أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - داود سلمان الشويلي - منهجية ( العقل الاسلامي) قراءة اولية في منهجية الاسناد















المزيد.....

منهجية ( العقل الاسلامي) قراءة اولية في منهجية الاسناد


داود سلمان الشويلي
روائي، قصصي، باحث فلكلوري، ناقد،

(Dawood Salman Al Shewely)


الحوار المتمدن-العدد: 5395 - 2017 / 1 / 7 - 02:11
المحور: الادب والفن
    


منهجية ( العقل الاسلامي)
قراءة اولية في منهجية الاسناد
داود سلمان الشويلي
من خلال متابعتي ( قراءة وتأليفا ) للفكر الاسلامي – منذ بدأت الكتابة فيه الى يومنا هذا ، أي منذ القرن الاول الهجري- توصلت الى نتيجة مفادها ان هناك منهجية خاصة به ، يمكن ان نطلق عليها بمنهجية ( العقل الاسلامي ). هذه المنهجية عمادها الاساس هو : صحة الاسناد ، واعلاء الخبر المتواتر ، واعطاءة الاولوية .
ان كل رجال الدين – فقهاء ومفسرين ومؤرخين - والمفكرين والكتاب الذين ينطلقون من فكر اسلامي يتبعون هذه المنهجية عندما يتناولوا قضية ما في الفكر الاسلامي.
ان صحة الاسناد ليست هي صحة المتن ، حيث تكون هذه الصحة لها علاقة بالرجال الناقلين للخبر ( حديث نبوي ، او خبر ما ) ، وقد اسسوا لعلم اسموه علم الرجال ، وفرعوا منه علم اطلقوا عليه اسم علم (الجرح والتعديل ).
فعلم الرجال ، وعلم الجرح والتعديل ، هما من مرتكزات هذه المنهجية ، فلا يمكن ان يكون الاسناد صحيحا ، بالنسبة لهم ، ما لم يفحص الرجال الناقلين من قبل علمي الرجال وعلم الجرح والتعديل ، حيث يقوما هذان العلمان بفحص الرجال الذين نقلوا الخبر من حيث : قوة اسلامهم ،وسلامتهم الفكرية والعقلية ، ومن حيث العقيدة ،او المذهب الذي يعتنقونه ، و امور اخرى .
في هذه الحالة يدخل التأثير الشخصي في النظر الى الرجال ، وكذلك المذهبية التي لم يتخلص منها احدا .
وقد اعتمد الاسناد هذا على ( العنعنة ) أي نقل الخبر عن السابق او المجايل، اذ ينقل الخبر – الاحاديث النبوية على سبيل المثال – من السلف الى الخلف ، او من محدث ، او اخباري معاصر لشخص اخر ناقل لهذا الخبر ، وهكذا.
وقد وضع شروط الاخذ الصحيح من الرجال ،البخاري الذي كتب الصحيح خلال 27 سنة ، حيث وضع الشروط التي يجب ان يتصف بها الرجال للاخذ منهم الخبر ، او الحديث.
وابتداء من الامام ابو حنيفة ( 80 – 150 هـ) الذي عبر خير تعبير عن فكر اسلامي يعتمد النظر والرأي في موضوع الاسلام ، الذي اصّل لمدرسة اعتمدت على الرأي ( مدرسة الرأي ) ، لانها اساسا لا تثق بالمرجعية النبوية للحديث خاصة ، فقد ظل هذا الرجل يفكر، ويعطي رأيه في كل ما صادفه من امور فقهية ، حتى انه لم تصح عنده من الاف الاحاديث سوى سبعة عشر حديثا كما قال ابن خلدون ، ولكن الرجال الذين جاؤوا من بعده اخذوا بكل الاحاديث ، واستغلوا هذه المنهجية في الاسناد.
ثم جاء الامام مالك بن انس ( 97 – 179 هـ ) الذي اعاد مرة اخرى تلك المنهجية للعمل،فاعتمد الاحاديث اعتمادا كليا ، وبعنعنة رجالها، في وقت لم تكن الاحاديث قد جمعها البخاري ولا مسلم ،الا انه تزعم هذه المدرسة التي سميت بـ (مدرسة الحديث) والتي وقفت امام مدرسة الرأي على الضد،واصبحت سلفية في نقل الاحاديث ، فالمعقول – في هذه المدرسة – هو ما عمل به السلف اعتمادا على السند لا المتن.
ثم جاء ابو الحسن الاشعري (260 – 324 هـ ) ليؤصل هذه المدرسة ، ولتبقى هذه المدرسة الى يومنا هذا والتي تعتمد الاسناد ، لا منطق العقل التاملي ، والتحليلي ، العلمي البرهاني ، او اعتماد القرآن لمعرفة صحة الحديث ، او كما قيل ( اذا تعارض الحديث مع القرآن فاضرب بالحديث عرض الحائط).
اما المتوكل العباسي فبمعاداته للمعتزلة اصحاب العقل - بعد اخذهم زمام الامور ، وما قاموا به بما سمي بمحنة القرآن ،و اضافة للاشعري الذي كان معتزليا في بداية حياته ثم تحول عنهم – الذين قضي عليهم ، وعلى تفضيلهم للعقل مقابل النقل،فبدأ الجمود يدب في جسد العقل الاسلامي ،ومن ثم اخذ بالانحطاط ، وظل هذا العقل محافظا على اليقينيات التي صيغت من قبل هذا الاشعري الذي اعتمد المنهجية ذاتها.
ان المسلمين بكافة طوائفهم ومذاهبهم ظلوا منذ اكثر من الف عام يلوكون الافكار والمقولات التي قيلت منذ ذلك الزمن ، فلم يعد العقل عندهم عقلا تأمليا ، تحليليا، عقل برهاني ،علمي ... غاب عنه العلم وبراهينه ، وغاب عنه التأمل في القضايا والمسائل ، وغاب عنه التحليل .
ظل الاسناد وصحته هو الهاجس الاول والاخير لمن عمل في حقل الفكر الاسلامي ،وفي حقل الفقه الاسلامي ، وفي حقل التاريخ الاسلامي ، فكل خبر يروى يفحص اسناده دون متنه ، حتى تنوسي ما عداه .
***
ولكي نكون قريبين مما نقول ، انه من الطريف ان يأتي شخص بعد (227) عاما من وفاة النبي ليدون تلك الاحاديث ، ذلك هو: محمد بن اسماعيل البخاري، في صحيحه المعنون : الجامع المسند الصحيح المختصر من امور رسول الله وسنته وايامه (1 )، أي بعد ان مات الصحابة جميعا ، وكذلك التابعين ، وتابعي التابعين، فراح يجمع الاحاديث والروايات من افواه تابعي التابعين مستنداً على صحة السند- حسب رأيه- دون التحقق من صحة المضمون ، او صحة القول ، او ما يسمى بصحة المتن، وقد رافق هذه العملية التي امتدت اكثر من (16 ) عاما ( 2 ) الكثير من النقص ، لاسباب منها ذاتي ، واخر موضوعي0
ومن الاسباب ذات المنشأ الذاتي:
1 – ان المدون قد اعتمد على رواة لم يسمعوا القول مباشرة ، بل عن طريق العنعنة ، وتلك الطريقة تعتمد الذاكرة ، والذاكرة في كثير من الاحيان غير موثوق بها 0
2 - ان المدون اعتمد صحة السند حسب ضوابط خاصة به ، دون ان يعتمد التحقق من صحة المتن 0
3 – اعتمادالمدون على جواز الرواية بالمعنى 0
4 - تقطيعه للحديث الواحد ( 3 ).
5 – ذكره الاحاديث الضعيفة (4 )0
اما ما هو موضوعي ، فمنها :
1 – اعتماده على رواة لم يسمعوا الحديث مباشرة عن النبي0
2 – لم يعتمد على احاديث مدونة ومسجلة عن النبي0
3 – وقوعه هو او من سمع منه الحديث تحت قبضة الاهواء المذهبية والسياسية0
4 – طول الفترة التي جمع فيها الصحيح 0
اما عن مضامين الحديث فقد جاءت في الكثير منها يشوبها التناقض فيما بينها ، او بينها وبين القرآن،او فيما بينها وبين العقل من مثل:
1- اختلاف في متن الحديث في موضوع واحد مما يشوش على المسلم ذلك الامر.
فهناك – على سبيل المثال – احاديث ( او خبر) تؤكد على ان اول سورة نزلت هي سورة العلق ، وهناك احاديث تؤكد انها سورة المدثر ، فبماذا يصدق المسلم ؟ وغير ذلك الكثير.
2- اختلاف بين الحديث والقرآن ،من مثل:الاحاديث التي ذكرها البخاري التي تؤكد على ان الجنة للمسلمين فقط ، وبين قول القرآن : ((إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)). (سورة المائدة-69).
وكذلك الحديث عن نجاسة اواني وحرمة اكل طعام اهل الكتاب .
يورد البخاري في كتاب الذبائح، الحديث: ((عَنْ ‏‏أَبِى ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِى، ‏‏قَالَ: ‏قُلْتُ يَا نَبِى اللَّهِ! إِنَّا بِأَرْضِ قَوْمٍ مِنْ ‏‏أَهْلِ الْكِتَابِ ‏‏أَفَنَأْكُلُ فِى آنِيَتِهِمْ؟ وَبِأَرْضِ صَيْدٍ، أَصِيدُ بِقَوْسِى وَبِكَلْبِى الَّذِى لَيْسَ بِمُعَلَّمٍ وَبِكَلْبِى الْمُعَلَّمِ، فَمَا يَصْلُحُ لِى؟ قَالَ: ‏‏أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ ‏‏أَهْلِ الْكِتَابِ ‏‏فَإِنْ وَجَدْتُمْ غَيْرَهَا فَلا تَأْكُلُوا فِيهَا، وَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَاغْسِلُوهَا وَكُلُوا فِيهَا، وَمَا صِدْتَ بِقَوْسِكَ فَذَكَرْتَ اسْمَ اللَّهِ فَكُلْ وَمَا صِدْتَ بِكَلْبِكَ الْمُعَلَّمِ فَذَكَرْتَ اسْمَ اللَّهِ فَكُلْ، وَمَا صِدْتَ بِكَلْبِكَ غَيْرِ الـمُعَلَّمٍ فَأَدْرَكْتَ ‏ ‏ذَكَاتَهُ ‏‏ فَكُلْ. )).
فيما الآية: 5 من سورة المائدة تؤكد على: ((اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالايمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين)).
ورب قائل يقول ان هذه الحرمة خاصة بالاواني ، فنقول : أي طعام لا يقدم بأواني ؟ علما ان القرآن لم يحرم الاواني عند تحليله للطعام، اضافة الى اصل الحلية ، هل كانت للطعام ، ام للاواني؟
لهذه الاسباب ولغيرها واجه عمل البخاري هذا نقداً كثيراً ، وممن انتقده :الدار قطني ، وابو مسعود الدمشقي ، والغساني ، والذهبي ، وغيرهم من القدماء ، فضلا عن المعاصرين. ( 5 )
***
ولما كان الشيعة قد جاؤوا متأخرين بعلم الرجال فلم يضعوا شروطا للرجال كما فعل البخاري ، اعتمدوا على شروطه دون الافصاح عن ذلك ، ولكن بنكهة شيعية ، فكانت لهم كتب الحديث الرئيسية الاربعة والتي كان الكافي من اهمها.
والكافي كما يقول عنه احد رجال الشيعة هاشم معروف الحسني في كتابه :( دراسات في الحديث والمحدثين - ص 13. وما بعدها):
(( لقد وقف علماء الشيعة من الكافي موقفا يمكن ان يكون بالقياس إلى موقف السنة من صحيح البخاري سليما وبعيدا عن المغالاة والاسراف فلم يتنكروا لحسناته ولم يتجاهلوا ما فيه من السيئات والنقص الذي لا يخلو منه كتاب مهما اتخذ المؤلف الحيطة لاخراجه كما يريد ويحب . ومع أنهم لم يغالوا فيه غلو محدثي السنة وفقهائهم في صحيح البخاري ، فلقد وضعه فريق من المحدثين القدامى فوق مستواه وأحاطه الأخباريون بهالة من التقديس والاكبار ، ولكن من جاء بعدهم من اعلام الطائفة قضى على تلك الهائلة وألفتوا الأنظار إلى ما فيه من نقص وعيوب )).
ويقول كذلك : (( فان جماعة منهم كالمفيد وابن إدريس ، وابن زهرة ، والصدوق لم يثقوا بكل مروياته ووصفوا بعضها بالضعف كغيرها من المرويات التي لم تتوفر فيها شروط الاعتماد على الرواية )).
فهو عرضة للنقد ، ولكن ما زال رجال الدين الشيعة ياخذون منه ما يحتاجونه من الاحاديث و الروايات، واغلب ما يأخذونه هو الروايات التي تحتاج الى ان يفحص متنها .
اضافة لذلك ، فان كل الذين انتقدوا كتاب الكافي انتقدوه من حيث السند لا من حيث المتن .
حمل هذا الكتاب الكثير من الاحاديث المتناقضة ، تناقض في داخل الحديث، وتناقض مع حديث اخر ، وتعارض مع القرآن دستور المسلمين ، وتعارض اخر مع العقل ، ولكن كل هذه الاحاديث صحيحة طالما الصحة هي في الاسناد حسب رأي المؤلف، اما ما يحمله الخبر من صحة او خطأ، فغير مهم... انها المنهجية الاسلامية، منهجية ( الاسناد) تلك المنهجية التي سار عليها المسلمون منذ الايام الاولى لتحصيل الاحكام ، وكتابة التاريخ الاسلامي.
فلا فرق بين مذهب واخر ، واذا كان الشيعة لا يصرون على كمالية الكافي ، فانهم لا يقولون ذلك عن المتن ، وانما عن الاسناد.
هكذا بنيت هذه المنهجية ، منهجية ( العقل الاسلامي ) منهجية الاسناد منذ اكثر من الف عام ، وما زالت هي هي .
اذن كيف نريد من المسلمين ان يتطوروا،ويواكبوا العصر؟ وهم يعتمدون هكذا منهجية تنقل دون ان تحلل؟ انها منهجية النقل الجامد ، الساكن ،لا العقل الذي ينظر الى المتن ، يعقله ويحلله ، منهجية النص القار، حيث النص غير قابل للتحليل العقلي و البرهاني ..
***
الهوامش:
1 - صحيح البخاري – دار احياء التراث الاسلامي – ط1 – 2001 – بيروت - لبنان : 16 0
- انظر كذلك : كوركيس عواد - أقدم المخطوطات العربية . إذ أقدم مخطوطة لصحيح البخاري مورخة عام 495هجرية، أي بعد 240 سنة من وفاته التي حدثت عام 256 هجري، وكذلك القول عن مخطوطات سنن الترمذي وابن ماجة والنسائي و الموطأ . (مأخوذ من مقال نادر قريط - غرانيق البحث القرآني – المنشور على موقع الحوار المتمدن).
2 – المصدر السابق –16 0
- بعد ان قرأت جميع صحاحات الاحاديث النبوية عند السنة والشيعة وعند بعض المذاهب الاخرى (مع العلم ان الخوارج تعتمد الجامع الصحيح للربيع بن حبيب نهاية القرن الاول الهجري )وجدت ان الكثيرمن هذه الاحاديث ،اما ان تكون :
آ- مردودة عند البعض .
ب- متناقضة بين المذاهب .
ج- غير مصدقة من القرآن ، الدستور عند المسلمين كافة ، أي تتعارض واحكامة.
د- اتهام لرجال السند بالكذب والتدليس بين المذاهب او في المذهب نفسه .
هـ - الكذب على النبي بوضع الاحاديث ، الاحاديث الموضوعة التي وضعت لها كتب كثيرة ، وخير مثال ما جاء في صحيح البخاري عن ( جراب ) ابي هريرة .
- انظر على سبيل المثال التناقضات في الاحاديث عند التدوين وما رافقها من احاديث موضوعة، التي قدمها الدكتور احمد حجازي السقا في تقديمه لكتاب الامام فخر الدين الرازي(خلق القران بين المعتزله واهل السنة) دار الجبل – بيروت - ط1 1992.
ويقول ايضا على ص 19: (( كل احاديث البخاري بغير المكرر من المتون الموصولة:الفان وستمائة واثنان فقط ،وقد انتقده الحفاظ في مائة وعشرة احاديث واتفق مسلم والبخاري على ثمانية وسبعين من الاحاديث المنتقدة في صحيح البخاري ، وانفرد البخاري باثنين وثلاثين حديثا من الاحاديث المنتقدة ، وقد ضعف الحفاظ من رجال صحيحج البخاري ثمانين رجلا ، واكثرهم من شيوخ البخاري الذين لقيهم وجالسهم وعرف احوالهم واطلع على احاديثهم .
و الاحاديث الضعيفة عند مسلم مائة وثلاثون حديثا.)).
- انظر كذلك كتاب : زكريا أوزون - جناية البخارى - إنقاذ الدين من إمام المحدثين- شبكة الانترنيت.
3– المصدر السابق –18
4– المصدر السبق –18 .
5 - المصدر السابق –19 .



#داود_سلمان_الشويلي (هاشتاغ)       Dawood_Salman_Al_Shewely#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللغة العربية و اللهجة المحكية والكتابة في الفيس بوك - - اكت ...
- الذئب والخراف المهضومة - دراسة في التناص الديني والخرافي
- تناص ميثولوجي - ثيولوجي (1) سلة الولادة المرفوضة - دراسة تنا ...
- القصل الثاني : تناص الاجناس الادبية - قراءة تناصية في قصتين ...
- انتهاك عالم ادم - التناص كآلية نقدية مقترب تاريخي من المناهج ...
- الفصل الرابع من كتابي (الف ليلة وليلة وسحر السردية العربية ) ...
- قانون تحريم الخمرة في البرلمان العراقي تحت ذرائع واهية
- مورفولوجيا الزمن (*) في ألف ليلة وليلة تحليل البنية الزمنية ...
- الهيكل التنظيمي لحكايات الليالي - -دراسة في فنية الشكل-(*)
- تقنيات السرد في ألف ليلة وليلة - دراسة تطبيقية في حكاية (حاس ...
- على ناصية مقهى الادباء ( نص غير مجنس )
- كتاب : القصة في القران - قصة ذو القرنين انموذجا
- ذكرياتي عن اتحاد ادباء ذي قار
- كذب المحدثون وان صدقوا - مقال في تحقيق رواية -
- ببلوغرافيا
- رأي : بين النقد الادبي والنقد الثقافي
- كيف تدافع عن الارث الحضاري والثقافي ؟
- كتب ... كتب ... ثم الكتب ( ما يشبه المذكرات )
- كمال سبتي... الشاعر وذكرى الرحيل المبكر
- حسين السلمان ، الاكاديمي والفنان و القصصي ، مبدعا


المزيد.....




- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - داود سلمان الشويلي - منهجية ( العقل الاسلامي) قراءة اولية في منهجية الاسناد