تعازي لوفاة الزميل الكاتب محمد الرديني

الرحمة للفقيد وخالص العزاء لأسرته الكريمة ومحبيه والقراء ولمؤسسة الحوار المتمدن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ خليل الجنابي المحترم

ببالغ الأسف قرأت الآن هذا الخبر المحزن

كنا في ضيافته يوميا، وأكاد لا أتصور خلوّ الصفحة الأولى من اسمه الكريم ومن كتاباته اللاذعة

كان يعتذر لنا عن تأخره في الردود علينا لوعكة بسيطة ألمّت به، أما أن يتجاسر الموت على إرادته الصلبة ونزعته القوية إلى الحياة فهذا يجعلنا نرتعد فعلا من هذا الزائر الحقير الذي يخطف أحبابنا غفلةً

كان نبض المواطن الشريف، والعين المحدّقة بنواقص النفس البشرية،والأذن المرهفة التي تلتقط الخبر فتحلله ببصيرة واعية

ما أشدّ الخسارة
التعازي الصادقة لأهله الكرام والبقية في حياتهم وأعمار أهلنا وأصدقائنا في هذا الموقع العزيز

وشكراً لحضرتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعزية بوفاة ألزميل ألكاتب محمد ألرديني.. أتقدم بأحرِّ ألتعازي لعائلة ألفقيد داعياً مِنَ اٌلله ألعلي ألقدير أن يسكنه فسيح جناته وَلعائلتهِ ألصبر وَألسلوان وَإنا لله وَإنا إليه راجعون.. وَشُكراً للسَيِّد خليل ألجنابي علَى إهتمامهِ وَنقلهِ ألخبر.. ألكاتب حميد ألواسطي

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعرفت على الإنسان محمد الرديني, من الحوار. وتابعت بعض كتاباته. اختلفنا مرات.. والتقينا عدة مرات. كان إنسانا صادقا مع نفسه, ومع تطور الأحداث ببلدان مولدنا الحزينة اليائسة البائسة... وسوف نفتقد إليه بهذا الموقع.. حيث يولد فكر ويموت آخر...
أتقدم لعائلته بكل واجبات التعزية والاحترام...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

راح تبقي بكلوبنا للابد
هاي تاليها الدنيا
حزن ثم حزن
فراك
ووحدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله يرحمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليوم وقف امامي الراحل الشاعر محمد سعيد الصكَار بقامته وابتسامته ...تذكرت فرحه وهو يقرأ لك و تذكرته حين قال انه استعار كتب من مكتبة والدك الراحل...تذكرت اخر ما قاله لك طبيب القلب ...قال لك اترك هموم العراق ليرتاح قلبك...ستقتلك تلك الهموم ...تركته و لم تترك الهموم
توقف قلبك الذي اتعبه حال العراق ...ذهبت و انت بشوق للبصرة و قرنة اللقاء الارحب الاوسع و جي كور و خمسة ميل و العشار و الوطني و التنومة
نم فالنوم حتم
ومصيرنا يوما ننم
ما جئت ارثيك
وهل يرثى عاليا علم
ما جئت ارثيك
وهل ترثى الكرامة والشيم
ما جئت ارثيك
وهل ترثى المواقف والقيم
ما جئت ارثيك
وهل لمثلي في رثاؤك فم
.........................
لك الذكر الطيب ايها الطيب...كنا نتمنى اللقاء...لكنه الموت الذي يعرف وقته و لا نعرف توقيتاته
ستبقى فينا و معنا ...لك الذكر الطيب و لذويك ومحبيك الصبر

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ينهي ملخص سيرته المنشور على الموقع بـ :

(((احلم في سنواتي المقبلة ان اتخصص في الكتابة للاطفال فهم الوحيدون الذين يقرأون)))


كنت دائما تحلم بمستقبل أفضل وتعمل من أجله يا أديبنا الجميل فلم يمهلك القدر وقتا لتحقق أحلامك

شكرا لكل بسمة وضعتها على الشفاه ولاطلالتك الأدبية التي كانت دوما بلسما على القلوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نقدم التعازى الى اهله ومحبيه والاصدقاء بوفاته له الخلود والصبر والسلوان لاحبائه وعائلته الكريمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت من المتابعين والمعجبين بكتاباته التي تدل على نقائه وحرصه على حرية وطنه وشعبه.
للفقيد الرحمة ولذويه حسن العزاء وطول البقاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه حال الدنيا .. يرحل الاخيار بهدوء .. اما الاشرار .. فلا يرحلون بهدوء
رحم الله محمد الرديني
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محمد الرديني , كان كاتبا صادقا مع قراءه, السع ظهور احزاب الآسلام السياسي بالسوط وبالكلمة , كان شجاعا مناصرا للحق العراقي , في كشف الفاسدين من حكام العراق , صوررته البهية كانت تتصدر كل يوم في مقدمة كتابه في الحوار المتدمن , الذكر الطيب والعزاء وكل العزاء لذويه وعائلته الكريمة , كانت صدمة قوية لي لم اكن اتصور انه ودعنا وبهذه السرعة, والى الآبد

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد كنت احد المتابعين لكتاباته التي تدلل على حبه الكبير للعراق وتعلقه به.
فله الذكر الطيب ابد الدهر وتعازيي الحارة لاهله واحبائه وكل قرائه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بِسْمِ اٌلله.. وَبَعد، قِصَّة حقيقيَّة.. وَهُوَ تعليق أرسلته علَى مَقالة (رادود للبيع) للأخ ألزميل ألكاتب ألساخر ألراحل محمد الرديني، وَقد أُعجِبَ الرديني بالتعليق وَطلبَ مِني ألإذن أن يستعيره في مقالةٍ فأذنت له بكُلِّ سرور، وَألتعليق أو ألقِصَّة هِيَ بعنوان (شيخ عشيرة للبيع) : هُناك شخص مَطلوب عشائريّاً وَعليه أن يَحضر للفصل (فصل عشائري) وَمُتوقع أن يَطلبون منه بحدود 20 مليون دينار عِرَاقي.. فأخذ يَبحث عن شيخ عشيرة (شاطر) ليَكون بجانبهِ ليُقلل ألفصل إلى أقل حدٍ مُمكن فوَجد شيخ (للبيع) فقال لهُ ألشيخ : هاي بَسيطة أنا أگدر أقلله إلك لِحَد 5 مليون بَسّ تنطيني (تعطيني) إلي مليونين ليگدام (مُقدَّماً).. حتى أمشيلك بيهَا. وَإذا تنطيني خمس ملايين أگدر أفرّهَا عليهم !! يعني أخليك أنتَ صاحب ألحگ (ألحق) وَتطلبهم إبفصل شتگول (مَاذا تقول؟: هَلْ أنتَ مُوافق) ...!! حميد ألواسطي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اود بعد الاسف على رحيل زميلنا طيب الذكر و الذكرى ابو رامز العزيز محمد الرديني ان اقول
انه له الذكر الطيب كان مريض في القلب منذ سنوات و قد اجريت له عدة عمليات جراحية و كان قلبه الطيب يعمل بالبطارية...و اعتقد كانت اخر عملية تنشيط او تبديل تلك البطارية اجريت قبل ايام
له الذكر الطيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---