أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - مدلولات المحور السوري- الايراني في مواجهة المخطط العدواني الامريكي- الاسرائيلي















المزيد.....

مدلولات المحور السوري- الايراني في مواجهة المخطط العدواني الامريكي- الاسرائيلي


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1441 - 2006 / 1 / 25 - 09:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أثارت زيارة الرئيس الايراني محمود احمد نجاد" الى سوريا في نهاية الاسبوع الماضي، التي استمرت يومين، ومحادثاته مع الرئيس السوري د. بشار الاسد، ردود فعل مختلفة، سنأتي في سياق هذه المعالجة على مدلولات بعضها.
فبرأينا ان هذه الزيارة، وتوقيت موعدها، تأتي وتندرج في اطار تعزيز التحالف الايراني - السوري،القائم منذ خمس وعشرين سنة، ببلورة محور طهران- دمشق لمواجهة المخطط الاستراتيجي العدواني الامبريالي الامريكي- الاسرائيلي، الذي يستهدف النظامين والبلدين. فهذه الزيارة جاءت لتنسيق المواقف في مواجهة الضغوطات الدولية على ايران وسوريا وافشالها، خاصة وان هنالك العديد من القواسم المشتركة في الموقف من العديد من القضايا بين سوريا وايران، ان كان في الموقف من الصراع الاسرائيلي – العربي او في الموقف مما يجري في لبنان من عدم استقرار ومحاولات الامبريالية استغلاله ضد سوريا وللهيمنة في لبنان، او في الموقف من الاحتلال الانجلوامريكي للعراق. محور نأمل ان يستقطب حوله تضامنا فاعلا من مختلف القوى التقدمية والوطنية واليسارية من مختلف بلدان المنطقة وخارجها، المعادية لمخططات الهيمنة الامبريالية الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة.
فايران تواجه مؤامرة تقودها ادارة عولمة ارهاب الدولة المنظم الامريكية وحكومة الاحتلال الاسرائيلي والاتحاد الاوروبي لفرض عقوبات عليها من خلال قرار يتخذه مجلس الامن الدولي بحجة ملفها النووي وان ايران تطور طاقتها النووية لاهداف عسكرية بشكل يهدد الامن والاستقرار والسلام الدولي!! كما تتصاعد التهديدات البلطجية الامريكية والاسرائيلية باحتمال اللجوء الى الخيار العسكري لتدمير المفاعل النووي الايراني، هذا ما يردده ويصرح به في الآونة الاخيرة رئيس الحكومة بالوكالة ايهود اولمرت وقادة الجيش الاسرائيلي، اضافة الى تصريحات المسؤولين في "البيت الابيض" والبنتاغون الحربجية العربيدة ونشر وسائل الاعلام الامريكية وغيرها عن مخططات عسكرية مغامرة لشن عدوان عسكري على ايران لتدمير طاقتها النووية.
يريدون بمنطق القوة والبلطجة لَيّ ذراع ايران وتدجين نظامها في اطار خدمة استراتيجية الهيمنة الامريكية في المنطقة او استخدام الملف النووي الايراني كذريعة لتبرير فرض العقوبات على ايران او تبرير عدوان عسكري عليها. ويجري تصعيد التهديد الامريكي – الاسرائيلي على ايران في وقت يعلن النظام الايراني انه يطور الطاقة النووية لاغراض سلمية وانه مستعد لاستئناف المفاوضات مع الاتحاد الاوروبي حول الملف النووي، كما انه على استعداد لتطوير برنامجه النووي على الاراضي الروسية التي يتعاون معها في هذا المجال.
ان النظام الايراني يواجه الضغوطات والتهديدات الامريكية والاسرائيلية من منطلق القوة التي تغذّيها عدالة موقفه. فهو يدرك انه لا يوجد اجماع في مجلس الامن الدولي، خاصة بين الاعضاء دائمي العضوية، حول الموقف من فرض عقوبات سياسية واقتصادية على ايران، فروسيا مثلا التي تربطها بايران علاقات اقتصادية متينة لا توافق على فرض عقوبات على ايران وتصر على التوصل الى حل مع ايران حول ملفها النووي عن طريق المفاوضات فقط. ويكفي "فيتو" روسي لافشال أي قرار في مجلس الامن. والامر الآخر ان ايران الدولة الرابعة عالميا في مجال وحجم وقيمة تصدير النفط الى الخارج واي عقوبة اقتصادية عليها سيولد ازمة اقتصادية عالميا اذ سترتفع اسعار النفط، الشريان الاساسي للتطور الاقتصادي، صاروخيا، فاليوم وفي ظل عدم الاستقرار السياسي في المنطقة بعد احتلال العراق وتخفيض تصدير النفط العراقي وصل سعر البرميل الواحد من النفط بالمعدل ثلاثا وستين دولارًا واحيانا يصل الى ثمانية وستين دولارا. كما انه في الموضوع النووي من غير المنطق التعامل معه بمعايير مختلفة، فمن غير المنطق غض البصر عن الترسانة النووية الاسرائيلية وعن احتكار اسرائيل لاسلحة الدمار النووية في المنطقة ورفض اوساطها الحاكمة التوقيع على معاهدة منع انتاج وانتشار الاسلحة النووية التي تهدد الامن والاستقرار والسلام منطقيا وعالميا. فمصلحة جميع بلدان وشعوب المنطقة تصعيد النضال لجعل منطقة الشرق الاوسط برمتها منطقة نظيفة من مختلف انواع اسلحة الدمار الشامل.
وتحرض ادارة بوش – تشيني – رامسفيلد - رايس ضد النظام الايراني متهمة اياه بالتدخل في الشأن العراقي الداخلي. انها قمة الوقاحة الاستعمارية، فمن يمتهن الكرامة الوطنية للشعب العراقي ويدوس على سيادته الوطنية ويصادر حريته باحتلاله العسكري الغاشم يتهم غيره بالتدخل في الشأن العراقي. فالامبريالية الامريكية تضغط ليكون النظام الايراني مدجّنا في خدمة الاحتلال الامريكي للعراق. كما يحرض التحالف العدواني الامريكي – الاسرائيلي على ايران لدعمها حق الشعب العربي الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني مع رفضنا لتصريحات الرئيس الايراني المغامرة بحق اسرائيل في الوجود ونقل سكانها اليهود الى اوروبا. هذا اضافة الى تحريض هذا التحالف على دعم النظام الايراني للمقاومة اللبنانية ولحزب الله ليس انطلاقا من حرص التحالف الامريكي – الاسرائيلي على صيانة استقلال وسيادة لبنان، بل من منطلق ضمان توازن قوى داخل لبنان يخدم استراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة.
ففي الموقف من هذه القضايا يوجد توافق ايراني - سوري وزيارة نجاد الى دمشق جاءت لتعزيز صمود سوريا في مواجهة الضغوطات الامريكية والمؤامرة المنسوجة امريكيا واسرائيليا وبتواطؤ بعض القوى السورية واللبنانية معهما للاطاحة بالنظام السوري او تدجينه في حظيرة خدمة استراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة. فالمتآمرون يسمسرون بدماء الرئيس اللبناني رفيق الحريري كوسيلة لتدجين النظام السوري في اطار اعادة تشكيل البنية السياسية للمنطقة وانظمتها بشكل يخدم تجسيد مخطط الهيمنة. وقد صدق الرئيس السوري في خطابه امام مؤتمر المحامين العرب الذي عقد في دمشق يوم السبت الماضي 21/1/2006 عندما اكد "ان تطورات الوضع اللبناني بدت كاحد افرازات الوضع الدولي الجديد منذ صدور القرار 1559 حتى مقتل الرئيس الحريري وتشكيل لجنة التحقيق الدولية وما ترتب عنها من صدور قرارات دولية جديدة تحاول النيل من سوريا ومواقفها.
ان استهداف سوريا ولبنان هو جزء من مشروع متكامل يقوم على نسف هوية المنطقة واعادة تشكيلها من جديد تحت مسميات مختلفة تلبي في النهاية تطلعات اسرائيل للهيمنة عليها وعلى مقدراتها".
وبرأينا ينقص تقييم الرئيس الاسد اضافة الامبريالية الامريكية الى جانب اسرائيل في مجال التطلعات للهيمنة، فاسرائيل الرسمية الخادم والشريك للامبريالية الامريكية في استراتيجية الهيمنة المرسومة. وفي تقييمه هذا يشير الى المدلول السياسي من وراء العمل لاضفاء الطابع السياسي على لجنة التحقيق الدولية، اذ يؤكد في خطابه امام مؤتمر المحامين العرب "ان مصلحة سوريا تلتقي مع مصلحة التحقيق عندما يكون التحقيق نزيها واذا كان هناك من يعتقد ان تسييس التحقيق وحرفه عن مجراه الطبيعي يمكنه ان يدفع سوريا للقيام بما يريدون فهم يضيعون وقتهم كما يضيعون الفرصة المناسبة لتحقيق الاستقرار في المنطقة الامر الذي ينعكس عليهم بشكل سلبي. اما توظيفهم لبعض المزيفين والانتهازيين او الخونة فلا يغير من موقف سوريا شيئا بل يغير فقط صورتهم المزيفة اصلا ويجعلهم اقرب الى صورتهم الحقيقية امام الشعوب العربية وامام العالم". والرئيس السوري بهذا الموقف الوطني في مواجهة المؤامرة والمتآمرين يؤكد ما اكدناه في معالجة سابقة حول لجوء الامبريالية الامريكية الى استغلال ملف الحريري ولجنة التحقيق الدولية لاتهام سوريا بالمسؤولية عن مقتل الحريري حتى قبل انتهاء التحقيق واستثمار هذا الاتهام لنشر "الفوضى الايجابية" كما تطلق عليها، تأجيج بؤر عدم الاستقرار والصراع من خلال تحريك عملائها وخدام استراتيجيتها القدامى والجدد لتسهيل عملية التدخل الامريكي الفظ في الشأن الداخلي اللبناني لضمان الهيمنة على لبنان، واستغلال الورقة اللبنانية، دق الاسافين بين لبنان وسوريا، للضغط على النظام السوري والعمل لتدجينه امريكيا. وللاسف الشديد فان سوق "الفوضى الايجابية" امريكية الصنع رائجة في لبنان وما تشهده ساحاته من عدم استقرار واصطفاف قوى ينذر بمخاطر جدية قد تقود الى اشتعال نيران حرب اهلية لبنانية – لبنانية مدمرة.
ما يثير اشد الاسف هذه المواقف المتخاذلة لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط التي تنسجم في مدلولها السياسي مع اهداف الخطة الاستراتيجية العدوانية الامريكية – الاسرائيلية للهيمنة في لبنان والمنطقة. مواقفه الجديدة التي تتناقض مع مواقف والده خالد الذكر القائد الوطني المتميز كمال جنبلاط. فتصريحاته المتهورة الاخيرة ضد المقاومة اللبنانية وحزب الله وضد فلسطينيي المخيمات في لبنان واعتبار اسرائيل ليس بالعدو، بل النظام السوري والدعوة لتدخل اجنبي لاسقاط النظام السوري، هذه التصريحات ابعد ما تكون عن الوطنية الصادقة وتضع علامات سؤال كبيرة عن طابع الهوية السياسية التي يتبناها وليد جنبلاط اليوم في هذا الزمن الامريكي – الاسرائيلي الرديء المخضب بدماء الضحايا في العراق وفلسطين.
اطال الله في عمر دريد لحام (غوار الطوشة) عندما صوّر في مسرحية "كاسك يا وطن" الوضع العربي الرديء من خلال حديثه لوالده في الجنة، حيث اخبره كيف اصبح العرب عربين، الدولة دولتين، وان اسرائيل بقدرة قادر صارت دولة حميمة رغم احتلالها للمناطق الفلسطينية والسورية واللبنانية.
كأن كاتب المسرحية المذكورة ، محمد الماغوط، كان يتنبأ باستراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية المرتقبة التي في صلب برنامجها المرسوم تمزيق اوصال الوحدة الاقليمية والوطنية لكل بلد من البلدان العربية الى دويلات طائفية واثنية عرقية وقومية هشة لتسهيل عملية الهيمنة عليها وتدجينها في خدمة نهب خيراتها وثرواتها من قبل الاحتكارات الامبريالية متعددة الجنسيات وعابرة القارات واستعباد شعوبها.
ان سوريا توّاقة وتتطلع لانجاز السلام العادل، وهذا ما اكده الرئيس بشار الاسد في خطابه امام مؤتمر المحامين العرب، لقد اكد "اعلنا رغبتنا في اقامة السلام العادل والشامل على قاعدة قرارات الامم المتحدة وعلى اساس هذه القرارات تمسكنا بمبادرة السلام العربية التي اقرت في قمة بيروت العربية والتي لم يعد احد يتحدث عنها اليوم. ان هذه المبادرة تطالب اسرائيل بالتوجه الى السلام وتؤكد استعداد العرب للسلام ولكن اسرائيل قابلت كل ذلك بالتجاهل وبمزيد من المجازر والاغتيالات تجاه شعبنا في ظل دعم غير محدود من الولايات المتحدة الامريكية وتجاهل من قبل القوى الدولية الاخرى".
ان مواقف سوريا هذه في مواجهة الهجمة الاستراتيجية العدوانية الامريكية – الاسرائيلية واصرارها في الدفاع عن سيادتها الوطنية وتطلعاتها نحو السلام العادل المبني على اقرار حقوقها الوطنية الشرعية وفي مقدمتها استرجاع هضبة الجولان السورية المحتلة الى حضن الام الرؤوم سوريا، هذه المواقف تستدعي من جميع قوى السلام والحرية واحترام حق الشعوب في السيادة الوطنية، اليهودية والعربية، تصعيد عمليات التضامن مع سوريا. لقد كان عقد مؤتمر المحامين العرب في العاصمة السورية دمشق بمثابة موقف تضامني مع سوريا في وجه المؤامرات والمخططات العدوانية التي تستهدفها. كما انه من الاهمية بمكان تعزيز المحور التحالفي السوري – الايراني برفده بروافد تضامن من مختلف قوى السلام والحرية والدمقراطية المنطقية الاقليمية والعالمية لمواجهة العولمة العسكرية، العولمة الارهابية التي تنتهجها الادارة الامريكية وحليفها الاستراتيجي في العدوان، اسرائيل الرسمية ضد سيادة ومصالح بلدان وشعوب المنطقة.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو النصر نسير مسؤوليتنا الأساسية الانطلاق بقوة لإنجاح قائمة ...
- براميل المياه المسقّعة على اقفية الدجالين كلب المختار مفضوح
- ماذا بعد أرئيل شارون؟
- تكيف ديماغوغي يتمترسون في أوكار اليمين ويهلّلون زورًا أنهم ا ...
- توبة -زعرور- كفر
- ألحكمة في التوفيق الصحيح بين المسؤولية والتميّز
- ألليكود المقزّم يتخبّط بين فكّي اليمين المتطرف والفاشيين
- الوصاية الدولية والمخططات السوداء - هل يضعون لبنان والمنطقة ...
- بناء على خطته -للحل الدائم-: هل أصبح عمير بيرتس من أنصار الت ...
- سنفتقدك دائمًا يا قبطان السفينة
- هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجب ...
- مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وج ...
- يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية
- مؤشرات لبداية مرحلة من الصراع هل بدأ اليسار يستردّ أنفاسه وي ...
- حسابات السرايا ليست كحسابات القرايا ألمدلول السياسي للقاء عب ...
- ألابر المشرّمة


المزيد.....




- بتكليف من بوتين.. شويغو في بيونغ يانغ للقاء الزعيم الكوري ال ...
- نتنياهو وإيران: تلويحٌ بالتغيير من الداخل واستدعاء واشنطن إل ...
- -واينت-: مقتل جندي من جولاني في خان يونس وإصابة 4 آخرين بجرو ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل أشخاصا أحضروا كاميرات لبث مباشر لضر ...
- هل بدء العد النازلي نحو -القنبلة النووية الإيرانية-.. من يص ...
- أشار إلى عملية البيجر.. سفير إسرائيلي: هناك -طرق أخرى- للتعا ...
- ‌‏غروسي: أجهزة الطرد المركزي في نطنز ربما تضررت بشدة إن لم ت ...
- OnePlus تعلن عن حاسب ممتاز وسعره منافس
- جيمس ويب يوثق أغرب كوكب خارج نظامنا الشمسي تم رصده على الإطل ...
- الاستحمام بالماء الساخن.. راحة نفسية أم تهديد صحي خفي؟


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - مدلولات المحور السوري- الايراني في مواجهة المخطط العدواني الامريكي- الاسرائيلي