أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند احمد الشرعة - ما وراء رفض دول الشرق الأوسط للملحدين والمتنورين















المزيد.....

ما وراء رفض دول الشرق الأوسط للملحدين والمتنورين


مهند احمد الشرعة

الحوار المتمدن-العدد: 4921 - 2015 / 9 / 10 - 02:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لماذا هذا الرفض الهمجي من الشعب العربي للملحدين ؟
علينا هنا أن نبدأ بقلب موازين الفكر والمصطلحات وهدم كل ما هو سابق للخروج إلى نتائج جديدة وواعية بأسباب الموضوع الواقعية والنفسية والفكرية ففي البداية علينا أن نعي أنه لا يوجد شعب عربي واحد بل هناك شعوب وبهذا ننقض مقولة الشعب العربي الواحد وطبعا كإجراء مسبق فإن هنالك عروبة لسانية الى حد بعيد وهي عائدة للتعريب الا أنها مختلفة جدا من لسان الى لسان فلن يستطيع ابن سوريا أن يفهم مصطلحات ابن المغرب ولن يستطيع ابن مصر أن يفهم مصطلحات ابن العراق ولن يستطيع الحضري أن يفهم مصطلحات البدوي أما بالنسبة للعروبة العرقية فهي غير خالصة اطلاقا الا في مناطق محددة من الشرق الأوسط وليس هنالك من وجود حقيقي للشعوب السامية فهذه الشعوب أخذت اسمها (السامية) بناءا على مرتكزات دينية توراتية بحتة ولغايات سياسية ومكسبية ودينية بحتة فمثلا أخذت بعض الشعوب تدعي أنها من أصول عربية وقد ساعدت الدول المتعاقبة على المنطقة ذلك فالعرق الواحد والدين الواحد يعطي دفعة ايجابية لتتمكن السلطة من بسط سيطرتها على نطاق أوسع وهذا ما نجحت به من الناحية الظاهرية لننظر لمحاولات بعض المؤرخين القدماء من نسب الأمازيغ (البربر) الى العرب وكذلك محاولاتهم مع الأكراد و محاولاتهم مع سكان ما وراء بلاد النهر ونسبهم الى جاليات تركها أحد تبابعة حمير في فتوحاته العظيمة وهي فتوحات أسطورية الى حد بعيد وواضح ولكن هذه الشعوب التي سنسميها شرق أوسطية هل استطاعت انتاج مجتمع واحد داخل كيان الشعب أو الدولة ؟طبعا لا وهذا سيؤدي بنا إلى رفض قاطع -سنأتي بأدلته- لتشبيه أن الشعب أو الدولة كائن واحد حي ذو مجال حيوي وتناغم داخلي ولكن ما هي أدلتنا على هذا الواقع ؟!
إن الناظر إلى تاريخ المنطقة سيجد الرفض الكامل لما يسمى بالفتوحات العربية سواء من العرب أنفسهم خاصة عرب الشام والعراق وذلك لأسباب جغرافية فهم يعدون هذه المناطق مناطقهم وأنه تم الاعتداء عليهم من قبل عرب الحجاز ولهذا فقد اعتبروا المسألة هي انتصار عرب الحجاز عليهم ثم تأتي الأسباب السياسية فهم يعدون أنفسهم أقصد عرب العراق والشام ملوكا على عرب الجزيرة خاصة بعد سقوط دولة حمير وكانوا ينظرون لعرب الحجاز بنظرة احتقار واضحة فكيف لمن يعيشون على معونات ملوك الشام والعراق وبضائعها أن يثوروا على أسيادهم ؟! فعرب الشام والعراق ينظرون لأنفسهم على أنهم هم الأحق بقيادة العرب وقد كانت هذه النزعة ظاهرة لدى العديد من القبائل العربية والممالك العربية في الجزيرة وخارجها.
ثم إن من مصلحة قبائل الشام والعراق إبعاد خطر عرب الحجاز ذلك لأنهم سيقلبون الطابع (القبلي) الديموغرافي في المنطقة خاصة وأن أكثر هذه القبائل من ربيعة وإياد وقضاعة وقحطان والغازون الجدد هم من عرب مضر أضف الى ذلك أن معظمهم من أتباع الديانة المسيحية مما حمل الرفض سببا دينيا.
ثم إن في المنطقة عناصر أخرى غير عربية قاومت بشراسة الهجرة القادمة من الجزيرة كالفرس والأمازيغ والروم وغيرهم من العناصر الأخرى ولو نظرنا الى أوضاع هؤلاء فقد كانت أوضاعهم مخزية جدا في ظل الفتوحات العربية فقد لحق بأصحاب الحضارة الهزيمة من البرابرة الغزاة وقد ناصبوا الدولة العربية العداء الظاهر والباطن سواء من أسلم منهم أم من لم يسلم فمن أسلموا شاركوا بمعظم الثورات التي حدثت كثورة عبدالرحمن بن الأشعث أو ثورة العباسيين التي ضمت الجميع في صفوفها ممن عارضوا سلطة المضريين من العرب أو من الموالي أو من الحركات الدينية والأديان المعادية للدولة الأموية بشكل خاص وسلطة المضريين التي أبدت عن أسوأ معاني العنصرية بشكل عام.
أضف إلى ذلك أن معظم الشعوب وخاصة الشعوب المتمسكة بعروقها اعتنقت الإسلام على مذهب يعادي الدولة فالبربر اعتنقوه على مذهب الخوارج أو الشيعة والفرس والديلم اعتنقوه على مذهب الشيعة فبعضهم زيدية وبعضهم إمامية ولكسب ود هؤلاء تم اختراع شخصية اسلامية كان لها دور بارز هي شخصية سلمان الفارسي ولا ننسى ما كان لهؤلاء أقصد الفرس من دور كبير في إنتاج حركة الشعوبية التي شكلت خطرا صريحا على رأس الدولة العربي ذو الأصل العباسي فقد شعر الفرس بخيبة أمل كبيرة بعد ما تعرضوا له من نكبات على أيدي العباسيين مما أدى اولادة نزعة تشيع لديهم برزت بشكل خطير عندما رضخ المأمون وهو في مرو لتأثير الفضل بن سهل في تولية علي الرضا ولاية العهد ومحاولة الفضل بالسيطرة على الخليفة ومنعه من معرفة أخبار العراق الذي أراد الانفصال خاصة بعد الأوضاع السيئة التي عاشها جراء الحرب الأهلية وادارة الحسن بن سهل السيئة وعنصرية الفضل بن سهل ضد العرب ثم جاءت القاصمة تولية علي الرضا ولاية العهد ولكن هذا لا يعني أن نغفل أن شيعة العراق ثاروا بقيادة ابن الطباطبا وأبي السرايا خاصة وأن شيعة العراق هم كأغلبية من العرب وذلك لأسباب تاريخية واضحة منذ أيام علي بن أبي طالب.وجدثت احداث أدت لظهور الدولة الطاهرية بخراسان كشكل رسمي باطني باعتراف السلطة العباسية بأول دولة فارسية محضة.
علينا أن ندقق في الموضوع إذن بشكل أوضح فمن الواضح لنا إذن أننا نتاج ماضينا خاصة وأن البعض سيقول لي أن المسألة ليست كذلك فن الفرس كان هناك سنة وشيعة ومن العرب كذلك ومن البربر وغيرهم من مكونات الدولة التي أصبحت دولة شبه كوزموبوليتية بحق عاصمتها بغداد في المشرق سأقول له أننا من هنا سننطلق بشكل أكبر للوصول إلى مرحلتنا الحالية ولكن هنا لن ننفي موضوع العرق والمذهب بل سنجمع بينهما لنؤكد أن داخل الشعب الواحد(العرق) مجموعة من المجتمعات (الدينية والطائفية) والجماعات (القبلية والأسرية والسلطوية) التي تتقوقع على نفسها بشكل شطرنجي وهذا الشعب الواحد يتقوقع أيضا على نفسه في الدولة بشكل شطرنجي أيضا خاصة إن كان هناك أكثر من عرق في الدولة وبين هذا وذاك فهناك حالات من الاندماج الكامل أو الخروج الكامل أي تسليب الجنس الأصلي والاندماج بشعب أومجتمع وذلك عبر مرور الزمن وتداخل الحياة وادعاء النسب للحصول على امتيازات أكبر وأكبر وما تفرضه التأثيرات والمصالح الزمكانية والسلطوية.
و لتبسيط الأمور لنأخذ بعض الأمثلة على ذلك لنأخذ العراق مثلا كدولة فهو منقسم لعدة عناصر عرب اشور كرد .....الخ هذه العناصر تتعصب لنفسها بشكل واضح مما يؤدي في الكثير من الأحيان لأن تتناسى خلافاتها المذهبية والدينية لتتوحد في جبهة واحدة ضد العناصر الأخرى وذلك لكسب امتيازات أكبر في الدولة وكذلك الجماعات في صراعاتها المجتمعات (الدينية والطائفية) في صراعاتها مع بعضها البعض فمن أجل الدين أو المذهب تتوحد المجتمعات لتتناحر مع المجتمعات الأخرى كالسنة والشيعة مثلا فالشيعة العرب في العراق مثلا يتناسون عروبتهم ويتحالفون مع شيعة كردستان الذين يتناسون كرديتهم والسنة العرب كذلك فشيعة العرب كأغلبية يرون في ايران ومن ورائها روسيا حليفا لهم وكذلك سنة العرب يرون في السعودية ومن ورائها أمريكا مثلا حليفا لهم وهذا واقع سياسي يلعب دورا كبيرا في عصبية المجتمعات بل إن المجتمعات تستطيع قسم الجماعات الى شطرين ثم نأتي الى صراع الجماعات وهي المرحلة الأقل تأثيرا ما عدا التأثير السلطوي الذي يصيب قلب الجميع في تحالفات وتحركات الشعوب والمجتمعات والجماعات القبلية والأسرية فالقبائل والعشائر والأسر والبيوتات يقوم فيما بينها صراع سلطوي للوصول والاستحواذ على أكبر عدد ممكن من المناصب وذلك تحت شعارات دموية أو عرقية أو فكرية فمثلا أبناء القبيلة الفلانية يريدون السيطرة على كرسي النيابة في الانتخابات مما يؤدي إلى توحدهم الكامل والشامل تحت رابطة القبيلة الا انه كثيرا ما يحدث صراع داخلي بين عشائر القبيلة على المؤهل للانتخاب مما يؤدي الى تباغض الافراد وتفرقهم ذلك لأنهم جميعا يريدون الحصول على السلطة ان لم يكن لهم فالأقربهم من أبناء العشيرة.
ولكن ألا يدخلنا هذا بثنائية أخرى هي القبيلة والعشيرة سنقول نعم بل يمكننا الوصول الى العشيرة والفخذ والفخذ والبيت بل الى البيت والفرد وهنا يبدو الصراع واضحا فهو صراع الأفراد السلطوي. وهنا لا ننسى انقسام الجماعات نفسها لأفراد تتخاصم تحت لواء المجتمعات.
ولكن لماذا ركزت على الصراع السلطوي ذلك لأن الصراع السلطوي هو الذي يحدد ماهية الصراع بين الأضداد السابقة فبناءا على الوضع الاقتصادي للفرد فهو يقوم بعدة تحالفات واجراءات خارجية كالتحالف مع أفراد من أديان وقبائل وشعوب أخرى أو تقوقع داخلي على القبيلة أو الدين أو المذهب أو العرق أو تحالف و تقوقع مزدوج وذلك لتشابك المصالح ولكن الأمر في النهاية يعود الى المصلحة الذاتية المتعاونة مع المصلحة الجماعية فمصلحة الذات هي تحقيق المكاسب والنفوذ وأداتها هي الجماعة التي تحقق هذه المكاسب وللسيطرة على المكاسب يجب أن تتآلف جميع المعطيات السابقة أقصد العرق والعقيدة والقبيلة -والتي تندرج تحت اطار التعصب الذي يجب أن يكون قد فهمه القاريء الكريم- وذلك للتأكيد على الهوية بكونها القاعدة العامة وعلى أهمية العقيدة بكونها الهالة القدسية والتابو المحدد سلفا لأجل تغطية المصالح الفردية والقبيلة بكونها القاعدة الخاصة.
ولضمان بقاء هذه المصالح فإن الأفراد المسيطرين يحاولون منع ظهور الملحدين بل ويحرضون على عدم السماح لهم بإبراز وجودهم إضافة الى محاربتهم وقمعهم للمثقفين من داخل جماعتهم شكليا اذا طالبوا بما يطالب به الملحدون بدولة علمانية انسانية ذات شعب واحد ومجتمع واحد هدف الفرد مصلحته بشرط عدم التجاوز على مصالح الاخرين فمصلحته مرتبطة بمصلحة المجتمع ككل أي بمصلحته ومصلحة المجتمع يحقق مصلحة الشعب والدولة اللذان يشكلان كينونة واحدة اذن فالدولة والشعب الواحد هنا يعني ذاتيا مجتمع واحد يكون التفاعل فيه تفاعل منطقي بين المجتمع والفرد فهم عنصري الشعب اللذان لا ينفصلان ولا ينفصلان في الكينونة إلا ان الأفراد المتسلطين يحاربون ذلك بطرق قدسية ويتحاربون فيما بينهم بطرق النعرات المختلفة ويخفون ذلك بخطاباتهم الديموغاجية التي تشعرك بأنهم بريئون مما يجري براءة الذئب من دم يوسف .إذن فالظواهر التي تحركها المصلحة الذاتية تمنع ظهور كينونة شاملة أي أن العناصر والأديان والطوائف والقبائل(في الظاهر) التي يحركها الأفراد(المصلحة الذاتية) تمنع انبثاق كينونة شاملة هي الدولة.
لقد وضعت نقطة انطلاق لها ظواهر قومية ودينية ودموية يؤطرها التعصب الا أن الموضوع الباطني هي المصلحة الفردية ونزعتها السلطوية التي يكون لها أحيانا دور كبير في التطور الاجتماعي ولكنها غالبا ما تشكل كارثة فهي تبدأ الصراع وتنهيه بناءا على اتفاقات ومصالح طبقية سلطوية والسلطوية هنا تحقق جميع مكاسب الفرد وتحقق استمرار قاعدته العامة والخاصة وهنا يظهر دور الدين أو العقيدة لتشكل الهالة المقدسة لكرسي السلطة والمخدر المهم للعناصر والمجتمعات والجماعات ولو دققنا أكثر فإن طريقة اكتساب الأفراد لمصالحهم مختلفة حسب طرقهم وعلى ماذا يعتمدوا. هذا ما حاولت تبسيطه بإيجاز محاولا الا أجعله معقدا بقدر الإمكان ولتسهل قراءته للجميع اذا قرأوه بتمعن وفهم.




#مهند_احمد_الشرعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعتزلة فرقة عقلانية
- قراءات حول العقل الشرق أوسطي
- مغالطات النقاش العربي (الملحدين والمتدينين)
- ((مشكلتنا مع الاسلام 2 )) قراءات وآراء حول كتاب الانسداد الت ...
- مشكلتنا مع الاسلام
- هاوية الوجود
- الصراع على السلطة في التاريخ الاسلامي
- نظرات الى التاريخ الاسلامي
- باستثناء أن أكون أبا.....
- ما وراء عقل المتدين
- النهاية
- سقوط الانسانية
- سدوم
- في سيل الذكريات
- على طاولة النقاش
- الانسان...
- وطني حبيبي وطني الاكبر
- هموم الارض
- ما وجدنا عليه اباءنا
- لو كان موجودا


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهند احمد الشرعة - ما وراء رفض دول الشرق الأوسط للملحدين والمتنورين