أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين















المزيد.....

لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1336 - 2005 / 10 / 3 - 12:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يمكن بأي حال من الاحوال الفصل بين ما يجري في فلسطين المحتلة من نسج خيوط التآمر المخضبة بدماء العدوان الاسرائيلي وبين ما يجري في العراق المحتل من جرائم يرتكبها ويتحمل مسؤوليتها الاحتلال الانجلو امريكي العاشم، فكلا البلدين المحتلين كانا خلال السنوات الاربع الماضية ولا يزالان حتى يومنا ضحية استراتيجية عولمة ارهاب الدولة المنظم التي ينتهجها تحالف الشر والعدوان الامريكي – الاسرائيلي التي تستهدف الدوس على السيادة الوطنية القومية الفلسطينية والعراقية وذلك في اطار مخطط استراتيجي لتحويل الشرق الاوسط الى منطقة نفوذ امريكية – اسرائيلية ونهب ثروات وخيرات بلدانها من قبل احتكاراتها عابرة القارات ومتعددة الجنسيات.
اخط هذه الكلمات صباح السبت، الاول من شهر تشرين اول، اكتوبر، وفي وقت كانت تنطلق فيه المظاهرات والتظاهرات والمسيرات الشعبية الاحتجاجية في مختلف مناطق البلاد وعلى مختلف مفارق الطرق، في الناصرة وام الفحم وكفر كنا والطيبة وكفر ياسيف – ابوسنان وسخنين وغيرها في الذكرى السنوية الخامسة ليوم القدس والاقصى وهبة جماهيرنا، الاقلية القومية العربية الفلسطينية في اسرائيل، احتجاجا على مجزرة القدس والاقصى التي ارتكبها المحتل وجنوده وعلى مقتل ثلاثة عشر شابا عربيا من مواطنينا انضموا الى قافلة الشهداء الابرار الخالدين، قصفت اعمارهم رصاصات سلطة القمع والقهر القومي العنصرية. مسيرات ومظاهرات وتظاهرات رسالتها الاساسية ان شعبنا لن يركع لسياسة الارهاب الدموي والتمييز القومي المنهجي التي تمارسها حكومة الاحتلال والارهاب المنظم والقهر القومي وسيواصل نضاله العادل السياسي – الجماهيري، وباوسع وحدة صف عربية – عربية وعربية – يهودية، لانجاز السلام العادل الذي في مركزه انجاز الحق الفلسطيني الوطني المشروع بالحرية والدولة والقدس والعودة، وانجاز حق مواطنينا العرب بالمساواة القومية والمدنية، الجماعية والفردية، في هذا الوطن المشترك، وطننا.
لقد لجأ المحتل الاسرائيلي، ولطمس جوهر وحقيقة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني الى الانضواء تحت يافطة التزوير التاريخي الامبريالي الامريكي لمضمون الصراع الحقيقي في الالفية الثالثة وذلك من خلال خلط الاوراق بشكل منهجي، خلط الاوراق بين المقاومة والارهاب، بين جوهر وابعاد الصراع الطبقي بين المستضعفين المستغلّين وبين ذئاب الاستغلال في ظل الطابع الشرس للعولمة، وذلك بهدف التغطية على اهدافهم الاستراتيجية بالهيمنة كونيا والطبقية بنهب ثروات وخيرات البلدان والشعوب المستضعفة ومصادرة حقها في الحرية والسيادة الوطنية.
وللحقيقة ان حكومة الاحتلال الشارونية نجحت الى حد ما، ومؤقتا، بتضليل الرأي العام العالمي وكأن الصراع يدور حول مواجهة "الارهاب الفلسطيني"، وان اسرائيل تدافع عن امنها، وليس حقيقة ان الصراع يدور بين شعب يرزح تحت نير احتلال همجي يقاوم اشرس ارهاب دولة منظم يمارسه المحتل، وبين محتل يتنكر لحق شرعي لشعب يناضل من اجل حقه الوطني والقومي المشروع، كباقي شعوب الدنيا، بالحرية والاستقلال الوطني. وقد ساعد ارباب الارهاب الاسرائيلي المنظم في تسويق اباطيلهم التضليلية العديد من العوامل مثل عسكرة الانتفاضة وقيام بعض المنظمات الفلسطينية، وكرد على مجازر المحتلين ضد المدنيين الفلسطينيين، باعمال مغامرة تفجيرات ضد مدنيين في مدن الداخل الاسرائيلي، غياب العمق الاستراتيجي العربي الداعم للفلسطينيين ولجوء غالبية الانظمة العربية الى السجود في بيت الطاعة الامريكي والتنغيم على اوتارها التضليلية المتعلقة بالارهاب "ومحاربة الارهاب".
ما اود تأكيده، خاصة بعد اعادة الانتشار في غزة، ان معركة المحتل المزعومة ضد الارهاب الفلسطيني هدفها الاستراتيجي المركزي هو تشويه حقيقة النضال التحرري الفلسطيني وعلى امل الابتزاز سياسيا بالانتقاص من ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية غير القابلة للتصرف، حقه في الدولة المستقلة على كامل التراب المحتل منذ السبعة والستين، حقه في القدس الشرقية عاصمة دولته العتيدة وحقه في عودة لاجئيه حسب قرارات الشرعية الدولية. ولعل اخطر ما ينشده المحتل الاسرائيلي ويسعى ويمارس الضغوط الشرسة لتجسيده وبمساعدة ضغوط امبريالية امريكية، هو دفع السلطة الفلسطينية الى تفجير صراع فلسطيني – فلسطيني الى اشعال نيران حرب اهلية فلسطينية – فلسطينية تكون هدية من الارض والسماء، تقدم على طبق من فضة الى المحتل لانجاز هدفه المركزي بمصادرة الحق الفلسطيني المشروع بالدولة والقدس والعودة. وما يثلج الصدر ان القيادة الفلسطينية الشرعية، السلطة الوطنية الفلسطينية واعية تماما لمخطط المحتل واسياده الامريكان بدفع الفلسطينيين الى عملية الانتحار الذاتي, فعن طريق الحوار الدمقراطي بين السلطة وحماس والجهاد الاسلامي وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية يجري العمل لبلورة موقف فلسطيني موحد على قاعدة اوسع تحالف وطني فلسطيني لتعزيز مكانة ووحدانية سلطة واحدة وقانون واحد وسلاح واحد ينهي حالة فوضى السلاح وفوضى الامن ويحرم المحتلين من ذريعة وكأنه لا يوجد عنوان واحد فلسطيني، بل توجد عناوين "عصابات ارهابية". فوضع خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها ولجوء حماس وغيرها الى النشاط السياسي بالاستعداد لخوض الانتخابات للمجلس التشريعي الفلسطيني والاستعداد وللمشاركة في السلطة الفلسطينية وفي منظمة التحرير الفلسطينية، كل ذلك يخدم مصلحة النضال التحرري الوطني الفلسطيني في المعركة من اجل الاستقلال الوطني ويقود الى افشال مخططات المحتل التصفوية.
ان ما فشل المحتل الاسرائيلي في انجازه، خاصة باشعال نيران حرب اهلية فلسطينية – فلسطينية تساعده على تنفيذ مخططه الاستراتيجي المعادي للحقوق الفلسطينية، يحاول المحتل الانجلو امريكي تمريره وتجسيده على ارض العراق المحتل. فأخطر ما يواجهه شعب العراق هو محاولة المحتل الانجلو امريكي تأجيج وتائر الفتنة والصراع الطائفي والاثني في العراق بهدف ترسيخ وجوده الاحتلالي واطالة امده في العراق، تصعيد الصراع الطائفي والاثني الى درجة تنفيذ مخطط تقسيم العراق الى دويلات هشة، دولة كردية في الشمال وشيعية في الجنوب وسنية في وسط ومركز العراق. وما نود تأكيده ان المحتل الانجلو امريكي يتحمل في نهاية المطاف المسؤولية الكاملة عن كل نقطة دم تسيل وتراق من اجساد ابناء وبنات الشعب العراقي المجيد.
وحتى يفهم موقفنا جيداً فاننا نحيي ونبارك كل مقاومة عراقية توجه سلاحها، رصاصها، متفجراتها وسياراتها المفخخة ورصاص قناصيها الى ضباط وجنود وخدام المحتلين. فهذا حق شرعي لكل شعب يرزح تحت نير الاحتلال، بالمقاومة، وبالشكل الذي يختاره، فهذا واجبه الوطني والانساني. اما توجيه تفجيرات الموت لقتل اناس ابرياء من المدنيين العراقيين في المساجد والاسواق ومحطات نقل العاملين، قتل مدنيين تارة من احياء شيعيين وتارة من احياء سنية واخرى من احياء تركمانية او كردية، فهذه ليست مقاومة بل عمل ايد مشبوهة مجرمة، عصابات مافيا القتل، التي لا يستبعد ان ايدي الشر الامريكي تحركها لزرع الفتنة الطائفية والاثنية التي تساعد على ترسيخ اقدام الغزاة المحتلين الانجلو-امريكيين في العراق. فانفجار سيارة مفخخة في سوق مزدحمة وسط مدينة "الحلة" جنوب بغداد وقتل 12 شخصاً بينهم ثلاث نساء وطفلان وجرح 47 شخصاً، امس الاول الجمعة، وثلاث عمليات تفجير في مدينة "بلد" شمال بغداد ادت الى قتل 99 شخصاً معظمهم من المدنيين، واصيب 127 شخصاً بجروح، هذه الاعمال لا يمكن وصفها الا بالاعمال الاجرامية الوحشية، لا تمت الى مفهوم المقاومة بشيء، ولا تخدم سوى المجرمين المحتلين الذين لا نستبعد ان يكون خدامهم وراءها. كما ان تصريح ابو مصعب الزرقاوي الذي ينذر ويتوعد شيعة العراق بالقتل والتدمير، ولا يوجه انذاره الدموي للغزاة المحتلين، لا يصب الا في خدمة المحتل الانجلو-امريكي ومشاريعه الاستعمارية السوداء لتقسيم العراق والهيمنة على "دويلاته" وثرواته، ولا نستبعد ان يكون الزرقاوي عميلا امريكيا يخدم أسياده في عملية نحر شعب العراق وتقطيع اوصال وحدته الاقليمية.
في محاضرة لها يوم امس الاول الجمعة، في جامعة برينستون- نيو جيرسي دافعت وزيرة الخارجية الامريكية، كوندوليزا رايس، عن استخدام القوة من "اجل تقدم الحرية والديمقراطية الضمانتين الوحيدتين لاستقرار حقيقي وأمن دائم"! واوضحت "اذا كنتم تفكرون كما افكر انا وكما يفكر الرئيس بوش ايضاً ان السبب العميق ل" 11/ايلول/ سبتمبر كان التعبير العنيف عن ايديولوجية عالمية متطرفة قائمة على الظلم والخيبة في الشرق الاوسط الجديد فذلك يحملكم على ان تحاولوا القضاء على مصدر هذا الارهاب من خلال تحويل المنطقة برمتها"!!
ان وزيرة خارجية ادارة عولمة الارهاب والجرائم الامريكية تلجأ الى التسويق الديماغوغي الذي يناقض الواقع مرتين، المرة الاولى الادعاء بان بلطجة القوة واحتلال اراضي الغير، كما في العراق، ترسخان قواعد الحرية والديمقراطية كضمانة لتوفير الامن والاستقرار، فالاحتلال يا سفيرة الإمبراطورية الإمبريالية النقيض الصارخ للحرية والديمقراطية لشعب اغتصب حقه الشرعي بالسيادة والاستقلال الوطني. والاحتلال لا يولد سوى المقاومة لطرد الغزاة المحتلين. واي أمن واستقرار في العراق والشعب العراقي يواجه يومياً المجازر التي تحصد يومياً العشرات والمئات من ابنائه بين قتلى وجرحى، "فحرية الموت"، و"حرية التدمير" اصبحتا البديل المأساوي لحرية وسيادة شعب ينشد حياة الكرامة والامن والاستقلال، اسألي يا رايس قوات جيش احتلالكم في العراق عن مدى الأمن والاستقرار الذي يعيشونه في ظل الانجازات ونار جهنم مقاومة المحتلين وعملائهم.
ان ما يثير القلق والمخاوف ان العراق اصبح على شفا هاوية حرب اهلية مدمرة طائفية واثنية المعالم. وان يكون الدافع الاساسي لتفجير نيران الحرب الاهلية الطائفية المعالم الموقف من الدستور العراقي الذي سيطرح للتصويت عليه بعد حوالي اسبوعين في الخامس عشر من شهر تشرين اول الجاري. فالسنة يعارضون العديد من النصوص الواردة في الدستور والتي حسب رأيهم تعطي افضلية للأكراد والشيعة وتهدد بتقسيم البلاد الى ثلاث دويلات طائفية واثنية. ويلاحظ من احداث الايام الاخيرة الدموية في العراق انه مع اقتراب موعد التصويت على الدستور تتصاعد اعمال العنف الدموي والمواجهات واشتعال النيران بهدف منع غالبية العراقيين من المشاركة في التصويت.
اننا نؤكد في نهاية المطاف انه لن يكون هنالك أي استقرار او امن في العراق ما دام المحتل جاثماً على صدر وارض شعب العراق. ورسالتنا لشعب العراق الشقيق، هي من حيث مدلولها السياسي نفس رسالتنا الى شعبنا الفلسطيني وقياداته الوطنية، انه في هذا الظرف المصيري من الصراع المصيري ضد المحتلين تبقى المصلحة الوطنية الكبرى والاساسية انجاز الحق الوطني بالحرية والاستقلال الذي يستدعي الوحدة الوطنية الكفاحية لجميع ألوان الطيف العراقي من الغيورين على تجسيد عراق حر وديمقراطي ومستقل وشعب عراقي سعيد.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يلوح في الافق احتمال انقسام مرتقب في الليكود ألمدلولات السيا ...
- ماذا وراء التصعيد العدواني الجديد على قطاع غزة؟
- لمواجهة معسكري الرفض، المطلق والنسبي
- ألاعلام الطبقية الحمراء ترتفع بقوة في المانيا
- ألرسالة الحقيقية لشارون في معادلة الصراع الداخلي والاسرائيلي ...
- في الذكرى السنوية ال 60 لقيامها: ألامم المتحدة في قمة احتفال ...
- ألمدلول الحقيقي لخطة اولمرت في -مواجهة الفقر-
- في الذكرى السنوية الرابعة للحادي عشر من ايلول 2001
- شنْيورك بنْشر العجال
- فصل الاقتصاد عن السياسة والقطاع عن الضفة على بساط المؤامرة
- إخلاء المستوطنات مسمار -عشرة- يُدقّ في نعش -ارض اسرائيل الكب ...
- لبلورة استراتيجية كفاحية: من أجل مواجهة ما بعد الفصل مع غزة
- الخيط الرفيع الرابط بين مجزرة شفاعمرو واستقالة نتنياهو
- نذالة -الكتكوت-
- على ضوء معطيات تقارير المآسي لا مفر من تصعيد الكفاح ضد حكومة ...
- حذارِ من الوقوع في مصيدة التهلكة التي يعد لها المحتل
- على ضوء دعوة عمرو موسى لعقد قمة عربية عاجلة: ماذا تستطيع الم ...
- استبدال الشرعية الدولية بقانون الغاب -حق القوة- المنهج الاست ...
- المجزرة الجديدة في شرم الشيخ- تؤكد: الإرهابيون خدّام استراتي ...
- اليوم 23 تموز الذكرى السنوية الـ 53 لانتصار ثورة يوليو بقياد ...


المزيد.....




- بـ4 دقائق.. استمتع بجولة سريعة ومثيرة على سفوح جبال القوقاز ...
- الإمارات.. تأجيل قضية -تنظيم العدالة والكرامة الإرهابي- إلى ...
- لحظة سقوط حافلة ركاب في نهر النيفا بسان بطرسبوغ
- علماء الفلك الروس يسجلون أعنف انفجار شمسي في 25 عاما ويحذرون ...
- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟
- حصانٌ محاصر على سطح منزل في البرازيل بسبب الفيضانات المميتة ...
- -لا أعرف إذا كنا قد انتشلنا جثثهم أم لا -
- بعد الأمر الحكومي بإغلاق مكاتب القناة في إسرائيل.. الجزيرة: ...
- مقاتلات فرنسية ترسم العلم الروسي في سماء مرسيليا.. خطأ أم خد ...
- كيم جونغ أون يحضر جنازة رئيس الدعاية الكورية الشمالية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين