دعوة من أجل أسبوع عالمي للتضامن مع السجناء الأناركيين 2017

مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5595 - 2017 / 7 / 29 - 18:16
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    

دعوة من أجل أسبوع عالمي للتضامن مع السجناء الأناركيين 2017

هذا العام سيقام أسبوع التضامن العالمي مع السجناء الأناركيين للمرة الخامسة من 23 و حتى 30 أغسطس آب و قد أصبحنا أقوى مما كنا عليه من قبل ! بعض السجناء السياسيين يحصلون على الدعم بالفعل , لكن ليس جميعهم بالتأكيد . و عادة ما يكون أولئك الحاصلين على أي دعم من المشاركين في أعمال سياسية سلطوية لا في نشاطات جماهيرية قاعدية . لا يسمع الكثيرون عادة بالسجناء الأناركيين رغم أنهم قد يكونوا ناشطين لفترة طويلة . إن أسالبيهم في مواجهة المضطهدين و جرائمهم لا تتماشى دائما مع القوانين السائدة في بلدانهم كما تحددها تنظيمات سلطوية مختلفة . لقد عملنا على اختيار أسبوع يسهل فيه تنظيم أشكال مختلفة من التضامن تدعم بعضها بعضا . اخترنا بداية ذلك الأسبوع في اليوم الذي تم فيه إعدام ساكو و فانزيتي , الأناركيان الإيطاليان الأمريكيان , في عام 1927 . أدين ساكو و فانزيتي بناءا على أدلة ضعيفة جدا و يرى الكثيرون حتى يومنا أنهما قد عوقبا بسبب أفكارهما الأناركية . نرحب بانضمامكم إلينا . يمكن التعبير عن التضامن بأشكال كثيرة . نرجو أن تبلغونا بما تفعلونه بالكتابة إلى
[email protected]
و يمكن أيضا أن تعلنوا مسبقا عن نشاطاتكم التضامنية في عدة مواقع موجودة على موقعنا الالكتروني
solidarity.international
و يمكنكم أيضا أن تجدوا هناك أمثلة و نصائح عن مثل تلك النشاطات التضامنية و على رسائل التضامن و أيضا معلومات عن السجناء الأناركيين .

نقلا عن
http://anarchistnews.org/content/call-out-international-week-anarchist-prisoners-2017

للمزيد من المعلومات عن السجناء الأناركيين في العالم يمكن العودة إلى
https://network23.org/londonabc/prisoners/

#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل