أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد الحواري - حقيقة الاخوان في كتاب -سر المعبد- ثروت الخرباوي















المزيد.....

حقيقة الاخوان في كتاب -سر المعبد- ثروت الخرباوي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5582 - 2017 / 7 / 15 - 03:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العيد من الكتب تحدثت عن طبيعة وتركيب الاخوان ونهجهم وطريقة تعاملهم مع بعضهم البعض ومع الآخرين، مثل كتاب "الحصاد المر" لأيمن الظواهرة، وكتاب "حسن البنا" لرفعت السعيد، ويأتي هذا الكتاب ليضف معلومات جديدة عن هذا التنظيم العالمي والذي يستخدم الدين كوسيلة لتحقيق مخططات الغرب الاستعمارية في المنطقة العربية.
فالكتاب يبين لنا حجم المأساة التي يحملها مجتمع يستند في حركته على تعاليم وتوجيهات أشخاص مرتبطين بالعدو، ولا أقول كلمة أخرى، فالعدو هو من أوجد وطور عمل هذه الجماعة التخريبية، والتي أوجدها لضرب أي حركة تحرر وطني أو أي توجه قومي في المنطقة العربية، وهذا ما تناوله "محمد حسين هيكل" في كتابة "خريف الغضب" عندما تحدث عن الانجليز الذي أوجدوا هذا التنظيم لضرب حزب الوفد المعارض لسياستهم في مصر، ثم استخدامهم "أنور السادات" لضرب القوميين والناصريين والشيوعين، فالإخوان يقمونون بدور وظيفي في المنطقة العربية، وهم من دعم العديد من العروش الرجعية فيها وحاربوا القوى الوطنية والقومية بسلاح الدين والتكفير، علما بأنهم أول الكافرين بالمشروع الوطني والقومي العربي.
فكرة الكتابة ليست فكرة عابرة، تأتي للكاتب هكذا، بل هناك دوافع وأهداف يسعى إليها كل كاتب، ودوافع "ثروت الخرباوي" للكتابة وضحها لنا بهذا المقطع: "لماذا أكتب؟ كما قال نزار قباني: كي أفجر الأشياء، فالكتابة انفجار، كي ينتصر الضوء على العتمة فالكتابة انتصار، حتى أنقذ العالم من أضراس هولاكو، ومن حلم الميليشيات، ومن جنون قائد العصابة، حتى أنقذ الكلمة من محاكم التفتيش، من شمشمة الكلاب/ من مشانق الرقابة، أكتب كما قال الأديب التركي "أوهان باموك" أكتب لأنني لا استطيع أن أتحمل الحقيقة وحدي، ولأنني عزمت على مقاومة هذه الحقيقة" ص103، فالكاتب لم يكتب للتسلية أو لمجرد الكتابة، بل هناك دوافع عديدة تجعله كإنسان فاعل في المجتمع على فعل الكتابة وتوضيح ما تقوم به هذا الجماعة المنحرفة، التي أرجعتنا إلى عصور البداوة والغزو والسلب.
فبعد التفكير نجد الكاتب يقدم لنا أهمية استخدام العقل من جهة وأهمية والقراءة من جهة أخرى: "أن الله خلق لنا العقل لا لكي نفهم فقط ونعيش حياتنا الدنيا، ولكن لكي تكون لنا حرية الاختيار، وأن أول مرحلة من مراحل الحرية هي القراءة" ص163، وكأنه الكاتب بهذا القول يريدنا أن نتحرر من كل المفاهيم التي نحملها ونتقدم من العقل ومن المعرفة، فهما اللذان يخرجاننا من مجاهل التخلف والظلام.
الكتاب يحمل العديد من الأفكار التي تفضح نهج الاخوان، ومن هذا الأفكار هذه العبارة: "ما أغبانا حين يقودنا الراعي بعصا الدين والاخلاق والشريعة، ونحن نهش له، يا الله!! كم من المعبوديات ترتكب باسم الله، أصاب طاغور الحكيم حين قال: "ثقيلة هي قيودي والحرية هي منأى، ولكنني لا استطيع أن أحبو إليها، فمن استعبدوني رفعوا لافتات الفضيلة وجعلوها حائطا بيني وبين حرياتي"" ص17، عبار تأكد حالة الغبن التي مر بها "ثروت الخرباوى" وهو ينفذ تعاليم الجماعة، فها هو يندم ويتوب "توبة نصوحة" على ما أمضاه من عمره في جماعة تخريبية مخادعة.
الكاتب كان موضوعي في تناوله للجماعة، فهو لا ينكر ولا ينفي وجود أشخاص منتمين ومخلصين للفكرة التي آمنوا بها "عادلة الإسلام"، ولهذا نجدهم يصارعون بكل قوة لتصحيح مسار الجماعة المنحرف، فهو من ضمن هؤلاء الذي عملوا على اصلاحها من الداخل، لهذا نجده يتساءل عن سبب تركه لهذه المجاعة ولماذا لم يكمل الاصلاح من داخلها: "... لك أن تعرف أن العديد من الاخوان النبهاء من أصحاب العقول النيرة والقلوب المضيئة يجاهدون داخل الجماعة حتى لا تصبح خاوية على عروشها بلا مصلحين...فلماذا أتركهم وحدهم؟ أكون حينئذ قد تخليت عنهم" ص18، من الطبيعي أن يكون إتخاذ قرار التخلي عن الحزب/التنظيم الذي نؤمن به أمرا في غاية الصعوبة، فهو يحمل شيء من الخيانة لهذا التنظيم/الحزب ولأنفسنا أيضا، فالتخلي عنه وعن أفكارنا يعد انسلاخ أو حالة موت لنا قبل أن يكون لهذا التنظيم، لهذا نجد الكاتب يعبر عن مشاعره عندما اتخذ خطوة ترك الجماعة.
الاجابة عن سبب ترك الجماعة كان من خلال مجموعة تراكمات من الأفكار يقدمها لنا الكاتب، بحيث جعلته يتخذ خطوة مصيرية في حياته، من هذا الأفكار هذا الطرح: "أيعقل أن يكون هناك نصف مليون من البشر على رأي واحد وفكرة واحدة وعقل واحد؟!... في داخل المذاهب يختلف المذهبيون في المذهب الواحد، ويختلف أصحاب المدرسة الواحدة في المذهب في عشرات بل مئات المسائل" ص30، إذاً إلغاء التفكير عند الأعضاء وجعلهم مجرد قطيع من الأغنام عليها المسير وراء الراعي دون معرضة أو إبداء أي فكرة تخالف ما يصدر عن المرشد يعد أمرا في غاية الغباء، ويتناقض مع الفكر الإنساني، الذي يتطور ويطرح التساؤلات عند كل خطوة أو فكرة.
فحتى الاختلاف في الرأي كان مرفوضا في الجماعة، رغم أنه يعد من عناصر القوة في التنظيمات السياسية الأخرى: "...في جماعة سرية لا تعرف كيف تمارس الاختلاف في الرأي بل وتعتبره ذنبا كبيرا، الجماعة السرية هي جماعة "إلغاء العقول" ص59، وهذا يشير إلى السبب الذي يجعل عناصر هذا الجماعة يقمون بكل ما يخالف المنطق والمفاهيم الإنسانية، وهذا يفسر لنا كيف أراد "الدواعش" أن يرجونا إلى عقلية السبي وما ملكت إيمانكم، فهم منفذون ليس إلا، والعقل ملغي تماما، فهو آلات وليسوا كائنات إنسانية أو بشرية.
لهذا نجد الكاتب يعارض فكرة المشاركة في الانتخابات النيابية تحت شعار "الإسلام هو الحل" من منطلق: "فإما أكون داعية وإما أكون منافسا للناس، فالداعية لا ينافس أحدا ولكنه يضمهم إلى قلبه" ص61، فالإخوان يستخدمون الدين كشعار لتحقيق أهدافهم السياسية والتي تتناقض تماما مع طبيعة المجتمع المدني، فالنظرة الدونية للآخرين ـ من هم خارج الجماعة ـ وهم أكثرية المجتمع ينظر إليهم بهذا الشكل: "... مرض الاستعلاء على الآخرين والتباهي بالكثرة وذم كل من هو خارج الجماعة وكأنهم ليسوا مسلمين، والنظر للمسيحيين وكأنهم أنصاف مواطنين" ص63، إذا كانت فكرتهم عن المجتمع بهذا الشكل قبل وصولهم للسلطة/للحكم فكيف سيكون بعد وصولهم للسلطة؟ للإجابة على هذا السؤال نذكر بما قام وتقوم به التنظيمات الإرهابية في كل من سورية والعراق وليبيا وغزة.
يلخص لنا الكاتب فكرته عن الجماعة وطريقتها في التعامل مع الأفكار المخالفة لها بهذا القول: "إن هذه الجماعة هي عبارة عن جسد ديناصور وعقل عصفور" ص81، وهذا تأكيد على حجم القمع الفكري الذي يمارس داخل الجماعة وخارجها، فهي لا تتوانى عن تكفير وتخويف كل من يعارض مكتب الإرشاد من أعضاءها، فما بالنا في الآخرين!!.

إذا كان الفكر احد الاسباب التي جعلت "الخرباوي" يعيد تفكره في الجماعة فهناك أيضا فساد يتمثل بسلوك الجماعة تجاه أعضائها: "...حتى أن مكتب الإرشاد عندما قرر تخصيص مرتب شهري لأسر الإخوة المحبوسين، أغدق على البعض وحرم البعض الآخر" ص34، فالمشكلة ليست في قمع التفكير فحسب بل أيضا هناك سلوك غير "إسلامي" تمارسه المجاعة بحق اعضائها، فما سيكون عليه الحال عندما يتعلق الأمر بالآخرين، من هم خارج الجماعة!!.
وبعض مكتب الإرشاد كانوا يمثلون السلوك السلبي، حيث تميزوا هذا بهذا الأمر: "...ومن تصارف القدر أن بهاء عبد الرحمن كان من الإخوة الذين كان من المفترض أن يحضروا الاجتماع الذي تم القبض فيه على الدكتور بديع وإخوانه ولكنه حضر تأخرا، كانت طبيعة بهاء الشخصية هي الحضور متأخرا في كل اللقاءات" ص35، التأخير عن الاجتماع مسألة عادية عند اعضاء في القيادة، فأي تنظيم هذا.
وجماعة مخترقة امنياً، ومنها من يعمل ضمن مفهوم "العميل المزدوج": " فالجاسوس الإخواني الجديد ينقل لقيادات الإخوان، وفي ذات الوقت ينقل لجهاز أمن الدولة" ص47، ومع هذه المعرفة من قبل قيادة الجماعة لم تتأخذ أي خطوة للحد من خطورة هذا الاختراق بل وجدت فيه عنصر قوة لها.
وما يعيب هذه الجماعة أن مرشدها العام "مأمون الهضيبي" يكذب علانية ودون أن يشعر بالإحراج أو الخجل، أو أن يكون هذا الكذب رادع "ديني أو أخلاقي" فأي مرشد هذا الذي يقود جماعة (غارقة في الإيمان وإخلاص العمل لله، فعندما تحدث عن التنظيم الخاص (التنظيم السري/العسكري) للجماعة أمام حضور عدد كبير من الناس، قام بحذف هذا الحديث: "نحن نتعبد لله بالنظام الخاص للإخوان المسلمين قبل الثورة" ص82 وعندما عرض شريط الفيديو على عامة الناس حذفت هذه الفقرة تماما من الشريط،، بمعنى أنه هناك خطابان عند الإخوان، واحد داخلي، وهو الذي يمثل حقيقة الإخوان، والثاني خارجي لعامة الناس، والذي يقدمون فيه أنفسهم بصورة وديعة ومسالمة.
فالتنظيم الخاص هذا كان يمثل لمصر: "مثل العلبة القاتلة، هدية مغلفة بالدين وآيات القرآن وأحاديث الرسول "ص" ولكنه الموت يسكن داخلها" ص108، وهذا ما كان في كل المناطق التي وصل إليها الإخوان، فهم لا يتوانوا عن ممارسة الإرهاب والبطش بحق الآخرين، والآخرين هنا المقصود بهم من هم خارج الجماعة، بقية المجتمع، لهذا نجدهم يتقتلون في سورية وفي ليبيا، فكل فئة تعتبر نفسها هي (الناجية) وما دونها هم كفرة ويجب سحقهم، وهذا ما جاء على لسان أحد اقطاب الجماعة عندما قال حكمه الشرعي في أقباط مصر: "لا يجوز دخول الأقباط إلى الجيش لأنه سيكون مشكوكا في ولائهم وأنه بدلا من ذلك يجب أن نلزمهم بسداد الجزية" ص114، فنحن لا نستغرب هذا القول لأنهم طبقوه في العراق وفي سورية عندما أخذوا اخواتنا وأهلنا سبايا، فالفكرة لم تكون وليدة الأحداث، بل لهذا جذور وأسس في الفكر الإخواني التكفيري.
لا يكتفي الفكر الإخواني بهذه الجزية بل يتوغل أكثر في غياهب الجهل والتخلف فيقول هذا (القيادي): "لا يجوز أن نقول عنهم إنهم "مسيحيون" فالله لم يقل عنهم هذا، هم نصارى أو أقباط أو صليبيون.
هؤلاء الأقباط ليسوا من أهل الكتاب بل من المشركين، ولا يجوز الزواج منهم، ولا أكل طعامهم.
لا يجوز أن نلقي عليهم السلام ونقول لهم تحية الإسلام: "السلام عليكم"" ص115، كل من يتابع ما يحصل في منطقتنا من نشر للفكر الظلامي التكفيري يتأكد له الجذور، الأصل الذي انطلق منه هذا الفكر، جماعة الإخوان المسلمين" فهي منبت كل الشرور والأحقاد والتخلف في منطقتنا العربية.
"سيد قطب" واضع كتاب "معالم على الطريق" يؤكد هذا الأمر، فهو المرجع الأهم بالنسبة للنظام الخاص للجماعة ولفكرها التكفيري: "إن هذا المجتمع الجاهلي الذي نعيش فيه ليس هو المجتمع المسلم، ...نعم المسلمون لا يجاهدون لا لأنهم نكصوا على أعقابهم، ولكن لا يوجد مسلمون من الأصل" ص121، نفي صفة الإسلام عن المجتمع مسألة عادية عند الجماعة، حيث هناك سند من أهم قيادتها "سيد قطب".
ونجد حضور لفكر "سيد قطب" ولكتابه "معالم على الطريق من خلال هذه الأفكار التي تحملها الجماعة:
"خصوم الإخوان يكرهون الإسلام.
المختلفون مع الإخوان لا يقبلون الحل الإسلامي.
السلام عليكم هي تحية الإسلام فلا يجوز إلقاؤها على المسيحيين.
اللبراليون وأصحاب المناهج الأرضية أعداء الله.
لا يجوز الترحم على أموات أهل الكتاب والمشركين والكفار.
لا تحب المسيحيين لأن المرء يحشر مع من يحب" ص307. تعاليم أصيلة في فكر الإخوان، وهم فعلا الجماعية الوحيدة التي تفهم وتعرف الإسلام، أما نحن فمجرد كفار نسعى لهدم الجماعة ومن ثم هدم الإسلام، فهم والإسلام شيء واحد، كائن واحد، فيا لهم من إخوان.
لهذا نجد الجماعة بعد هزيمة حرب 1967، تتخذ وتتصرف وتحلل بهذا الشكل: "...وشعر البعض الآخر بالفرحة في هذا الحاكم الذي هو في وظنهم ألد أعداء الإسلام، وقالوا: هو الله وهزم شعبه الذي خرج عن طريق الإسلام وخضع لحكمه الكافر المستبد، وما هذا الشعب إلا شعب فرعون الذي استخف قومه فأطاعوه...لا يضن أحدكم أن أمة يهود هي التي هزمت جمال عبد الناصر، ولكن الله هو الذي هزمه لأنه كفر بالله رب العالمين" ص188و189، فالجماعة ضد كل من عادى الاستعمار والغرب، وها هي تفرح وتنتشي بعد هزيمة 67 واحتلال أقدس أرض خلقها الله، فما دام الأمر متعلق بالكافر "عبد الناصر" فلتذهب الأرض والقدس ومصر والوطن في سبعين داهية!!!.
الكتاب من منشورات دار نهضة مصر للنشر، القاهرة، الطبعة الخامسة، 2012



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعب لا يعرف كيف يفرح
- الدخول إلى قصة -العائد- إبراهيم نوفل
- تشابه سلوك التيارات الدينية في كتاب -الثورة البائسة- موسى ال ...
- سلاسة السرد وسهولته في مجموعة -الأدرد- مجدلين أبو الرب
- الطبخ السياسي
- سلسة السرد في رواية -ثلاثة فلسطين- نبيل خوري
- الفكر في كتاب -جنون الخلود- انطون سعادة
- انطفاء
- تعدد المداخل في كتاب -ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة- محمود شاه ...
- القائد في رواية -قناديل ملك الجليل- إبراهيم نصر الله
- الآخر في مجموعة -القاتل المجهول- هادي زاهر
- نهضة تركيا على حساب سورية
- النبل الفلسطيني
- حيوية النص في ديوان -خربشات على جدار ميت- منصور الريكان 2
- بين حملة السيف الأولى والثانية
- واقع الشاعر في ديوان -ظبي المستحيل- بكر زواهرة (2)
- واقع الشاعر في ديوان -ظبي المستحيل- بكر زواهرة
- الشيوعي الفلسطيني في رواية -علي- حسين ياسين
- الخطاب (2) في قصيدة -جواب- جميل دويكات
- الخطاب في قصيدة -رسالة- جميل دويكات


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد الحواري - حقيقة الاخوان في كتاب -سر المعبد- ثروت الخرباوي