابد من التوضيح بان هنلك مفاوضات بين بعثيين وواشنطن وهذه المفاضات قد تصلهم الى السلطه والشرط الأمريكي هم مع من متحالفين , حلفائكم في المرحله القادمه والبعض طرح قسم من الشيوعين وطرف مهم من حزب الدعوه وحتى يقال بان الحكيم ومعه الكثير من اتباعهم شرط ان يفكوا ارتباطهم بايران وهذا هو مطلب بالأساس سعودي أمريكي قديم جديد , أعتقد بأن الكثير من المطبات المعيقه قد ذللت . لكن الخوف من بطش الأحزاب الدينيه والتي ان علمت او وضعت على بصيص من النور الذي يرشدهم اليهم – سينالهم البطش والتنكيل , ستوجد عدة تهم جاهزه للتصفيه , و ان بعض الأصوات التي تعالت مندده بالأتفاق الذي وقع قبل أيام بعد معارك القلمون وتم بموجبه نقل شله من الأرهابين وعوائلهم الى البو كمال جلهم مرضى أو جرحى وهنلك معلومات تؤكد بأن قيادة داعش في البو كمال ودير الزور رفضت استقبالهم و لم تسمح لهم بالوصل الى البوكمال وذلك لأن داعش تعتبرهم متخاذلين وجبناء لم يستطيعوا الصمود والقتال , ومن هنا جاء الموقف الأمريكي بمنعهم من الوصول الى البو كمال مع العلم توجد معلومات بان الأمريكان قد هربوا مايقارب 1000 مقاتل من تلعفر الى جهات تتواجد فيها داعش وبالتنسيق مع أطراف كرديه , ومن هنا راح البعض يلعب لعبه راح وقتها بان ذلك الأتفاق موجهه ضد العراق . ومن ينعق خارج السرب لهم هدف قد يكون فيما يتعلق بمصير الحشد الشعبي والذي تطالب كل من أمريكا والسعوديه وتركيا بتسريح القسم الكبير من الحشد الشعبي علماً بأن الحشد دم الكثير من الشهداء و كان له الدور واليد الطولى بدحر داعش الأرهابي في الأنبار وصلاح الدين والفلوجه والموصل وتلعفر وومن هذا المنطق هم بذلك يمهدون لمهام جديده لقوات الحشد الشعبي موجدين مهمه لهم الأ وهي حراسة الحدود السوريه العراقيه وأن حصل تكون خطوه في الأتجاه الصحيح لحماية الحدود العراقيه من تسلل قوى الأرهاب وبواجهات مختلفه . أعتقد أنه تم نقل المجموعه الأرهابيه ظمن اراضي سوريا , والقياده السوريه تعي ماتفعله وما تخطط له وما ترسم من كمائن للقضاء على كل الأرهاب وتعي دمشــق كل ذلك , ودمشق سائره بحماس منقطع النظير مطارده الأرهابين وبدون منحهم أي استراحة ولو لساعات , أما القوى الأرهابيــه فباتت تعي أن أيامهم معدوه غدت وهي تحاول مع من يمونهم ويرعاهم تحاول وتناور من أجل خلق فرصه لتهريبهم خارج الأراضي العراقيه والسوريه بأتجاه أفريقيه او جنوب شرق أسيا وربما ملاذ أخر وبالتنسيق مع قوى دوليه ولاعبه بورقة الأرهاب وعلى رأسهم تركيا والولايات المتحده, أقول راح هؤولاء المتسيسين الجدد
والذين غدو مليارديريه وبعمر البكتريا أيام وكم سنه وبسرعه فاقت سرعة طواريخ كروز او اساس400 الروسيه , ولانود ان نعود لبيان الخزانه الأمريكيه والتي اوضحت فيه بأن هذه المبالغ المودوعه في البنوك الأمريكيـه , سوف تصادر كجرائم حرب وقد أصبحت من حق الجنود والعناصر والظباط الأمريكين ..؟
لدفاعهم عن أرض وشعب العراق وأصقاطهم لأقوى نظام في الشرق الأوسط. واليوم واثناء معركة القلمون الجبهه السوريه واللبنانيــه
حوصرت داعش والنصره وزيد الخناق على قوى الأرهاب بتقدم الجيش السوري ومقاتلي حزب الله ومدعومه بأسناد جوفظائي روسي فكانت النتيجه هو أن طلبت قيادة داعش المفاوضات ملوحه بمصيرتسعة جنود اسرى لبنانين ثم لوحت برفاتهم , لذا وا فق جزب الله والجيش اللبناني مقنعين دمشق على امل أستلام هذه الكوكبه اللبنانيـــه أحياء وقد تم الأتفاق على الهدنه ,طلبوا الرحيل مع عوائلهم الى البو كمال وقد أخذ الجانب الأنساني مقابل(310) مقاتل مهزوم منهك ,متعب, ذومعنويات محطمه وكما قيل حنون ما زاد في الأسلام خردلةً ولاالنصارى لهم حاجه بحنون , الشله الأرهابيه أرسلت للذبح القادم وأنا على قناعه لم يخرج من مسلحي داعش المتواجدين في البو كمال ودير الزور ومحيطها وادلب وظواحيها أي من مجرمي داعش والنصره , العمليه هي أعتقد هو مناوره وكمين للأغاره حيك حولهم وعليهم وسينقض ىعليهم بين ليلة وضحاها؟...... الموقف العراقي واضح هو التركيز على أهمية وخطورة العمليه القادمه والحاسمه لنحر ارهابي داعش والنصره ومن لف لفهم وهو الموت او التســليم كاسرى أو ليموتوا بالتقسيط في معركة التصفيه النهائيه ليسدل الستار على هذه المسرحيه وأعتقد أن هذ متفق عليه بين روسيا وسوريا وطهران واتفاق تحت الطاوله أردني أمريكي وكما أعلنت غرفة موك بطلبها من المسلحين العوده الى الأراضي الأردنيه خلال 48 ساعه . اسف لقد وضعت كل الطرق لتصفية فكر ومقاتلي الأرهاب الأ اللهم من يقلب معادلة عمله . لأن تحالف روسيا وايران وسوريا والعراق( المحني راسه) خجلاَ من الصديق الغير مرغوب فيه في العراق ولافي المنطقه الأمريكان ومن لف لفهم وغداً لناظره لقريب ....!!



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التصعيد الأمريكي الكوري الشمالي
- سيناريو لحرب قريبه جداً
- تباكي اصدقاء الأرهاب على أندحار الأرهاب في جبهة عرسال
- بمناسبة تحرير الموصل
- تحية للأبطال محرري الموصل أم الربيعين
- ماذا تريد السعوديه والأمارات من محور قطر ايران وروسيا
- بداية نهاية التحالف الخليجي المشؤوم
- بغداد تحت نيران عصابات السلطه
- باقي أعله عشريني
- البغدادي يتبع الزرقاوي
- قمة أمم القمم
- أتحاد كل قوى الخير في حركه وطنيه لمواجهة العنصريه والديكتاتو ...
- بدء تنفيذ المخطط الإنكلو أمريكي
- الغموض والسكوت يخيم على السياسين العراقين
- كان النه بابا
- التحركات الأمريكيه الجديده
- رياح التغيير تلوح في سماء بغداد
- حرب من طراز جديد
- زيارة الجبير ..هل هي بادرة خير ..؟
- هل بدأت طبول الحرب تقرع من جديد


المزيد.....




- الشعاع الحديدي: الليزر الإسرائيلي يُغيّر قواعد الحرب وإيران ...
- تركيا: ناقلة روسية ثالثة تتعرض لهجوم في البحر الأسود
- ترامب يدعو إسرائيل للحفاظ على حوار مع سوريا، والجيش الإسرائي ...
- هل الضربات الأمريكية التي استهدفت قوارب فنزويلية قانونية؟ - ...
- وسط تفاؤل أمريكي ـ ويتكوف وكوشنير يلتقيان بوتين لوقف حرب أوك ...
- بين فضيحة الفساد وضغوط واشنطن... زيلينسكي يبحث عن متنفس في ب ...
- قالب من الحلوى للمرحوم.. ظاهرة جديدة تثير الغضب في العراق
- ترامب يستضيف رئيسي رواندا والكونغو لتوقيع اتفاق سلام الخميس ...
- بسعر يتجاوز 4 ملايين دولار.. دار مزادات تعرض العقد الأصلي لت ...
- خريطة القتال بجنوب كردفان وسيناريوهات فك حصار كادقلي والدلنج ...


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - ماوراء ضجة نقل أرهابي داعش الى قرب الحدود العراقيه السوريه ؟