أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - لا تستهتروا بمصير البشرية يا رأسماليي أمريكا















المزيد.....

لا تستهتروا بمصير البشرية يا رأسماليي أمريكا


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 5308 - 2016 / 10 / 8 - 14:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا تستهتروا بمصير البشرية يا رأسماليي أمريكا

أوقفت أمريكا جميع إتصالاتها مع روسيا بشأن سوريا إلا فيما يخص التنسيق الخاص بتفادي صدام قد يقع بين طائرات البلدين في الأجواءالسورية. إدعت أمريكا أن السبب يعود الى عدم وفاء روسيا بالتزاماتها. وأعلنت أمريكا أيضاً أنها بصدد دراسة الخطوات اللاحقة؛ وكُلف مسؤولو جميع النشاطات من عسكرية الى سياسية الى اقتصادية وغيرها لبيان السبل المتاحة أمام إدارة أوباما لإتخاذها لمواجهة الموقف. مع ذلك إتصل وزير الخارجية الأمريكي بنظيره الروسي وتحدثا في الشأن السوري لمدة ساعة ونصف.
قبل إيقاف الإتصالات حصل إرتباك واضح في الموقف الأمريكي حول إتفاق وقف إطلا ق النار في حلب الذي أصرت أمريكا على إبقاءه سرياً. إذ يبدو أن وزارة الدفاع قد رفضته على عكس تأييد البيت الأبيض له؛ كما إن كيري وزير الخارجية في حديث له مع عدد غير قليل من المعارضة السورية (مما يشير الى أن حديث الوزير أُريد له الخروج الى العلن) قال بأن العسكر لم يؤيدوه للتدخل العسكري في سوريا، وقال بأن التواجد العسكري الروسي في سوريا جاء بناءً على طلب شرعي من حكومة شرعية ونصح المعارضين المشاركة في انتخابات عامة يشارك فيها الرئيس الأسد.
كانت أمريكا قبل ذلك، على لسان رئيسها، قد حذرت روسيا بصيغة "الناصح" لها إذ أعلنت أن قلبها "الحنيِّن" أنبأها أن ضرب روسيا للمعارضة السورية "المعتدلة" قد يثير التطرف داخل روسيا نفسها وتنشأ أعمال إرهابية هناك تستنزف الإقتصاد الروسي المنهك أصلاً. علماً أن تحديد المعارضة "المعتدلة" لتفادي ضربها قد تعذر على أمريكا تحديدها وتمييزها عن الإرهابيين منذ عام ولحد اللحظة، وذلك على "عظمة" عضلات أمريكا.
لم ينتظر المعتدلون أو الإرهابيون طويلاً حتى أمطروا السفارة الروسية في دمشق بوابل من الصواريخ وذلك لإثبات مصداقية "القلق والحنان" الأمريكيين.
لا يحتاج الموضوع الى خبير متخصص في الشؤون السياسية كي يفهم الرسائل المبطنة التي تريد أمريكا إيصالها الى روسيا ومفادها: إذا لن تركعي أمامنا فسوف نرسل لك الإرهابيين (كما أرسلوا داعش للعراق وسوريا). والرسالة الثانية التي تُستَشف من الصيغة الكلامية العلنية المهينة تقول: أيها الأمريكيون أيها الشعوب، لا تهابوا روسيا فهي ضعيفة ولا تجرؤ على مواجهتنا أو فعل شيء ضدنا مهما فعلنا.
أجابت روسيا بأن أمريكا لا تخيفنا. وقالت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية (ماريا زاخوروفا) إنه إذا جرى هجوم على الجيش السوري فإن الوضع في المنطقة بأسرها سيتزلزل. وعادت بعد أيام لتقول إن روسيا نشرت صواريخ لرد أي عدوان على الجيش السوري.
نقلاً عن صاحب صحيفة "الرأي اليوم" الإلكترونية السيد عبد الباري عطوان الذي تحدث في فضائية "الميادين" بتأريخ 5/10/2016 فإن أهم معهد للدراسات الإستراتيجية في ألمانيا وهو معهد (ديرن) قد ذكر بأن حلف الناتو يحضّر لشن حرب خاطفة على سوريا تستغرق بضعة أيام فقط تُضرب فيها جميع المطارات والقواعد العسكرية للجيش والمنشآت الإستراتيجية وتشمل إغتيال شخصيات سورية وتشترك في الهجوم 800 طائرة من 14 دولة وتقوم السعودية بتغطية النفقات المالية لهذا الهجوم الصاعق الحارق. لقد أكد المسؤولون الروس تلقيهم هكذا معلومات. وقالت (زخاروفا) إن روسيا حصلت على معلومات تفيد بعزم أمريكا ضرب سوريا بصواريخ مجنحة.
أعلن مجلس الدوما الروسي بأن روسيا ستدافع عن سوريا إذا ما هاجمها الأمريكيون وأعلنت روسيا يوم 6/10/2016 على لسان المتحدث العسكري إيغور باراشينكو بأنها لا تسمح باستهداف الجيش السوري لأنه سيهدد العسكريين الروس وأنها لا تسمح بإطاحة النظام السوري بالقوة وأن صواريخ (إس-400) و(إس-300) التي تغطي كافة الأجواء السورية وأبعد سوف تنطلق لضرب أي مهاجم وليس هناك من وقت أمامها كي تتبين مصدر الصاروخ المهاجم وذلك في حالة تعرض أي من قواتها في قاعدتي حميميم وطرطوس أو قواتها في أي مكان الى تهديد. أرسلت روسيا ثلاثة مدمرات الى المنطقة.
عند إندلاع الأزمة السورية، تكهن عديدون ومنهم هنري كيسينجر، وزير خارجية نيكسون، باحتمال نشوب حرب عالمية. وتكهن كيسنجر بفوز أمريكا وإسرائيل فيها.
إجمالاً، يشهد العالم الآن إقتراباً شديداً من نشوب حرب عالمية، ولم يشهد له مثيلاً في أحلك أيام الحرب الباردة كأيام أزمة الصواريخ الكوبية.
نعلم أن لا أحد يريد الحرب. ولكن السلام معلق بين جدية الموقف الروسي وألاعيب أمريكا التكتيكية. وبين هذين الموقفين قد تنشأ حرب بالخطأ وعن غير عمد. كيف؟
علينا أن نتذكر أن الحرب العالمية الأولى قد انطلقت بسبب شرارة أحدثها إغتيال أمير نمساوي في سراييفو وفي خضم أجواء متوترة كالتي تسود الآن.
ألم تقصف الطائرات الأمريكية القوات النظامية السورية في دير الزور "بالخطأ"؟ ألم تقصف الطائرات الأمريكية قوات الحشد الشعبي العراقي "بالخطأ"؟ وألم تقصف الحشد العشائري قبل أيام قرب الحويجة "بالخطأ" أيضاً؟
يمكن لإحدى هذه الأخطاء وغيرها أن تصبح الشرارة التي تؤجج حرباً عالمية.
القضية وما فيها، تشعر روسيا أن أمريكا تريد الهيمنة على العالم رضاءً أو عنوة. وتريد أمريكا أن تخضع روسيا لها رغم أن روسيا تمتلك مقومات الدولة العظمى ومقدرة تدميرية توازي القدرات الأمريكية لذا فهي لا تقبل بسيادة القطب الواحد في العالم، تلك السيادة التي نشأت بعد تفكك الإتحاد السوفييتي و"جاهدت" أمريكا في سبيل ديمومتها. غير أن العراق، ومن منطلق مصالحه الوطنية، قد أجهض ذلك الحلم بإخراجه القوات الأمريكية الغازية من أراضيه على يد الحكومة التي قادها التحالف الوطني بقيادة إئتلاف دولة القانون وزعامة نوري المالكي، حيث شكل غزو العراق الخطوة الأولى باتجاه تحقيق مشروع أمريكي كوني سنأتي عليه؛ كما إن نهوض روسيا على يد الرئيس بوتين وبروز الصين الملفت وتأسيس (بريكس) وصمود الجمهورية الإسلامية في إيران كلها عوامل أسهمت في إجهاض الحلم الإمبريالي.
منذ أن أوقفت روسيا، بعد انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين، السماحَ لممثلين من الحكومة الأمريكية بالمساهمة في صياغة الميزانية التقديرية السنوية للدولة الروسية، منذ أيام بوريس يليتسن، بدأ الأمريكيون يتحرشون بروسيا بدءاً بالتململ من إجراءات روسيا العملية ضد نشوء مجتمع المافيات والفساد.
لا أريد أن أطيل وأدخل بالتفاصيل في ما ترتب على الغضب الأمريكي من عدم إنصياع روسيا لمشيئتها كمسألة نصب صواريخ متوسطة المدى في كل من بولونيا وجيكيا القريبتين من الحدود الروسية بحجة التحوط من الصواريخ الإيرانية الأمر الذي سخر منه (ستيفن سكار) مدير برنامج "الكلام الصعب" في فضائية ألـ (بي.بي.سي.) البريطانية في حينه أي قبل سنين. ولا أريد الدخول في مسألة إفتعال أمريكا وعملائها لأزمة أوكرانيا ومساعدة الفاشست على القيام بانقلاب عسكري وتسليح حكمهم ومحاولة ضم أوكرانيا الى حلف الأطلسي الذي، بالمناسبة، إستمر وجوده للآن في حين أنه قد أُنشئ بذريعة درء الخطر الشيوعي والإتحاد السوفييتي وإنطلق قبل تشكيل حلف وارشو الذي ضمه والدول الإشتراكية في شرق أوربا والذي جرى حله طواعية قبل أكثر من ثلاثين عاماً. للعلم فإن هناك تفاهم جرى بين الناتو وروسيا قبل حل حلف وارشو يمنع إقتراب الحلف من الحدود الروسية أو ضم أي من الدول الإشتراكية السابقة إليه.
أقول إن روسيا تشعر، وهي على حق، أن أمريكا وحلف الناتو يخططون لتدمير قدراتها الأمنية ثم الإقتصادية ثم العسكرية بضمنها القدرات النووية والصاروخية بضخ إسلاميين إرهابيين الى الداخل الروسي وقد جاء التهديد المبطن الذي أطلقه أوباما مؤخراً خير مصداق لهذا الفهم. وقد رأت روسيا أحداث الشرق الأوسط وخاصة ما جرى ويجري في سوريا والعراق من هذا المنظار. إذ رأت في أحداث البلدين مؤامرة ذات أهداف متعددة منها إسقاط النظم في سوريا فالعراق فإيران وتفتيت البلدان العربية لتمكين إسرائيل من السيطرة على المنطقة بقفازات قذرة سعودية وقطرية وتركية وذلك لتسليمها شؤون الشرق الأوسط لتتفرغ هي، أمريكا، لمواجهة التحدي الأكبر في شرق آسيا وبحر الصين، ومنها أيضاً أن يتم تدريب إسلاميين متطرفين من الإتحاد الروسي والصين لضخهم لاحقاً الى هذين البلدين وغيرهما تباعاً حتى تحصل الهيمنة الشاملة على العالم.
قناعتي الشخصية المستمدة من متابعة الأوضاع السياسية العامة وخاصة العراقية والعربية والإسلامية تؤكد صحة ما ذهب اليه الروس. فاحتلال العراق عام 2003 جاء لتنفيذ مخطط وضعه المحافظون الجدد وهو تتويج لجميع السياسات اليمينية المتطرفة الرامية في التحليل الأخير الى الهيمنة على العالم من أجل معالجة أزمة الرأسمالية المتأصلة في طبيعة النظام وجوهره، وهو النظام الذي وصفه قداسة بابا الفاتيكان الحالي بـ"المتوحش" الذي يرسل الأسلحة بلمح البصر الى الدول الفقيرة ويماطل طويلاً في إرسال المساعدات الإنسانية لتلك الشعوب.
هذا بالطبع يأتي كنتيجة حتمية لنظام يملك فيه 1% من سكان العالم أكثر مما يملك 99% من السكان.
أقول ليس هناك من سبيلٍ للتغلب على متاعب ذلك النظام الرأسمالي المأزوم بطبيعته الا بالترقيعات وتصدير ازماته الى البلدان الأخرى وهذا ما يفسر جنوح أمريكا نحو العدوان من أجل الهيمنة. بالطبع ليس وارداً في قاموس الإحتكاريين الأنانيين التغلب على مشاكلهم الإقتصادية بإعتماد نظام عالمي يراعي العدالة وينفع الجميع ولا يضر بمصالح أحد كما أثبت نجاعة هكذا نظام لفيف من علماء كلفتهم الأمم المتحدة في سبعينات القرن الماضي لوضع دراسة بهذا الصدد؛ كما أثبت ذلك الفيلسوف البريطاني اللورد برتراند رسل، رئيس مؤسسة رسل للسلام، في كتابه "هل للإنسان مستقبل؟"
إجمالاً هناك خطر داهم لحصول صدام نووي شامل مدمر للعالم لا يبقي ولا يذر ناجم عن تصادم مصالح أمريكا وروسيا. فلنتفحص شرعية كل منهما كي ننضَمَّ الى أبناء البشرية الذين يرفعون أصواتهم منادينً بضمان حقهم في الحياة داعين القوى العظمى وخاصة أمريكا الى التصرف بمسؤولية.
روسيا تدافع عن وجودها وهي مهددة تهديداً جدياً لم يعد خافياً على أحد. إن الدفاع عن الوجود يعني الحياة أو الموت لأنه ما من شعب مستعد للعيش بذلٍّ وعبودية. لذا فالتحدي يُرغم صاحبه على الذهاب الى أبعد المديات قد لا يدركها المتغطرسون وقد يقترفون الخطأ المميت. وهنا يكمن جانب من الخطورة.
من جانب آخر فإن أمريكا تعلم أن النظام الذي تفرضه على العالم هو نظام جائر ولكنها تعتقد أنه يكمن في طبيعة الحياة ولا بد من صيانته بوسائل "ذكية". وأمضى وسيلة إنتهجتها أمريكا لهذه الغاية هي سياسة "شفا الهاوية" التي إبتدعها وزير الخارجية الأسبق (جون فوستر دالاس) في خمسينات القرن الماضي أيام الحرب الباردة وأثناء رئاسة الرئيس آيزنهاور وقد كتب مقالاً عنها في مجلة (لايف) الأمريكية. الوسيلة في جوهرها إبتزازية ومفادها أن يتدافع مع خصمه على شفا هاوية الى يجبره على الإستسلام مخافة أن يقع فيها، أي في الهاوية. رداً على سؤال له كيف يضمن ألا يقعا سوية في الهاوية، أجاب: "هنا تكمن الحذاقة".
ربما كانت هذه الممارسة صالحة ونجحت في فرض مساومات مع السوفييت؛ ولكن على الأمريكيين أن يفقهوا أن ذلك النجاح ما كان ليحصل لولا أن السوفييت كانوا حريصين على السلم العالمي بقدر عالٍ جداً بفعل إيديولوجيتهم، وهو إفتراض لا يصلح مع رأسماليين سواءً كانوا "متوحشين" أو "مبتدئين".



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمران يمثلان الخيانة الوطنية العظمى ولا يسقطان بالتقادم
- إطردوا السفير السعودي... وأشكروا الشعب اليمني
- التخريب ليس عفوياً ولا عشوائياً بل له تخطيط محدد
- تدخلات عسكرية في العرا ق ... وتهديدات حكومية ... لماذا؟
- مرة أخرى الوحدة والشرعية الديمقراطية خير من الشرعية الثورية
- لماذا عراك سياسيَّين أشد خطورة من تسليم الموصل والرمادي لداع ...
- لمصلحة من يشوّش عدنان حسين المواقف حول الإرهاب؟
- للحماقة في الغرب أكثرُ الأحبة
- لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين يا معارضة سورية
- مرُّروا قانون الحرس الوطني
- هل حقاً لم تكن لأمريكا إستراتيجية في سوريا والعراق؟
- لماذا -جيش المالكي الصفوي- أصبح -جيشنا- ... بعد -الحشد الشعب ...
- -فذكِّر إنما تنفعُ الذكرى-
- الوحدة والشرعية الديمقراطية خير من الشرعية الثورية
- يا أسامة من هو النكتة السمجة أنت أم ويكيليكس؟!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/5!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/4!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/3!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/2!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/1!!!


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - لا تستهتروا بمصير البشرية يا رأسماليي أمريكا