أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - العلوم الطبيعية والأنظمة العربية















المزيد.....

العلوم الطبيعية والأنظمة العربية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5341 - 2016 / 11 / 12 - 23:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العلوم الطبيعية والأنظمة العربية
طلعت رضوان
بعد أنْ قرأتُ كتاب (قراءة فى كتابنا الوراثى) تأليف د. أحمد مستجير، الصادر عن هيئة الكتاب المصرية- عام2013، سألتُ نفسى: إلى متى تظل الأنظمة العربية (وكذلك النظام المصرى) فى حالة غيبوبة Coma وكأنّ تلك الأنظمة (ومعها مؤسسات الدين الكهنوتية) تعيش فى القرن السابع الميلادى وليس فى القرن الحادى والعشرين؟ وكان مرجع سؤالى أنّ تلك الأنظمة مازالتْ فى حالة عداء مع منجزات العلم Science وتطبيقاته التكنولوجية؟
وبينما هذا هوموقف الأنظمة العربية (والمصرية) والمؤسسات التابعة لها، فإنّ د. مستجير اعترف أنّ حياته العلمية بدأتْ عندما تعرّف (من خلال قراءاته) على ((رجل عظيم اسمه (آلان روبرتسون) وتراسل معه، وكانت النتيجة أنْ ألحقه بمعهد وراثة الحيوان بجامعة أدنبره، وشجـّـعه على الحصول على (دبلومة الوراثة) ثم التسجيل للدكتوراه.. إلخ (ص15، 16)
وبعد أنْ سبح د. مستجير فى بحرالعلوم الطبيعية، ذكرأنّ جسم الإنسان مؤلف من 60 ألف بليون خلية، وأنّ هذا الكشف كان بفضل الانتهاء من (مشروع الجينوم البشرى) وأنه إذا طبقنا قاعدة (الجـُـمل الاسمية) و(الجـُـمل الفعلية) فإنّ شفرات الأحماض الأمينية هى الجـُـمل الاسمية، وأنّ الجـُـمل الفعلية تأمربتنفيذ أوامرالجـُـمل الاسمية. وأنّ كل جزء من الأجزاء الثلاثة والعشرين لسفرنا الوراثى مكتوب على شريطيْن مزدوجيْن من (الدنا) DNA (مادة الوراثة) وذكرأنّ علماء العصرالحديث استفادوا من تجارب الراهب النمساوى (جريجور مندل) ونشرها عام1866. وفى عام1902 اكتشف العالم (أرشيبولد جارود) أنّ مرض البول الألكبتونى (صفة وراثية مندلية) وفى عام1905 اكتشف العلماء أنّ الأصابع القصيرة سببها (صفة وراثية مندلية) وفى عام1907اكتشف العالم (هيرست) أنّ (المندلية) فسّـرتْ سبب لون العيون واختلافها من شخص إلى آخر. وفى عام1911 أثبت العالم (لاندشتاينر) أنّ مجاميع الدم تتكوّن من ABO وبالتالى صنــّـف (الصفائح الدموية) المختلفة بين إنسان وآخر، وهذا الانجازالعلمى هوالذى مكــّـن الأطباء من نقل الدم من إنسان إلى غيره بناءً على فصيلته الدموية. وأنّ أصحاب الفصيلة O هم وحدهم الذين يعطون باقى الفصائل. وأنّ هذا التصنيف يرجع الفضل فيه إلى مندل. وقام العالم (مورجان) مع تلاميذه طوال العقد الثانى من القرن العشرين، بدراسات موسعة على حشرة (ذبابة الفاكهة) وأثبت أنّ الكروموزومات هى الحاملة للجينات. وأنه من الممكن أنْ تــُـقاس المسافة بين أى جينيْن على نفس الكروموزوم، بتقديرنسبة العبوربينهما. وفى ربيع عام1953 نشر(جيمس واطسون وفرانسيس كريك) أخطربحث وراثى على الإطلاق، وصفا فيه التركيب الجزئى ثلاثى الأبعاد للدنا DNA (الحامض النووى) وبعد عدة محاولات لمعرفة عدد كروموزومات الإنسان، لم يـُـعرف العدد الصحيح إلاّ فى عام1956 عندما نشر العالم الإندونيسى (هين تيو) و(ألبيرت ليفان) السويدى نتائجهما التى أكدتْ أنّ العدد الصحيح من الكروموزومات الذى يحمله الجينوم البشرى هو46، أى 23 زوجـًـا.
وفى سبتمبر1988، فى اجتماع عـُـقد فى سويسرا تـمّ تشكيل المجلس التأسيسى لمنظمة الجينوم البشرى، وذلك من 42 من أشهرالبيولوجيين الجزئيين من 17 دولة كان من بينهم خمسة من حاملى جائزة نوبل، وذلك لتنسيق بحوث الجينوم دوليـًـا، وتعزيزتبادل المعلومات والمواد والتكنولوجيات، ليكون البحث شاملا كى يمثل البشر عمومًـا، وأثبت البحث أنّ الشعوب تشترك فى نحو5ر99 % من الجينات. وهذا القدرمن الجينوم واحد فى كل الشعوب، وإذن فالاختلافات بين الشعوب ينحصرفى نصف فى المائة فقط من الجينات، وأنّ تحليل الجينوم البشرى سوف يـُـسهـّـل العمل فيه معرفتنا بجينومات كائنات أخرى.
وطرح د. مستجيرهذا السؤال المهم : ماذا سنجنى من مشروع الجينوم البشرى؟ فكتب : بعد الانتهاء من سلسلة الثلاثة آلاف مليون قاعدة بالجينوم البشرى ، وتتابعات (جينوم الفأر) الذى يحمل قدرًا كبيرًا من الجينات البشرية، لنعرف من ذلك الجينات التى تجعل الحيوان ثدييـًـا ((وقد لوحظ تناظر يكاد يكون كاملا بين جينات الإنسان والفأر. ولم نلحظ إلاّ حالات قليلة لم يعثرفيها بالفأرعلى نظيرلجين الإنسان. وعند مقارنة (دنا) الإنسان (بدنا) الشمبانزى الذى يحمل نحو99% من تتابعات (دنا) الإنسان ، لنصل إلى الجينات التى نشترك (نحن البشر) فيها مع الرئيسات (من الكائنات الثديية) وكذلك ما يُـميز البشرعنها . وأنّ المشروع سيُحدد مواقع آلاف الجينات المرضية فى الإنسان، الأمرالذى سيمكننا من تشخيصات دقيقة لها. والذى سينتهى فى آخرالمطاف بالوصول إلى علاجات لها باستغلال التركيب الجزئى لجيناتها، وسوف توفر لنا مئات بل آلاف من البروتينات العلاجية الجديدة. وقد يـُـصمّـم اختبار مركب واحد يجرى على الأجنة فى الرحم أوالمواليد حال ولادتهم أوعلى الآباء من حاملى الجينات المرضية. اختبار واحد يكشف عن مائة من أكثرالأمراض الوراثية شيوعـًـا (ص51)
كما أنّ خريطة الجينوم البشرى سوف تساعد العلماء على معالجة أسئلة وقضايا علمية كانت مستحيلة فى الماضى مثل : كيف يكون النمو من خلية (زيجوت) لنصبح بشرًا؟ وما الذى يفتح الجين ليعمل وما الذى يقفله ؟ وما الذى يجعل الخلية تعرف أنها ستـُـصبح خلية مخ أوخلية كبد ؟ وما الذاكرة ؟ ولماذا نهرم ونشيخ ؟ وكيف تؤثرالبيئة من حولنا فى (دنانا)؟ وكيف نغيرمن (دنانا)؟ وبفضل تلك الثورة العلمية والتكنولوجية، أصبح من الممكن اكتشاف الكثيرمن الأمراض الوراثية فى الأجنة (أى قبل الولادة) كما تبيـّـن أنّ بعض الأمراض الوراثية المتنحية مرتبطة بالجنس، أى أنها تقتل الذكور ولاتقتل الإناث ، وبالتالى يمكن للسيدة الحامل أنْ تفحص نسخة من هذا الجين المعيب . كما أنّ البصمة الوراثية سوف تـُـستخدم فى تعقب المجرمين ، وفى التعرف على الجثث المشوهة فى الحروب . ثـمّ طرح سؤالا مهما : هل من حق السيدة الحامل أنْ تطلب من طبيبها إجهاض جنينها المصاب بمرض وراثى لاشفاء منه أم لا؟ وهل من حق الحكومات أنْ تعرف أسرارنا الوراثية، فإذا كان لها الحق فى معرفة بصمة الإبهام ، فهل لها الحق فى معرفة البصمة الوراثية؟ لتستخدمه إذا شاءتْ ضد الإنسان؟ وإذن فإنّ كل تلك القضايا الاجتماعية والقانونية يجب أنْ يواجهها المجتمع الإنسانى، ويبحث لها عن الحلول ، وبشرط أنْ تـُـحفظ أسرار الجينوم لكل فرد ، احترامًـا لخصوصيته وأْنْ تظل تفاصيل تركيب جهازه الوراثى ملكــًـا له بعيدًا عن الأعداء.
وذكرأنّ من أهداف مشروع الجينوم البشرى التوصل إلى (تقنية) يمكنها أنْ تسلسل (بدقة) مائة ألف فى اليوم . وقد جاء فى عدد مجلة (بروفيل) النمساوية الصادرفى 8يونيو1998 مقال عنوانه (حمى الجينوم) جاء فيه أنّ شركة (بيركن- إيلمر) تمكنت من إنتاج آلة (معجزة) يمكنها أنْ تـُـسلسل فى اليوم الواحد 435 ألف قاعدة ، بمعنى أنه يمكن بمائتيْن وثلاثين آلة كهذه أنْ نـُـسلسل فى يوم واحد مائة مليون قاعدة. وكان تعقيب د. مستجيرأنّ هذا الانجازالعلمى التكنولوجى أنه سيدفع بعلوم الوراثة فى كافة الكائنات إلى آفاق أبعد من الخيال (ص61)
ولأنّ العلم لايعترف بالثوابت، ويؤمن العلماء بالأخطاء ثم علاج الأخطاء ، لذلك ساد لفترة طويلة أنّ الذرة لاتنقسم، ولكن مع المزيد من البحث والمزيد من التجارب انشطرتْ الذرة. وذكر د. مستجيرأنه فى عام1928 نشرالعالم الإنجليزى (فريدريك جريفيت) بحثــًـا خطيرًا بيـّـن فيه أنه إذا حـُـقنتْ فى فئران بكتريا حية غيرضارة ومعها مستحضرمقتول من بكتريا ضارة، ظهرتْ الآثارالمُـميتة على الفئران، وسُـميتْ هذه الظاهرة باسم (التحول البكتيرى) ثم أوضحتْ التجارب فيما بعد أنّ البكتريا الضارة تحوى مادة يمكنها أنْ تـُـحوّل البكتريا غيرالضارة إلى ضارة، تحولا مستديمًـا يورّث. وفى عام1944 ظهربحث (أوزوالد وآخرين) عن الطبيعة الكيماوية للمادة التى تـُـحفزهذا التحول البكتيرى، وتمكنوا من عزل هذه المادة التى سُـميتْ (الدنا) ورأى العالم (شارجاف) بثاقب نظره أنّ بهذه المادة تكمن قواعد النحو والصرف لعلم البيولوجيا (ص74)
وذكرأنّ صحيفة الأهرام نشرتْ يوم23 يناير1997 تحقيقــًـا صحفيـًـا عنوانه (مأساة طفل يأكل بعضه) ووالد الطفل يطلب رأى المفتى. وأنّ هذا الطفل لايستطيع النوم إلاّ بعد ربطه فى السرير. وأنه يعض شفتيه حتى تآكلتا ويعض يديه حتى تـُـدمى. وتساءل الأب: هل أقتل طفلى؟ وأنّ كثيرين فى قريته نصحوه بقتل الطفل. وذكرد. مستجيرأنه شاهد فى التليفزيون حالة مماثلة لطفل ألمانى. وعن التحليل العلمى لهذه الظاهرة، ذكرأنّ أمثال هذا الطفل يولدون ولادة طبيعية، لكن حالتهم تتدهورقبل عيد الميلاد الأول. وعندما يبلغ ثمانية أشهر، يتوقف النموالعقلى للطفل. وتضمحل ذراعاه ورجلاه . وعندما يبدأ فى التسنين يتملكه دافع طاغى لايقاوم لأنْ يعض شفتيه ويهاجم من يحاول منعه.. إلخ. وبعد فترة يصيبه الشلل. وبدراسة مثل هذه الحالات اكتشف العلماء أنّ بول هؤلاء الأطفال مُـشبع ببلورات حادة دقيقة يمكنها أنْ تجرح. واكتشفوا أنها بلورات حمض اليوريك ولكن تركيزها مرتفع جدًا ، وهذه البلورات دليل مؤكد على مرض النقرس. وتساءلوا: نقرس فى طفل؟ أمرغيرمعقول؟! فهذا المرض يرتبط بأسلوب التغذية، ويصيب الكبار. وإذن فإنّ زيادة حمض اليوريك فى هؤلاء الأطفال- فى ذاته- لاتفسرالمرض. ثم تبيـّـن- بعد الدراسة- أنّ السبب يرجع إلى أنّ هؤلاء الأطفال يولدون وليس بجهازهم الوراثى الجين السليم الذى يـُـشفــّـر إنزيم اسمه (هجبرت) ويتسبب غيابه فى تراكم حمض اليوريك فى الجسم. وأنّ هؤلاء الأطفال يفرزون من حمض اليوريك كميات تفوق عشرة أضعاف ما يـُـفرزه مرضى النقرس لدى الكبار. وكان هذا الكشف بفضل العالم (ليش نبهان) عام1964.
توصل العلم إلى أنّ الجهازالوراثى البشرى (الجينوم) يحمل نحومائة ألف جين ينتظمها 46 كروموزومًـا تحمل (الدنا) أى (مادة الوراثة) فى نواة كل خلية من خلايا الجسم التى يبلغ عددها من 60- 100 ألف بليون خلية. وأنّ خلايا المخ تـُـنتج خمسين ضعف ما تفرزه أية خلية أخرى.
وبفضل هذا التطورالعلمى توصل العلماء إلى اختراع (تقنية حديثة) أطلقوا عليها اسم (المجسات الوراثية) وبهذه المجسات أصبح من الممكن للمرأة التى تشك فى احتمال أنْ يكون الجنين الذى تحمله مصابـًـا بأى مرض وراثى، فيقوم العلماء باختبار (دنا) الجنين بالمجس الملائم ، فتطمئن الأم وتعرف إذا كان الجنين به تشوهات أم لا. وعملية المجس الوراثى تتم فى عشردقائق وبدون تخدير، والجنين لايجاوزعمره الأسبوع. وهكذا يمكن كشف ما إذا كان الجنين به (جينات معيبة) أم لا. مع العلم أنّ الحد الآمن لإجراء الإجهاض هو20 أسبوعـًـا من بداية الحمل، وبذلك وفــّـرتْ البيولوجيا الجزئية والتكنولوجيا الحديثة وسيلة تــُـمكن السيدة الحامل من اتخاذ القرارفى وقت مبكر، قبل أنْ ينموالجنين، وقبل الولادة بعدة شهور. ومن وظائف المجسات الوراثية كشف لون العين.. وأنه تم التعرف على أكثرمن أربعة آلاف مرض وراثى.
ورغم هذا التطورالعلمى الذى جعل حياة البشرأفضل، فقد هاجم موظفوالكهنوت فى المؤسسات الدينية (اليهودية/ المسيحية/ الإسلامية) التى يعملون بها أبحاث ونتائج الجينوم البشرى. وخاصة الكشف الوراثى على الأجنة قبل الولادة، ورفضوا إجهاض السيدة الحامل حتى ولوكان الجنين به تشوهات يصعب علاجها، وحتى ولوكان مثل الطفل الذى (يأكل بعضه) وهذا أكبردليل على التحجر. وهذا التحجرهو ما تعيش فيه الأنظمة العربية، وتعيش فيه مصر بسبب الخضوع والخنوع لمؤسسات الدين الكهنوتية.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (6)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (5)
- انعكاس الثقافة القومية على الأدب (4)
- محمود تيمور ومشكلات اللغة العربية
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب (3)
- عروبيون وينتقدون اللغة العربية
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب (2)
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب
- الأقليات الدينية والثقافة السائدة
- كيف كسر الولاء للدين مصطفى كامل
- هل البديهيات تحتاج إلى توضيح ؟
- هل يستطيع البشر التخلص من الغيبيات ؟
- هل الدين - أى دين - قابل للتجديد ؟
- الأدب الروائى ومقاومة الأصولية الإسلامية
- أصحاب العقول الحرة وموقفهم من العروبة
- هل اختار (الله) شعبه أم العكس ؟
- تناقضات الديانة العبرية (2)
- هل توجد أدلة مادية على ما جاء فى العهد القديم ؟
- هل للعرب مساهمة فى العلوم الطبيعية ؟
- الصراع بين العلم والخرافة


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - العلوم الطبيعية والأنظمة العربية