أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند احمد الشرعة - بين طبقتي الخاصة والعامة، سرد تاريخي















المزيد.....

بين طبقتي الخاصة والعامة، سرد تاريخي


مهند احمد الشرعة

الحوار المتمدن-العدد: 5523 - 2017 / 5 / 17 - 05:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العامة أو الجماهير، اسم يطلق على الفئات الشعبية التي يتكون منها جل السكان أو السواد الأعظم من الناس، وهذه المصطلحات نستخدمها على نطاق واسع ضمن أي خطاب مضمونه نقدي، وفي العادة يصدر هذا الخطاب من فئات تعتبر نفسها خاصة أو خاصة الخاصة، سواء من المثقفين، أو الحكومات والسياسيين، على الرغم من كون الأخيرين باتوا يستخدمون اليوم مصطلحات : كالمواطنين، أو الشعب، أو المجتمع، في إشارة لعموم الشعب بفئاته، وطبقاته التي نأت بنفسها اليوم من مفهومي العامة والخاصة.
إلا أن الكثير من خطابات المثقفين لا زالت تبعد نفسها وتميزها بكونهم ليسوا من هذه الطبقة، في إشارة صريحة لكونهم لا يحملون أفكارها أو أنهم غير متماهين معها، و يؤكدون أنهم يحيون حالة قريبة من " الاغتراب"، وهي أيضا قريبة جدا من حالة التوحد، فالمتوحد (ٍٍSolipsiste) عند شوبنهاور مجنون منعزل.
إن الكثير من خطابات المثقفين اليوم أو لنقل من يعتبرون أنفسهم كمثقفين توضح تلك النظرة العنصرية تجاه العامة والجماهير، أو أنها تقوم على استغلالهم لأجل مكاسب على الساحات السياسية، خاصة من خلال خطابات ترتكز على السفسطة و الديماغوجية، مرتكزة على كليشيهات، معدة خصيصا لجذبهم.
ولعل تاريخ منطقتنا حافل بهاته الأنواع الخطابية، سواء الانتقاصية أو التجييشية، فالأخيرة تبرهن عنها الثورات التي اندلعت على مر التاريخ، ولا تقتصر هذه الثورات على نطاق مكاني أو زماني معين، فلو نظرنا للثورة الفرنسية (1789) لوجدنا أن من قامت بها هي الفئات العامية من الشعب الفرنسي، التي لم تتلق تعليما بل وأن الكثير من هذه الجماهير كانت أمية، ولعل تاريخنا القديم حافل بهذا النوع، فثورة عبد الرحمن بن الأشعث على عبد الملك بن مروان مثلا، وظفت الكثير من القراء ويشكل هؤلاء القراء حسب معايير زمنهم ومجتمعهم، جماعة ثقافية على درجة عالية من الأهمية، وقد كان لهم دور كبير في الثورة على الحجاج وخليفته عبد الملك، وقد وظفوا كليشيهات لتجييش الناس، فسعيد بن جبير يعلن انضمامه للثورة قائلا: (( إني و الله ما خرجت عليه حتى كفر )) ، إن هذا الخطاب الصادر عن ابن جبير وكأي خطاب، يصدر للتعبير عن الذات في تبرير خروجه، وهو أيضا يحاول السيطرة على المتلقي وإخضاعه لرأيه، فكون الحجاج كافر، يبرر خروج سعيد عليه، ويشجع من خلاله خروج الناس عليه.
وقد استمر الحال كذلك حتى مع ثورة العباسيين على الأمويين، فقد تمكن العباسيون من توظيف أهل خراسان لدعوتهم عبر رفعهم لشعارات براقة، أهمها العمل بالكتاب والسنة، ونشر العدل الذي كان الموالي وأهل خراسان بأمس الحاجة إليه، ولعلهم تمكنوا من تجييش غير المسلمين، إذ يمكننا أن نلحظ قيام العديد من الثورات التي أخذت طابعا فارسيا على العباسيين عقب توطيد دولة بني العباس، ومن أبرز هذه الثورات ثورة الراوندية والخرمية الذين يقولون بإمامة أبو مسلم الخراساني، و قد تم اجهاض هاتين الثورتين رغم بقاء الكير من أتباعها، وقد أشار إلى تواجد الخرمية في شمال ايران المسعودي وتحديدا عام (( 332هـ))، ولعل من الحركات التي تولدت عن ذلك كحركات الزندقة والشعوبية التي أخذت تتبلور كرد فعل قومي – فارسي، إذ لم يتحقق العدل الذي وعدهم به العباسيون أولا، وثانيا أنه تشكل لديهم ما يشبه الوعي القومي والعودة إلى الأصول، وثالثا مكافحة العباسيين العنيفة للكثير من هذه الحركات وتحديدا من شكل أتباعها خطرا مباشرا على الدولة، وهذا ما يفسر قيام ديوان الزندقة زمن المهدي.
إن هذا السرد السابق من الناحية التاريخية، يوضح كيفية تجييش الناس من خلال الشعارات المرفوعة وذلك لتحقيق مكاسب سياسية، ولا تختلف الأوضاع اليوم عما كانت عليه في الأمس في المضمون، فثورات الربيع العربي التي قامت تحت شعارات الحرية والعدالة، تم حرفها نحو مسارات أخرى كشعارات الإسلام هو الحل، وعلى الأرض لم تتحقق العدالة ولا الحرية، بل شكل من أشكال الفوضى لفقدان أهلية المثقفين لدى عامة الناس، وكون رجل الدين هو المسيطر الحقيقي على العقول. وهذا ما سيأخذنا لمعالجة ذلك وتوضيحه من الناحية التاريخية، فالتاريخ لا يعيد نفسه إلا لدينا، إنها تلك الحركة الحزينة التي تجعله ينبثق (( مرة كمأساة وأخرى كمهزلة)).
لقد درجت المؤرخون المسلمون خلال العصر العباسي وما يليه على تقسيم الناس كخاصة و عامة، أو لنكن أكثر توضيحا خاصة الخاصة من يمثلون كبار الدولة، وخاصة من يمثلون الحركة الثقافية والعلمية بشتى أشكالها، وعامة وهم السواد الأعظم من أهل الحرف والصنائع والتجار والفلاحين والجند والرقيق، وقد كان العامة في بغداد كما يذكر ابن الجوزي في المنتظم: يؤلفون خليطا من العرب والفرس والنبط والأرمن والجركس والأكراد والكرج والبربر، أي أننا نجد أنفسنا في مدينة أصبح لها مظهر كوزموبوليتي حسب المقاييس الزمنية لتلك الفترة، إلا أنه لم يتشكل فيها ذلك الوعي الطبقي المعين، فقد كانت تحيا في صراعات مذهبية عنيفة، وقد كان من السهولة تجييش الناس فيها ضد بعضهم البعض. ويمكن للقارئ أن يطلع على فترة حكم البويهيين فيها كمثال بسيط عما كان يحدث من صراع بين الأهالي.
إلا أن نقطتنا هنا هي الانتقاص من هذه الطبقة، ونفور الخاصة أي المتعلمين والمثقفين منها، وتوجيه الخطابات التحقيرية لها، وسرد القصص المضحكة عنهم، فقد كان العامة يوصفون بالدهماء، الغوغاء، أراذل الناس، الهمج. بل ونجد كلاما ينسب للنبي محمد : (( الناس اثنان: عالم ومتعلم، وما عدا ذلك همج رعاع لا يعبأ الله بهم)) وينسب هذا الكلام أيضا لعلي بن أبي طالب، و أرى أن هذا الكلام تم وضعه على لسان محمد أو علي، وذلك بسبب ما في نفوس المتعلمين من عامة الناس من غيظ، بل ولتدعيم نظرتهم الانتقاصية والازدرائية لهم. وفي نفس هذا السياق اللغوي والتاريخي، نجد المسعودي يصفهم بالوصف التالي، وعلينا أن نأخذ بعين الاهتمام قوة الرجل العلمية على مقاييس زمنه، ويقول المسعودي : (( ومن أخلاق العامة أن يسودوا غير السيد، ويفضلوا غير الفاضل، ويقولوا بعلم غير العالم، وهم أتباع من سبق إليهم من غير تمييز بين الفاضل والمفضول، والفضل والنقصان، ولا معرفة للحق من الباطل عندهم.
ثم انظر هل ترى إذا اعتبرت ما ذكرنا ونظرت في مجالس العلماء، هل تشاهدها إلا مشحونة بالخاصة من أولي التمييز والمروءة والحجا، وتفقد العامة في احتشادها وجموعها، فلا تراهم الدهر إلا مرقلين – يقصد مسرعين- إلى قائد دب، وضارب بدف على سياسة قرد، أو متشوقين إلى اللهو واللعب، أو مختلفين إلى مشعبذ متنمس ممخرق، أو مستمعين إلى قاص كذاب، أو مجتمعين حول مضروب، أو وقوفا عند مصلوب، ينعق بهم فيتبعون، ويصاح بهم فلا يرتدعون، لا ينكرون منكرا، ولا يعرفون معروفا، ولا يبالون أن يلحقوا البار بالفاجر، والمؤمن بالكافر)) ويعلل المسعودي السبب في أخلاقياتهم إلى العادة والألف، وما ولدوا عليه ونشأوا فيه.
وعندما نطلع على هذا الكلام الصادر من رجل كالمسعودي نشعر وكأننا أمام محلل نفسي للجموع، إلا أن الرجل قد أغفل أمرين: الأول: أين دور الحكومات الإسلامية أقصد حكام المسلمين من الخلفاء والأمراء في توعية هؤلاء، والثاني أين دوره ودور المثقفين في توعية الناس؟ وللإجابة على هذا السؤال علينا أن نضع بعين الإعتبار الظروف الزمنية في تلك الفترة، إلا أنه كان هنالك حركة ثقافية دينية أرادت توعية الناس والارتقاء بالعقل فوق النقل، وطبعا فأنا أتحدث عن المعتزلة، إلا أن خطاب المعتزلة كان خطابا فلسفيا لم يتمكن من مواجهة أهل النقل، لقد كان العامة أمام خطابين خطاب عقلي معقد، وخطاب نقل يتمثل بالعنعنة و القصص قائم على العاطفة، وعلى ما اعتادوه، وأقصد بالعادة كونهم قد اعتادوا الرضوخ لسلطة توجههم، وكأننا نقصد شكلا من الطفولة البشرية، الطفل الذي يحتاج لأوامر والديه بأن يفعل كذا ولا يفعل كذا، وهذا ما جعلهم يطلبون أيضا أكثر ميلا لخطاب أهل الحديث. وهو ما أفشل خطاب المعتزلة الذين كانت إحدى محاولاتهم الفاشلة بكسب قاعدة جماهيرية بالدمج بين عقيدتهم الواضحة في الكثير منها لدى الشيعة، وذلك في مصلحة مزدوجة، حيث تعقلن الخطاب العقدي الشيعي، ولكي يكسب المعتزلة قاعدة جماهيرية. إلا أن ذلك فشل وانتهى باستلاب الشخصية المعتزلية، وبروز وطغيان الشخصية الشيعية.
وفي ظل التفاعل الفكري والثقافي خلال العصر الذهبي الإسلامي قبيل القطيعة الأبيستمولوجية في القرن الخامس الهجري، نجد أننا أمام كم هائل من المثقين وحركات العقل، والزنادقة، والسفسطائيين، إلا أن هذه الحركات لم تصل إلى تلك النسبة الكمية التي تمكنها من تغيير الكيفية الاجتماعية بشكل جذري، فالأوضاع الإقتصادية أخذت بالتدهور خاصة مع تأثير الإقطاع العسكري على المدى الطويل، بالإضافة للحروب والكوارث الطبيعية التي أضرت بشكل كبير بالمجتمع في تلك الفترة، مما ولد ردة فعل سلبية جعلته يندفع نحو الدين السلبي أو لنقل الدين الشعبوي بأقصى مراحله سذاجة، وهو ما عبرت عنه حركات التصوف والزهد ومجالس الوعاظ في بغداد مثلا، التي كان يحضرها آلاف الناس يبكون ويتوبون يوميا وبعد التوبة يعودون إلى ما كانوا عليه، أضف إلى ذلك انقلاب السلطة القائمة على الكثير من المفكرين وتتبعهم، ولعل الكثير من هؤلاء المفكرين والمتكلمين كانوا ضد الوضع القائم، ويسعون إلى قلبه. ولنعد لموضوع التفاعل الثقافي الذي كان موجودا، فعلى الرغم من أنه كان كبيرا إلا أنه لم يتمكن من تغيير المجتمع، فقد كان الخطاب فوق الممكن فهمه بالنسبة للعامة، وفي حادثة ظريفة بغض النظر عن صحة حدوثها إلا أنها تعبر بسخرية عن عدم فهم العامة للفرق والملل والأفكار الثقافية، حيث يروى أن رجلا من العامة في بغداد رفع إلى بعض الولاة الذين يتتبعون أصحاب الكلام ويلاحقونهم، أن جاره يتزندق، فسأله الوالي عن مذهب الرجل، فقال: أنه مرجئ قدري ناصبي رافضي، ثم قال: أنه يبغض معاوية بن الخطاب الذي قاتل عليا بن العاص، فقال له الوالي: ما أدري على أي شئ أحسدك، على علمك بالمقالات، أو على بصرك بالأنساب؟!
وفي هذا النص نجد بنية السخرية الموجهة من قبل المثقفين والمفكرين والمتعلمين على العامة وعلى السلطة القائمة بشكل مزدوج، لو انتبهنا إلى ما يخفيه النص.
ولكي لا نطيل رغم أننا أطلنا، ولنختم كلامنا حيث أننا نعيش مهزلتنا، أرى أننا لا زلنا نعيش بين هاتين الحالتين، إننا نسعى لتجييش الناس دون تعليمهم أو السعي إلى تثقيفهم، وهذا ما يجرنا كثيرا إلى نقاشات عقيمة، أو نكون سببا في أن نجر لنا أناسا لا يفقهون شيئا نسمح لهم ببث غبائهم مما يؤثر على صورتنا سلبا، إننا نجد اليوم كما هائلا من أنصاف المثقفين الذين يسعون لاثبات جدارتهم من خلال نقاشات لا تسمن أو تغني من جوع، يمكننا أن نجد شيوعيا لم يقرأ رأس المال، كما يمكننا أن نجد وجوديا لا يعرف كيركجارد أو سارتر، يمكننا أن نلقى عدميا لا يعرف سيوران أو جوتفريد بن، إننا نخلي الساحة لهؤلاء بكل بساطة، كما أننا نخلي الساحة لمن هم أسوأ من هؤلاء، إننا نخليها لأصحاب لحى التيوس منذ ألف سنة ويزيد، وحتى هؤلاء فإنهم أيضا لا يعلمون أتباعهم دينهم حقيقة، هناك عناوين عريضة كـ " إلجام العوام عن علم الكلام" ، ولا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم.
وكم من خطابات تحقيرية نوجهها لهم، إننا نطعن بهم وبأخلاقياتهم وبفكرهم، وكأنهم كانوا مسؤولين عما أصابهم من نظام تعليمي محطم حطمهم ويحطمنا. أذكر أنني قرأت كلمة لعبد الوهاب المسيري أن المثقف مكانه الشارع وقتها قلت أننا لا زلنا على الرصيف، نحن لسنا بعضويين ولا مثقفين، لا زلنا قراء لا أكثر ولا أقل، وإن أردنا التغيير علينا أن نصل لتلك النسبة الكمية لتغيير الكيفية.
لا أنظر على أحد أوجه الكلام لنفسي أولا.



#مهند_احمد_الشرعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبوة المرأة في الإسلام
- اللادينية عند عرب الجاهلية :
- قراءة أخرى في قصة موسى (من الولادة إلى العودة)
- قراءة أخرى في قصة موسى (من الجريمة إلى الرسالة)
- قراءة في سورة يوسف
- الجنس في المخيال العربي (قراءة في نصوص أدبية وقرآنية)
- نظرة حول التخلف
- عبثية العالم بأبعاده وعبثية الواقع الانساني
- اللادينية في الاسلام
- تأملات وجودية
- هروب
- اعجاز علمي.....!
- قراءة في سيكولوجيا الجماهير الشرق أوسطية
- انتحار
- نقد فكرة العدالة في الإسلام(الجزء الأول):
- الوجودي التائه
- هل نحن جاهزون؟
- نافذة الى الوجود
- نظرة حول موضوع الاخلاق
- ما وراء رفض دول الشرق الأوسط للملحدين والمتنورين


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند احمد الشرعة - بين طبقتي الخاصة والعامة، سرد تاريخي