حرق القران كذبه عباسيه صدقها المسلمون اجمع

ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 5242 - 2016 / 8 / 2 - 01:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

= هل حرق القران حقا من قبل الخليفه الراشد رقم ثلاثه والمدعو عثمان بن عفان في صحاري الربع الخالي وفي القرن السابع الميلادي
=هل تواجد حقا خليفه للمسلمين بهدا الاسم في دلك المكان والزمان
= هل تواجد حقا نبي عربي قريشي ويدعى
محمد ابن عبدالله ودوله اسلاميه ومسلمون في دلك المكان والزمان
= هل تواجد حقا كتاب مقدس ويدعى قران كريم في دلك المكان والزمان
= هل تواجد اي كتاب سواه مثل كتاب نهج البلاغه في دلك المكان والزمان
واخيرا هل تواجد ت معلقات شعريه في دلك المكان والزمان
لا لم يكن شيء من دلك مطلقا وانطلاقا من حقيقه اكيده توصل لها علماء الاثار الغربيون مؤخرا وهي انه لم تتواجد دوله اسلاميه ولا نبي ولا خلفاء راشدون
ولا مسلمون اصلا
ولم يعثر علماء الاثار وحتى اليوم على اي كناب لا قران ولا نهج البلاغه ولا معلقات ولا سواهما في دلك المكان والزمان
اي انه لم يكن هنالك عثمان ليحرق قران في دلك المكان والزمان
ان ما يؤكد صحه ما توصل له هؤلاء العلماء الاجانب هو انه لم تتقدم ايه دوله اسلاميه او مرجعيه دينيه او جامعه اسلاميه او اساتده علم الاثار المسلمون بايه ادله ماديه تعود الى دلك المكان والزمان والتي تنفي او تتناقض مع ما توصل له العلماء الاجانب من حقاءق تاريخيه

بالاضافه الى ما تقدم من الصعب جدا كتابه اي كتاب يشبه كتاب قران صتعاء و المتكون من الالاف من البرديات والبركامون - جلود الحيوانات - في ظروف تلك الصحاري الحاره الجافه القاسيه وفي بيءه بدو رحل همهم الاول والاخير هو الماء والعشب

حتى ان العلامه المصري الاستاد طه حسين فند المعلقات الشعريه واكد زيفها في العام 1951
وسبقه الشاعر العراقي معروف الرصافي في العام 1936 ان اظهر الكم الهاءل من الاخطاء في القران ومءات الكلمات الاجنبيه في القران العربي المبين ورفض فكره ان محمد كان نبيا

ان حرق القران كدبه كبيره تفتقت عن دهنيه خبيثه جدا جدا حيث من خلال هده البدعه تم للكتبه الفرس وفي القرن التاسع الميلادي وبعد موت المامون كتابه قران للمسلمين في نفس الوقت الدي كتبت فيه السيره المحمديه والاحاديث بمءات الالاف عن نبي وهم حتى ان ابن حنبل ادعى انه يحفظ عن محمد الوهم الف الف حديث = تصور = والوهابيون الدواعش اليوم يصدقوه
كان الهدف الاساس من الكذبه الفارسيه العباسيه هو الادعاء بحرق القران هو الايهام بوجود نسخه اصليه قديمه من القران في القرن السابع وفي صحاري الربع الخالي
بعدوتمت ترجمه واعداد كتاب القران الكريم للمسلمين الجدد المنشقون عن المسيحيه الشرقيه من جماعه اريوس ونسطور
وبمجرد ان يبدءا قران المسلمون الجدد بسوره الفاتحه والتي تذم وتلعن فيها المسيحيون واليهود
يظهر الدليل الاكيد على ابعاد شبهه الاصل اليهودي المسيحي عن القران
وشيء اخر يبرز هنا وهو من هو المتكلم في سوره الفاتحه
هل هو انسان حقود ام رب المسيحيون السرقيون الرحيم
ومن ثم تقسيم قران المسلمون الى قسمين ما انزل على رءاس النبي الوهم في مكه = وهو الاصل المترجم = والاضافات جاءت في ما انزل على رءاسه في المدينه ومنها ايه السيف
وهده خدعه خبيثه لانه وبمجرد ايراد السور المكيه اولا وعلى حده ومن ثم سور المدينه تظهر عوره قران المسلمون والخدعه الفارسيه العباسيه
=ان هدا المطلب كلف العلامه محمد طه السوداني حياته في العام 1985 من قبل ممحكمه التفتيش في ازهر القاهره الداعشي
لا زال وحتى اليوم خمس القران غير مفهوم للعرب المسلمين انفسهم - استنادا الى الاستاد ليكسينبرك -

واستنادا الى دراسه البروفسور كيرد بوين من جامعه ساربروكن وبحوثه لقران صنعاء وتوصله الى حقيقه انه كتبت بعض اجزاءه قبل ولاده محمد الوهم بقرن كامل
وان قران صنعاء فيه اختلافات كبيره مع قران اليوم
ولم نطلع بعد على نتاءج دراسات العلماء الانكليز حول قران جامعه برمنكهام ولا دراسات الالمان بخصوص قران جامعه توبنكن ومدى مطابقتها مع قران المتداول -قران القاهره لعام 1924 - بيد المسلمون اليوم
مع العلم انه لم تتوفر دراسات لعلماء الاثار العرب والمسلمون حول نسختي القران في اسطنبول وسمرقند ومدى مطابقتها مع قران اليوم
حان الوقت ليقوم اساتده الاثار العرب والمسلمون و من خلال جامعاتهم بالبحث حول الاثار الماديه والتي تعود الى القرن السابع الميلادي اسوه بعلماء الاثار الاجانب و منهم علماء الاثار الاسرايءيليون الجدد مثل البروفسور شلومو ساند من جامعه تل ابيب والدين اثبتوا وبالدليل التاريخي القاطع زيف التاريخ اليهودي وان العهد القديم والمقدس لدى اليهود لا صله له بتاريخ فلسطين لا من قريب ولا من بعيد

#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات