أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - العراقيون الأغنياء يتاجرون بحقوق الفقراء















المزيد.....

العراقيون الأغنياء يتاجرون بحقوق الفقراء


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5352 - 2016 / 11 / 25 - 11:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



العراقيون الأغنياء يتاجرون بحقوق الفقراء
د. سمير شابا / سفير النوايا الحسنة لمنظمة العفو الدولية - سفير السلام العالمي
رئيس شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاوسط
المقدمة
بتاريخ 03/08/2014 أطلقنا حملة "لنصرة مسيحيي الموصل" من ضمن سلسلة مقالات تحت عنوان (يا مسيحيي العراق اتحدوا) والتي تجاوزت 11 دراسة ومقالة! ستنشر ضمن مؤلفنا "حقوق الإنسان اليوم" عندما يكون هناك تمويل حقيقي! وصل عدد زوار الحملة في موقع الاحرار = الحوار المتمدن 72992 زائر للتأكد تابع الرابط ادناه، جاءت تلك الحملة نتيجة تهجير مسيحيي الموصل والمكونات الأخرى من قبل داعش القذر وقبلها من قبل داعش الحكومة عندما تم تهجير مسيحيي الموصل لوجبتين في عام 2008!! نعم وجبات تهجير قسري بمكبرات الصوت (أسلموا تسلموا والا دفعهم الجزية) وإن لم تفعلوا غادروا بيوتهم وممتلكاتهم وعقارا كم وعليكم ملابسكم فقط، ونتيجتها استشهد العزيز والزميل المطران فرج رحو والزملاء الآباء رغيد كني والشمامسة وعادل وجبل ووحد الدم بين السريان والكلدان والاشوريين! وهكذا استمر الحال الى يومنا هذا دون أن يتحد أحد!لكن زدنا تشرذما من خلال زيادة عدد احزابنا الموالاة والمعارضة ظاهريا وباطنيا معظمهم وليس جميعهم هم موالاة لهذا الطرف أو ذاك، يتاجرون بحقوق الفقراء لزيادة غنى الأغنياء، كما يطالبون بسهل نينوى محافظة بحماية دولية "ونحن منهم" والبعض يذهب أبعد كإقليم! ولكن ندور وندور وندور في حلقة مفرغة، واليوم يحاولون الحرامية واللصوص الإبقاء أو البقاء كما هم دون محاسبة من مكانهم أو من شعبهم ولكن يتناسون أن هناك ادارة امريكية جديدة ترغب في القلع من الجذور حتى مؤتمر لندن وبعده مؤتمر صلاح الدين، والتشبث بها من قبل البعض للحفاظ على المكاسب والكراسي على حساب حقوق الفقراء لن يجدي نفعا
الموضوع
نرى هنا أن الموت والدم والمصائب توحدنا، وعندما نتنفس جزء من الحرية نتكالب على بعضنا البعض، انها المصالح الشخصية وتجارة رابحة باسم الفقراء والمعوزين والنازحين والمهجرين قسرا، نوزع لهم المساعدات التي تأتينا من هنا وهناك ولا ندري أننا بفعلنا هذا لطمس الحقيقة! حقيقة اننا نساعد الحرامية ان يسرقوا من اموال الفقراء والمحتاجين والمهجرين! ! كيف ذلك؟
الحرامي لا يقول : أنا حرامي؟ ولا انا سارق ابدا؟ ولكن نراه ونقول له : نعم استاذ لأنه يساعدنا ويدعو إلى مساعدة النازحين والفقراء!!! ومن حقه أن ننحني أمامه إن لم نقم بعمل آخر يرضيه!!!! إلى هنا نقول الواقع كما هو؟؟ ولكن هل سألنا أنفسنا؟ وهل سألناه سيادة "الاستاذ" ماهو مصدر تمويلك؟ هل قبضت 700 مليون دولار باسم المهجرين قسرا مثلا والان توزع 700 ألف حصة غذائية؟ اين الباقي سيدي؟ ومن جانب اخر انا الاستاذ: ابادر الى توزيع اربعة او عشرة سيارات من الماء (مئات الكارتونات من الماء) وسجل مئات الآلاف من الكارتونات تم توزيعها أي بعدد المهاجرين آنذاك؟ هل المصالحة الوطنية تصب في هذه الخانة؟ مجرد سؤال ليس الا؟ هذه الأمثلة وغيرها الكثير الكثير لا تعني ان الاستاذ لص وحرامي وهو اليوم يعيش بيننا ويحاول كسب ود رجال الدين والمسؤولين الإداريين دون أن يواجهه أحد؟ من واجب كل شخص وانسان حر وشريف أن يواجه هذا " الاستاذ او الامير و حتى الملك نفسه" ويقول له من أين لك هذا وراتبك لا يتجاوز حفنة من الدولارات وقد تبرعت به لصالح الفقراء حينها! إذن نحن شركاء في الجريمة دون أن ندري والقانون لا يحمي المغفلين
حسن فعل الدكتور سالار بوداغ من ابرشية القوش / نينوى عندما نشر دفوعات إيجارات النازحين ضمن منطقته وكان من الاجدى والانفع أن ينشر ايضا مقابلها الواردات! لأول مرة نرى ونسمع ونبتسم أن أحد مسؤولي المالية الإدارية ينشر علنا مصروفاته بدقة؟؟ بوركتم سيدي لانك تجاوزت المسافة والمساحة وبالتالي فضح الآخرين وخاصة الحرامية منهم


النتيجة
تجارة حقوق الإنسان ليست قبل سنة 2008 أو في هذا القرن وحسب؟ وإنما متجذرة في عمق التاريخ عندما كانت الجواري تباع وتشترى في أسواق النخاسة حتى وصل بهم الأمر الكشف عن عورتها لكي يشتريها أو يعتقها سيدها بماله، مرورا بالقرون الأوربية الوسطى التي لقبت "بالقرون المظلمة" وأصبحت أوربا الأنوار عندما فصلت الدين عن الدولة وهذا ما ندعو إليه لكي نسمي "عراق الانوار" وليس عراقنا المتألم الجريح


** إن حقوق الأغنياء (نسبة كبيرة منهم) هي بمثابة ظلم بيّن العدالة الفقراء، لسبب بسيط جدا الا وهو: ان سعادة الأغنياء الحرامية من رجال الدين وكبار الساسة تبنى على تعاسة الفقراء، وإلا لكانت نسبة الفقراء داخل العراق بحدود 8 - 10% كما في البلدان قليلي الأغنياء، لا توجد هناك نسبة الوزارة - نسبة الدولة - نسبة السادة - نسبة الوقف - أو نسبة الوزير - او نسبة المدير العام - أو نسبة اولادهم واحفادهم ،،،،، عدا العراق الجديد التي جاوزت نسبة الفقراء الـ 38% لوجود جميع هذه النسب مجتمعة، واي فقير يسرق رغيف خبز كي لا يموت اولاده واولاد اخته فإنه ينفى ويحاسب كما في القرن الجاهلي أو القرون الأوروبية المظلمة كما اسلفنا، غوار الطوشي المحترم صدق عندما قال: القرش اي الفلس في معدتي ظهر بالأشعة اي لاني فقير ولكن نهب 800 مليار دولار غير مرئية لأحد لأنهم شركاء فيها جميعاّ


*** نعاني من مصيبة الدستور الحالي/ الاعمى والاعرج! الأعمى بالنسبة للفقراء والمسالمين والسكان الاصلاء والاصليين، والأعرج لأنه يتكئ على رجل واحدة وهي صفحة الأغنياء والمقسم! إليكم الإثباتات والبراهين من الشرعنة العالمية التي تحتاج إلى مراجعة ودراسة عملية، وخاصة عند الدول التي ترعى الإرهاب! الإرهاب ليس بالقتل وسبي النساء وحز الرقاب وعدم قبول الآخر فقط! إنما الإرهاب هو من يسرق قوت شعبه - من يطمطم على شركائه في الجريمة - من يقسم مقسوم المهجرين والفقراء - من يساعد الحرامي على ترويج سلعته ويتملق له بحجة مساعدة الاخرين، اذن الأمم المتحدة تحتاج إلى أمم متحدة كي تطبق قوانينها وليس المشاركة في الجريمة: اليكم نقاط ضعف في الشرعية الدولية! فكيف بالقوانين الوطنية التي يخيطون القميص او الفستان على مقاسها الخاص وخاصة في دساتيرهم، لا تلبسني قميصك لأنه ربما يكون ضيق أو واسع بهذا تسيء على التوجه الديمقراطي في عراقنا الجديد واضطهد انسانيتي قبل حقوقي، لذا تكون من معارضيك حتماً جميع القوى المحبة للسلام


لن تغمض لنا عين مادام شعبنا مُضطهد
لاس فيغاس في 24 / 11/2016


------------------------------------------------------------------------------- ---




للتأكيد على الحملة رقم 1
لنصرة مسيحيي الموصل / يا مسيحيي العراق اتحدوا
مطلق الحملة: سمير اسطيفو شبلا
موجهة للمنظمات الدولية كافة وغيارى العالم وحقوق الانسان
التاريخ: 03-08-2014
عدد زوار الحملة: 72992
file:///C:/Users/Owner/AppData/Local/Microsoft/Burn/Burn/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%85/%D9%86%D8%B5%D8%B1%D8%A9%20%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%20%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B5%D9%84%20_%20%D9%8A%D8%A7%20%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%20%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%A7.htm


رسالة رقم 2
جاءت هذه الرسالة من صديق عزيز على خلفية حملتنا المشار اليها اعلاه! لذا اقتضى التنويه: :
("ففي المادة الرابعة من لائحة حقوق الإنسان التي تنص على أن .
لا يجوز استرقاق أو استعباد أي شخص. ويحظر الاسترقاق وتجارة الرقيق بكافة أوضاعها. ورغم ذلك فإن أسواق النخاسة والرق في ازدهار ونمو . وسبي النساء أصبح مفخرة وانجازا للمنظمات الإرهابية وأمام أنظار العالم وليس هناك من مغيث ومنجدٍ وكان الأمر لا يعني الأمم المتحدة والدول التي ترعى وتحفظ حقوق الإنسان . والإنسان في شنكال أصبح سلعة تباع وتشترى . وفي حضارة العولمة فإن شنكال ليست ببعيدة عن الأمم المتحدة وعواصم العالم .
والمادة السابعة التي تنص على أن .
كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة عنه دون أية تفرقة. كما أن لهم جميعاً الحق في حماية متساوية ضد أي تمييز يُخِل بهذا الإعلان وضد أي تحريض على تمييز كهذا.والدول الراعية لحقوق الإنسان لم يُسمع لها صوت يندد ويشجب , وكأنها غافلة أو متغافلا عن العديد من الدول التي سَنت والعشرات من القوانين التي تَخِلُ بهذا الإعلان ومواده و تفرض قوانينها على التفرقة والتمييز في حق الحماية والمساواة أمام القانون.
وفي الفقرة واحد من المادة الرابعة عشرة والتي تنص على ان .
لكل فرد الحق أن يلجأ إلى بلاد أخرى أو يحاول الالتجاء إليها هربا من الاضطهاد. ونحن المضطهدون يُمعِنونَ في إضطهاد و إذلالنا لأشهر وسنوات برعاية الأمم المتحدة . راعية حقوق الإنسان . يذلوننا ويهينون كرامتنا بحجج واهية . إحتراماً وقوانينهم من غير احترام لإنسانيتنا .
وفي الفقرة الثانية من المادة السابعة عشرة والتي تنص على أن .
لا يجوز تجريد أحد من ملكه تعسفا. ونحن الملايين من البشر أصبحت أملاكنا ومصادر ارزاقنا مجرد حروف ترسم على الجدران وكأنها طلاسم لا تُفَكُ الغازها وكأن دول العالم والأمم المتحدة لا تتقن قراءة الحروف ...
وفي المادة الثامنة عشرة والتي تنص على أن .
لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين. ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سرا أم مع الجماعة. وسابقا كان التقييد على ممارسة الشعائر الدينية وعدم مراعاتها علنا و بقوانين ودساتير الدول مُمَنهَجاً ضد الأقليات والطوائف برعاية السلطات والأجهزة الأمنية مما شجع عقول مريضة لتجعل من الدين سببا كافيا وموجباً لقتل تقرباً إلى إلههم .
وفي ظل هذه الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وهي غيض من فيض .... ومن أجل المحاولة لإعادة الحقوق المنصوص عليها في القوانين الدولية وجعل الإنسان قيمة عليا فإننا يجب أن نعي
إن مسؤولية احترام حقوق الإنسان هي بالدرجة الأولى تقع على عاتق الشعب قبل الحكومات! نعم لان الشعب المفروض ان يكون مصدر السلطات، وليس اي شيء اخر"
وإن حماة حقوق الإنسان في عصرنا اليوم هم ذاتهم صُناع الأحداث التي تُنتَهك فيها حقوق الانسان وهم من يجب أن يتحملوا المسؤولية كاملة لما تسببت به هذه الأحداث .. فالذي يعرف أكثر يُحاسب بشكل أكبر
فنحن ايظاً نمتلك مشاعر واحاسيس نحب ونكره وفي داخل كل منا روح إنسانية لها حقوق " )


------------------------------------------ ---------------------------------------------------



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستفتاء والاستبيان في سلة احزابنا
- نداء الى داعش: ترامب آت!
- يا كبار القوم بالاسم وليس بالفعل
- البيان الختامي لمؤتمر منظمات حقوق الانسان في الشرق الاوسط ال ...
- دواعش حكومة العراق وبيع الخمور ومحاكمة النجيفي
- يوسف حَبي وما ادراك ما حَبي
- سهولة معركة الموصل و شرائها من داعش
- الساسة بين مصيدة السياسة والدين
- العدالة أساس الحق أمام القانون / عدي والعبيدي نموذجاً
- الحق من اجل الحق / الموصل تناديكم
- حان وقت الحقيقة يا دواعشنا السمان /الموصل تناديكم
- اسقاط حكومة الدواعش ضرورة تاريخية
- العراق سيظل قابع في فخ المذهبية والمذهبية المضادة
- What is Anfal?As a result grove
- القوش وحقوق ما يسمى بالاقليات
- كوردستان بين الفيدرالية والكونفدرالية
- تقدير الذات مرتبط بالفعل الانساني وليس الحيواني
- ثقافة الحياة تبقى هدفنا
- تحليل حقوقي لمظاهرات العراق
- دقت ساعة العمل يا ابن الانسان


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - العراقيون الأغنياء يتاجرون بحقوق الفقراء