أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن صالح الشنكالي - الملك جبريل هو طاووس ملك














المزيد.....

الملك جبريل هو طاووس ملك


حسن صالح الشنكالي

الحوار المتمدن-العدد: 5417 - 2017 / 1 / 30 - 20:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


طاووس ملك
ذكره الامام اوالعالم زكريا محمد بن محمود القزويني في كتابه عجايب المخلوقات وغرائب الموجودات
انه يسمى بالروح وهو يقوم صفاً والملائكة كلهم صفاً وذلك لكرامته عندَ الله تعالى وعظمته وانما سمي روحاً لان كل نفس من انفاسه يصير روحاً لحيوانٍ وذكر ان هذا ملك وَكَلهُ الله تعالى بادارة الافلاك وحركات الكواكب وربما تحت فلك القمر من العناصر والمولدات من المعادن والنبات والحيوان وهو اكبر من الفلك واقوى منه واعظم واشرف واعلى من الخلائق والجسيمات وهو قادر على تسكين الافلاك وكما هو قادر على تجزئتها والتحامها
ويؤكد ذلك القول المجيد ... اف دنيا جرخا وفلكا همو بفروارا خوديا وبدستي طاووس ملكا ... واف دنيا فتلا وكرا
هذا يؤيد ان هذا الكون عبارة عن افلاك ومدارات وتدور بحركتين مختلفين وبتوكيل من الله وبيد طاووس ملك
ويقول عليه السلام في قصيدته البرق سيفي والكوركر (الرعد)حسي الهواء نفسي
وكما يعرف الامام القزويني طاووس ملك عليه السلام من خلال تعريف الملك جبريل عليه السلام في صفحة 63 من نفس المصدر: هو امين الوحي وخازن القدس والناموس الاكبر وطاووس الملائكة
جاء في الخبر ان النبي قال للجبريل ع س اريد ان اراك على صورتك فقال له لا تطيق ذلك. فلما راه بشكله الحقيقه اخشي عليه
فلما عاد لشكله المعتاد قال له النبي ما ظننت ان احدا من خلق بهذه الصورة.
وان جبريل من افضل الملائكة له ستة اجنحة في كل واحدة مائة جناح وله وراء ذلك جناحان لا ينشرهما الا عند هلاك القرى .
المصادر
.......
عجايب المخلوقات وغرايب الموجودات
تصنيف: الامام زكريا بن محمد بن محمود القزويني. ص 63
بعض سبقات من الاقوال. الايزيدية المجيدة



#حسن_صالح_الشنكالي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليوم العالمي للمعلم
- المؤامرات الدولية على الاكراد مستمرة ما السبب في ذلك
- ترميم مزار شرفدين
- بين الحق والباطل
- اسباب هجرة الايزيديين الى خارج العراق
- الايزيدون بين جرائم داعش وجرائم البرلمان الى اين
- اخي المسلم المعتدل عليك محاربة التطرف قبل غيرك
- هل لازلت الامة العربية خير امة اخرجت للناس؟
- المجلس الايزيدي الأعلى
- اشادة وحقيقة
- الاستقرار الامني من الاستقرار السياسي
- ناشط
- عندما ياتي المساء
- لماذا الهجرة بالنسبة الايزيديين الى الخارج


المزيد.....




- وفاة شاب داخل المسجد الأموي بدمشق.. والداخلية السورية تعلّق ...
- اعتقال حاخامات يهود خلال احتجاجات في واشنطن ونيويورك للمطالب ...
- زياد الرحباني.. خاطب الوعي وانتقد الطائفية بأعماله الفنية
- وزير التراث الإسرائيلي يدعو لاحتلال قطاع غزة كاملا والتخلي ع ...
- خارج الحدود.. الإخوان يعيدون تشغيل -ماكينة التحريض- ضد مصر
- قصة النفوذ اليهودي في بنما
- موقع أميركي: الكنيسة العالمية فشلت بواجبها إزاء الإبادة في غ ...
- منذ “الربيع العربي”.. هل تمكنت دول الخليج من تحييد الإسلام ا ...
- -هددوا سلامة الركاب أم غنوا بالعبرية؟-.. حملة على طيار بعد ط ...
- إقامة مراسم أربعين شهداء الحرب الأخيرة بحضور قائد الثورة الا ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن صالح الشنكالي - الملك جبريل هو طاووس ملك