أخبار اقتصادية سعيدة ، من بلدانٍ أكثر سعادة ، من العراق -السعيد-

عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)

الحوار المتمدن-العدد: 5369 - 2016 / 12 / 12 - 16:26
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

أخبار اقتصادية سعيدة ، من بلدانٍ أكثر سعادة ، من العراق "السعيد"



- الرئيس الايراني : الحكومة اشْتَرَتْ 11.6 مليون طن قمح من المزارعين المحليّين لهذا العام (2016)، وحقّقتْ الاكتفاء الذاتي منه .
- الخطوط الجوية الايرانية توقّع اتفاقية مع شركة بوينغ الأمريكية لشراء 80 طائرة تجارية ، بقيمة 16.6 مليار دولار .
- الأمارات تنفّذ مشاريع عملاقة بقيمة 136 مليار درهم (37 مليار دولار) في عام 2016.
(عدد سكان الامارات 8.2 مليون نسمة ، بينهم 947 ألف مواطن فقط).
- البرلمان التونسي يصادق على الموازنة العامة للدولة لعام 2017 بمبلغ 13 مليار يورو( 13.7 مليار دولار) فقط . ( عدد سكان تونس 11 مليون نسمة) .
الخبر الأهمّ ، غير السعيد ( والذي له تداعيات اقتصادية غير سعيدة ايضاً ) ، و يجدر بنا ذكرهُ هنا ، هو أنّ حصّة العرب من الهجمات الارهابية التي حدثت في العالم لعام 2015 (حسب مؤِشّر الارهاب العالمي لعام 2016) ،هي 70% . وإنّ 44% من وفيّات هذه الهجمات تحدثُ في منطقة الشرق الأوسط .. وأنّ العراق يحتلّ المرتبة الأولى عربياً وعالمياً ، ويدفع الفاتورة الأعلى كلفة بهذا الصدد ، وفي جميع المجالات ، تليه دول مثل سوريا واليمن و مصر(التي تحتلّ المركز الخامس عربياً ، والتاسع عالمياً في هذا المجال) .

#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل