أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - دعوة رسمية الى الحزب الشيوعي العراقي والمجلس الشعبي















المزيد.....

دعوة رسمية الى الحزب الشيوعي العراقي والمجلس الشعبي


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5393 - 2017 / 1 / 5 - 09:29
المحور: حقوق الانسان
    


الى / الحزب الشيوعي العراقي / المجلس الشعبي
دعوة رسمية
المقدمة
بتاريخ 13/08/14 قدمنا بحث على شكل دراسة تحت عنوان "حقوق العراق بالأرقام في عهد المالكي 2006 - 2014" التفاصيل على الرابط ادناه، وكذلك بحث آخر في آذار 2012 تحت عنوان "حقوق الانسان في العراق بالأرقام" وقدمنا نتائج البحث ومقترحات عملية لازالت حية لأنه لم يطبق منها 10% فقط أو أقل ليس لسبب بل لانهم اي القادة يقررون لصالح ما طرحناه وهو لصالح شعبنا الجريح ولكن نصطدم بعد فترة انه تم الغاء الأوامر لأنها غير مطابقة للقانون والدستور! منها كمثال لا الحصر (مطاليب ساحات الحرية - قضية نواب رئيس الجمهورية - طمطمة قضايا الفساد والنزاهة ،اليوم أكدت جميع مصادر السلطة أن هناك 700 مليار دولار لا يعرفون مصيرها ولا توجد حسابات نهائية للأعوام 2014 - 2015 عندما كان السيد نوري رئيسا للوزراء في 31/12/2016،،الخ)
عليه لا بد من رد الفعل الغاضب من الشعب! وخاصة بعد تحرير الموصل وعدم إعطاء مبرر لردة فعل آخر! كيف يكون الضحك على الذقون حقا؟ وليس طرح مبادرة ما يسمى المصالحة الوطنية والسياسية تسير في نفس الاتجاه؟
واجبنا الوطني والحقوقي يتحتم علينا فضح الفساد المغلف بالوطنية والديمقراطية المزيفة وشعارات رجال الدين المنمقة، انهم اخطر من داعش القذر! وخاصة عندما يحتفلون بالانتصار عليه قريبا! ومن جانب آخر لم نرى أو نشاهد الكثير من القادة لم يشاركوا ألم شعبهم وجنودهم في جبهات القتال !! واليوم يتكلمون وكانهم يقودون المعارك ضد داعش والارهاب وهم وأعمالهم يؤكدون لنا انهم اخطر بكثير من الإرهاب الداخلي والدولي
لا بد من وضع النقاط على الحروف في انتخابات 2018 تحت خيمة "جبهة حقوق الإنسان والكفاءات المستقلة" هنا ندعو المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري والحزب الشيوعي العراقي بكافة تنظيماتها للانضمام رسميا إلى جبهتنا من أجل خلاص العراق من المحاصصة والمذهبية المقيتة لأننا نلتقي في وطنيتنا حقا كون أيدينا وأيديكم نظيفة! نعتبر هذا دعوة رسمية من قبل رئاسة الجبهة الوطنية المشار اليها اعلاه! نقول هذا ونحن نكشف عن اوراقنا مبكرا لسبب بسيط جدا "ليس لدينا ما نضمه على شعبنا" نحن واضحين كالشمس ونعرف أن السياسة معظمها كذب وتكتيك ولكننا لسنا متحزبين ولا نبغي كراسي فيها مسامير او عقارب، الى النتائج الحية

النتائج والمقترحات العملية
1-إحالة جميع الوزراء السابقين ومعهم رئيس الوزراء الى محكمة خاصة ليس لفشلهم في إدارة الدولة والحكومة فقط بل لمحاسبتهم عن كل قطرة دم خرجت من العراقيين الابرياء خلال فترة حكمهم + تقديم دعوى أخرى في نفس الوقت لمحاسبتهم (من أين لك هذا؟) أين خزينة الدولة؟
2-إحالة النواب السابقين جميعاً "طبعا منهم من هم الآن أعضاء في البرلمان الجديد" من اين لك هذا؟ + محاسبتهم عن عدم حضورهم الى جلسات البرلمان بالرغم من استلامهم رواتبهم وعلاواتهم ومخصصاتهم بالكامل عدا النواب الشيوعيين طبعا نظافة أيديهم ونزاهتهم ووطنيتهم
3-اعادة النظر بقرار تقاعد اعضاء البرلمان وعدم إعطائه أي امتياز أسوة بباقي المتقاعدين
4-عدم صرف رواتب اعضاء البرلمان والمسؤولين بدرجة وكيل وزارة فما فوق إلا بعد كشف ذممهم المالية قبل وبعد استلام السلطة
5-أن مخصصات (الشاي والقهوة والخدمات ) رئاسة الجمهورية وحدها هي ترليون دينار او رقم مقارب لهذا مع مخصصات الشاي والقهوة لرئاسة الوزراء يتم الغائها فورا والإبقاء على ربعها فقط لان ذلك يعتبر سرقة اموال الشعب
6-هناك مخصصات غير ضرورية جدا تدفع لأعضاء مجلس النواب والوزراء ومن هم بدرجاتهم وهي مخصصات ( حمايات خاصة اكثر من 20 لكل واحد + مستشارين + متزلفين + هناك مخصصات متعة مقدارها 155 الف !! عن كل سفرة سياحية للبرلماني لانه يرهق نفسه كثيراً! صدقوا ذلك ولتنتهي جميع انواع سرقات اموال الشعب بشكل رسمي وقانوني! هنا المصيبة ولكن هناك قانون يحدد الراتب والمخصصات بشكل قانوني وبعدها هناك قانون عملي وواقع حال يتبين عند استلام الراتب، نطلب الاطلاع على رواتب اعضاء الرئاسات الثلاثة لا نقارنها مع دول العالم لاننا نعرف ان رواتب برلمانيا وأعضاء الرئاسات أعلى من رؤساء كافة دول العالم بكثير ! على الاقل شعوبهم تعيش الأمن والأمان وهناك مساحة من الديمقراطية والحريات الأساسية ولكن ربعنا يستلمون أضعاف رئيس امريكا وبريطانيا وفرنسا وهناك الفشل في كل مكان مع افتقارنا للعيش بامان، اذا نحاسبهم كشعب وحقوقه المنهوبة ونطالب هنا بتشكيل لجنة تقييم خاصة لهذا الغرض
7- نطالب بالتقليل من الحراسات والمستشارين للرئاسات الثلاثة وخاصة ان هناك اعضاء في البرلمان يعيشون في دول المهجر الغربية والعربية و يستلمون مخصصات حماية ومستشارين! لذا يكون إلغاء هذه المخصصات ضرورة قصوى ان اردنا ان لا نستدعي أمام هيئة النزاهة
8-إلغاء كافة اللجان السابقة من جميع الاختصاصات وتشكيل لجان جديدة غير محاصصة بل الاعتماد على الكفاءة والاختصاص
9-إلغاء ما تسمى (نسبة الدولة من المشروع) هذه سرقة قانونية لصالح المسؤول أو المشرفين على عقد المقاولة
10- وجوب ننشر مصروفات نفقات الرئاسات الثلاثة لا كما مبين في الفقرة أدناه
(كان كتاب سري نشر في 12/11/2013 قد أظهر تفاصيل نفقات مجلس الوزراء لعام 2013، وتبين أن إجمالي نفقات المجلس بلغت، ثلاثة ترليونات و(322) مليار، و (698) مليون دينار، موزعة حسب الجدول على أمانة رئاسة الوزراء، بنسبة 2.85%، بمبلغ (94) مليارا و(743) مليون دينار عراقي، فيما بين الجدول أن الميزانية المخصصة لرئاسة الوزراء بلغت 27.20%، بمبلغ (903) مليارات، و(701) مليون دينار عراقي)
أين ذهبت هذه النفقات والمخفي اعظم؟ لابد من رقابة إدارية حازمة لها صلاحيات كاملة
11- إصدار قانون الراشي والمرتشي ! لأن الفساد بدأ ينخر في جسم بعض السلطة القضائية أيضا مع التعليم (نكرر القصة باختصار – في الحرب العالمية الأخيرة سأل رئيس وزراء بريطانيا وزرائه عند جلسة طارئة عندما ضربت مدافع الجيش الألماني لندن فقال لهم: هل الفساد والرشاوى وصلت الى القضاء والتعليم؟ فأجابوا الوزراء المختصون : لا سيدي! ابتسم وقال نحن بخير وسننتصر) ماذا سيقولون لنا وزرائنا السابقين؟ لابد من قانون محاسبة الراشي والمرتشي
12- تخصيص وزارة خاصة أو مديرية خاصة لفتح العقود وإعطاء المقاولات للشركات تابعة لمجلس خاص بدرجة وزير أو صلاحياته
13-سحب بعض صلاحيات رئيس الوزراء واضافتها الى صلاحية رئيس الجمهورية ومجلس القضاء الأعلى الجديد
14-تصديق الميزانية في بداية كل سنة جديدة على أن لا تتجاوز المدة المقررة قانونا ودستورا، وتحديد الفترة إلى نهاية آذار من كل سنة! مع تخصيصات مالية وإدارية للإقليم والمحافظات الأخرى إضافية في حالة تأخر إقرار الميزانية
15-تخصيص ميزانية خاصة لما يسمى بالأقليات باعتبارهم السكان الأصليين في العراق بعد تشكيل لجنة خاصة لدراسة تاسيس او تشكيل محافظة خاصة بهم والمقترح (سهل نينوى تحديدا)
16-إلغاء كافة الميليشيات المسلحة التابعة للأحزاب والشخصيات مهما كانت درجته الاجتماعية والدينية والسياسية، والاكتفاء بالحمايات الخاصة التابعة للدولة
17-البدء بعمل وتأسيس المؤسسات الحكومية لنبني دولة وطنية، وهذا لا يتم إلا بقادة ورجال ونساء دولة وليس رجال ونساء حكم وسلطة
18-ضرورة تشكيل لجنة تعديل الدستور او اعادة صياغته ان تطلب الامر (ليكون الوطن والمواطن) أعلى من جميع الأديان والمذاهب والطوائف والقوميات
19- هناك المئات او الالاف من السجناء والسجينات دون محاكمة لحد الان وهو انتهاك صارخ لحقوق الانسان، اضافة الى طلبنا بإعادة محاكمة جميع من في السجون وخاصة الموقوفين منهم
20- نطالب رئيس الجمهورية وقبل البرلمان العراقي بعدم المصادقة على تشكيل الحكومة الجديدة الا بعد ان تكون كاملة قانونا! بمعنى عدم القبول بوجود وزير بالوكالة أو أحد الوزراء يتسلم اكثر من وزاره عند تشكيلها! عدا الحالات الخاصة منها المرضية والسفر والاستشهاد أو الموت
21-إعادة تشكيل جيشنا الوطني على أساس المواطنة! وينطبق ذلك على المؤسسات الامنية الاخرى! لا يتم ذلك إلا بوضع الإنسان المناسب في المكان المناسب والكفوء ويشمل هذا جميع الوزارات
22-تحويل أموال المخصصات غير الضرورية للرئاسات الثلاثة إلى متضرري ما تسمى الدولة الاسلامية – داعش – وخاصة النازحين منهم، اضافة الى تخصيص ميزانية خاصة لهم لتعويضهم وبشكل أخص الشهداء والجرحى منهم
23-تشكيل جيش رديف لجيشنا الوطني يقوم بالمهمات الخاصة عندما يتطلب ذلك ويكون هذا بقانون خاص
24- استغلال تعاون وتكاتف المجتمع الدولي والاقليمي والداخلي مع العراق وحكومته الجديدة لإنهاء كافة الخلافات (العقائدية والدينية – حرب المياه – مكافحة الإرهاب – المصالح المتكافئة المشتركة)
25-نحن كشبكة حقوق الانسان في الشرق الأوسط نرى ان امامنا جميعا عمل جماعي مضني، يحتاج إلى تعاون وتكافل على جميع المستويات إن أردنا نجاح حكومتنا الجديدة بمهامها، لا نتكلم عن السني والشيعي! عن المسيحي والمسلم واليزيدي والصابئي واليهودي – عن القوميات والمذاهب والطوائف والعشائر! يحتفظ كل مكون بخصوصيته الدينية والاجتماعية والثقافية والسياسية! لنقول فقط:أنا عراقي إذن أنا اصيل ! هل نقدر ما قاله القائد الكوردي الجليل قبل ايام:انا عربي والعرب اخوتي وما يصيبهم يصيبنا!!!
ليقل جميع قادتنا الدينيين والسياسيين ذلك عندها نكون بالف خير، هذه جزء من برامج جبهتنا العتيدة
سمير اسطيفو شبلا
سفير النوايا الحسنة في منظمة العفو الدولية AIUSA
سفير السلام العالمي
رئيس ومؤسس ICRIM & CHROME
04l01l2017
المرفقات للبحث والافادة العامة للدارسين والطلاب الاعزاء
ملاحظة: كل مرفق هو دراسة وبحث بحد ذاته وله أثر في دراسات وبحوث المتابعين
(1)قانون رواتب ومخصصات مجلس النواب
(2) راتب عضو البرلمان العراقي مقارنة برواتب رؤساء الدول
(3) تقرير هيئة النزاهة لعام 2013
(4) حقوق الانسان في العراق بالارقام 2011
(5)تقرير شبكة البصرة لحقوق الانسان 2013 – 2014
(6) وزارة حقوق الإنسان تحت عنوان “أثر الارهاب على حقوق الانسان في العراق عام (2012)”
(7) مؤتمر لاهاي لحقوق الإنسان ومشاركة وزارة حقوق الانسان العراقية فيه وطرحت ملف المفقودين فقط
(8)احصائيات و أرقام رسمية مخيفة 2009
(9) بالأرقام : 10 سنوات منذ غزو العراق
(10) أحداث وضحايا العراق بالأرقام والتصريحات الموثقة
(11)الاضطرابات النفسية الناتجة عن الإرهاب في العراق
(12) مشاركة المجتمع المدني في الاتجار بالبشر
(13) العراق من حالة طوارئ إلى تنمية
(14) لجنة تنسيق منظمات غير الحكومية لاجل العراق
(15) تقرير الأمم المتحدة /حقوق الإنسان 2006
(16) تقرير منظمة حمورابي لحقوق الانسان 2013
(17) وضع العائلات النازحة ينذر بكارثة انسانية 2014
(18) مجموعة دراسات ومقالات وحقوقيات حول كارثة ابادة المسيحيين والإيزيديين في العراق / شبكة حقوق الانسان في الشرق الاوسط



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضرورة تاريخية لعقد مؤتمر اسلامي لفرز داعش رسميا
- تقرير شامل منظمتنا (CHROME)& (ICRIM) لعام 2016 الألم والأمل
- تزامن قتل الطفولة لفشل الدولة الدينية في الشرق / العراق نموذ ...
- أقباط مصر بين فكي الدين والسياسة
- كريستال الحكومة وحكومة الفلونزا
- تجاوزنا مرحلة المصالحة ودخلنا في مرحلة اخطر
- العراقيون الأغنياء يتاجرون بحقوق الفقراء
- الاستفتاء والاستبيان في سلة احزابنا
- نداء الى داعش: ترامب آت!
- يا كبار القوم بالاسم وليس بالفعل
- البيان الختامي لمؤتمر منظمات حقوق الانسان في الشرق الاوسط ال ...
- دواعش حكومة العراق وبيع الخمور ومحاكمة النجيفي
- يوسف حَبي وما ادراك ما حَبي
- سهولة معركة الموصل و شرائها من داعش
- الساسة بين مصيدة السياسة والدين
- العدالة أساس الحق أمام القانون / عدي والعبيدي نموذجاً
- الحق من اجل الحق / الموصل تناديكم
- حان وقت الحقيقة يا دواعشنا السمان /الموصل تناديكم
- اسقاط حكومة الدواعش ضرورة تاريخية
- العراق سيظل قابع في فخ المذهبية والمذهبية المضادة


المزيد.....




- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...
- تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنان
- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - دعوة رسمية الى الحزب الشيوعي العراقي والمجلس الشعبي