أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - رب القران الحكيم نقيض رب القران الكريم - التحكيم ضروره لا بد منها -














المزيد.....

رب القران الحكيم نقيض رب القران الكريم - التحكيم ضروره لا بد منها -


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 5497 - 2017 / 4 / 20 - 05:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رب القران الحكيم نقيض رب القران الكريم
- التكحيم ضروره لا بد منها -

من الحقاءق الثابته و المؤكده لدى علماء الاثار اليوم انه لم تتواجد دوله اسلاميه ولا مسلمون في صحاري الربع الخالي مطلقا في القرن السابع الميلادي
وانهم يؤكدون ان كتاب ما يسمى بالقران سبق المسلمون والاسلام بعقود من الزمن بسبب من انه كان كتاب المسيحيون العرب والذي حاولوا ان يكون لهم كتاب مقدس بلغتهم العربيه اسوه باخوتهم من الامم الاخرى واعدوا لهم لهم كتاب قريانه

انهم ترجموا مقاطع من العهد القديم والعهد الجديد ومن لغات الاراميه واليونانيه والعبريه الى العربيه

ان صعوبه فهم القران الحالي - قران القاهره للعام 1923 وللكثره الاخطاء اللغويه والنحويه وكثره المفردات غير العربيه فيه - حسب ما جاء في كتاب -محمد - لشاعر العراق معروف الرصافي
تفسر اصله غير العربي لما يسبق ظهور الاسلام العباسي الحالي في القرن العاشر الميلادي
لا يمكن اعتبار القران الحالي كتابا عربيا مبينا بحجه انه منزل من الرب ومن السماء
وان كان هو منزل من الله نفسه من المفروض ان يكون عربيا خالصا لا يحتوي على كلمات اعجميه ولا اخطاء لغويه ونحويه
ميزه الكتب المسيحيون الاراميون هي انها تتطابق تماما مع الدين اليهودي و الذي يستند الى مقوله - ادوناي اليهوم احد - الاراميه والتي تقابلها مقوله - الله احد - الاراميه في القرن الكريم والتي تعني ان الله واحد لا شريك له اسوه باليهوديه
ولكن قيام العباسيون باغتصاب كتاب المسيحيون وحشر ايه
= يا - سين - والقران الحكيم = والعرانيق العلى =
حولت القران من الكريم الى الحكيم ومعه تحول كذلك رب المسلمون العباسيون من رب اليهود الواحد الاحد الى اله القمر - سين - رب بدو الصحاري من عرب واعراب و اصبح هو ربهم الاعلى
ودمجوا الكتابين في كتاب
ولكل له ان يءاخذ ما يريد من الايات ويهمل ما لا يريد ولا يشتهي حتى ان احدهم شبه القران بالسوبر ماركت او المول الامريكي
في نفس الوقت ثبت العباسيون فوق الجوامع والمساجد = حين لم تكن بعد حسينيات لشهداء كربلاء = الهلال - اله القمر سين - على كل صليب معقوف ذو القطب الواحد والذي يرمز الى ان الله واحد لا شريك له
وعندها ترك المسلمون العباسيون عباده الاه المشترك مع اليهود- الاه الواحد - وتحولوا الى الوثنيه و عباده الاه -سين - اله القمر وبناته العرانيق العلى وشفاعتهن لترجى - قبل سحبها - من قبل العباسيون انفسهم
وعندها فقط اصبح الكره وقتل الاخر- اخوت الامس القريب - مبرر سماوي مقدس وكما تفعل داعش الامريكيه اليوم ولا احد من المراجع الاسلاميه العباسيه سنيه وشيعيه و لا احزاب الاسلام السياسي يكفرها لا نهم يعلمون ببواطن الاسلام العباسي للقرن العاشر الميلادي
لانهم وداعش يعبدون الاه سين اله القمر
==
من اجل الوصول الى الحقيقه التي لا شك فيها يكون من الافضل التحكيم ومراجعه الاساتذه الالمان والانكليز بخصوص قران جامعه توبنكن وجلمعه برمنكهام
وكذلك البروفسور كيرد بوين بخصوص قران صنعاء
ليكونوا حكما فيما لو كانت ايه =يا - سين - والقرن الحكيم وايه= انهن العرابيق العلى = المحشوره في القران العباسي او قران القاهره المتداول اليوم موجوده كذلك في الكتب الني بحوزتهم
ان كانت موجوده فهذا يعني و يؤكد على ان المسيحيون العرب الاواءل كانوا من عبده اله القمر سين اسوم بمسلمي اليوم
وان كانت غير موجوده - وهذا شيء مؤكد - فهذا يعني وبدون شك ان العباسيون هم من قاموا بحشر هذه الايات في قران اليوم وبالتالي يتحتم على المسلمين شطب وتمزيق هذه الصفحات من القران الذي بحوزتهم لا نها وثنيه ولا تمت الى الديانه الموحده
==



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشكيل جبهه شعبيه عريضه في العراق لقطع رءاس الثعبان بعد ان قط ...
- حرب العملات بين المسيحيون الشرقيون في فارس وبين المسيحيون ال ...
- وطن حر وشعب سعيد
- معبد الاله يهوى في القدس - صرح في السراب البعيد
- ترامب يتحدى العالم والقدس المحاصره تتحدى ترامب نفسه
- فيدل كاسترو نقيض عبدالكريم قاسم = وجهه نظر شخصيه =
- الحشد الشعبي العراقي اداه خامنءي للسيطره على العراق = وجهه ن ...
- هل ينتظر حزب البعث السوري نفس مصير حزب البعث العراقي؟
- الملك الفارسي المسيحي الرابع - كتر ي امير وريشكان -
- عبدالملك ي مروانان امير وريشكان - الملك الفارسي المسيحي
- ماويا امير وريشكان -الجندي المجهول الذي اعتلى عرش الامبراطور ...
- قاطعوا اردوخان عدو الانسان والاوطان - نداء الى العراقيين
- الامبرياليه الامريكه تتصدى وبحزم لكل من يزدري الاسلام في الد ...
- حكام فرس عرب يحكمون قبضتهم على فارس ويطاردون الملك يزدجرد ال ...
- العرب تواجدوافي شرق فارس قبل العام 632 ميلادي = حقيقه تاريخي ...
- الكتب المقدسه لا علاقه لها بعلم التاريخ - بحث في التاريخ
- مستقبلنا في ماضينا - يعكس جهل مطلق بعلم تاريخ الشعوب في منطق ...
- الدين افيون للشعب -هل تنطبق على الاسلام
- حرق القران كذبه عباسيه صدقها المسلمون اجمع
- من انقذ رقبه اردءخان من المقصله - وما ينتظر الاكراد


المزيد.....




- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - رب القران الحكيم نقيض رب القران الكريم - التحكيم ضروره لا بد منها -