أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - هل من نهايه لارهاب المسلمون ضد المسيحيون الكاثوليك وغيرهم -اخوه الزطن الواحد -














المزيد.....

هل من نهايه لارهاب المسلمون ضد المسيحيون الكاثوليك وغيرهم -اخوه الزطن الواحد -


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 5513 - 2017 / 5 / 7 - 23:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انني لم اجد سببا واحدا معقولا وغير معقول لكره واضطهاد المسلمون لاخوتهم الكاثوليك
او الايزيديون او الشبك او الصابءه او اليهود او غيرهم من الاقليات الدينيه

وكذلك لم اتوصل الى رد لماذا لم يحدث فيه العكس مطلقا

حيث لم اتوصل لمعرفه حادثه واحده قتل او اضطهد فيها الكاثوليك او الصابءه
مسلما واحدا وعلى ممر تاريخنا الحديث
==
حتى ان تاريخ فلسطين الحديث - وقبل قرار الامم المتحده بتشكيل اسراءيل - يحنفظ بسجل ابيض حسب علمي حيث لم يعتد اليهود الفلسطينيون السمر البشره على اخوتهم المسلمون والمسيحيون
==

وانما الارهاب وسفك الدماء هو داءما من طرف واحد وفي اتجاه واحد فقط

وكذلك لم اتوصل الى معرفه الوقت والزمان الذي سوف يتم فيه ايقاف الارهاب الاسلامي الداعشي ضدهم

ان المسلمون يفتخرون باءن دينهم دين المحبه والسلام ودينهم السمح والاكثر تسامحا مقارنه بالاديان الاخرى ولكنه لا يمنعهم من قتل وسبي وبيع نساء اخوتهم اخوه الوطن الواحد في اسواق النخاسه

انني لم اتوصل الى معرفه الطريقه او السبيل الذي يوقف ويضع حدا ويطفيء نار الحقد والكراهيه والنظره الدونيه ضد الاخرين والتي تميز المسلمون

سوى فصل الدين عن السياسه وكما حدث في مجتمعات غرب اوربا وقبل خمسه قرون مضت

ان فصل الدين عن امور الحياه يتم فقط في الدوله المدنيه الديمقراطيه حيث يتكفل القانون بحمايه حق كل مواطن في حياه كريمه يتساوى فيها المواطنون اجمع لا تمييز ولا فرق بينهم ابدا حيث ان الدين لله والوطن للجميع بغض النظر عن الدين والجنس والقوميه

وبغض النظر عن من هم الاكثريه ومن هم الاقليه لكي تتظافر فيها كل الجهود للبناء الانسان والوطن
- من لا يريد هكذا دوله ومن المتضرر منها ؟؟؟-

ان الامبرياليه العالميه ومطاياها من خونه الاوطان هم المستفيدون الوحيدون من سياسه فرق تسد ومن خلال احزاب الاسلام السياسي والطابور الخامس لكي تتم سرقه خيرات الوطن
وخير مثال لي هو ما قامت به امريكا وحلف الاطلسي ومطاياها في تركيه واسرءيل والاردن وبني سعود وقطر ومن جاء بهم بريمر الى وطني مجتمعون في تجميع قطعان الماشيه من الشباب المسلم في طوابير داعش في العراق وسوريا وبءاعتراف الكاوبوي رءيسهم المتصابيء نفسه
ان قيام ابطال العراق في الجيش والشرطه والامن والمخابرات متحالفون مع اخوتهم صناديد الحشد الشعبي بسحق داعش اولا ومن ثم اكمال الهدف الاسمى وهو تطهير ارض العراق المقدسه من دنس المحتل الامريكي والى الابد






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيا يا دمشق الى البناء النصر بان والمعركه حسمت وان لم تنتهي ...
- رساله مفتوحه الى الاخ الدكتور سامي الديب - فلسطين ليست مشكله
- رب القران الحكيم نقيض رب القران الكريم - التحكيم ضروره لا بد ...
- تشكيل جبهه شعبيه عريضه في العراق لقطع رءاس الثعبان بعد ان قط ...
- حرب العملات بين المسيحيون الشرقيون في فارس وبين المسيحيون ال ...
- وطن حر وشعب سعيد
- معبد الاله يهوى في القدس - صرح في السراب البعيد
- ترامب يتحدى العالم والقدس المحاصره تتحدى ترامب نفسه
- فيدل كاسترو نقيض عبدالكريم قاسم = وجهه نظر شخصيه =
- الحشد الشعبي العراقي اداه خامنءي للسيطره على العراق = وجهه ن ...
- هل ينتظر حزب البعث السوري نفس مصير حزب البعث العراقي؟
- الملك الفارسي المسيحي الرابع - كتر ي امير وريشكان -
- عبدالملك ي مروانان امير وريشكان - الملك الفارسي المسيحي
- ماويا امير وريشكان -الجندي المجهول الذي اعتلى عرش الامبراطور ...
- قاطعوا اردوخان عدو الانسان والاوطان - نداء الى العراقيين
- الامبرياليه الامريكه تتصدى وبحزم لكل من يزدري الاسلام في الد ...
- حكام فرس عرب يحكمون قبضتهم على فارس ويطاردون الملك يزدجرد ال ...
- العرب تواجدوافي شرق فارس قبل العام 632 ميلادي = حقيقه تاريخي ...
- الكتب المقدسه لا علاقه لها بعلم التاريخ - بحث في التاريخ
- مستقبلنا في ماضينا - يعكس جهل مطلق بعلم تاريخ الشعوب في منطق ...


المزيد.....




- الأردن.. إجراءات بحق جمعيات وشركات مرتبطة بتنظيم -الإخوان-
- إغاثة غزة.. منظمات يهودية أميركية تضغط على إسرائيل
- الناخبون اليهود في نيويورك يفضلون ممداني على المرشحين الآخري ...
- الأردن يحيل شركة أمن معلومات تابعة لجماعة الإخوان المحظورة إ ...
- كيف تدعم -خلية أزمة الطائفة الدرزية- في إسرائيل دروز سوريا؟ ...
- الخارجية الفلسطينية تدين دعوات اقتحام المسجد الأقصى غدًا بحج ...
- 3 أسباب تُشعل الطائفية في سوريا
- آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وسط قيود ...
- جولي دهقاني في بلا قيود: لدينا أفراد في الكنيسة لا يقبلون سل ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - هل من نهايه لارهاب المسلمون ضد المسيحيون الكاثوليك وغيرهم -اخوه الزطن الواحد -