أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الخالق الفلاح - اذا كانت التسويات والمصالحات للبناء















المزيد.....

اذا كانت التسويات والمصالحات للبناء


عبد الخالق الفلاح

الحوار المتمدن-العدد: 5425 - 2017 / 2 / 7 - 10:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اذا كانت التسويات والمصالحات للبناء
يعاني العراق من حالى التشرذم والتمزق السياسي فاقت التصور ولم يستنهض من في العملية السياسية بشكل جدي لحد الان لتصحيح الامور لفقدان الارادة الذاتية التي تعكس عقلية تدل على فشلهم في حين ينصب البعض للاخر العداء ويستجدي البعض الاخر الدعم والمساعدة من الاخرين ويجعلون الوطن قرباناً لمن يرغب من الدول في الدخول للمستنقع وظل الوطن يتصارع مع الازمات العظيمة صناعتها محلية متناسين المأسي والالام والتضحيات التي رافقت مسيرته .
بطبيعة الحال ان اي عمل وطني يتم التوافق علية بمعايير دقيقة يكتب لها النجاح اذا اخذت الجوانب الامنية الصالحة والسليمة بنظر الاعتبار وتجرداً من المصالح الانية والبعيدة عن الخصوصية لبناء البلد وتقوية استقلاله والعمل على تعزيز الجبهة الداخلية وتقوية اواصره وفي الوقت نفسه يعمل على تغيير الصورة السيئة التي رسمت عن العراق ويخلق مع حكومته بصمة مستقلة عن بعض حكومات المنطقة المعروفون بالعمالة ولتكريس الهيمنة الغربية و الدولية على الشرق الاوسط مما يثير تلك الدول خوفاً من السقوط والانهيار لانها تعيش على ارض رخوة.
لا يمكن ان ننكر ان اكثر المنادون بالإصلاح في العراق ليسوا أعداء للوطن ، وليسوا أعداء للنظام الذي يعتبرونه ركيزة الاستقرار والأمان والوحدة المنشودة ، فأبناء الوطن هم الحماة المدافعون الحقيقيون عن عزته وكرامته وديمومته ، وهم ابعد من أولئك الطارئين على نظامه وشعبه الذين لايحضون اليوم بالتأييد الجماهيري من ابناء مناطقهم بسبب تعاونهم مع الارهاب وتأييد اعمالهم او هروبهم الى الخارج ليعتاشوا على موائد الرذية والنفاق باسم الشرفاء ، فالإصلاح إن حدث يتعززبمشاركة المتضررين من ابناء الشعب المختلفة من الشبك والكورد الفيليين واليزيدية والمسحيين والصابئة لانهم من الركائز الاساسية في المجتمع ولايقاف الديكتاتوريات الكبيرة لصالح احترام حقوق المكونات الصغيرة وعدم الاستهزاء بحجمهم ورفض منهجية الاقصاء و سيشكل لا محال تحديا وخطرا على مصالح المتربصين الضيقة افكارهم ، الشعواء خصلتهم ، و التي تمتعوا بها على حساب الوطن والمواطن .
ان المصالحات المجتمعية تعني الالتزام المتبادل بين الاطراف الموافقة بالعملية السياسية او الراغبة بالانخراط بها وهي الركيزة التي تُترجم على شكل أوامر وإجراءات وتشريعات تخدم كل طوائفه وقومياته دون تمييز ورفض مبدا التنازل احادي الجانب على حساب مصالح الوطن ، وهذا هو فعل الدولة بكل مؤسساتها التي عليها ان تاخذ التسوية الوطنية بنظر الاعتبارفي المرحلة التالية وسن قوانينها ، فلا يعني تقديم الرؤى والشروع بالتفاوض للوصول الى تسوية وطنية ايقاف عجلة الدولة لان مبادرة التسوية الوطنية مساراستراتيجي تستمر معه فعاليات ومسؤوليات ومهام وواجبات والتزامات الدولة التي تحقق التسوية السياسية التاريخية التي يريدها ابناء الشعب .
رجال العراق المخلصون لايجاملون على حساب القضايا الوطنية .فقضية مواجهة الارهاب والتصدي له مهمة صعبة تحتاج الى وحدة الكلمة والعمل المشترك في كل المجالاته. جميع أطياف العراق توحدت ضد داعش، والبعض من السياسيين مازالوا بعيدين عن عملية المصالحة ولا يرغبون بها لأنهم مستفيدين من هذا الوضع انتخابيا وفي مؤسسات معينة ويرفضون تحقيق المصالحة الحقيقية .
المجتمع لايمكن ان ينسى حقوق العراقيين الذين ضحوا وخسروا أرواحاً واموالاً واعراض، وان لا تكون المصالحة على حساب الدم العراقي، وعلى حساب الشرف العراقي، فان الاحرى بالسياسيين في التحالف الوطني الذين يدعون للمبادرة ولا نشك بمبادرتهم ان يتعظوا قط من الماضي وينصفوا العوائل التي قتل ابناءها واستباح شرفها وسلبت اموالها بأخذ الثأر من الارهابيين وارجاع الحق لأهله قبل طرح مبادرات اقل ما يقال عنها تسوية خضوع واذلال لا اكثر ولا اقل. لا يمكن لأي مصالحة وطنية حقيقية او تسوية سياسية يكتب لها النجاح في البلاد اذا لم تتوفر لها مقومات النجاح ومنها:
"ضرورة ان يصاحب التسوية السياسية المعطلة في الوهلة الاولى بين الكتل السياسية نفسها اساساً لان هناك القليل من السياسيين لايرغبون بتحقيق المصالحة الحقيقية بين مكونات المجتمع كونهم مستفيدين من الوضع الحالي" رغم قلتهم الا أنهم قادرين على عرقلة أي خطوات لتحقيق المصالحة بدعم من الخارج عليه ان تكون الخطوة الرئيسة عزل هؤلاء وطردهم من العملية السياسية وخلق قانون يرسم خارطة طريق يضع آليات للعمل بقضايا البلد المهمة ، و في صدق النوايا للكتل السياسية بالدرجة الأولى ثم تنعكس على الشارع العراقي ، كما من الضرورة تعديل بعض فقرات الدستور المبهمة وذات الاوجه المختلفة ، وتطوير العلاقات مع دول الجوار بشكل اعمق واصلاح اسباب العزوف دون المساس بكرامته وتعزيزها مع الاخرين اقليميا وعربيا ودوليا وان تكون نابعة من ارادة حرة للشعب العراقي.
يجب ان تكون مبادرة لإصلاح ما دمر من نفسية المواطن العراقي والقضاء على اي نفس طائفي ولتأسيس حقيقي للوحدة المجتمعية لما بعد القضاء على الارهاب بلا اي تدخل سياسي ، واعادة وتعزيز اللحمة المجتمعية ، والتسوية السياسية يجب ان تكون مشروعا مجتمعيا وبتدخل كل المرجعيات الشعبية و السياسية والدينية وخبراء في القانون ووجهاء من الطيف الخلوق الحريص على عزة العراق ارضاً و شعباً . المصالحة السياسية والمجتمعية الوطنية مهمة تاريخية ترمي لعراق متعايش خالٍ من العنف والتبعية، وتنجز السلم الأهلي وتوفر البيئة المناسبة لبناء الدولة، وتشارك فيها كافة فئات المجتمع العراقي العرقية والدينية بما فيها المرأة والشباب ومنظمات المجتمع المدني وتضع جميع الأطراف العراقية أمام التزامات متبادلة وضمانات ضمن سقوف زمنية محددة تلتزم بها الأطراف لانجازها لانها من الامور الحياتية والستراتيجي العادلة والشاملة والمقبولة صيغة لإنقاذ العراق، وأنها الأفضل لمجتمعنا ودولتنا، ليس فقط لإنهاء الخلاف على قضايا الدولة بل تسعى لإعادة بناء الدولة لضمان استمرارها وتقويتها في وجه تحديات الإرهاب يعني حفظ ألامن والعدالة والا ستقرار وتنشيط التنمية و القضاء على الفوضى والجريمة المنظمة والفساد الاداري والمالي


يعاني العراق من حالى التشرذم والتمزق السياسي فاقت التصور ولم يستنهض من في العملية السياسية بشكل جدي لحد الان لتصحيح الامور لفقدان الارادة الذاتية التي تعكس عقلية تدل على فشلهم في حين ينصب البعض للاخر العداء ويستجدي البعض الاخر الدعم والمساعدة من الاخرين ويجعلون الوطن قرباناً لمن يرغب من الدول في الدخول للمستنقع وظل الوطن يتصارع مع الازمات العظيمة صناعتها محلية متناسين المأسي والالام والتضحيات التي رافقت مسيرته .
بطبيعة الحال ان اي عمل وطني يتم التوافق علية بمعايير دقيقة يكتب لها النجاح اذا اخذت الجوانب الامنية الصالحة والسليمة بنظر الاعتبار وتجرداً من المصالح الانية والبعيدة عن الخصوصية لبناء البلد وتقوية استقلاله والعمل على تعزيز الجبهة الداخلية وتقوية اواصره وفي الوقت نفسه يعمل على تغيير الصورة السيئة التي رسمت عن العراق ويخلق مع حكومته بصمة مستقلة عن بعض حكومات المنطقة المعروفون بالعمالة ولتكريس الهيمنة الغربية و الدولية على الشرق الاوسط مما يثير تلك الدول خوفاً من السقوط والانهيار لانها تعيش على ارض رخوة.
لا يمكن ان ننكر ان اكثر المنادون بالإصلاح في العراق ليسوا أعداء للوطن ، وليسوا أعداء للنظام الذي يعتبرونه ركيزة الاستقرار والأمان والوحدة المنشودة ، فأبناء الوطن هم الحماة المدافعون الحقيقيون عن عزته وكرامته وديمومته ، وهم ابعد من أولئك الطارئين على نظامه وشعبه الذين لايحضون اليوم بالتأييد الجماهيري من ابناء مناطقهم بسبب تعاونهم مع الارهاب وتأييد اعمالهم او هروبهم الى الخارج ليعتاشوا على موائد الرذية والنفاق باسم الشرفاء ، فالإصلاح إن حدث يتعززبمشاركة المتضررين من ابناء الشعب المختلفة من الشبك والكورد الفيليين واليزيدية والمسحيين والصابئة لانهم من الركائز الاساسية في المجتمع ولايقاف الديكتاتوريات الكبيرة لصالح احترام حقوق المكونات الصغيرة وعدم الاستهزاء بحجمهم ورفض منهجية الاقصاء و سيشكل لا محال تحديا وخطرا على مصالح المتربصين الضيقة افكارهم ، الشعواء خصلتهم ، و التي تمتعوا بها على حساب الوطن والمواطن .
ان المصالحات المجتمعية تعني الالتزام المتبادل بين الاطراف الموافقة بالعملية السياسية او الراغبة بالانخراط بها وهي الركيزة التي تُترجم على شكل أوامر وإجراءات وتشريعات تخدم كل طوائفه وقومياته دون تمييز ورفض مبدا التنازل احادي الجانب على حساب مصالح الوطن ، وهذا هو فعل الدولة بكل مؤسساتها التي عليها ان تاخذ التسوية الوطنية بنظر الاعتبارفي المرحلة التالية وسن قوانينها ، فلا يعني تقديم الرؤى والشروع بالتفاوض للوصول الى تسوية وطنية ايقاف عجلة الدولة لان مبادرة التسوية الوطنية مساراستراتيجي تستمر معه فعاليات ومسؤوليات ومهام وواجبات والتزامات الدولة التي تحقق التسوية السياسية التاريخية التي يريدها ابناء الشعب .
رجال العراق المخلصون لايجاملون على حساب القضايا الوطنية .فقضية مواجهة الارهاب والتصدي له مهمة صعبة تحتاج الى وحدة الكلمة والعمل المشترك في كل المجالاته. جميع أطياف العراق توحدت ضد داعش، والبعض من السياسيين مازالوا بعيدين عن عملية المصالحة ولا يرغبون بها لأنهم مستفيدين من هذا الوضع انتخابيا وفي مؤسسات معينة ويرفضون تحقيق المصالحة الحقيقية .
المجتمع لايمكن ان ينسى حقوق العراقيين الذين ضحوا وخسروا أرواحاً واموالاً واعراض، وان لا تكون المصالحة على حساب الدم العراقي، وعلى حساب الشرف العراقي، فان الاحرى بالسياسيين في التحالف الوطني الذين يدعون للمبادرة ولا نشك بمبادرتهم ان يتعظوا قط من الماضي وينصفوا العوائل التي قتل ابناءها واستباح شرفها وسلبت اموالها بأخذ الثأر من الارهابيين وارجاع الحق لأهله قبل طرح مبادرات اقل ما يقال عنها تسوية خضوع واذلال لا اكثر ولا اقل. لا يمكن لأي مصالحة وطنية حقيقية او تسوية سياسية يكتب لها النجاح في البلاد اذا لم تتوفر لها مقومات النجاح ومنها:
"ضرورة ان يصاحب التسوية السياسية المعطلة في الوهلة الاولى بين الكتل السياسية نفسها اساساً لان هناك القليل من السياسيين لايرغبون بتحقيق المصالحة الحقيقية بين مكونات المجتمع كونهم مستفيدين من الوضع الحالي" رغم قلتهم الا أنهم قادرين على عرقلة أي خطوات لتحقيق المصالحة بدعم من الخارج عليه ان تكون الخطوة الرئيسة عزل هؤلاء وطردهم من العملية السياسية وخلق قانون يرسم خارطة طريق يضع آليات للعمل بقضايا البلد المهمة ، و في صدق النوايا للكتل السياسية بالدرجة الأولى ثم تنعكس على الشارع العراقي ، كما من الضرورة تعديل بعض فقرات الدستور المبهمة وذات الاوجه المختلفة ، وتطوير العلاقات مع دول الجوار بشكل اعمق واصلاح اسباب العزوف دون المساس بكرامته وتعزيزها مع الاخرين اقليميا وعربيا ودوليا وان تكون نابعة من ارادة حرة للشعب العراقي.
يجب ان تكون مبادرة لإصلاح ما دمر من نفسية المواطن العراقي والقضاء على اي نفس طائفي ولتأسيس حقيقي للوحدة المجتمعية لما بعد القضاء على الارهاب بلا اي تدخل سياسي ، واعادة وتعزيز اللحمة المجتمعية ، والتسوية السياسية يجب ان تكون مشروعا مجتمعيا وبتدخل كل المرجعيات الشعبية و السياسية والدينية وخبراء في القانون ووجهاء من الطيف الخلوق الحريص على عزة العراق ارضاً و شعباً . المصالحة السياسية والمجتمعية الوطنية مهمة تاريخية ترمي لعراق متعايش خالٍ من العنف والتبعية، وتنجز السلم الأهلي وتوفر البيئة المناسبة لبناء الدولة، وتشارك فيها كافة فئات المجتمع العراقي العرقية والدينية بما فيها المرأة والشباب ومنظمات المجتمع المدني وتضع جميع الأطراف العراقية أمام التزامات متبادلة وضمانات ضمن سقوف زمنية محددة تلتزم بها الأطراف لانجازها لانها من الامور الحياتية والستراتيجي العادلة والشاملة والمقبولة صيغة لإنقاذ العراق، وأنها الأفضل لمجتمعنا ودولتنا، ليس فقط لإنهاء الخلاف على قضايا الدولة بل تسعى لإعادة بناء الدولة لضمان استمرارها وتقويتها في وجه تحديات الإرهاب يعني حفظ ألامن والعدالة والا ستقرار وتنشيط التنمية و القضاء على الفوضى والجريمة المنظمة والفساد الاداري والمالي
عبد الخالق الفلاح كاتب واعلامي



#عبد_الخالق_الفلاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرارات ترامب ومؤشرات الانحدار السريع
- بين الوقائع والرقص على المشاعر
- مقارنة في حرية الراَي والتعبير
- امريكا ترامب ... وفشل المراهنات
- وماذا بعد تصدع الارهاب...؟
- بِكم اسودّتِ الأيام بعدَ ضِيائها ( * )
- مكافحة الارهاب والانتصارات وذريعة التسوية
- اضاءات مشرفة من تاريخ الكورد الفيلية
- تركيا بين تقليل الاعداء وزيادة الاصدقاء
- بمناسبة اعتلاء نصب شهداء الكورد الفيليين
- التسوية المجتمعية...المعاني والدلالات
- الموت المبكر للتسوية المطروحة
- العودة الى لقمة الخبز
- خطوات النجاح في توسيع العلاقات
- حرامي لا تصير من السلطان لا تخاف
- للناس المحبة وعلى الارض السلام
- انتصارات حلب...السهم القاتل
- ثقافة حكومة السلطة ، وسلطة الشعب
- مدينتي تتوشح بالامنيات
- المطلوب الجود بالنفس لا ( التسويات )


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الخالق الفلاح - اذا كانت التسويات والمصالحات للبناء