دنيا أحمد الشرقي
الحوار المتمدن-العدد: 5294 - 2016 / 9 / 24 - 02:04
المحور:
الادب والفن
وأََما المُشتاقُ فَلا تَنهرْ وأََما العاشُقُ فَلا تَهجُرْ وأَما وِصاليَ فَلا تَنْفُرْ..صَبريَ ومَا أَدرَاكَ مَا صَبري..أَسْتَمِدَهُ مِن لونُ عَينَيكَ وتَبَلُكَ العُذْري...
.
.
.أششششش أبْحَثُ عَنْ هَسيسُ رُوحي أش...
.وإِذا الشِفاه ذَبُلت..
ْ وإِذا الدُموعُ إِنْهَمَرتْ بإيّ ذَنْبٍ روحي هُتِكَتْ.......
.
أُقُسِمُ لَكَ بِكْ شَحِيحُ عِبْقُكَ حَياةٌ تَمْتَدْ..
لا تَجْعَلْ حُلُميَ أَسودْ ..لا...
أَنتَ لَونُ الوَفاءِ المُمُتَدْ...
صِهْ.....ها أَتسْمَعْ..؟؟...
هذا صُوتُ قارِعةُ آهآتِيَ تَزْفُرُ لَهفَتي وَتَحْتَدْ...
..تُناديكَ ..لا تَبُعُدْ...
.وسِنيُكَ العُجَافُ مَاذا أدَخَرتَ لَها لي..؟؟..ها..
.لا يا سُلطانيَ لا.. تَهميشيَ لا تَتَقَصدْ...
وآتي ذو الهَيامِ بِكَ حَقهُ أنا مُؤمنةٌ بِكَ فَلِمَ أُعَامَلُ كَمُرتَدْ......
وأتَوسَلُكَ نِسيانِيَ لا تَتَقصدْ...
ويبقى حرفي لك يا ميساني
احمد
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟