أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجبهة















المزيد.....

هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجبهة


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1386 - 2005 / 11 / 22 - 10:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ردًا على التشويه والتحريض في صحيفة العين
هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجبهة
نشرت صحيفة "العين" في عددها الصادر يوم الجمعة الماضي 18/11/2005 بقلم "محررها الحزبي" مقالة اشبه بالتقرير بعنوان "العين" تكشف الاهداف الحقيقية وراء وثيقة الحزب الشيوعي" وبالبنط العريض "الهدف – هو التخلص من الجبهة"! والمقالة من عنوانها ومن اولها الى آخرها مبنية على تشويه الحقائق وعلى التحريض السافر على الحزب الشيوعي وقيادته المنتخبة وعلى الشنشنة المشبوهة التي لا تستهدف سوى ضرب الحزب والجبهة. وقبل ان اتطرق عينيا الى ما ورد في مقالة الردح والتحريض ضد الحزب الشيوعي اود الوقوف باختصار عند حقيقتين اساسيتين:
الحقيقة الاولى: انه منذ اكثر من ثلاث سنوات يجري التداول والنقاش الرفاقي داخل مؤسسات الحزب والجبهة حول كيفية تقوية الحزب والجبهة، فجبهة اليوم في بنيتها تختلف ببنيتها وطابعها عن الجبهة التي بادر الحزب الشيوعي الى اقامتها في السبعة والسبعين كحركة سياسية – جماهيرية لها برنامجها السياسي والاجتماعي. تختلف بامرين اساسيين، الاول، ان جبهة السبعة والسبعين قامت من مركبات عمودها الفقري الحزب الشيوعي والى جانبه حركة الفهود السود و "شاسي" و "طريق الشرارة" وجبهة الناصرة الدمقراطية ولجنة المبادرة العربية الدرزية وشخصيات وطنية وتقدمية عربية ويهودية ورؤساء سلطات محلية. من هذه المركبات لم يبق سوى الحزب الشيوعي واصدقائه. ولم تتغير البنية فحسب، بل تغير كذلك طابع الجبهة، اذ اصبحت تتكون من تنظيمات قاعدية هي الجبهات المحلية حيث الغالبية الساحقة من اعضائها هم اعضاء الحزب الشيوعي والى جانبهم رفاق الدرب الكفاحي من الوطنيين التقدميين. اضافة الى ذلك، ففي مطلع التسعينيات ومع بروز ملامح انهيار الاتحاد السوفييتي وحلفائه من الانظمة الاشتراكية في اوروبا الشرقية، وفي المؤتمر الثاني القطري للجبهة، وبمبادرة من الحزب الشيوعي جرى تغيير طابع الجبهة باقرار دستور لها وبنية هرمية لا تختلف كثيرا عن بنية الحزب – مكتب قطري وسكرتارية قطرية ومنظمات قاعدية. وقعنا في خطأ تحويل الجبهة الى ما يشبه الحزب، والحزب الشيوعي يتحمل المسؤولية، خطأ كان له مدلولاته المؤثرة على سير العمل والنشاط، فالجبهة ليست حزبا، فلو كانت حزبا لكان عليها تبني هوية فكرية ايديولوجية محددة، وعندها لا تبقى جبهة لانها تضع الحواجز في وجه دخول مركبات. ومن جهة ثانية لا يمكن لحزب شيوعي، واخص بالذكر حزبنا، ان يتخلى عن هويته الفكرية الطبقية الثورية كحزب الطبقة الكادحة وجميع المظلومين في مجتمع الاستغلال والتمييز المناضل لتحقيق هدفه الاستراتيجي بعيد المدى ببناء مجتمع العدالة الاجتماعية الاشتراكي. ونشأ وضع معقد بوجود حزب له مؤسساته، هو الحزب الشيوعي وموازيا له جبهة اشبه ما تكون بالحزب له مؤسساته التى يشغل فيها الشيوعيون الاغلبية الساحقة، ولبحث أي موضوع يرهق عضو الهيئة ان يكرر حضوره حول نفس الموضوع في عدة اجتماعات، وغير ذلك. وكان موقفنا نحن الشيوعيين ولا يزال وسيبقى انه لا يمكن تحويل الحزب الى جبهة، كما انه لا يمكن تحويل الجبهة الى حزب، وان الجهد التفكيري يجب ان ينصبّ على كيفية تقوية الحزب الشيوعي، فجبهة بدون حزب شيوعي ليست جبهة، وان ينصب ايضا على تقوية الجبهة، توسيع بنيتها ونفوذها السياسي والجماهيري. وبالتنسيق والتفكير المشترك بين الشيوعيين وغير الشيوعيين من الجبهويين نحاول ايجاد الحلول للإشكال القائم وبشكل يساعد على بلورة انطلاقة قوية للحزب والجبهة.
والحقيقة الثانية: ان الحزب الشيوعي في اجتماع لجنته المركزية الاخير الذي عقد يوم الخميس الماضي 17/11/2005 جرى اقرار وضع جميع النقاشات وفي شتى المواضيع، جانبا والتركيز على تجنيد جميع كوادر الحزب والجبهة لانطلاقة في معركة الانتخابات للكنيست لاحراز مكسب جديد للتمثيل الجبهوي. كما اقر تغيير جدول اعمال المجلس القطري للحزب الذي سيعقد في الثالث من شهر كانون الاول القادم، فبدلا من مناقشة الوثيقة الاستراتيجية للحزب ستجري مناقشة انطلاقة الحزب للانتخابات البرلمانية.
والآن لوثيقة الحزب الشيوعي الاستراتيجية التي رماها المحرر الحزبي بسهام التحريض والاكاذيب واستقاء معلومات ومقلتة تسويفية من دهاليز معتمة ومصادر مشبوهة معادية للحزب والجبهة.
فأولا، الحزب الشيوعي جسم مستقل، حقه الاولي ان يطرح وجهة نظره بشكل دمقراطي للمناقشة في مختلف مؤسساته المركزية والمنطقية والقاعدية. ولن يكون الحزب شيوعيا او ماركسيا – لينينيا اذا ما تمشى في صياغة وبلورة تكتيكه واستراتيجيته وفق المنهج الجدلي الماركسي، رؤية وتحليل مختلف المتغيرات والمستجدات الحاصلة في واقع يتحرك ويتغير ويتفاعل داخل المجتمع وبهدف بلورة الموقف الذي يخدم الحزب والجبهة. وما يطرحه الحزب في الوثيقة هو رؤيته الاستراتيجية المستقبلية حول كيفية توسيع وتقوية الجبهة وليس ابدا كيفية التخلص من الجبهة يا محرض، فالمركبات لا تصطف بالدور امام بوابة الحزب الشيوعي منتظرة الاشارة لدخولها الجبهة، الحديث يدور حول افق استراتيجي لتقوية الجبهة قد ننجح في انجازه وقد لا ننجح. والحزب الشيوعي لن يملي ابدا على شركائه رؤيته الاستراتيجية، بل كما عوّد الشركاء دائما مناقشة الموضوع معا لاتخاذ الموقف الذي يتفق عليه داخل مؤسسات الجبهة. ولو لم تدهمنا الانتخابات البرلمانية، فكنا سنناقش هذا الموضوع في الجبهة بعد اتمام مناقشته في الحزب.
وثانيا: انه تطاول سافر لم يجرؤ عملاء السلطة ومخابراتها واعدى اعداء الحزب الشيوعي بتصوير الحزب الشيوعي بانه حزب دكاكين وعصابات ومجموعات. فحزبنا حزب دمقراطي وليس حلقة دراويش مغلقة قد تختلف الآراء ولكنها تحسم دمقراطيا في اطار صيانة وحدة الحزب. والوثيقة يا دساسون ويا محرضون لا تطرحها "مجموعة الخمسة" بل طرحت عمليا واقرت بالاجماع في مؤتمر الحزب الشيوعي الاخير قبل ثلاث سنوات، وتجري اليوم مناقشتها في مختلف مؤسسات الحزب، كما تم اقرار الوثيقة في المكتب السياسي وبالاجماع في اللجنة المركزية. حزبنا، بلجنته المركزية ومكتبه السياسي ولجانه المنطقية وكوادره القاعدية ليس قطيعا يسيّره فلان او علان. الظاهر ان "المحرر الحزبي" في "العين" نظر الى نفسه في المرآة وفكر ان الحزب كشاكلته "يمشي عرّي" في القطيع وراء "الزعيم".
ثالثا: انه تحريض سافر وشنشنة مخابراتية تضليلية ومعادية للحزب والجبهة الادعاء بان الحزب الشيوعي، عن طريق المكتب السياسي واللجنة المركزية، سيقرر تركيبة القائمة للكنيست. انه افتراء لا يستهدف سوى خلق البلبلة لضرب الجبهة في هذا الوقت الذي يستعد فيه الحزب والجبهة لخوض المعركة الانتخابية بقوة. وسنقوّر اعين جميع المحرضين بحقيقة ان من ينتخب القائمة وصاحب الصلاحية هو مجلس الجبهة القطري.
رابعا: ان الاختفاء وراء "جبهوي مخضرم" للدس على الحزب وتقزيم دوره الجماهيري والتحريض على سكرتيره العام النائب عصام مخول واتهامه بانه يسعى الى الشرخ والانقسام داخل الحزب الشيوعي والجبهة تعيد الى الاذهان دسائس الحاكم العسكري واذنابه وخدام المخابرات الذين كانوا ينشرون اشاعات التشكيك الكاذبة حول قادة الحزب المحليين والمنطقيين والقطريين. فهذا المخضرم ليس جبهويا ابدا بل معاديا للحزب والجبهة والظاهر انه عريق في الكذب والتسويف والشنشنة السافرة.
خامسا: ان احد الاهداف الاساسية التي وضعها نصب عينيه من اطلق على نفسه "المحرر الحزبي" في "العين" هو التشكيك وضرب احد اهم الخصائص التي تميز الحزب الشيوعي عن جميع الاحزاب والتيارات السياسية، ضرب هويته الاممية اليهودية العربية وبشكل تفوح من موقف المحرر التحريضي ومن رقص في حلبة مقالته رائحة العنصرية – القومجية النتنة. فماذا يعني ان من يؤيد عصام مخول هم كل الاعضاء اليهود ورفاق حيفا! وماذا يعني التحريض لان وجهة نظر الحزب الشيوعي ان تكون قائمته للكنيست عربية – يهودية، كما كانت دائما ومنذ قيام اسرائيل، وقوة الحزب الانتخابية معروفة، فلا يجري الحديث عن عشرة نواب ولا ستة نواب، بل عن امكانيات راهنة تتراوح بين ثلاثة الى اربعة نواب، املنا ان تصل الى اكثر من ذلك؟ وفي نهاية المطاف من سينتخب هو مجلس الجبهة القطري وليس غيره!
ويلجأ المحرر الحزبي الى الكشف عن هدفه "القومجي" من خلال خلط الاوراق ديماغوغيا على لسان "اوساط داخل الجبهة" يدّعي انها كشفت له سرها. يكتب على لسانهم ما يلي "ان كل الاسباب التي يعرضها الحزب الشيوعي حول تخصيص المكان الثالث ليهودي قد فقدت من جديتها وقيمتها بعد انتخاب عمير بيرتس لرئاسة حزب العمل الذي يمثل الخط العمالي اليساري وهو مشابه الى حد بعيد لمواقف الرفاق اليهود داخل الحزب الشيوعي واذا كان المقصود من ترشيح العضو اليهودي المضمون للمكان الثالث ابراز الخط العمالي السياسي فيكون الهدف قد احرز بترشيح عمير بيرتس"ّّ ومن حيث المدلول السياسي فهذا يعني لا حاجة بعد لليهود في قائمة الجبهة. واذا كان تشابه كبير والى حد بعيد بين عمير بيرتس والجبهة والحزب الشيوعي سياسيا وعماليا فلا حاجة بعد لوجود الجسمين، وليحل الحزب والجبهة نفسيهما ويدخلا في اطار حزب بيرتس وقد يوفران لك قطعة من الكعكة يا مزور الحقائق. والحقائق التي تشوهها عمدا تؤكد وجود فوارق كبيرة في المواقف بين عمير بيرتس والحزب والجبهة سياسيا وعماليا. بيرتس بخلاف موقف حزبنا، بيهوده وعربه لا يؤيد تسوية سياسية تنصف الشعب الفلسطيني بانجاز جميع ثوابت حقوقه الوطنية الشرعية، فبيرتس ضد حق العودة للاجئين الفلسطينيين وضد انسحاب المحتل من جميع مناطق واحياء القدس الشرقية المحتلة، وعماليا بيرتس من مؤيدي السوق الحرة والخصخصة والنيولبرالية المعادية لمصالح العاملين والتي تنزل الكوارث الاجتماعية.
ان المحرر الذي يتقمص دور "اوساط داخل الجبهة" وينطق كتابيا باسمهم، يصل الى بيت القصيد الذي يستهدفه بعد "اثبات" انه لا حاجة بعد لممثل يهودي في القائمة، اذ يكتب "ويؤكد بعض الجبهويين القول بان الجبهة قادرة اذا اجبرت من الحزب على خوض الانتخابات لوحدها على تشكيل اكبر تحالف جماهيري عربي يستطيع ان يحافظ على التمثيل الحالي للحزب والجبهة معًا بل مؤهلا لان يزيده اما الحزب الشيوعي الموجود حتى الآن بفضل الجماهير الجبهوية فسيجد نفسه معزولا عن الجماهير"!! الا تفوح من هذا التهريج التحريضي رائحة القومجية النتنة التي تستهدف التشكيك لضرب وحدة الحزب والجبهة الصوانية اليهودية – العربية، العربية – اليهودية.
ان مجرد كتابة مقالة الشنشنة التحريضية هذه وفي وقت يستعد فيه الحزب والجبهة لتثوير وتجنيد كوادرهما في المعركة الانتخابية البرلمانية التي انطلقت شرارتها يكشف عن الاهداف السوداء المتوخاة والمعادية للحزب والجبهة. فبيتنا الحزب – الجبهوي راسخ وقوي البنيان ولن تهزه تهريجات مشعوذ دسّاس. وبوحدة صفنا الكفاحية الشيوعية – الجبهوية ننطلق لاحراز مكسب جديد للجبهة في الانتخابات القريبة والحصول على نتائج تسر الصديق وتغيظ العدى.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وج ...
- يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية
- مؤشرات لبداية مرحلة من الصراع هل بدأ اليسار يستردّ أنفاسه وي ...
- حسابات السرايا ليست كحسابات القرايا ألمدلول السياسي للقاء عب ...
- ألابر المشرّمة
- لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين
- يلوح في الافق احتمال انقسام مرتقب في الليكود ألمدلولات السيا ...
- ماذا وراء التصعيد العدواني الجديد على قطاع غزة؟
- لمواجهة معسكري الرفض، المطلق والنسبي
- ألاعلام الطبقية الحمراء ترتفع بقوة في المانيا
- ألرسالة الحقيقية لشارون في معادلة الصراع الداخلي والاسرائيلي ...
- في الذكرى السنوية ال 60 لقيامها: ألامم المتحدة في قمة احتفال ...
- ألمدلول الحقيقي لخطة اولمرت في -مواجهة الفقر-
- في الذكرى السنوية الرابعة للحادي عشر من ايلول 2001
- شنْيورك بنْشر العجال
- فصل الاقتصاد عن السياسة والقطاع عن الضفة على بساط المؤامرة


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجبهة