أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن صالح الشنكالي - بين الحق والباطل














المزيد.....

بين الحق والباطل


حسن صالح الشنكالي

الحوار المتمدن-العدد: 5026 - 2015 / 12 / 27 - 12:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اجعلني أرى الحق في تصرفاتك وفي أخلاقك
لا تقنعني بأقوالك وأحاديثك وتبيح لنفسك كل حرام حلال
فمنطق العقل يقول وبدون نقاش وأحاديث وآيات أن ما تقوم به باطل
.... السبي:باطل.... الاغتصاب :باطل... القتل باطل
التفجير:باطل .... التهجير:باطل ... السرقة(الغنائم) :باطل
وان كنت تقرأ القرآن فراجع الآية الكريمة:
(وجعلناكم شعوبا وقبائل لتتعارفوا وان أكرمكم عند ربكم اتقاكم)
فاتقوا الله في الاغتصاب وتحكموا بغرائزكم الصحراوية ،
واتقوا الله في القتل، واتقوا الله في تفجير المنازل،
وأماكن العبادة من مزارات ايزيدية وأضرحة الأنبياء والأولياء والكنائس والجوامع والحسينيات
ودعواالناس تعبد كيفما يشاء.
أن كانت عندك رسالة القي بسيفك جانبا ،ودعني اقتنع بدعواتك دون رعب أو تهديد بالقتل والسبي ودفع الجزية.
الإيمان اعتقاد وإجبار الناس على اعتناق فكر معين إرهاب وليس أيمان
أقنعني بأفعالك ان ما تقوم به حق وأقنعني بأفكارك وليس بسيفيك اني على باطل
فلم اقم بقتلك وأنت امن فانا باطل .... وإن سبيت بناتك فانا باطل
وإن منعت ما تعبد فانا باطل ..... وإن غزوت قراكم ومدنكم طمعا بمالكم ونسائكم ومراعيكم فانا باطل
إن ذبحت أطفالكم كالنعاج لأنك مختلف عني فانا باطل
راجع نفسك وتذكر أن ايزيدية سنجار كانوا ملاذا أمنا لكل مسلم من لا ملاذ له، وحموه بدمائهم وجعلوه كريقهم الدم (أخا بالدم)
كل ما كنت تحتاجة من صنع يدي ايزيدي سنجار
البيت الذي كنت تسكنه بناه الايزيدي. الطعام والغذاء والأموال والسيارات كانت بفضل الايزيدي ولم يحدث خرق غير اخلاقي كان يتقنون إعمالهم بشرف وأمانة وكانوا اخوة لنسوانكم وبناتكم.
فمن هو الحق ؟ومن هو الباطل؟ ومن هو المعتدي؟ ومن هو المعتدى عليه؟



#حسن_صالح_الشنكالي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسباب هجرة الايزيديين الى خارج العراق
- الايزيدون بين جرائم داعش وجرائم البرلمان الى اين
- اخي المسلم المعتدل عليك محاربة التطرف قبل غيرك
- هل لازلت الامة العربية خير امة اخرجت للناس؟
- المجلس الايزيدي الأعلى
- اشادة وحقيقة
- الاستقرار الامني من الاستقرار السياسي
- ناشط
- عندما ياتي المساء
- لماذا الهجرة بالنسبة الايزيديين الى الخارج


المزيد.....




- من سوريا إلى ألمانيا .. العنف الطائفي وصل الشتات السوري
- صحيفة سويسرية: الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط بين التهديد ...
- حركات يهودية مناهضة للصهيونية تتحدى إسرائيل من أوروبا
- وفاة شاب في الجامع الأموي.. السبب يشعل مواقع التواصل
- الأردن.. النيابة تستدعي -متسترين- على أملاك جماعة الإخوان
- مقتل الشاب يوسف اللباد بعد اعتقاله بالجامع الأموي يثير جدلا ...
- النيابة الأردنية تستدعي متهمين -بالتستر- على أملاك جماعة الإ ...
- مكتبة الفاتيكان.. صرح تاريخي وإرث معرفي يمتد لقرون
- فلسطين.. ملثمون يعتدون بالضرب على رئيس بلدية الخليل أثناء خر ...
- سوريا: وزيرا الداخلية والعدل يتعهدان بمحاسبة المتورطين في حا ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن صالح الشنكالي - بين الحق والباطل