أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - مرة أخرى الوحدة والشرعية الديمقراطية خير من الشرعية الثورية















المزيد.....

مرة أخرى الوحدة والشرعية الديمقراطية خير من الشرعية الثورية


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4999 - 2015 / 11 / 28 - 10:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خطاب مفتوح الى أطراف التحالف الوطني:
في مقالي المعنون " لماذا عراك سياسيَّيْن أشد خطورة من تسليم الموصل والرمادي لداعش؟"(1) وردت الفقرة التالية:
"3- ألوم وأنتقد بشدة جميع قيادات أطراف التحالف الوطني بسبب عدم عقدهم الاجتماعات المتواصلة والمعمقة والمطوَّلة لوضع استراتيجيات موحدة مع رسم خطوات عمل مناسبة لبلوغ الأهداف وعلى رأسها إستكمال بناء دولة المؤسسات وتحقيق العدالة الإجتماعية، خاصة وأنهم ومعهم العراق وديمقراطيته يواجهون كمّاً هائلاً من الأعداء المتنوعين من دول عالمية وإقليمية وجماعات محلية من طغمويين وبرزانيين وفاشلين يميناً ويساراً (بالإدعاء)، وبمجموعهم يتمتعون بقدرات إرهابية وتخريبية ومالية وإقتصادية وإعلامية وحذلقية هائلة تمتد بين الداخل العراقي مروراً بالمنطقة وصولاً الى العالم الإمبريالي الواسع."
وجدت من المناسب إعادة نشر خطاب مفتوح الى قادة أطراف التحالف الوطني مع تعديلات بسيطة ولم أنشره سوى بصحيفة إلكترونية واحدة جاء فيه:
نقلت صحيفة “الصباح” الرسمية عن مصدر مقرب من الدكتور العبادي قوله، إن “عزم العبادي المضي في تلك الاصلاحات نابع من الشرعية الثورية او الدستورية الثورية وتفويض الشعب والمرجعية العليا له”.
أقول:
إن الشرعية المدعومة بوحدتكم الشعبية والبرلمانية خير من الشرعية الثورية.
لا تُقدموا على خطوة “الشرعية الثورية” وما ماثلها من المسميات كـ”الديمقراطية الموجهة” و “الديمقراطية الثورية” و “حكم أهل الحل والعقد” وغيرها من المسميات التي قد يزيّنها البعض لكم لجهلهم أو لتوريطكم. إنه فخ لكم. إعتصموا بما طرحته المرجعية منذ سقوط النظام البعثي الطغموي(2) في 2004 وأكدته عام 2008 وعادت وأكدته يوم 10/8/2015. إلتزموا بالحكم المدني والديمقراطية حسب المعايير الدولية وكما هو قائم الآن بعد أن نجا من معوقات هائلة وبعد جهد جهيد وتضحيات سيفخر بها التأريخ. فحافظوا على ما تحقق من الديمقراطية وطوّروها بدءاً بإسقاط الطائفية والمحاصصة والفساد وطرحها جانباً بإستخدام مبدأ الأغلبية البرلمانية وذلك بعد أن أفلس رؤوس الفساد أي الطغمويون وسادتهم الأمريكيون والأردوغانيون وآل سعود والقطريون الصغار وكانوا رأس العرقلة والفساد. لقد ضحى الشعب كثيراً جداً في سبيل هذه الديمقراطية وهي أساس متين ومصدر قوة للعراق الجديد وقد قطعتم أشواطاً مرموقة في تثبيت أركانها ودرء أخطار أعدائها الكثيرين عليها. لذا يتوجب عليكم إستكمال مؤسساتها لا الإطاحة بها أو تشويهها. لقد إستشهد وجرح من العراقيين الأبرياء منذ 2003 أكثر من (150) ألف شهيداً وأكثر من نصف مليون مواطناً.
إعلموا جيداً، إن أخذتم بما تسمى “الشرعية الثورية” فسوف:
1- تفقدون عنصر قوةٍ سَنَدَت وتسند شرعيتكم أمام العالم المنافق الذي يتحين الفرص حتى الشكلية لطعنكم بأوامر من أمريكا. سوف يدفعونكم الى موقع الدفاع وهو موقع ضعيف بينما أنتم الأشداء إذا كنتم إلى جانب الديمقراطية. لقد كانت أمريكا وعملاؤها ضعيفين يوم ناصبوا المالكي العداء بسبب إخراج قواتها. كانت أمريكا ضعيفة لأن المالكي التزم بالديمقراطية حسب المعايير الدولية لذا لم يتحمس لرأي أمريكا في أمريكا نفسها وأوربا والعالم الكثيرون رغم خضوع بعضهم لها سياسياً. دفع هذا الفشل أمريكا الى امتطاء داعش ودخلت ثانية من الشباك للأسف الشديد بمساعدة حكومات تركيا والسعودية وقطر وعملائهم الطغمويين والبرزانيين.
2- سينقلب الطغمويون بل ستنقلب حتى داعش بين ليلة وضحاها وسينقلب جميع أعداء الديمقراطية العراقية الحقيقية القائمة حالياً ومنذ 2005، وعلى رأسهم الأمريكيون الذين أحضروا داعش الى العراق ثم ركبوها كمطية لإحداث تغيير سياسي لصالحهم وجعل الديمقراطية شكلية لا حقيقية كما هي عليها الآن رغم شوائبها – سينقلبون الى أكبر مناصرين للديمقراطية نفاقاً. وسيتهمونكم بالتوجه نحو “ولاية الفقيه” وسوف يدّعون أن داعش باقية لأنها تحمي السنة من دكتاتورية الشيعة وإضطهادهم وإستئثارهم بالسلطة وإن الشيعة إقصائيون وتهميشيون. سيقول البعض: ألم نسمع هذه الاتهامات من أوباما وقد قالها للإعلامي توماس فريدمان، فلماذا الإهتمام بها؟ أقول: نعم أطلق أوباما وغيره من العملاء في الداخل العراقي وفي المنطقة مثل هذه الاتهامات ولكنها لم تلقَ صدى واسعاً لأن الانتخابات الحرة في العراق دحضت كل ذلك وسخّفت حتى أقوال الرئيس الأمريكي أمام أعين المنصفين في أمريكا وأوربا والعالم.
3- إن الاستمرار بالنهج الديمقراطي القائم رغم الشوائب العالقة فيه والمفروضة عليكم بالإبتزاز، لسوف يضمن دعماً قوياً للعراق من جانب دول عظمى كروسيا والصين ودول البريكس .

البـــــــــديـــل عن “الشرعية الثورية”:
1- لقد أصبح العراق في مأمن من مؤامرات ومغامرات كبرى كداعش بعد تشكيل الحشد الشعبي وإصلاح القوات المسلحة ووضوح نزاهة الدعم الإيراني.

2- لقد إنعزل الطغمويون والبارزانيون والأمريكيون وخدمهم الفكريون من المستثقفين والقيادات الفاشلة - إنعزلوا عن الجماهير العريضة بكل طوائفها لأنهم ورطوا الجماهير السنية البريئة وغيرها ودفعوا بها الى سوح الإضطهاد الداعشي وحياة العوز والذل في المخيمات وذلك بعد فشل مخطط تمكين داعش من السيطرة على كامل الأرض العراقية.
كما إنعزل الأمريكيون لأنهم قد غدروا بالعراق وزرعوا داعش على حدودنا في الوقت الذي حجبوا فيه السلاح وخاصة الطائرات عن العراق في أوقات الشدة ومازالوا(3). هذا إضافة الى ابتداع ما لم يألفه العالم من قبل إذ راحوا يتعاملون مع مكونات الشعب العراقي مباشرة وكدول مستقلة (تقريباً) فزودتها بالسلاح.
.
لذا التحمت الجماهير العراقية سنة وشيعة وكرد وتركمان ومسيحيين وأزيديين وصابئة وشبك وأصبحوا كتلة واحدة ضد التقسيم والتفتيت والإرهاب والتخريب عبر الطائفية والمحاصصة والفساد والإفساد.

عليه، فما عاد أعداء الديمقراطية قادرين على تحريك الشارع واشعال حرب اهلية وهو الشبح الذي ركب وأرعب العراقيين وحكوماتهم منذ 2005 وكان مصدراً للإبتزاز السياسي ففرضوا به الطائفية والمحاصصة والتوافقية الكاذبة وأشاعوا الفساد والإفساد.

كما لم يعد تقسيم العراق يصب في صالح الأمريكيين بعد أن فشل مخطط داعش في إحتلال كامل العراق وانتزاع النفط من يد أهله. فأصبح الأمريكيون يخافون، في حالة تقسيم العراق، من تحالف عراقي إيراني نفطي عسكري قوي مخيف لمصالح أمريكا ولعملائها في المنطقة. لقد كان شبح التقسيم مصدر قلق أيضاً للعراقيين وعنصر إبتزاز لهم؛ وما عاد كذلك الآن إذ أصبح الأمريكيون يريدون التفتيت عبر الفدرلة والحرس الوطني بحسب تصاميمهم لخلق دولة عراقية عاجزة ومشلولة وفاشلة لا دور لها في المنطقة وهو ما رفضه الشعب أيضاً وبإمكانكم رفضه في البرلمان وطرح وفرض البدائل الوطنية الديمقراطية المناسبة.
التظاهرات هي في الجوهر ضد الطغمويين لأن الطائفية والمحاصصة والفساد فُرضت بالإبتزاز من قبلهم ووقف ويقف الأمريكيون وحكام السعودية وتركيا وقطر من ورائهم. الأمريكيون أرادوا عبر تمكين الطغمويين وحلفائهم البارزانيين الإستحواذ على السلطة السياسية كي يسخِّروا الشباب العراقي والنفط العراقي وقوداً لحروبهم ضد ايران وسوريا ولتصفية القضية الفلسطينية والمقاومة الفلسطينية واللبنانية والإضرار بالقضية الكردية لصالح الهيمنة الإسرائيلية. لذا فإن أمريكا سعت ومازالت تسعى الى تشتيت وحدة التحالف الوطني وجعل الشيعة يقتل بعضهم بعضاً وجعل العراقيين يتقاتلون مع بعضهم أيضاً. ولكنهم فشلوا ونأمل أن تزداد لحمة العراقيين جميعاً على أساس المواطنة والعدالة الإجتماعية والحكم المدني الديمقراطي القائم وهذا يقع ضمن مسؤولياتكم الوطنية.

3- تبعاً لكل هذا، أصبحت الفرصة مؤاتية الآن لفرض قرارات جادة وحاسمة وتمرير قوانين وطنية جذرية صارمة وعادلة لجميع المواطنين وعلى رأسها تحقيق العدالة الإجتماعية ومحو الفوارق الطبقية وذلك عبر البرلمان بقوة التصويت غير آبهين بالتوافق المفتعل المشوَّه إذا ما أصر الغير على العرقلة والتخريب والتهديد بالانسحاب من العملية السياسية كالعادة – أصبحت الفرصة مؤاتية وذلك للإطاحة بالتوافقية الطائفية العنصرية وبالمحاصصة والفساد مرة واحدة والى الأبد.

4- الأخطر والأهم: يشترط تنفيذُ كل ذلك تحقيقَ وحدة صادقة مخلصة واعية لخطورة الوضع من جانب أطراف التحالف الوطني على الصعيد الجماهيري والحزبي والكتلي والبرلماني على أساس الحكم المدني والديمقراطي وسيادة الدستور واستكمال مؤسسات الدولة الديمقراطية حسبما أوصت وأكدت عليه المرجعية الرشيدة.

إن هذا يستدعي أولاً بتر الفاسدين وإبعادهم عن صفوفكم مهما كانت مواقعهم ومهما كلف الأمر لأن بقاءهم يهدد أمن العراق وهذا يعني نجاح المؤامرات الخطيرة جداً من قبيل مؤامرة داعش التي لو نجحت لأبادت الملايين من الشعب كما فعلت بأحبتنا الأزيديين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): أدناه رابط المقال:
http://www.qanon302.net/in-focus/2015/11/27/75803

(2): الطغمويون هم لملوم من جميع أطياف الشعب العراقي حكموا العراق منذ تأسيسه وفق صيغة تبادل المصالح مع القوى الإمبريالية وبالحديد والنار للإنتفاع الطبقي من ثرواته المادية والمعنوية بذرائع مختلفة منها إدعاء القومية. لقد مارسوا في العهد البعثي سياسة ممنهجة للتطهير العرقي والطائفي فاقترفوا جرائم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب؛ ولم يعد قادراً على إطاحة النظام سوى الله أو أمريكا. وأطاحت به أمريكا لأهدافها الخاصة ولكنها ساعدت على تأسيس النظام الديمقراطي ومن ثم أخرج العراقيون قواتها واستعاد العراق استقلاله وسيادته في 1/1/2012. غير أن الأمريكيين ركبوا حصان داعش الذي أوجده الطغمويون وحكام تركيا والسعودية وقطر بعلم الأمريكيين، ودخلوا العراق من الشباك. بعد سقوط نظامهم في عام 2003 أثار الطغمويون الطائفية بأعلى وتيرة، بعد أن كانت مبطنة منذ تأسيس الدولة العراقية، وذلك لشق صفوف الشعب والمحافظة على ولاء أعوانهم ودفعهم الى عرقلة بناء العراق الديمقراطي الجديد عبر الإرهاب والتخريب من داخل العملية السياسية؛ وللإصطفاف مع المشروع الطائفي السعودي المطروح على نطاق المنطقة والعالم لدرء خطر الديمقراطية على النظام في المملكة. وقد انتفع الامريكيون من اثارة الطائفية في العراق بقدر كبير جداً لإضعافه وربما كانوا المحرضين على تأجيجها وذلك من أجل تنفيذ مشروعهم الحقيقي وهو الهيمنة على منابع البترول في العالم للي أذرع جميع الدول المؤثرة عالمياً للقبول بنتائج ما بعد الحرب الباردة التي جعلت الولايات المتحدة القطب الأعظم الأوحد في العالم. فرض الطغمويون والأمريكيون، بالإبتزاز، المحاصصة ومفهوم الشراكة والتوافق المغشوشين، مقابل مجرد المشاركة في العملية السياسية أي العملية الديمقراطية المعترف بها عالمياً. يصر الطغمويون، بعد أن خسروا هيمنتهم المطلقة على الحكم عبر صناديق الإقتراع، على استرداد سلطتهم بكل الطرق بضمنها التخريب ونشر الفساد عبر العملية السياسية والتستر والتعاون مع الإرهاب وذلك للحيلولة دون إستكمال بناء دولة المؤسسات الديمقراطية. شكل الطغمويون والبرزانيون العنصريون تحالفاً غير رسمي مع الأمريكيين وتوابعهم في المنطقة حكام السعودية وتركيا وقطر كل لغايته؛ ولكن يجمعهم دفعُ العراق باتجاه الديمقراطية المشوهة والدولة الفاشلة لتنفيذ المشروع الامبريالي الصهيوني القاضي بتفتيت البلدان العربية من داخلها. الطغمويون لا يمثلون أية طائفة أو مكون لكنهم يدعون تمثيلهم السنة لتشريف أنفسهم بهم والخروج من شرنقة الطغموية الخانقة الى ساحة الطائفة الأرحب. غير أن السنة براء منهم خاصة بعد توريط الجماهير فدفعوا بها الى حياة النزوح في المخيمات تحت رحمة البؤس والشقاء وتهديدات داعش.
للإطلاع على “مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي” بمفرداته: “النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه” و “الطائفية” و “الوطنية” راجع الرابط التالي رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995

(3): سلّم الأمريكيون العراق 4 طائرات ف-16 فقط خلال شهر تموز المنصرم بعد سنين من الإنتظار وهي مدفوعة الثمن وبعد التي واللتيا والشروط المجحفة المخلة بالسيادة الوطنية منها فرض قائد كردي معين لقيادة القوة الجوية مع توزيع الطيارين المتدربين وعددهم (40) على الوجه التالي: (20) كردياً و(6) مسيحيين و(7) سنة و(7) شيعة. بينما المطلوب أكثر بكثير فمثلاً تمتلك مصر 320 طائرة ف ـ 16 إحتياط فقط، على ذمة الخبير الاستراتيجي الطيار الدكتور أحمد الشريفي . وأكثر من هذا فإن هذه الطائرات الأربع دخلت الخدمة يوم 2/9/2015 بعد إنتظار "وصول" العقل الإلكتروني الخاص بها. تعزز هذه المماطلة شكوكي يوم أرسلت أمريكا الى العراق طائرة ف-16 واحدة يتيمة لم تبرح الأرض لعدم "جاهزية" قاعدتها العسكرية في الدجيل حيث كان يعمل على تأهيلها خبراء أمريكيون غادروا القاعدة بعد دخول داعش الموصل. لم يكن هذا هو موضع شكوكي إنما كان تسليم الطائرة قبل شهر تقريباً من تحرك داعش نحو الموصل. ألم ينطوِ هذا على محاولة للضحك على ذقون العراقيين؟!!
تبرع البعض بالدفاع عن ألحكومة الأمريكية بتبرير عدم إحترام عقود بيع الطائرات والأسلحة المتطورة. قالوا إن امريكا تخشى أن تقع هذه المعدات بيد إيران وإن أمريكا ليست جمعية خيرية!!!
آمنت بالله وقلتُ إن أمريكا ليست جمعية خيرية وأنا أعرف ذلك من قبل في الجزائر وفيتنام وفلسطين وأفريقيا وأمريكا اللاتنية. لكن يبقى السؤال: لماذا، إذاً، لم تلغِ أمريكا عقود البيع ومعاهدة الاطار الإستراتيجي المعقودة مع العراق؟



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا عراك سياسيَّين أشد خطورة من تسليم الموصل والرمادي لداع ...
- لمصلحة من يشوّش عدنان حسين المواقف حول الإرهاب؟
- للحماقة في الغرب أكثرُ الأحبة
- لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين يا معارضة سورية
- مرُّروا قانون الحرس الوطني
- هل حقاً لم تكن لأمريكا إستراتيجية في سوريا والعراق؟
- لماذا -جيش المالكي الصفوي- أصبح -جيشنا- ... بعد -الحشد الشعب ...
- -فذكِّر إنما تنفعُ الذكرى-
- الوحدة والشرعية الديمقراطية خير من الشرعية الثورية
- يا أسامة من هو النكتة السمجة أنت أم ويكيليكس؟!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/5!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/4!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/3!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/2!!!
- الوهابية في خطر وأمريكا لا تمتلك السلاح لحمايتها6/1!!!
- ماذا يريد العثمانيون الجدد من العراق؟
- أسعفوا صباح كرحوت الخلبوسي بجرعة وطنية وكرامة!!
- كنتُ على وشك المطالبة بمحاكمة الفريق عبد الوهاب الساعدي!!
- القوميون المزيفون كشفتهم فلسطين وسوريا واليمن
- أمريكا وداعش والطغمويون سأموا الحصار فقُتل الجنابي وحُطم متح ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - مرة أخرى الوحدة والشرعية الديمقراطية خير من الشرعية الثورية