أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الخالق الفلاح - على اعتاب التحالفات الجديدة والرؤية الوطنية















المزيد.....

على اعتاب التحالفات الجديدة والرؤية الوطنية


عبد الخالق الفلاح

الحوار المتمدن-العدد: 5447 - 2017 / 3 / 1 - 18:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على اعتاب التحالفات الجديدة والرؤية الوطنية
مع قرب انتهاء تنظيم داعش الارهابي في المعركة الكبرى لتحرير محافظة نينوى ، تدخل الدولة العراقية في مرحلة جديدة وحساسة وهي أكثر حرج من مرحلة سيطرة داعش الارهابي على مناطق العراق ويظهر ان هناك تحالفات قد تظهر للوجود من جديد ويعلن عنها لامحال في القريب . والتي لا بد ان تصب باتجاه تبلور رؤية وطنية لمشروع الدولة العراقية ونمط ادارتها في المرحلة المقبلة. ولايمكن لجهة واحدة تحمل المسؤولية إلا اذا كانت تكاملية وبرؤية وطنية .وهذا ماينقص العراق حالياً و يحتاج الى سنوات ليستعيد عافيته و توازنه ويكون كما هو اهل له كدولة عزيزة مستقلة ثرية بشعبها وخيراتها وتلتحق بالعالم .وكل الكتل والاحزاب المشاركة في ادارة الدولة مسؤولة عن هذا الهوان والتدهور والفساد الذي يشوب مؤسساتها .
معمولاً تتشكل التحالفات في أحيان كثيرة لمقاومة إنفراد جهة معينة بالسلطة فى ظل نظام أوتوقراطى ،او في مرحلة من اجل كسب انتخابات لاسباب عديدة . حيث لا يستطيع حزب بمفرده إزاحته عن السلطة التى يسيطر عليها، بفعل الأمر الواقع، ويستمد من ذلك شرعيته. رغم فشل تلك السلطة في اعطاء شيئ لجماهيرها.وهذا ما يمكن ان نوسم الادارة الحالية والسابقة للعراق بها للمناكفات التي حصلت بينها .
وستتحمل الطبقة السياسية الحالية المسؤولية لان أخطاؤها ساعدت للوصول الى هذه المرحلة العصيبة ولاشك أن ذلك سيمثل الجزء المظلم في تاريخ هذه الطبقة السياسية .لذا يستوجب العمل للمحافظة على وحدة ارضه العراق واحترام سيادته واستقلاله ووحدة شعبه والالتزام بمبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية له وعليه ان يحترم استقلالية البلدان الاخرى وحقه في تقرير مستقبله السياسي بنفسه. على الكتل ان تكون بمستوى المسؤولية في
تحالفات تبنى على اساس حماية البقعة التي عليها والتراضى حول برنامج عمل معلن وواضح ومحدد ،يفصل المساهمة الفكرية والبشرية والاعلامية على أطراف التحالف ، فى كل جبهات عمل التحالف وفق جداول زمنية محددة ، لتحقيق أهداف معلنة ومحدده وواضحه ويمكن قياسها ،فى ظل تقييم دورى لسير العمل فى مناخ شفاف يرعى مصالح الجميع ويحرم التغول عليها إلا لمصلحة عامة ، وحماية للامة والارض التي تعيش عليه.
على ان يعي التحالف الواقع السياسي والاجتماعي الراهن كي لا يتلاشى بسرعة كما شاهدنا في المرحلة السابقة كيف اضمحلت اكثر التحالفات ، ويؤمن بأنه يحتاج للكثير من الجهد والصدق والعزم والعمل الجماعي المؤسسي لتغييره. وبالعمل مع الآخرين لتبلور الرؤى المشتركة وتطور الخطط والبرامج وأساليب العمل والمحك هو دائماً مدى الفائدة للبعض وللجماهير التي تنتظر الخلاص وتحلم بالأمن والاستقرار. بالتالي يفتح التحالف عقله وقلبه لكل مواطن دون تمييز، ويعمل للالتقاء بكل فرد أو تنظيم يشاركه أفكاره وأهدافه الأساسية، ويبحث عن نقاط الالتقاء الفكري وطرح كل فئة قبل نقاط الخلاف، إذا تقاربت رؤاها للتحالف معها،
من هناك تلوح في الافق ان هناك الكثير من التحالفات ستنبثق من جديد حسب المحرك السياسي الموجود في الساحة العراقية وتتزايد كلما اقتربنا من موسم الانتخابات وقد تضمحل كتل وتتشتت تجمعات اخر .
يلاحظ على المطروحة في الساحة السياسية انها ترسخ بشكل متزايد للطائفية وتزيد العوائق بين المكونات وتجعل لكل منها تنظيما معينا يتولى التفاوض حول مضامين معينة ولم تكتف بهذا القدر بل تطلب ضمانات من دول مجاورة .
ان لجوء الأحزاب المختلفة الى ألية التحالف هى إعتراف بعدم قدرة كل حزب منفردا ،على تحقيق الهدف الذى من أجله أنشى التحالف، هذا الاعتراف ،يفترض أن يترجم الى وأقع عملى يفرض مساواة بين أطراف التحالف، وتكافؤاً فى إدارتة وتنظيمه، أو فى الحد الأدنى صيغة يوافق عليها الجميع ،وتعبر فى الوقت نفسه عن الجميع.
بشكل عامّ فإنَّ اي عملية تحالفية تتطلـَّب دراسة المُؤشِّرات الميدانيّة على الأرض، وقراءة زوايا المصلحة في اي عملية توافقية وحين تفز كل أحزاب هذا التحالف المرتقب ترى أن القاسم المشترك بينها هو إستقلالية قرارها فان هذا الالتقاء قد لا يكون كافيا لبناء تحالف اذ ستجد بعض أحزاب الكتلة المتحالفة حرجا كبيرا في عدم الأخذ بأرضيتهم السياسية رغم اعلانهم عن الاستعداد للدخول في ما يسميه التحالف الذي يضمن الى حد ما تجنب الهزات السياسية في الداخل ويمكن من التعامل الجيد مع القضايا الاستراتيجية لكي يحمي النظام الاساسي الذي هو مطلب كل اطرافه العملية.
إن التمييز بين الأحزاب من جهة أيديولوجيتها وتنظيمها وبنيتها تعطي صورة واضحة عن الظاهرة السياسية. غير أن هذه الصورة تبقى ناقصة إذا لم تحاول هذه الأحزاب في عملها الواقعي واليومي دراسته. لذلك فإن حجم الأحزاب وتحالفاتها ومشاركتها أو عدم مشاركتها تبدو عناصر مهمة لفهم هذه التحالفات.
تأثير الحجم على المواقف العملية والممكنة لهذا الحزب أو ذاك مهم جداً. فحجم الحزب هو الذي يحدد تحالفاته. ولكن قوته ليست مرتبطة دائماً بحجمه. فالحزب الصغير الحجم قد يستغل موقعه الوسطي ليعقد تحالفات وإتفاقات محددة تعطيه بالنتيجة دوراً أكبر بكثير من حجمه. إن من بين الأمور المهمة بالنسبة للتحالف، تكمن في أنه كيف يمكن له أن يرسم لنفسه استراتيجية معينة من أجل البقاء والاستمرارية في ممارسة نشاطه وطول مدة حياته. هذه العملية تتمثل في أنه يرسم لنفسه خطة طويلة المدى، وذلك على ضوء المتغيرات البيئية الداخلية منها والخارجية والتي تصل من خلاله إلى وضع مجموعة من الحلول الممكنة والتي على أساسها يتم اختيار الحل الذي تراه أنجع لديمومة التحالف . كل هذه الجهود تلخص قناعات عريضة وتؤمن على أهمية تكاتف جهود كل القوى الوطنية دفاعاً عن الحق في العيش الكريم في بلد آمن مستقر وذلك بالعمل على تحقيق ذلك باستقطاب كل الكفاءات الممكنة وحشد الجماهير خلف تنظيم سياسي قوى قادر على إيجاد صيغة الإجماع القومي بالسرعة اللازمة. فالأمة التي انهار اقتصادها وتفكك مجتمعها وتفشت فيه الممارسات الطفيلية، مهددة الآن في بقائها و الأحزاب التقليدية، تراوح مكانها دون الاهتمام إلا بمصالحها .
عبد الخالق الفلاح – كاتب واعلامي

مع قرب انتهاء تنظيم داعش الارهابي في المعركة الكبرى لتحرير محافظة نينوى ، تدخل الدولة العراقية في مرحلة جديدة وحساسة وهي أكثر حرج من مرحلة سيطرة داعش الارهابي على مناطق العراق ويظهر ان هناك تحالفات قد تظهر للوجود من جديد ويعلن عنها لامحال في القريب . والتي لا بد ان تصب باتجاه تبلور رؤية وطنية لمشروع الدولة العراقية ونمط ادارتها في المرحلة المقبلة. ولايمكن لجهة واحدة تحمل المسؤولية إلا اذا كانت تكاملية وبرؤية وطنية .وهذا ماينقص العراق حالياً و يحتاج الى سنوات ليستعيد عافيته و توازنه ويكون كما هو اهل له كدولة عزيزة مستقلة ثرية بشعبها وخيراتها وتلتحق بالعالم .وكل الكتل والاحزاب المشاركة في ادارة الدولة مسؤولة عن هذا الهوان والتدهور والفساد الذي يشوب مؤسساتها .
معمولاً تتشكل التحالفات في أحيان كثيرة لمقاومة إنفراد جهة معينة بالسلطة فى ظل نظام أوتوقراطى ،او في مرحلة من اجل كسب انتخابات لاسباب عديدة . حيث لا يستطيع حزب بمفرده إزاحته عن السلطة التى يسيطر عليها، بفعل الأمر الواقع، ويستمد من ذلك شرعيته. رغم فشل تلك السلطة في اعطاء شيئ لجماهيرها.وهذا ما يمكن ان نوسم الادارة الحالية والسابقة للعراق بها للمناكفات التي حصلت بينها .
وستتحمل الطبقة السياسية الحالية المسؤولية لان أخطاؤها ساعدت للوصول الى هذه المرحلة العصيبة ولاشك أن ذلك سيمثل الجزء المظلم في تاريخ هذه الطبقة السياسية .لذا يستوجب العمل للمحافظة على وحدة ارضه العراق واحترام سيادته واستقلاله ووحدة شعبه والالتزام بمبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية له وعليه ان يحترم استقلالية البلدان الاخرى وحقه في تقرير مستقبله السياسي بنفسه. على الكتل ان تكون بمستوى المسؤولية في
تحالفات تبنى على اساس حماية البقعة التي عليها والتراضى حول برنامج عمل معلن وواضح ومحدد ،يفصل المساهمة الفكرية والبشرية والاعلامية على أطراف التحالف ، فى كل جبهات عمل التحالف وفق جداول زمنية محددة ، لتحقيق أهداف معلنة ومحدده وواضحه ويمكن قياسها ،فى ظل تقييم دورى لسير العمل فى مناخ شفاف يرعى مصالح الجميع ويحرم التغول عليها إلا لمصلحة عامة ، وحماية للامة والارض التي تعيش عليه.
على ان يعي التحالف الواقع السياسي والاجتماعي الراهن كي لا يتلاشى بسرعة كما شاهدنا في المرحلة السابقة كيف اضمحلت اكثر التحالفات ، ويؤمن بأنه يحتاج للكثير من الجهد والصدق والعزم والعمل الجماعي المؤسسي لتغييره. وبالعمل مع الآخرين لتبلور الرؤى المشتركة وتطور الخطط والبرامج وأساليب العمل والمحك هو دائماً مدى الفائدة للبعض وللجماهير التي تنتظر الخلاص وتحلم بالأمن والاستقرار. بالتالي يفتح التحالف عقله وقلبه لكل مواطن دون تمييز، ويعمل للالتقاء بكل فرد أو تنظيم يشاركه أفكاره وأهدافه الأساسية، ويبحث عن نقاط الالتقاء الفكري وطرح كل فئة قبل نقاط الخلاف، إذا تقاربت رؤاها للتحالف معها،
من هناك تلوح في الافق ان هناك الكثير من التحالفات ستنبثق من جديد حسب المحرك السياسي الموجود في الساحة العراقية وتتزايد كلما اقتربنا من موسم الانتخابات وقد تضمحل كتل وتتشتت تجمعات اخر .
يلاحظ على المطروحة في الساحة السياسية انها ترسخ بشكل متزايد للطائفية وتزيد العوائق بين المكونات وتجعل لكل منها تنظيما معينا يتولى التفاوض حول مضامين معينة ولم تكتف بهذا القدر بل تطلب ضمانات من دول مجاورة .
ان لجوء الأحزاب المختلفة الى ألية التحالف هى إعتراف بعدم قدرة كل حزب منفردا ،على تحقيق الهدف الذى من أجله أنشى التحالف، هذا الاعتراف ،يفترض أن يترجم الى وأقع عملى يفرض مساواة بين أطراف التحالف، وتكافؤاً فى إدارتة وتنظيمه، أو فى الحد الأدنى صيغة يوافق عليها الجميع ،وتعبر فى الوقت نفسه عن الجميع.
بشكل عامّ فإنَّ اي عملية تحالفية تتطلـَّب دراسة المُؤشِّرات الميدانيّة على الأرض، وقراءة زوايا المصلحة في اي عملية توافقية وحين تفز كل أحزاب هذا التحالف المرتقب ترى أن القاسم المشترك بينها هو إستقلالية قرارها فان هذا الالتقاء قد لا يكون كافيا لبناء تحالف اذ ستجد بعض أحزاب الكتلة المتحالفة حرجا كبيرا في عدم الأخذ بأرضيتهم السياسية رغم اعلانهم عن الاستعداد للدخول في ما يسميه التحالف الذي يضمن الى حد ما تجنب الهزات السياسية في الداخل ويمكن من التعامل الجيد مع القضايا الاستراتيجية لكي يحمي النظام الاساسي الذي هو مطلب كل اطرافه العملية.
إن التمييز بين الأحزاب من جهة أيديولوجيتها وتنظيمها وبنيتها تعطي صورة واضحة عن الظاهرة السياسية. غير أن هذه الصورة تبقى ناقصة إذا لم تحاول هذه الأحزاب في عملها الواقعي واليومي دراسته. لذلك فإن حجم الأحزاب وتحالفاتها ومشاركتها أو عدم مشاركتها تبدو عناصر مهمة لفهم هذه التحالفات.
تأثير الحجم على المواقف العملية والممكنة لهذا الحزب أو ذاك مهم جداً. فحجم الحزب هو الذي يحدد تحالفاته. ولكن قوته ليست مرتبطة دائماً بحجمه. فالحزب الصغير الحجم قد يستغل موقعه الوسطي ليعقد تحالفات وإتفاقات محددة تعطيه بالنتيجة دوراً أكبر بكثير من حجمه. إن من بين الأمور المهمة بالنسبة للتحالف، تكمن في أنه كيف يمكن له أن يرسم لنفسه استراتيجية معينة من أجل البقاء والاستمرارية في ممارسة نشاطه وطول مدة حياته. هذه العملية تتمثل في أنه يرسم لنفسه خطة طويلة المدى، وذلك على ضوء المتغيرات البيئية الداخلية منها والخارجية والتي تصل من خلاله إلى وضع مجموعة من الحلول الممكنة والتي على أساسها يتم اختيار الحل الذي تراه أنجع لديمومة التحالف . كل هذه الجهود تلخص قناعات عريضة وتؤمن على أهمية تكاتف جهود كل القوى الوطنية دفاعاً عن الحق في العيش الكريم في بلد آمن مستقر وذلك بالعمل على تحقيق ذلك باستقطاب كل الكفاءات الممكنة وحشد الجماهير خلف تنظيم سياسي قوى قادر على إيجاد صيغة الإجماع القومي بالسرعة اللازمة. فالأمة التي انهار اقتصادها وتفكك مجتمعها وتفشت فيه الممارسات الطفيلية، مهددة الآن في بقائها و الأحزاب التقليدية، تراوح مكانها دون الاهتمام إلا بمصالحها .
عبد الخالق الفلاح – كاتب واعلامي



#عبد_الخالق_الفلاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دول الفوضى واستمرار التصعيد
- زيارة الجبير هل تعني اصلاح ما فات ..؟
- المسارات الصادقة والانانية السياسية
- انتصارات وحدة الارادة والكلم
- انتصارات وحدة الارادة والكلمة
- المنطقة ...الصراعات والتحديات
- حق الشعب من العملية السياسية
- خطوات التوعوية في مواجهة مخاطر المرحلة
- التقارب الخليجي الايراني خطوة مباركة
- سميرة مواقي شذرة الاعلام الشريف
- الهدوء لنبعد الارهاب اولاً
- فشل لغة التهديد والوعيد للرئيس الجديد
- الثقافة والمثقف... الريادة ...والتأثير
- اذا كانت التسويات والمصالحات للبناء
- قرارات ترامب ومؤشرات الانحدار السريع
- بين الوقائع والرقص على المشاعر
- مقارنة في حرية الراَي والتعبير
- امريكا ترامب ... وفشل المراهنات
- وماذا بعد تصدع الارهاب...؟
- بِكم اسودّتِ الأيام بعدَ ضِيائها ( * )


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الخالق الفلاح - على اعتاب التحالفات الجديدة والرؤية الوطنية