أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟















المزيد.....

بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5568 - 2017 / 7 / 1 - 19:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟


بعد ماورد من قول في مقال الكاتب سامي المسيحي(قرآن واسلام المدينة اوقعنا في مصيبة )


http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=563873

والذي بين فيها الكاتب المسيحي سامي الذيب القاعدة الفقهية التي استند عليها اتباع المسيحية في نشر دعوتهم بالقوة الجبرية وقتل من لايعتقد بها واقرت لهم حد الهرطقة وهو حد يماثل حد الردة في الاسلام فتبيح لهم عقيدتهم قتل ليس فقط من يترك المسيحية بل من يترك ثوابت من ثوابتها ولذا نشبت حرب ضروس استمرت ثلاثين عام بين الكاثوليك والبروتستانت قتل فيها ما يزيد عن السبعة ملايين نسمة من الطرفين,
التي اندلعت بسبب رفض البروتستانت سفرين او اكثر من اسفار العهد القديم وعدم اعترافهم بها ورفعها من كتابهم المقدس ونشبت هذه الحرب في المانيا اولا ثم شملت اغلب البلاد الاوروبية مابين 1618 و1648



والذي نتج عن هذه الشريعة ابادة اكثر من خمسين مليون هندي احمر في امريكا الشمالية وابادة مايقارب هذا العدد من شعب استراليا الاصلين واباحت استعباد الملاين امن اصحاب البشرة السوداء عنوة وبقوة البارود من قارة افريقيا واباحت لهم غزو البلاد لنشر المسيحية وبين الكاتب سامي الذيب بشكل واضح وجلي هذه التشريعات التي دأب الكتاب المسيحية على اخفائها وحتى قنواتهم الفضائية دأبت على اخفائها باسطوانة المشروخة المسيحية ديانة المحبة والسلام والتي فندها ودحظها الكاتب سامي الذيب في مقالها اعلاه
وقدم للقاري هذه الايات من انجيل متى وانجيل لوقا وايضا عززها بفهم رجال الدين المسيحي لها وهي :
نص انجيل متى (22: 1-14)
----------
1) وجعل يسوع يكلمهم ايضا بامثال قائلا
2) يشبه ملكوت السماوات انسانا ملكا صنع عرسا لابنه
3) وارسل عبيده ليدعوا المدعوين الى العرس فلم يريدوا ان ياتوا
4) فارسل ايضا عبيدا اخرين قائلا قولوا للمدعوين هوذا غذائي اعددته ثيراني ومسمناتي قد ذبحت وكل شيء معد تعالوا الى العرس
5) ولكنهم تهاونوا ومضوا واحد الى حقله واخر الى تجارته
6) والباقون امسكوا عبيده وشتموهم وقتلوهم
7) فلما سمع الملك غضب وارسل جنوده واهلك اولئك القاتلين واحرق مدينتهم
8) ثم قال لعبيده اما العرس فمستعد واما المدعوون فلم يكونوا مستحقين
9) فاذهبوا الى مفارق الطرق وكل من وجدتموه فادعوه الى العرس
10) فخرج اولئك العبيد الى الطرق وجمعوا كل الذين وجدوهم اشرارا وصالحين فامتلا العرس من المتكئين
11) فلما دخل الملك لينظر المتكئين راى هناك انسانا لم يكن لابسا لباس العرس
12) فقال له يا صاحب كيف دخلت الى هنا وليس عليك لباس العرس فسكت
13) حينئذ قال الملك للخدام اربطوا رجليه ويديه وخذوه واطرحوه في الظلمة الخارجية هناك يكون البكاء وصرير الاسنان
14) لان كثيرين يدعون وقليلين ينتخبون
.
نص انجيل لوقا (14: 16-24)
----------
16) انسان صنع عشاء عظيما ودعا كثيرين
17) وارسل عبده في ساعة العشاء ليقول للمدعوين تعالوا لان كل شيء قد اعد
18) فابتدا الجميع براي واحد يستعفون قال له الاول اني اشتريت حقلا وانا مضطر ان اخرج وانظره اسالك ان تعفيني
19) وقال اخر اني اشتريت خمسة ازواج بقر وانا ماض لامتحنها اسالك ان تعفيني
20) وقال اخر اني تزوجت بامراة فلذلك لا اقدر ان اجيء
21) فاتى ذلك العبد واخبر سيده بذلك حينئذ غضب رب البيت وقال لعبده اخرج عاجلا الى شوارع المدينة وازقتها وادخل الى هنا المساكين والجدع والعرج والعمي
22) فقال العبد يا سيد قد صار كما امرت ويوجد ايضا مكان
23) فقال السيد للعبد اخرج الى الطرق والسياجات والزمهم بالدخول حتى يمتلئ بيتي
24) لاني اقول لكم انه ليس واحد من اولئك الرجال المدعوين يذوق عشائي
.
نصان مختلفان اختلف المفسرون كثيرا في فهمهما. وما يستوقفنا هنا الآية 23 من انجيل لوقا: "فقال السيد للعبد اخرج الى الطرق والسياجات ** والزمهم بالدخول ** حتى يمتلئ بيتي". وباللاتينية compelle intrare
وقد ادت هذه الآية إلى ويلات في المسيحية. فقد تم فهمها بمعنى ضرورة فرض الدين المسيحي على الآخرين. فالقديس اغسطينوس يشرح في رسالة (رقم 93) تعود لعام 408 كيف انه توصل إلى امكانية اللجوء للعنف لإجبار الهراطقة للرجوع إلى حضيرة المسيحية. وهذا مخالف للمبدأ الذي يقول بأن الإيمان هبة من الله وانه يتعلق بإرادة الفرد. واعتبرت الكنيسة اللجوء للعنف مباحا لمنع الكفار من عرقلة انتشار الإيمان المسيحي من خلال التبشير، كما اعتبر مباحا لمنع من دخل المسيحية من تركها. وعلى هذا الأساس جاءت مشكلة فرض المسيحية على سكان القارة الأمريكية بعد اكتشافها وحركة التبشير المسيحية. كما ان هذه الآية هي أساس محاكم التفتيش التي قتل وفقها الساحرات بابشع وسائل الفتل ثم قتل وفقها العلماء وقتل وفقها اربعة ملاين مسلم في اسبانيا غير ادخال الكثير منهم عنوة في المسيحية كما ادت هذه العقيدة الى نشوب حروب بين المسيحين انفسهم بين الكاثوليك والبروتستنت في الغرب.
وترحم الكاتب سامي الذيب على رجال السياسة المسيحين الذي انهوا تسلط الكنيسة على القرار السياسي في بلادهم والتي رحمت شعوب العالم قبل ان ترحم اتباع المسيحية طبعا بدون رضى الكنيسة,حيث اكد الكاتب سامي الذيب عدم رضى الكنيسة ورجالات دين المسيحية على لائحة حقوق الانسان في قوله في مقاله اعلاه(تعتبر المادة 18 علاجا لما تمخضت عنه الآية 23 من انجيل لوقا من ويلات وانتقاص من حقوق الأفراد: "الزمهم بالدخول حتى يمتلئ بيتي". ولم تقبل الكنيسة بمبدأ الحرية الدينية بطيبة خاطر. ولكن الحكومات الغربية فرضت عليها ذلك فرضا.)
ويتمنى من الحكومات الاسلامية ان تفعل فعل الساسة المسيحين وتخضع رجالات الدين الاسلامي للقبول بلائحة حقوق الانسان(طبعا هذا هو الحاصل في اكثر من دولة عربية واسلامية)

بعد ماقدمه الكاتب المسيحي سامي الذيب من ادلة من الاناجيل اباحت لاتباعها القتل باسم الدين والغزو باسم الدين والسبي بأسم الدين والاستعباد بأسم الدين ونهب خيرات الشعوب باسم الدين, وفرض المسيحية بالقوة الجبرية , وبعد مقدمته حملة نابليون على اسبانيا من ادلة دامغة تبثت تورد عمل رجال الدين المسيجين بهدي شريعتهم التي اباحت لهم قتل كل من يخالف عقيدتهم


بعد مرور أربعة قرون على سقوط الأندلس، أرسل نابليون حملته إلى أسبانيا وأصدر مرسوماً سنة 1808 م بإلغاء دواوين التفتيش في المملكة الأسبانية..

تحدث أحد الضباط الفرنسيين فقال:

"أخذنا حملة لتفتيش أحد الأديرة التي سمعنا أن فيها ديوان تفتيش، وكادت جهودنا تذهب سدى ونحن نحاول العثور على قاعات التعذيب، إننا فحصنا الدير وممراته وأقبيته كلها. فلم نجد شيئاً يدل على وجود ديوان للتفتيش. فعزمنا على الخروج من الدير يائسين، كان الرهبان أثناء التفتيش يقسمون ويؤكدون أن ما شاع عن ديرهم ليس إلا تهماً باطلة، وأنشأ زعيمهم يؤكد لنا براءته وبراءة أتباعه بصوت خافت وهو خاشع الرأس، توشك عيناه أن تطفر بالدموع، فأعطيت الأوامر للجنود بالاستعداد لمغادرة الدير، لكن اللفتنانت "دي ليل" استمهلني قائلاً: أيسمح لي الكولونيل أن أخبره أن مهمتنا لم تنته حتى الآن؟!!. قلت له: فتشنا الدير كله، ولم نكتشف شيئاً مريباً. فماذا تريد يا لفتنانت؟!.. قال: إنني أرغب أن أفحص أرضية هذه الغرف فإن قلبي يحدثني بأن السر تحتها.

عند ذلك نظر الرهبان إلينا نظرات قلقة، فأذنت للضابط بالبحث، فأمر الجنود أن يرفعوا السجاجيد الفاخرة عن الأرض، ثم أمرهم أن يصبوا الماء بكثرة في أرض كل غرفة على حدة – وكنا نرقب الماء – فإذا بالأرض قد ابتلعته في إحدى الغرف. فصفق الضابط "دي ليل" من شدة فرحه، وقال ها هو الباب، انظروا، فنظرنا فإذا بالباب قد انكشف، كان قطعة من أرض الغرفة، يُفتح بطريقة ماكرة بواسطة حلقة صغيرة وضعت إلى جانب رجل مكتب رئيس الدير.

أخذ الجنود يكسرون الباب بقحوف البنادق، فاصفرت وجوه الرهبان، وعلتها الغبرة.

وفُتح الباب، فظهر لنا سلم يؤدي إلى باطن الأرض، فأسرعت إلى شمعة كبيرة يزيد طولها على متر، كانت تضئ أمام صورة أحد رؤساء محاكم التفتيش السابقين، ولما هممت بالنزول، وضع راهب يسوعى يده على كتفي متلطفاً، وقال لي: يابني: لا تحمل هذه الشمعة بيدك الملوثة بدم القتال، إنها شمعة مقدسة.

قلت له، يا هذا إنه لا يليق بيدي أن تتنجس بلمس شمعتكم الملطخة بدم الأبرياء، وسنرى من النجس فينا، ومن القاتل السفاك!؟!.

وهبطت على درج السلم يتبعني سائر الضباط والجنود، شاهرين سيوفهم حتى وصلنا إلى آخر الدرج، فإذا نحن في غرفة كبيرة مرعبة، وهي عندهم قاعة المحكمة، في وسطها عمود من الرخام، به حلقة حديدية ضخمة، وربطت بها سلاسل من أجل تقييد المحاكمين بها.

وأمام هذا العمود كانت المصطبة التي يجلس عليها رئيس ديوان التفتيش والقضاة لمحاكمة الأبرياء. ثم توجهنا إلى غرف التعذيب وتمزيق الأجسام البشرية التي امتدت على مسافات كبيرة تحت الأرض.

رأيت فيها ما يستفز نفسي، ويدعوني إلى القشعريرة والتـقزز طوال حياتي.

رأينا غرفاً صغيرةً في حجم جسم الإنسان، بعضها عمودي وبعضها أفقي، فيبقى سجين الغرف العمودية واقفاً على رجليه مدة سجنه حتى يموت، ويبقى سجين الغرف الأفقية ممداً بها حتى الموت، وتبقى الجثث في السجن الضيق حتى تبلى، ويتساقط اللحم عن العظم، وتأكله الديدان، ولتصريف الروائح الكريهة المنبعثة من جثث الموتى فتحوا نافذة صغيرة إلى الفضاء الخارجي.

وقد عثرنا في هذه الغرف على هياكل بشرية ما زالت في أغلالها.

كان السجناء رجالاً ونساءً، تتراوح أعمارهم ما بين الرابعة عشرة والسبعين، وقد استطعنا إنقاذ عدد من السجناء الأحياء، وتحطيم أغلالهم ، وهم في الرمق الأخير من الحياة.

كان بعضهم قد أصابه الجنون من كثرة ما صبوا عليه من عذاب، وكان السجناء جميعاً عرايا، حتى اضطر جنودنا إلى أن يخلعوا أرديتهم ويستروا بها بعض السجناء.

أخرجنا السجناء إلى النور تدريجياً حتى لا تذهب أبصارهم، كانوا يبكون فرحاً، وهم يقبّلون أيدي الجنود وأرجلهم الذين أنقذوهم من العذاب الرهيب، وأعادوهم إلى الحياة، كان مشهداً يبكي الصخور.

ثم انتقلنا إلى غرف أخرى، فرأينا فيها ما تقشعر لهوله الأبدان، عثرنا على آلات رهيبة للتعذيب، منها آلات لتكسير العظام، وسحق الجسم البشري، كانوا يبدؤون بسحق عظام الأرجل، ثم عظام الصدر والرأس واليدين تدريجيا، حتى يهشم الجسم كله، ويخرج من الجانب الآخر كتلة من العظام المسحوقة، والدماء الممزوجة باللحم المفروم، هكذا كانوا يفعلون بالسجناء الأبرياء المساكين،

ثم عثرنا على صندوقٍ في حجم جسم رأس الإنسان تماماً، يوضع فيه رأس الذي يريدون تعذيبه بعد أن يربطوا يديه ورجليه بالسلاسل والأغلال حتى لا يستطيع الحركة، وفي أعلى الصندوق ثقب تتقاطر منه نقط الماء البارد على رأس المسكين بانتظام، في كل دقيقة نقطة، وقد جُنّ الكثيرون من هذا اللون من العذاب، ويبقى المعذب على حاله تلك حتى يموت.

وآلة أخرى للتعذيب على شكل تابوت تثبت فيه سكاكين حادة.

كانوا يلقون الشاب المعذب في هذا التابوت، ثم يطبقون بابه بسكاكينه وخناجره. فإذا أغلق مزق جسم المعذب المسكين، وقطعه إرباً إرباً.

كما عثرنا على آلات كالكلاليب تغرز في لسان المعذب ثم تشد ليخرج اللسان معها، ليقص قطعة قطعة، وكلاليب تغرس في أثداء النساء وتسحب بعنفٍ حتى تتقطع الأثداء أو تبتر بالسكاكين.

وعثرنا على سياط من الحديد الشائك يُضرب بها المعذبون وهم عراة حتى تتفتت عظامهم، وتتناثر لحومهم([1]).



هذا العذاب كان موجهاً ضد الطوائف المخالفة من المسيحيين فماذا كانوا يفعلون بالمسلمين؟؟ … أشد وأنكى لا شك.



هل يجرؤ احد من كتاب مسيحين ومن معلقين ان يتبجح ويدعي ان المسيحية دين المحبة والسلام؟بعد كل ماتقدم

لكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد على مقال,كيف تكون داعش صناعة أمريكية وهي لا تختلف عنا س ...
- الرد على سلسلة مقالات الكاتب ضياء الشكرجي( المرأة في القرآن) ...
- حدد غايتك واهدافك,ردا على مقال,ملحدون مع الإسلام
- الرد على مقال,وأد القليل من الحرية ... باسم الأزهر
- مقتراحات سامي الذيب دعوة لتأجيج الارهاب
- بناء مسجد لبرالي- لن يجعل المرأة تحصل على حقوقها
- انت من يتعب نفسه بلا طائل-ردا على مقال الارهاب له دين
- الرد على خلاص المسلمين يبدأ من المانيا
- ماذا سيحصل في عالمنا ان تحررت الانسانية من الانانية
- الماركسيين لايقتلون
- لماذا يصراصحاب الفكر المادي والطبيعي على اعتبار الامرئيات ما ...
- الوعي ليس مادة ولاحتى حالة من حالاتها, والوعي غير المعرفة
- الختان في الاسلام, رأي الطب الغربي عنه
- الرد على مقال, الحمار وصيا م رمضان
- بحث في صحة الاحاديث التي نقلها سيد مدبولي وست يفرن(3)
- مقترحات لعلاج مرضى الارهاب الاسلامي في الغرب كما يزعم سامي ا ...
- بحث في صحة الاحاديث التي نقلها سيد مدبولي وست يفرن(2)
- بحث في صحة الاحاديث التي نقلها سيد مدبولي وست يفرن(1)
- محاكمة باطلة ,ردا على مقال المحاكمة
- رسالتك وصلت ولكن ناقصة,ردا على مقال,إنهم يقتلون الأطفال بتشر ...


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟