أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جمشيد ابراهيم - الافضل ان اكون كلبا














المزيد.....

الافضل ان اكون كلبا


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 5579 - 2017 / 7 / 12 - 14:03
المحور: القضية الكردية
    


الافضل ان اكون كلبا
النقد مهنة جميلة في الفن و لكن الانتقاد تحول اليوم الى مهنة عقيمة في السياسة و الصحافة. المشكلة مع المنتقد لاي شيء كان هي انه ينتقد فقط دون عرض حلول و بدائل. ما هي البدائل ايها المنتقد؟ لهؤلاء اقول الافضل ان تسكت و اقول للذي ينتقد عليك ان تاتي بافضل منه او ان تسكت الى الابد.

لقد كثر منتقدي مجرد اعلان استفتاء بسيط في كوردستان الجنوبية و اقول لهؤلاء هل لديكم بدائل و حلول افضل؟ ام تحول الانتقاد الى مجرد مهنة لاجل الانتقاد لا غير؟ متى تقترحون الاستقلال اذن؟ من تقترحون ان يحل محل البارزاني؟ لما تبخلون الاستقلال لكوردستان من دون غيرها؟ اسئلة كثيرة تبقى دون اجوبة. دعنى اقول حتى و لو صح ما تقولون بان حكومة الاقليم لا تريد اكثر من التستر على مشاكلها فاني دائما مع الاستقلال.

يتطور احيانا عند شعب اجبر على العيش مع شعوب اخرى بمرور الزمن حساسية ضد لغاتها و اديانها و ثقافاتها. احيانا لا اريد ان اسمع العربية و لا التركية. قال شكسبير الافضل ان اكون كلبا من ان اكون رومانيا و اقول انا الافضل ان اعيش تحت حكم دكتاتوري كوردي على حكم دكتاتوري اجنبي. الافضل ان اعيش بين اللصوص على اهانة العيش قسرا مع الظالم و القاتل خاصة و ان هذا الظالم هو اللص الاكبر؟ الافضل ان اموت فقيرا من ان اكون غنيا تحت سيطرة الاجنبي و اخيرا اقول الافضل ان اكون كلبا من ان اجبر على العيش مع الترك و العرب و الفرس.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا حققت الحركات اليسارية و الشيوعية للشعب الكوردي؟
- ما هذا الضجيج على استفتاء جنوب كوردستان؟
- لماذا يسمي المسلم المسيحي بالكافر؟
- شعب لغة الضاد و الغزوات
- يجب ان تتمزق اكثر
- حرّمنا عليكم الاسلام
- فوائد تحليل SWOT لكوردستان
- بين الحدود و الشكل
- العرب - الاسرائيلية الاولى
- اقتراح عن اصل العرب
- اسباب تسمية الجاهلية
- ليست الا صفقات تجارية
- لا يرتاح الله ثانية واحدة
- تحديات امنية خطيرة
- لكل اضافة حدود
- مستودع الحوارالمتمدن
- لغاتنا الكذابة
- تكره الاكثرية القواعد
- بلدان اشرس المرسلين
- الذين لا اغلاق لبيوتهم


المزيد.....




- 4 شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال خيام النازحين في مواصي خان ...
- الأمم المتحدة: الظروف في قطاع غزة -تم إنشاؤها للقتل-
- -هيئة الأسرى-: 500 أسيرة/ة حُرموا من زيارة المحامين ونُحمّل ...
- نداء عاجل: حياة أطفال قطاع غزة في خطر بسبب حرمانهم من الحليب ...
- ضحى .. أمٌ لم تنكسر رغم كل شيء
- عراقجي يدعو الأمم المتحدة لإدانة الضربات الأميركية لإيران
- بينهم 20 طفلا.. منظمة حقوقية: مقتل 657 شخصا في إيران جراء ال ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية
- نتنياهو: إعادة الأسرى من غزة ستستغرق وقتا إضافيا
- إيران تنفّذ حكم الإعدام بحق قائد خلية تجسسية تابعة للموساد


المزيد.....

- “رحلة الكورد: من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر”. / أزاد فتحي خليل
- رحلة الكورد : من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر / أزاد خليل
- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جمشيد ابراهيم - الافضل ان اكون كلبا