أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - انطباعات اجتماعية عن جريمة (الدارسين)















المزيد.....

انطباعات اجتماعية عن جريمة (الدارسين)


محمد لفته محل

الحوار المتمدن-العدد: 5497 - 2017 / 4 / 20 - 23:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


جريمة قتل عرفت باسم (ابو الدارسين) تمت بسبب سوء استخدام كاميرات الهواتف الذكية، اثارة الرأي العام، لمدة ثلاث اشهر تقريبا، ليس الغرض منها التوثيق بقدر التحليل الاجتماعي للجريمة والتفاعل الاجتماعي معها. وسأعرض مضمون الفيديوهات كتابة، ثم أعلق عليها.
فيديو ظهر على الهواتف الذكية مع بدء عام 2017، يظهر فيه شخص واقف يحمل هاتفه بيده يصور من مستوى صدره للأسفل (اي ان الكاميرا متجه للأسفل دون أن يظهر وجه المصور) يصور باقي جسده الذي يظهر انه يلبس دشداشة مرفوعة لخصره وامامه يجلس رجل مسن يقوم بمص عضو المصور بفمه. ينتهي الفيديو بعد دقيقة تقريباً. لم اشاهد الفيديو إلا صورة له، لانه حذف من محرك(اليوتيوب)، وعرفت تفاصيله من اصدقائي الذين شاهدوه.
بعد فترة شهر يظهر فيديو آخر للرجل المسن ذاته يلبس عبائة وشماغ وخلفه العلم العراقي يتكلم عن الفيديو السابق ويبرر ان ما فعله كان تحت تأثير حبوب التخدير التي وضعها احد اقاربه في شاي (دارسين=نوع من الشاي) مدعياً انها حبوب لداء السكر، اثناء توسطه لحل مشكلة. وانه علم بالفيديو من الناس، وانه يريد قتل هذا القريب الذي هرب، والا فانه سيقتل نفسه ان لم يستطيع العثور الجاني وقتله، موصياً عشيرته باخذ الثأر لدمه ان انتحر. ونص الفيديو مكتوب بالهامش كاملا باستثناء اسم العشيرة والاشخاص الذين ذكر اسمهم بالفيديو حذفت من النص لاعتبارات اخلاقية.(1)
الفيديوا الثاني نشر خبر الحادثة كالنار بالهشيم، لان الفيديو الاول لجرأة مشاهدهِ الجنسية حُذف من ال(يوتيوب)، وبقي فقط بالهواتف الذكية لايعرفه الجميع، والفيديو الثاني هو من نبه الناس لرؤية الفيديو الاول، فتداول الناس الخبر على جميع مواقع التواصل بغزارة، ولم تُصدّق تبريرات الشيخ، واصبحت كلمة (دارسين) للتندر والسخرية والايحائات الجنسية، بالحياة اليومية او على الانترنيت، فهبط سعر الدارسين بالأسواق وقل شرب شاي الدارسين. وتداول الناس هوية الشيخ على انه من أهالي البصرة، وشيخ لعشيرة معروفة، وله ديوان واسع وعلاقات بساسة الحكومة، وعنده ثروة كبيرة، وان بناته السبعة طُلقت جميعها (بعضهم قال اربع بنات طُلقت)، وقال البعض ان نساء اولاده طُلقت ايضاً، وقُلِبت فناجين و(دِلال=اباريق) القهوة والشاي في ديوانه، وان الشخص الجاني/اللائط ابتزه بسبعين الف دولار(سبع دفاتر/شدات) مقابل عدم نشر الفيديو، ولما امتنع الشيخ عن مواصلة دفع المال قام الجاني بنشر الفيديو. واستثمره بعض الطائفيين السنة على مواقع التواصل لاتهام الشيعة بأعراضهم ردا على اتهام الشيعة لأعراض السنة (تهمة جهاد النكاح). اختفى الشيخ بعد الفيديو الثاني، فقال البعض انه ربما انتحر، وقال البعض انه دخيل عند أحد العشائر، وادعى البعض انه على علاقة بجيران له ينقلون اخبار موثوقة عنه. وهذه من عادات الإشاعات.
بعدها بفترة شهر تقريباً ظهر فيديوا ثالث على شارع عام فيه الشيخ ملقى ميتاً على الارض جنباً، مدمى الوجه وكاميرة هاتف تصوره عن قريب على يسار الجثة. وانتشر الخير ايضاً بسرعة فائقة، وهكذا انتهت الحادثة/الجريمة.
قال الناس ان ابنه او احد افراد عشيرته قتله بسبع رصاصات بالراس، وظهر فيديو آخر يظهر احد الاشخاص ينزل من سيارة (بيك اب) بيده سلاح تستقبله الناس برمي اطلاق نار وزغاريد نساء، زُعم انه ابن الشيخ بعد ان قتل والده؛ ونزلت فيديوهات تنفي صحة هذا الفيديوا التي نسبته لمشكلة عشائرية أخرى. وما يلفت الانتباه ان الجثة لم يغطى وجهها (التسجية) على الاقل بالشماغ الخاص بالضحية الملقى جانباً، وُصورت عن قرب رغم حرمة تصوير الجثة دينيا واخلاقيا، ولم يترحم الناس على وفاته، او ينددُ بانتهاك حرمة الجثة (تصويرها والتشهير بها وعدم التسجية)، وهو يعني ان الحرمة رُفعت عن دم الرجل وجثته حتى بعد مقتله؛ وان الرأي العام مؤيد للجريمة بالكامل، دون اي إدانة للجاني الذي ارتكب اربع جرائم هي: اللواط الفموي، الابتزاز، التشهير، القتل غير العمد. علما بأن الضحية ارتكب جرما واحد هو اللواط الفموي وجزاءه قانونيا ليست الاعدام. وسمعت ان اهل الشيخ احرقوا منزل الجاني الهارب. ثم أن الفيديو يستحيل ان يتبين منه عدد الرصاصات المزعوم انها (سبعة)! المقابلة لبناته السبعة! والشدات/دفاتر السبعة! ورقم سبعة له رمزية الختام. سواء للميت بانتهاء العزاء (سبعة الميت) او العرس بانتهاء الاحتفال (سبعة العروس) او انتهاء خلق الكون، فهل يعني انتهاء العار بالرصاصات السبعة؟ ويظهر ان الحدث اخذ بعدا دينيا لان غسل العار ذو مضمون ديني، كون الشرف يأخذ بعدا مقدس/طاهر في المجتمع العراقي ويجب تطهيره من الدنس/العار. ثم ان لادليل على ان ابنه هو من نفذ القتل بوالده ويمكن تفسيرها باسقاط لعقدة اوديب لدى الناس على الحادثة التي جعلت الاشاعة مقبولة لأنها ترضي رغباتهم المكبوتة. ونشر الفيديو المنسوب للأبن تبرير لهذه الاشاعة/الرغبة. وهذا التساهل الاجتماعي مع الجاني يعود للمجتمع الرجالي الذي يثبت الادوار بين الجنسين خصوصا الادوار الجنسية، فالشيخ اخذ دور الانثى وبذلك كسر تابو الادوار الرجولي، أما الجاني فكان منسجما مع دوره الرجولي وهذا نفس الحكم الذي لحق بظاهرة (الايمو) لانهم كسرو تابو الادوار الجنسية للذكور. وهذه العشائر ذات الحمية الاخلاقية لاتتورع علناً عن ممارسة اللواط الرمزي في حل مشاكلها، فاذا زنى رجل برجل فأن عشيرة المليوط تطالب بتلبيس اللائط/الجاني ملابس نسائية او خرق بالية نسائية ويدخل عليه رجل في غرفة ويخرج منها للدلالة على الدخول الجنسي به تشبها بحالة المرأة. وشتائمنا تدل بوضوح على إدانة واحتقار المليوط ومدح اللائط، فالقاب مثل (يدور وِلد) أو (ضراّب طيا(2)ه، يدوّر فروخ) غير مستهجنة، أما الذكر الذي يؤدي دور الأنثى بالجنس فيسمى (طِي(3)، تِناحه، صُر(4)، ﻴنيّ(5)، فرخ، جرو، يشتغل)، حتى أن شتائمنا تتمحور حول المليوط (بلاّع اﻠﻌﻴ(6)، أبو العيُو(7)ه، مَنيو(8)) بينما لا توجد شتائم اللائط، والكلمات التي تصفه هي اقرب إلى المدح.
وتاريخياً لم يكن حب الغلمان في المجتمعات العربية أمراً مستقبحاً. ولم يكن محبو الغلمان عرضة إلى القمع الأخلاقي والسياسي. كما كان بعض الخلفاء الأمويين والمتنفذين في الدولة العباسية، عُرفوا بهذا الميل وجاهروا به. والغزل بالمذكّر باب هام من أبواب الشعر والغناء ولا نجد من شنع على المتغزل بالغلمان. تطرقت لها في مقال سابق.(9)
واذا كنا منصفين يجب ان ينال العقاب اللائط والمليوط على حد سواء وليس ظلم احدهم والتساهل مع الآخر. وقد ادان بعض الخطباء من المنبر فعل التشهير الذي قام به الجاني (بدون تسمية) داعين الى ستر عيوب الناس وكتمها، لانها من الخلق الديني. وبعض الفيديوهات على اليويوب، دافعت عن الشيخ بدعوى ستر الفضيحة او تصديق دعواه، مستشهدين بأقوال دينية.
عندما بحثت في محرك (جوجل) او البحث في محرك ال(يوتيوب) كتبت (ابو الدارسين) فظهرت خيارات اخرى عشرة تساعد على البحث فيها تسميات جنسية صريحة.(10) وهناك بعض الفيديوهات تستخدم الاسم (ابو الدراسين) لترويج مشاهد لاعلاقة لها بالتسمية، مستغلة كثرة المشاهدة لهذه العناوين. وهناك صفحات على الفيس انشئت باسم (ابو الدارسين، او سليم ابو الدارسين، او سلوم ابو الدارسين) بدون وجود للكلمات الجنسية بالتسمية. اما على (التويتر) فاكتفت بعض الصفحات بتسمية (الدارسين). وبعد هذه الجريمة بفترة قصيرة ظهر فيديوا عن شخص يمارس اللواط مع آخر، ويكلم المصور وهو متلبس باللواط (منو انت؟ مالك شغله بيا، امشي يله روح، توكل على الله)(11) واصبحت هذه الجملة رديفة (للدارسين).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1_(بسم الله الرحمن الرحيم، ما اﺤﭽﻲ إلا الحق، ياعمامي عشيرة (...)الشرفاء الاجلاء، تكلمت عن سلّيم عن الصلح بينه وبين (...)، كلمني (...) ﮔال:ابو علي بلكت ترضيهم، رحتله قبل مرتين، ﮔال: انطيني مجال اسولف ويه عمامي مع يصير مجال اسولف وانطيك النتيجة. خابرته الظهر: سلام وين؟. ﮔال: آنه بالديوان. رحت على سلام ﻠﮔيته لابس ﮔلبيه ويشرب (نارﮔيله). ﭽا وين (...)؟ اخوتك وين؟ ﮔال: مو هنا بالشغل. جابلي (دارسين) ﮔالي: خالي خلخّله التخل حلوﭽﻪ، خالي شلونه السّكر وياك؟. ﮔتله: والله السكّر نوب 350 نوب 300 مبليني. ﮔال: ذن حبوب للسكّر جابوهن إلي. ﮔلتله: المن إلك؟. ﮔال: والله ذاك اليوم ولد، ﮔالي هاي حبوب مال سكّر زينه. شربتهن، ولا اعلم ولا ادري اشسوه ما سوى سلّيم ياعمامي (...)الاجلاء الشرفاء، رحت آنه، وره ما حوالي قبل شهر، مسيّر وياي حجي (...) يم (...) خابروني جماعة ﮔالو: اكو ﻫﻴﭺ مقطع؟ ﮔلت: لااعلم ولا ادري ولاشي، يابه شنو المقطع؟. ﮔالو: هيج.
دريت مثل مادريتم انتَم، الشاهد الله ورسوله ولاعندي علم ولا ادري، مثل مادريتم انتم دريت آنه، وآنه الا عمامي (...) الشرفاء الاجلاء، عمامي ادور على سلام، سلّيم، سلّيم، سلّيم واشرب دمه، ولا ﺘﮕولون راح لايران، ﮔالو بايران بمكان الفلاني، ﺘﻠﮕﺎه بالرضا تدوره منا منا، دورت ماﻠﮕيته، آنه ياعمامي (...)لاتضيعون دمي، آني حدي لراس الشهر، ان ﻠﮕﻴت سّليم اشرب دمه واكتله واكتل روحي، ماﻠﮕيت سليم آني اكتل روحي، لاتضيعون دمي ياعمامي (...)الشرفاء الاجلاء، عمامي (...) اخواني ايا ﮔود لاتضيعون دمي وبالذات ايا ﮔود (...) لاتضيعون دمي وتجاملون عليه، آنه ذني ايام معدودات، اذا ما حصّل سلّيم، اكتل روحي، اكتل روحي، اكتل روحي، وانتم مو عبالكم آني ﮔاعد، ادور على سلّيم.)
2_حرف الزاي محذوف من الكلمة.
3_حرف الزاي محذوف من الكلمة.
4_حرف الميم محذوف من الكلمة.
5_حرف الكاف محذوف من الكلمة.
6_حرف الكاف محذوف من الكلمة.
7_حرف الراء محذوف من الكلمة.
8_حرف الكاف محذوف من الكلمة.
9_(انطباعات عن حملة قتل الايمو).
10_خيارات البحث على الجوجل كانت كالتالي: ابو الدارسين يمو(حرف الطاء محذوف من الكلمة)، ابو الدارسين يسوي موط(حرف الهاء محذوف من الكلمة)، حجي دارسين يسوي موط(الكلمة الجنسية السابقة)، مقطع ابو الدارسين، سوليم والدارسين، سلوم ابو الدارسين، حجي يسوي موط(ذات الكلمة الجنسية) او يرض(حرف العين محذوف) او يم(حرف الصاد محذوف)، ابو الدارسين الشيخ، ابو الدارسين الحجي، ابو الدارسين المقطع الاصلي، ابو الدارسين البصرة، ابو الدارسين الفيديو الاصلي، ابو الدارسين البصراوي. أو: سوليم ابو الدارسين، سوليم اكتلك، سوليم البصرة، سوليم الحجي، سوليم البصرواي، سوليم الشيخ. او شيخ عشيرة(...). وذات الكلمات الجنسية التي ذكرتها تظهر في كل خيارات البحث. لم اذكر اسم العشيرة الذي كان مذكورا ضمن خيارات البحث.
11_نص الفيديو كتابة (هاي شدسوون؟.(شخص يحمل هاتف ويصور اثنين يمارسون اللواط) صار خمسين مرة حذرتك وﮔتلك تره من يجي ابوك اﮔله. اللائط: منو انتَ. المصور: خمسين مرة حذرتك. اللائط: منو انتَ؟. المصور: انتَ منو الآخ (سؤال موجه للمليوط)؟. اللائط: شلك شغله بي، منو انتَ؟. المصور: لك هو فرع لو ﻤﮕوده؟. اللائط: مالك شغله امشي يله. المصور: فرع لو ﻤﮕوده؟. اللائط: مالك شغله امشي يله، لاتدوخنا، منو انتَ؟. المصور: انزل جوه دانتفاهم. اللائط: منو انتَ؟. المصور: باوع تره اخابر ابوك ذيج المره ﮔوه فضّت. اللائط: يابه امشي، امشي روح، امشي يله، امشي عيني، امشي ﮔلبي. المصور: التصوير موجود، عود انكر، هسه اخابر ابوك، عود انكر، وانتَ الآخ منين؟. اللائط: مالك شغله بي. المصور: ها؟. اللائط: مالك شغله بي، جايبه من بغداد. المصور: واذا من بغداد، اﮔلك لاتجيبونا، هي مو ﻤﮕوده. اللائط: مالك شغله ﮔلبي. المصور: هاي عائلة بسدك، وهاي بيتنا هنا. اللائط: دمشي روحي ﮔلبي. المصور: مسويها ﻤﮕوده، وشرب، وعرڴ، وفروخ. اللائط: مالك شغله عيني توكل. المصور: مو ﻤﮕوده هنا خوش. اللائط: توكل على الله. المصور: دا اﮔﻠڴ. اللائط: توكل على الله ﮔلبي. المصور: انت شو ما داير بال؟. اللائط: ما ادير بال، مالك شغله انتَ. المصور: ها. اللائط: والله والحسين. المصور: راح اخابر على المكافحة. اللائط: خابر حتى على الله دروح. المصور: وعلى حتى الامن الوطني اخابر. اللائط: روح عيني روح توكل على الله روح. المصور: تره حتى على الامن الوطني اخابر. اللائط: والله لو تخابر ... (غير مفهوم الكلام) دروح. المصور: اروح؟ انت منين (يكلم المليوط). اللائط: مالك دخل ...(كلام غير مفهوم) من بغداد والله. المصور: منين انت دا اﺤﭽﻲ وياك (يكلم المليوط)؟. اللائط: من بغداد، آني داحاﭽﻴك، مالك شغله بي. المصور: شلون طبيت لعد من بغداد. اللائط: اني جبته ...(كلام غير مفهوم). المصور: اي هاي رقم الامن الوطني. اللائط: عي(حرف الراء محذوف من الكلمة) بالامن الوطني روح. المصور: ادلل.) نص الفيديو صوت فقط على (اليوتيوب) على هذا الرابط:
https://l.facebook.com/l.php?u=https%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv%3DLst5SbkGm4o&h=ATNaEst05-lThFbAuMCPd0Syg6ZUiBXx-BHWPRm9YmzxqJ29Mx9fpOqBOpO-x-iKmeTVmmJBVLvFUfGEu2GyTdElnNC9mxDol0oipkfxGuuyhVL30_fkURlU&s=1



#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ الاجتماعي لما قبل الاحتلال الأمريكي للعراق وبعده
- انطباعات عن زقورة أور
- العراقي والسلطة الإدارية
- الدوافع الاجتماعية للملحدين بالعراق
- العراقي والدين
- محطات اجتماعية في الطائفية العراقية
- أسئلة ونقد لمصطلح (الإسلام الحقيقي)
- العراقي والعمالة
- انطباعات اجتماعية عن التيار الصدري
- انطباعات اجتماعية عن حملة قتل (الأيمو) بالعراق
- العراقي والداروينية
- صورة صدام بين الأمس واليوم
- العراقي والزواج
- قراءة في كتاب (سوسيولوجيا النزوح)
- من منشورات الفيس بوك
- العراقي والله
- انطباعات عن تفجير الكرادة
- انطباعات عن اعتصامات الصدريين
- قراءة في ديوان (أوراق وكلمات)
- قراءة في كتاب (لمن يجرؤ على العقلانية)


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - انطباعات اجتماعية عن جريمة (الدارسين)