أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - القائد في رواية -قناديل ملك الجليل- إبراهيم نصر الله















المزيد.....

القائد في رواية -قناديل ملك الجليل- إبراهيم نصر الله


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5540 - 2017 / 6 / 3 - 10:53
المحور: الادب والفن
    


القائد في رواية
"قناديل ملك الجليل"
إبراهيم نصر الله
طالما استهوتني شخصية "ظاهر العمر" في فلسطين، "وفخر الدين المعني" في لبنان، "ومحمد علي" في مصر، فهؤلاء عملوا على تحرير الأرض والإنسان من هيمنة النظام العثماني الاقطاعي، ورغم النهاية غير الناجحة لهم، إلا أنهم يبقوا احياء في ذاكرتنا وفي ذاكرة كل احرار العالم، لما بدوه من اصرار على الخلاص من الظلم القائم على شعوبهم.
تجربة "ظاهر العمر"، تجربة تحرر يجب أن يعرفنا كل مواطن في هذه الأرض، فهو رفض الظلم العثماني وبدأ من هذا الرفض ليشكل دولة مستقلة، واستطاع أن يسيطر على قلوب الناس قبل أن يسيطر على الأرض، لما أبداه من حرص على مصالح الشعب وتحقيق العدالة الاقتصادية والاجتماعية، بحيث كانت المدن والقرى تأتي إليه تطالبه بضمها إلى مملكته الفتية، لكن النظام الاقطاعي العثماني، ووجود مساندين له من الاقطاعيين ومن الفاسدين جعل مشروع "ظاهر العمر" يلاقي مواجهة شرسة، ومع هذا استطاع أن ينتصر على كل هؤلاء الاعداء، إلى أن تم إرسال قوات مصرية بقيادة "أبو الذهب" الذي قدم إلى فلسطين بخمسة عشر ألف مقاتل، استطاع بها أن يرهب حلفاء "ظاهر العمر" ومن ثم تحيدهم واحد وراء الآخر، إلى أن تم حسم المعركة لصالح "أبو الذهب" عميل العثمانيين، وبهذا انتهى الحكم الوطني في فلسطين، ورجعت تأن تحت الحكم الاقطاعي العثماني، وتم أضعف البلاد بعد المجاوز التي قام بها المحتل والاقطاعيين بحق المواطنين والفلاحين.
لا شك أ الرواية التاريخية تحمل شيء من الخيال وإلا لما كانت رواية، السرد التاريخي يبقى ناشف على المتلقي، من هنا تأتي أهمية الرواية التاريخية، وإذا ما عرفنا أن كاتبها "إبراهيم نصر الله" معجب وعاشق لشخصية "ظاهر العمر" يتأكد لنا أهمية العمل فنيا، قبل أن تكون معرفيا.
وإذا ما علمنا بأن أن "إبراهيم نصر الله" شاعر وروائي فسنكون أمام عمل روائي استثنائي، ليس على صعيد المضمون وشكل تقديم الراوية فحسب، بل على صعيد لغة السرد أيضا، لهذا أقول بشكل مجرد، بأن هذه الرواية تعتبر فريدة على أكثر من صعيد، الشكل، المضمون، اللغة، الفكرة، طريقة السرد، المعرفة التاريخية التي تقدمها لنا. كل هذا يجعل رواية "قناديل ملك الجليل" رواية تستحق الاحترام والتوقف عندها، فهي تقدم النا الثورة الفلسطينية الأهم على الحكم العثماني، وتقدم طريق الثورة السليم، وشخصية القائد الذي يعرف كيف يتعامل مع كافة المسائل، الاجتماعية والاقتصادية والحربية، وكيف يتعامل مع الاصدقاء والاعداء، وكيف يكسب ود الخصوم، فالرواية متعوب عليها وقد بذل كاتبها مجهود يشكر عليه.
قبل الحديث عما جاء فيها عن صفات القائد الثائر "ظاهر العمر" نشير إلى خلل فني وقع فيه الراوي، يتمثل في إبقاء "نجمة" حية رغم أنها من ربى "ظاهر العمر" منذ أن كان طفلا، وإذا ما عرفنا بأنه احداث الرواية تتحدث عن شخص عمر في حدود أربعة ثمانين عاما، نجد الخلل في حبكة الرواية، فشخصية "نجمة" بقيت فاعلة ومؤثرة في الأحداث حتى تم القضاء "ظاهر العمر" وهذا يعني أنها عاشت ما يقارب المئة عاما، وهذا ليس غريب، لكن الغريب أن تبقى تتحرك ومحافظة على حيويتها، لهذا نقل بأن هذه الشخصية تمثل تعلق الراوي ـ في العقل الباطن ـ بالأم، لهذا وجدناه يبقيها حية وفاعلة إلى أن يتم القضاء على الشخصية الرئيسة في الرواية، ولسنا في محل فرض رأينا على الراوي، لكن نقول كان من الأفضل أن ينهيها/يغيبها قبل القضاء عل الشخصية المحورية "ظاهر العمر" وكان يمكن لهذا التغيب/الانتهاء أن يكون أجمل فنينا وأعمق تأثيرا على المتلقي، لأنه سيربط انتهاء القائد بانتهاء الأم، المرأة.
صفات القائد
كما قلنا الرواية تقدم لنا صفات، أعمال، أقول القائد الثائر، وتحدثنا عن مآثره، فالرواية تكاد أن تكون تعاليم نظرية لشخصية الثائر القائد، ويمكن أن يستفاد منها لرسم شخصي القائد، فأول سمات تتمثل في القائد الحرص على الشعب: "أريد أن يجلس الناس في أرضهم يا سعد وأن ينزعوا بجانب الشجرة التي يزرعونها، فإذا أخصبت أرواح الفلاحين أخصبت الأرض يا سعد" ص189، بهذا الرؤية نجد حرص القائد على تعمير الأرض وسعادة الناس، فهو يقرن عمار الأرض بسعادة الناس، ولا يريد أن يشقى الناس على حساب عمار الأرض، بل يجمعهما معا، وهنا تكمن حكمة القائد، أيجاد علاقة بين الإنسان والأرض.
يؤكد لنا "ظاهر العمر" حرصه على الإنسان من خلال قوله: "أقسمنا بأن لا يكون للظلم مكان حيث نصل، ولا يكون للذل مكان حيث نكون جباهنا، ولا للخوف مكان حيث تبقى قلوبنا، ولا للقبح مكان حيث تنظر عيوننا، ولا لإهانة كرامة الناس مكان حيث تكون أيدنا وسيوفنا وإرادتنا.
لنعد أحرار إلى بيوتنا كما جئنا، لنترك وراءنا هذا السهل وقد غمرناه بالعدل والأمان" ص209، أجزم بأن هذا القول لا ينبع إلا من شخصية منسجمة تماما مع ذاتها، وتعي تماما أهمية دور الجماهير في عملية التغيير، لهذا نجدها تأخذ المكانة الأهم في حديث القائد، فهو يسعى لتخليصها من كل ما ينغص عليها حياها، ويعمل جاهدا على تأمين كافة متطلبات الحياة المدنية والسوية لها، بعيدا عن الشدة والقسوة غير المبررة.
وعندما يتم قتل الشيخ "أحمد الحسين" ويتم الاستيلاء على قلعة "جدين" نجد القائد لمنتصر يتخذ هذا القرار بحق المهزومين: "رفض ظاهر العمر الاجتماع بشيوخ جدين في بيت الشيخ أحمد الحسن الأشبه بقصر.
ـ هذا بيته وبيت أهله، ولن يدخل ظاهر بيتا مصابا بفقد صاحبه" ص210، هذا الموقف الأخلاقي ينم عن حنكة القائد وعلى تمسكه بالقيم الأخلاقية رغم الانتصار الذي يجعله يقوم بأي عمل دون تبرير، فنشوة الانتصار لم تجعله ينفعل ويقوم بعمل يؤثر سلبا على أهل الفقيد.
وهذا القائد لم يكن يعرف التعامل مع الناس فحسب، بل كان يتقن الفنون القتالية، ويعرف كيف يبعث العيون لمعرفة تحركات العدو، لهذا نجده يبعث برجل لكل مدينة ليعرف أخبارها، ورجل ثاني يقوم بالاتصال بالأول ليوصل المعلومات للقائد: "في كل مدينة من تلك المدن كان هناك رجلان، أحدهما رسول يتنقل بين المدينة وبين ظاهر والآخر لا يغادرها" ص230، وكأننا أمام شخصية معاصرة تعارف كيف تأخذ حذرها من الأعداء، فما قام به ظاهر العمر يمثل درس في المخابرات ودورها في تحذير الوطن من تحركات العدو المباغتة.
ونجده يعرف كيف يتعامل مع العدو، فعندما يكون "سليمان باشا" في مرمى نيران "ظاهر العمر" ويمكن أن يتم قتله بسهولة، نجد الظاهر يحسب الأمور بشكل آخر، "كل المشكلات أمامنا يا أحمد، فأن يقتل سليمان باشا مندوب السلطان فذلك أمر سيفوق الاحتمال، ولن تغفره الدولة أبدا" ص282، فالقائد لا يبحث عن القتل العدو وتحقيق نصر آني، بل يعمل على تحقيق نصر ثابت وصلب، لا يتضعضع.
وعندما قرر أن يحمي الفلاحين في منطقة طبرية من بطش جنود سليمان باشا، نجده يقوم بإصدار هذه التعليمات: "أن تقوم النساء بإرضاع أبنائهن جيدا، وأن لا يتركنهم يناموا أبدا في ذلك النهار" كل هذا لكي لا يبكي الاطفال اثناء انتقالهم وأهليهم إلى داخل المدينة، فيسمع جيش سليمان باشا أصواتهم ويتم البطش بهم.
كما نجد هذا القائد يعامل أهل بيته بطريقة عصرية تحترم الإنسان قبل أي شيء آخر، فها هي زوجته "سلمى" تقول بالاتصال بابن عمها، حبيبها الذي لم تستطع أن تنساه ويكتشفه "ظاهر العمر" في بيته ومع هذا يتفهم بأن موقف زوجته من حبيبها وابن عمها، ويعمل على اصلاح الخلل الذي نشأ بزواجه من فتاة تصغره في العمر، وتحب شخص آخر، فيقرر أن يتركها لكن بطريقة توحي لأهلها بأن الخلل في "ظاهر العمر" وليس في "سلمى" لكي لا تتعرض للإحراج من أهلها، وعندما تجد هذا النبل من زوجها تقدم على تقبيل يده لكنه يرد عليها بهذا القول: " ـ لا يا سلمى، أنت دخلت بيتي عزيزة وستخرجين منه عزيزة، ليست ابنه طاهر من تقل قدمي أحدـ حتى لو كان أبوها" ص261، لقد قرار "ظاهر" أنت تكون "سلمى" ابنته وليست زوجتهن لهذا يخاطبها بلغة الأب، لهذا نقول بأننا أمام شخصية مثالية مطلقة العطاء، تعرف كيف تضبط انفعالها وتتعامل مع المواقف المحرجة.
ونجد القائد يتعامل مع الطوائف الأخرى بطريقة حضارية تتجاوز ذلك العصر الاقطاعي، يحدثنا عن حضوره عيد زواج "جريس" فيقول: " ـ احضري كأس نبيذكما وافعلا ما تفعلانه دائما، فلم آت اليوم إلى بيتكم لأحرم عليكم حلله دينكم، أحضروا نبيذكما وتركا لي وللأولاد كؤوس الليمون" ص306، القائد يتعامل بمنطق احترام الآخرين، وتسهيل قيامهم بطقوسهم الخاصة، رغم أنها تتعارض مع مفاهيمه ومعتقداته، وكأن "ظاهر العمر" يؤسس للمجتمع المدني الذي يحترم فيه كل طرف الطرف الآخر بعيدا عن التعصب.

ونجد هذا القائد كائن إنساني، وليس بطل مطلق، بمعنى له مشاعر كأي إنسان، يفرح ويحزنن ومقدم وحكيم، يخاف وشجاع، "ـ نعيم يا أمي، أنا خائف، فلا أكون ظاهر الشجاع الذي تعرفينه، لو أنني خفت من الاعتراف لك بأنني خائف" ص348، بهذا يتأكد لنا عظمة الفعل الذي قام به "ظاهر العمر" فهو إنسان، ويحمل مشاعر كأي واحد منا، مع هذا حقق ما حققه من انتصارات، وأقدم على مواجهة أكبر دولة في ذلك الوقت، وحقق النصر عليها، لهذا هو شخصية عظيمة.
وعندما يسمع القائد قول احد الاشخاص عن مدينة "عكا" "لو كانت عكا تخاف هدير البحر لما جلست على الشاطئ" ص355، يقرر أن يدفع كامل دين هذا الرجل للمدين، فقط مقابل أن ينشر هذا القول عند الآخرين، فقد وجد القائد في هذا القول ما يخدم الثورة ويعزز صمود الناس، فأراد أن تكون أفكار الصمود والمواجه هي السائدة بين لناس، وليس تلك الافكار التي تثبط العزيمة وتدعو للهوان.
وبعد ان يثبت حمه ويتسع وتكون دولة ظاهر العمر راسخة/ يطلب منه ابنه "عثمان" أن يقسم البلاد بين ابنائه لكنه يرد عليه بهذا القول البليغ: " ـ هذه البلاد ليست لي يا عثمان، كل ما فعلته أنني جمعت سواعد ابنائها التي كانت متفرقة، وقلول أهلها التي كانت خائفة، وكرامة رجالها ونسائها واطفالها التي كانت مهدورة، ثم تأتي ألي وتسألني أن أختار من يرث هذا كله؟ هل تريد مني أن أورثك سواعدهم وقلوبهم وكرامتهم؟ هذا أشياء لا تورث يا عثمان، لأن الأصل أن يكون لدلك أنت ساعدك كي لا تطمع بسواعدهم" ص375، بهذا القول يعري "طاهر العمر" كل الدول العربية الحديثة، فهو رفض التوريث في عصر تفشى فيه الاقطاع، فما بالنا اليوم، عصر الديمقراطية والحرية والدولة الحديث ونجد التوريث البغيض يستشري في دولنا!.
إذن "طاهر العمر" سعى لتشكيل دولة علمية، دولة مدنية لكافة مواطنيها، بصرف النظر عن الدين أو الطائفة، وهذا ما أكده من خلال قوله: "هذه الدواوين والمجالس وجدت لخدمة أهل البلاد صغريهم قبل كبيرهم، وإذا سمعت عن رجل في آخر الأرض يقال لي أن ليديه العلم ولخبرة والأمانة لخدمة الناس، فسأسير إليه على قدمي، مسلما كان أم مسيحيا أم يهوديا" ص382و283، إذن الدولة لا تفرق بين أبنائها وتتعامل معهم بمساواة، كل من يجد في نفسه الكفاءة فليتقدم الصفوف، فالوطن للجميع، وليس لطائفة أو ملة بعينها.
والقائد لا يتوانى عن الحفاظ كرامة الوطن والمواطن، حتى لو اجبر على فعل قاسي يؤثر سلبا على حياة المواطنين الاقتصادية، فها هو يقوم بمنع تصدير القطن لفرنسا لأنها وقفت إلى جانب الدولة العثمانية ضد بلاده: " ـ لنر كيف ستعمل مصانع نسيجهم وأعطى أمره: لا قطن لفرنسا بعد اليوم" ص402، إذن القائد يعمل على حفظ كرامة الوطن والمواطن، ويقوم باتخاذ خطوات جريئة، حتى لو مست مصالح الدول الكبرى، فالوطن والمواطن هما الأهم بالنسبة للقائد.
نشر العدل أهم قواعد الحكم، فها هو "ظاهر العمر" يصدر أمر بشنق ابنه عثمان" لأنه تحرش بفتاة من طبرية: "أشار ظاهر إلى رجاله، تقدموا نحوه، كلمة واحدة قالها: وابتعد: اشنقوه" ص404، بهذا الشكل يكون القائد صارما اتجاه الاعتداء على مواطنيه، فهو لا يرحم كل من يتطاول على رعايا دولته، ويأخذ حقوقهم من أيا كان.

الحكم
الرواية تحمل العديد من حكم القائد والثائر الفلسطيني "ظاهر العمر" فهناك فلسفة خاصة لهذا الثائر يمكننا أن نستفيد منها في منهاج حياتنا، حكم تتعلق في شخص القائد، ومنها ما يتعلق بالحياة العامة.
" الأطفال وجدوا لتجميل العالم، أما الكبار فقد وجدوا لتغييره" ص180
"لا تهزم مهزوما مرة أخرى يا بشر، ففي الأولى يفهم أنك هزمته كجندي، أما في الثانية فانك تهزمه كإنسان، وبهذا لن يغفر لك" ص212.
"لا يا شيخ، منذ التقيتك عاملتني كقائد، وهذا يكفيني، حين يكبر طموحي أكثر من ذلك فإن عليك التخلص مني فورا، لأن ولائي لك يكون قد ضعف" ص410
"هناك حجارة أن لم يرفعها المرء بنفسه عن صدره ستهشم أضلاعه أـكثر حين يرفعها غيره" ص412.
"لم يخلق الله وحشا كالإنسان، ولم يخلق الإنسان وحشا كالحرب" ص435.
الرواية من منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى 2016.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآخر في مجموعة -القاتل المجهول- هادي زاهر
- نهضة تركيا على حساب سورية
- النبل الفلسطيني
- حيوية النص في ديوان -خربشات على جدار ميت- منصور الريكان 2
- بين حملة السيف الأولى والثانية
- واقع الشاعر في ديوان -ظبي المستحيل- بكر زواهرة (2)
- واقع الشاعر في ديوان -ظبي المستحيل- بكر زواهرة
- الشيوعي الفلسطيني في رواية -علي- حسين ياسين
- الخطاب (2) في قصيدة -جواب- جميل دويكات
- الخطاب في قصيدة -رسالة- جميل دويكات
- ضرورة الادب الاشتراكي في رواية -كونستانتين زاسلونوف- ميخائيل ...
- الفلسطيني في رواية -مصائر- ربعي المدهون
- المسافة الزمنية في ديوان -ليالي الغريب- حبيب شريدة
- التجديد في قصيدة -حتى الخلود أو الخلود - محمد أبو عون
- تقدم الروائي العراقي
- تعرية التاريخ في -يا شيخ معذرة مهند ضميدي
- تفاهة العامة بين شكسبير وأرويل
- عبث في قصيدة -بالطريقة ذاتها- عبود الجابري
- حاجتنا للمرأة في -طاغية- عصام الديك
- عقدة اليتم في رواية -وجع بلا قرار- كميل أبو حنيش


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - القائد في رواية -قناديل ملك الجليل- إبراهيم نصر الله