أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - لماذا إصرار العروبيين على التزوير؟















المزيد.....

لماذا إصرار العروبيين على التزوير؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5366 - 2016 / 12 / 9 - 15:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لماذا إصرارالعروبيين على التزوير؟
طلعت رضوان
دأبتْ الثقافة المصرية السائدة (وكذلك الثقافة العربية السائدة) على ترديد مقولة (ازدهار العلوم العربية) ومقولة أنّ (العلماء العرب ساهموا فى الكثير من الانجازات العلمية) ومقولة (أنّ أوروبا نقلتْ الكثيرمن العلوم عن العرب) .. إلخ، فما مدى صدق هذه المقولات؟ وهل العقلية العربية/ البدوية/ الصحراوية، التى حرمتها الطبيعة من أهم ركيزة تنطلق منها الحضارة ، أى (الزراعة) حيث أنّ (الطبيعة) ضنــّــتْ عليها بأهم مصدر تتأسّـس عليه الزراعة (الأنهار) بينما الطبيعة (وهبتْ) الأنهار لشعوب أخرى فى أوروبا والعراق ومصر.. إلخ وبسبب النيل فى مصر- كما ذكر (كل) مؤرخى التاريخ القديم، وعلماء الأنثروبولوجى وعلماء المصريات – أنه بفضل النيل نشأتْ خبرة الزراعة فى مصرالقديمة، ومن الزراعة نشأتْ (الحضارة) ومن الحضارة نشأتْ علوم الهندسة والرياضيات والفلك والطب.. إلخ. فهل كان بإمكان العرب تحقيق أى مستوى من مستويات الحضارة، وقد حرمتهم (الطبيعة) أهم عنصر (النهر) والماء العذب؟ وبالتالى لم تكن لديهم (زراعة) فكان البديل غزوالشعوب (الزراعية) للحصول على الطعام والماء العذب. أما الأكثر فداحة، فهو احتقارالعرب للزراع ولكل الشعوب المنتجة، وهذا الموقف (العربى/ الإسلامى) شديد الاتساق مع ما ورد فى كتب الديانة العبرية، حيث أنّ الإله العبرى (فى حدوتة ابنى آدم اللذينْ قتل أحدهما الآخر) فى تلك الحدوتة انحازالإله العبرى لراعى الغنم، وتقبـّـل قربانه، ورفض قربان الزارع.
يحلو للعروبيين من ناصريين وأغلب الماركسيين الترويج لمقولة أنّ العرب ساهموا فى انجاز الكثير من مجالات العلوم الطبيعية، فهل تلك المقولة حقيقية؟ وإذا كان العروبيون يذكرون بعض الأسماء مثل جابربن حيان فى الكيميا، ابن الهيثم فى الضوء وابن النفيس وابن سينا وداود الأنطاكى فى الطب.. إلخ بينما مراجعة انتاجهم تؤكد أنها محاولات شديدة التواضع وفقــًـا للتعريف العلمى لمفهوم العلم Science وإذا كان من الواجب تقديرمحاولاتهم ، فإنه لايجوز تضخيم أدوارهم والمبالغة فى نتائج أبحاثهم ، حيث أنّ تلك المبالغة يكون أثرها شديد الخطورة على الأجيال الشابة، خاصة لو توقف هؤلاء الشباب عند الأسماء العربية وتجاهلوا العلماء الأوروبيين الذين أسّـسوا النظريات العلمية والتى بفضلها تـمّ انتاج التكنولوجيا الحديثة.
وكان عميد الثقافة المصرية (طاها حسين) شديد الوعى بتلك الخطورة فى تمجيد ما يـُـسمى (العلماء العرب) فكتب ((ويلٌ لنا يوم أنْ نعدل عن طب باستور وكلود برنار إلى طب ابن سينا وداود الأنطاكى)) (من بعيد – الشركة العربية للطباعة والنشر- ط 2- عام1958- ص245، 246) أما د. فؤاد زكريا فكتب ((إذا انتقلنا إلى العالم العربى، فإننا نجد كــُـتابنا حريصين على تأكيد الدور الذى قام به العلم العربى فى العصورالوسطى، ويصل هذا الحرص إلى حد تأكيد ريادة كثيرمن العلماء العرب فى ميادين علمية غيرقليلة. وبالغ كثيرون فأكدوا أنّ أصول عدد من النظريات المعاصرة – كنظرية النسبية مثلا – موجودة لدى العرب فى العصور الوسطى ، وهو تأكيد واضح البطلان، لا لأنّ العرب كانوا أقل من غيرهم، بل لأنّ ظهور نظرية كهذه يحتاج إلى تطور معين فى العلم ، ولايمكن تفسيره إلاّ فى ضوء ظروف عصر معين ، وكان العصر الذى ظهر فيه العلم العربى مختلفــًـا عنه كل الاختلاف)) (التفكيرالعلمى- عالم المعرفة الكويتى- ط 3 عام1988- ص 329، 330)
ونظرًا لأنّ ظروف المجتمعات العربية لم تكن مُـهيـّـأة لتأسيس علم نظرى اعتمد على الاختراعات التى استفاد منها جاليليو فى تجاربه، فتمكن من اكتشاف قانون القصورالذاتى، وقانون سقوط الأجسام ، وهوالذى صحـّـح المعلومات الخاصة بعلم الفلك التى قال بها اليونانيون. واكتشف جاليلو الأقمارالأربعة الكبيرة للمشترى، بينما كان معاصره اللاهوتيون مقتنعين بالأفكارالتوراتية وآراء أرسطو، بأنّ الكواكب الأخرى لايمكن أنْ تكون لها أقمار، وقد تسببت اكتشافات جاليليوالمناقضة لأراء الكنيسة، فى غضب رجال الكنيسة. واستمرالتطور حتى توصـّـل (وليم هيرشل) إلى اكتشاف الأقمارالسبعة. لذلك كان من الطبيعى تأسيس أول جمعية علمية فى فلورنسا بإيطاليا عام 1657 باسم (أكاديمية التجربة العلمية) ويرى آخرون أنّ البداية الحقيقية كانت بإنشاء (الجمعية الملكية فى لندن عام1662، ومنذ ذلك الحين توالى إنشاء الجمعيات العلمية بسرعة ، فأنشئتْ الأكاديمية الفرنسية فى باريس عام1666ثم أكاديمية سان بطرسبورج عام1729 وأكاديمية برلين عام1744 (التفكيرالعلمى- مصدرسابق- ص170)
وما علاقة العرب بعلوم أخرى كثيرة مثل البيولوجيا ، وهوالعلم الذى يـُـعتبرأحد الأسس المهمة التى بنى عليها اختراع العقول الالكترونية، حيث أنّ السيبرنطيقا كانت منذ بدايتها تطبيقــًـا للمبادىء البيولوجية وللأسس التى يعمل بها الجهازالعصبى على الآلات (المصدر السابق- ص253) فهل ما حدث فى هذا الاكتشاف المذهل، كان له أنْ يوجد لولا التطور المستمر فى الأبحاث؟ وبالتالى يكون السؤال: هل هذا التطور/ التواصل/ التراكم المستمر، حدث فى التجربة العربية، كما يزعم العروبيون؟ وهل كان للعرب أى فضل فى اكتشاف الكائنات الدقيقة، سواء على جلد الإنسان أو الحيوانات أوالحشرات، وتــُـسبب التلوث والتعفن والأمراض، أى الميكروبات؟ وهل كان للعرب أى فضل فى اكتشاف العقاقيرالطبية لمقاومة هذه الميكروبات؟
أعتقد أنّ أهم ملحوظة على تواضع ما يـُـسمى (العلم العربى) هو انعدام التواصل، وبمعنى أدق (تراكم التجارب والأبحاث) من جيل إلى جيل، ولأنّ هذا التراكم لم يتم فى الدول العربية، لذلك لم يحدث تقدم حقيقى فى أى مجهود سابق. بينما الوضع فى أوروبا اختلف تمامًـا، فقد تصورّالبعض أنّ فيزياء نيوتن هى آخرالمطاف، وأنها تعبيرعن حقيقة مطلقة، ودام هذا الاعتقاد ما يقرب من قرنيْن من الزمان. ثم جاءتْ فيزياء أينشتاين وابتلعتْ فيزياء نيوتن فى داخلها وتجاوزتها وأثبتتْ أنّ ما كان يُعد حقيقة مطلقة ليس فى الواقع إلاّحقيقة نسبية. أوحالة من حالات نظرية أوسع منها وأعم. وهذا المثل- كما كتب د. زكريا- ((يكشف عن طبيعة التراكم المُـميز للحقائق العلمية، ففى بعض الحالات تحل النظرية الجديدة محل القديمة وتنسخها أوتلغيها، ولكن فى معظم الحالات لاتكون النظرية الجديدة بديلا يلغى القديمة. وإنما تـُـوسّـعها وتكشف عن أبعاد جديدة لم تستطع النظرية القديمة أنْ تــُـفسرها أوتعمل لها حسابـًـا، هكذا يكون القديم متضمنــًـا فى الجديد، ولايبدأ العالم طريقه من أول الشوط ، وإنما يستمد نقطة بدايته من حيث توقف غيره)) ويستمرد. زكريا فى رصد أهمية (التراكم) فأضاف ((هذه السمة التراكمية التى يتسم بها العلم هى التى تــُـقدم لنا مفتاحـًـا للرد على انتقاد يشيع توجيهه فى بلادنا الشرقية على وجه الخصوص إلى العلم، وهو الانتقاد الذى يستغل تطورالعلم لكى يتهم المعرفة العلمية والعقل العلمى بالنقصان. فمن الشائع أنْ يحمل أصحاب العقلية الرجعية على العلم لأنه متغير، ولأنّ حقائقه محدودة ، ولأنه يعجز عن تفسيرظواهركثيرة، وهم بذلك يفتحون الباب أمام أنواع أخرى من التفسرات الخارجة عن نطاق العلم . وواقع الأمرأنّ هذا ليس اتهامًا للعلم على الاطلاق، فإذا قلتَ أنّ العلم متغير، كنتَ بذلك تـُـعبـّـرعن سمة أساسية من سمات العلم، وإذا اعتبرتَ هذا التغير علامة نقص فإنك تــُـخطىء بذلك خطأ فاحشــًـا : حيث تفترض أنّ العلم الكامل لابد أنْ يكون (ثابتــًـا) مع إنّ ثبات العلم فى أية لحظة واعتقاده أنه وصل إلى حد الاكتمال (كما حدث فى التجربة العربية) لايعنى إلاّ نهايته وموته. ومن ثمّ فإنّ الثبات فى هذا المجال هوالذى ينبغى أنْ يعد علامة نقص)) (المصدرالسابق ص23) وهكذا يتبيـّـن أنّ العلم فى حركة دائبة دائمة، وهذا ما أخفق العرب فى تبينه والنظرإليه.
ولأنّ د. زكريا كان يحترم المنهج العلمى فى كتاباته لذلك كتب ((والنظرة المُـدققة إلى أوضاع التقاليد العلمية فى العالم العربى، لاتدعوإلى التفاؤل، حيث يبدوأنّ الأجيال الجديدة أقل تمسكــًـا بهذه التقاليد (حتى) من الأجيال السابقة، ومن ثمّ فإنّ الخط البيانى للروح النقدية السليمة، وللأخلاق العلمية بوجه عام، يتجه إلى الهبوط ، وهوأمرمؤسف ينبغى تداركه، حتى لا تتسع الهـُـوة بيننا وبين الدول المتقدمة التى يزداد علماؤها تمسكــًـا بالتقاليد العلمية جيلا بعد جيل. إنّ العلماء فى الدول الأوروبية التى ترسّـختْ فيها التقاليد العلمية ، يحاولون بقدرما فى وسعهم رد الفضل إلى أصحابه، وربما رأيتَ المؤلف منهم يُعدد فى مقدمة كتابه أسماء مجموعة ضخمة من الأشخاص، بعضهم ناقشه مناقشة قصيرة حول الموضوع، وأحيانــًـا قد يذكرالأستاذ فضل تلاميذه الذين ألهموه- بأسئلتهم واستفساراتهم- كثيرًا من أفكاره. أما الاقتباسات من المراجع الأخرى فقد أصبحتْ تقليدًا ثابتــًا لا يخالفه أحد)) (المصدرالسابق- ص288، 289) ولذلك فإنّ الاحصاءات الحديثة تؤكد أنّ الهـُـوة تتسع باستمراربين العالم العربى والعالم المتقدم.
ومن بين الأدلة على التقدم فى أوروبا أنه فى الوقت الذى دوى فيه الانفجارالذرى فى هيروشيما، لكى يُـعلن على الملأ بداية عصرالذرة، كان هناك عالم هادىء يُعلن بأبحاثه- فى تواضع شديد – قيام علم جديد أطلق عليه اسم (السيبرنطيقا) وكان ظهورهذا العلم الجديد هو بدوره أحد المعالم البارزة لعصرنا الحاضر، بل يُـثبت على المدى الطويل أنّ تأثيره فى مستقبل الإنسانية أهم بمراحل من تأثيرالانشطارالنووى. هذا العالم هو(نوربرت فينر) الذى كانت أبحاثه هى الأساس الأول لاختراع العقول الالكترونية. فقد درس الوظائف التى يقوم بها الجهاز العصبى للإنسان، والتى بواسطتها يتمكن من أنْ يـُـصحــّـح مسارأفكاره ويُعيد توجيهها وفقــًـا لما يواجهه من مواقف. وحين أمكن تطبيق هذه الدراسات فى صنع جيل جديد من الآلات، كانت تلك الآلات من نوع لم يألفه الإنسان من قبل: فهى ليست تلك الآلات التى تحتاج إلى إشراف دائم من الإنسان، ولاتعمل إلاّ وفق أوامره، ولاتسيرإلاّ فى خط واحد يرسمه لها مقدمًـا، بل إنها كانت آلات تــُـصحح مسارها بنفسها وتتبادل مع نفسها الأوامر وتنفيذها. وتقوم بأعمال انتاجية أعقد وأكمل بكثيرمما كانت تقوم به الأجيال السابقة من الآلات، سواء منها البخارية أو الكهربائية. وهكذا كانت فكرة تلك الآلات الجديدة تتضمن فى داخلها (عقلا) حاسبـًـا يـُـراقب عملها ويُصححه ويُعيد توجيه سيرها وفقــًـا لما يُجريه من حسابات... وبناءً على ذلك فإنّ العقل البشرى اخترع العقل الالكترونى نتيجة لبلوغه مستوى عاليا من التقدم، والعقل الالكترونى يعود فيساعد العقل البشرى على احرازالمزيد من التقدم. وهذا التقدم الجديد يؤدى إلى تطوير العقول الالكترونية بحيث تؤدى وظائف أوسع وأعقد. وهذه العقول الالكترونية المُـطوّرة ترتفع بعقول العلماء إلى مستويات جديدة. وهكذا تستمرالحركة الحلزونية فى صعودها فاتحة بذلك آفاقــًـا لم تكن البشرية تحلم بها فى وقت من الأوقات. ومن هنا فقد أصبح عدد العقول الالكترونية فى بلد ما مؤشرًا مهمًا، لا لتقدمه الصناعى والتكنولوجى فحسب ، بل لتقدمه النظرى ولارتفاع مستوى التفكيرالعلمى (المصدرالسابق- من 204- 207)
كما أرجو من قارئى ملاحظة أنه (بفرض وجود علم عربى) فإنّ أغلب من ساهموا فى هذا المجال أشخاص غيرعرب. وقد خصّص ابن خلدون فصلا لهذا الموضوع تحت عنوان (فصل فى أنّ حملة العلم فى الإسلام أكثرهم عجم) ومع ملاحظة أنه استخدم اللفظ العربى (عجم) ومعناه فى قواميس اللغة العربية (بهائم) (مختارالصحاح- المطبعة الأميرية بمصر- عام1911- ص440) ولكنه كان شديد الموضوعية عندما كتب أنّ السبب فى ذلك أنّ العرب لم يكن عندهم علم ولاصناعة. حتى إنّ علم النحو(العربى) وضعه سيبويه الفارسى..إلخ (المقدمة- المطبعة الأزهرية- بجوارالأزهر- عام1930- ص480، 481) كما خصّـص أكثر من فصل عن أنّ العرب (أبعد الناس عن الصنائع) (ص339 على سبيل المثال) وإذا كان العرب لهم اسهامات فى العلم (كما يزعم العروبيون) فلماذا أمرعمربن الخطاب بمحوعلوم فارس وعلوم الكلدانيين والسريانيين وأهل بابل وعلوم القبط (المصدرالسابق – ص32) وكتب ابن خلدون كذلك ((ولما فتح العرب (أى احتلوا) أرض فارس ووجدوا فيها كتبـًـا كثيرة ، كتب سعد بن أبى وقاس إلى عمربن الخطاب يستأذنه فى شأنها وتلقينها للمسلمين (العرب) فكتب إليه عمرأنْ اطرحوها فى الماء، فإنْ يكن ما فيها هدى فقد هدانا الله بأهدى منها وإنْ تكن ضلالا فقد كفانا الله . فطرحوها فى الماء أوفى النار(فى بعض الروايات) وذهبتْ علوم فارس ولم تصل إلينا)) (المصدرالسابق- ص402)
وهكذا يتبيـّـن بشهادة ابن خلدون (وآخرين كثيرين فى مكتبتى) أنّ العرب لم يكن لهم أية اسهامات فى العلوم الطبيعية، ولافى العلوم الإنسانية. فمن أين جاءت مقولة (العلماء العرب)؟ أليست تلك المقولة من توابع زلزال (العروبة)؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لايهتم صناع السينما المصرية بمأساة ماريه القبطية؟
- لماذا انقسم أبناء الديانة العبرية ؟
- ثوابت الدين وتغيرالبيئة والزمن
- هل الشيخ محمد عبده من التنويريين ؟
- لماذا أحرق عثمان المصاحف ؟
- حُلم الإسلاميين الطوباوى ب (تنقية) التراث
- دور البيئة الطبيعية والتأقلم
- ملاحظات حول مشكلات اللغة العربية
- التطور من الخلية الواحدة إلى الإنسان
- انعكاس الثقافة القومية على الإبداع (10)
- زراعة الأنسجة ودور العلم
- المواجهة بين العلم والكهنوت الدينى
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (9)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (8)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (7)
- العلوم الطبيعية والأنظمة العربية
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (6)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (5)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (4)
- محمود تيمور ومشكلات اللغة العربية


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - لماذا إصرار العروبيين على التزوير؟