ال طلال صمد
الحوار المتمدن-العدد: 5134 - 2016 / 4 / 16 - 04:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الاسلام دابه ركبها اليهود والنصارى
ويتحتو على المسلمين نبذها وتحنبها
-----------------------------------------
فشل الاسلام فشلا دريعا في هدايه المسلمون وتوعيتهم وتقويمهم وقيادتهم الى طريق الهدى والحق والحياه الكريمه كما كان يتوقعون
وفشل الاسلام فشلا دريعا في تخليص المسلمون من البربريه والوحشيه وحياه الغاب واخراجهم الى حيث النوروالعلم والحضاره
تغلب اليهود والنصارى بمكرهم على مكر خير الماكرين رب المسلمون
حيث انهم نجحوا في تحويل الاسلام الى دابه يركبوها ويمتلكوها وساروا بها الى مايريدون من اجل تحقيق مصالحهم ضد المسلمون انفسهم
ان الاسلام تحول ليكون اداه بيد اليهود والنصارى
انهم اظهروا حقيقه الاسلام من انه دابه طوع بنان من يركبه وتحول الاسلام الى وحش قاتل دموي لا معالم له ولا حدود ليقتل المسلمون بعضهم بعضا فقط و لتاخدهم هده الدابه الى الموت المؤكد
الى وادي سحيق
ولن الاسلا م يفرق المسلمون ولم ولن يجمعهم على كلمه واحده ابدا ابادا
نجح اليهود والنصارى في تحويل المسلمون جميعا الى دواعش
و كشفوا عوره المسلمون بعد ان اخترقوهم واظهروا حقيقتهم كدواعش والدليل الناصع هو انه لم تتجرءا ايه مرجعيه دينيه سواءا اكانت سنيه ام شيعيه على تكفير داعش حيث
ان داعش هي الاسلام
والاسلام هو داعش
وان داعش والاسلام وجهان لعمله واحده
ولا اختلاف بينهما
ان داعش هي افضل من يمثل الاسلام
واليهود والنصارى هم اولياء داعش والاسلام معا
الحقيقه الاخرى والمهم التي كشفتها داعش انها عرت قاده المسلمون من انهم اخراء وعملاء - مباشره او بصوره غير مباشره – يعملون في خدمه اليهود والنصارى بالسر والعلن
والمسلمون نيام
ان هؤلاء القاده المسلمون جبناء يخافون اسيادهم وهم ينفدون ما يوكلون به فقط
اما االانبرياليون فانهم يخافون من شعوبهم
فقط اسرايءل التي لا تحترم ولا تخاف احد ولا تخاف حتى من الله نفسه فانها اعترفت ومن دون ملامه بانها تتعامل مع داعش واخواتها وتعالج جرحاهم علنا
يتختم على المسلمين اليوم نبذ هده الدابه الجرباء والتي تسببت في تخلف المسلمين واقتتالهم والسماح للاجنبي بسرقه خيراتهم وفصل الدين عن امور السياسه
وخاصه
بعد ان استلم الخليفه العثماني –اردخان – زمام امورها واصبح الاسلام وداعش معا في عهدته
والبشريه جمعاء تشاهد من خلال الفضاءيات العالميه ومتاءكده انه لولا تركيه وشيخ المسلمون اردخان لما كانت داعش في العراق وسوريا
وكيف يسرق اردخان نفط العراق وسوريا
وكيف يدخل الدواعش الارهابيون المسلمون حتى النخاع لقتل الاطفال زاغتصاب وبيع السبايا في اسواق النخاسه العثمانيه
الم يحين الوقت ليخجل المسلمون من انفسهم
الم يحين الوقت ليتبرءا المسلمون من الاسلام
دابه اليهود والنصارى وحتى ينضب النفط
#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟