يا غافلين ألكم الله...

دنيا أحمد الشرقي

الحوار المتمدن-العدد: 5086 - 2016 / 2 / 26 - 22:15
المحور: كتابات ساخرة
    

يقف أبليس مبهورا"بشيطنتنا...غلبناه......

.مابين الاقامه والسجده دنيا ......لاأحد يضع بعقله اﻵ-;---;--خره...
مابين الله ونيتهم....منصب وكرسي يصنع من غباء البسطاء......
والى أين...التغيير ..ومن..من.؟..وهل سيسمعون؟؟...الاقتصاد مرتبط ب(نستله)....
وهم الحريه مرتبط بالعمامه....سراب السلام مرتبط برضى الدول المجاوره ..وكل دوله مجاوره لنا لها أنصار تختلف عن مثيلاتها...وماذا بعد....لو ان رجال الدين ..رجال دين بحق ومتكاتفون ..لماذا لم يتشاركوا القرار بالمظاهره ..أوليس همهم مصلحة العراق ..؟!!..أوليس الكل همه أﻷ-;---;--مان وأظهار الحق للبلد....!!..أين التوافق واﻷ-;---;--تفاق ..المبدأ ...الهدف..الوسيله ..أليس المفروض أن تكون واحده...فلان ولائه أيراني بحت ربما كان يتمنى رفع صور الخامنئي بالمظاهره..وفلان حائر الى من ينتمي وكيف يخفي حبه لنساء أيران...وماذا عن منطقة الكراده كيف صارت ملكه بعراقيته..أم بأيرانيته.....طيب أين المفتي بالجهاد من كل هذا ...ألم يصله خبر المظاهره واﻷ-;---;--صلاح......
التكنوقراطيين هل سيكونون أبن الاخ وابن العم وابن الخال...أم تكنوقراطيين (من صدك)
العبادي والوعود والاصلاح ...هل هي حقيقه أم خيال..
..طبعا خيال.....
مايحدث الان في عراقنا الحبيب....... (كلمن يحود النار الخبزته)...وبالتالي التغيير ...كلمه على ورق لن تحدث هناك قصور بنيت من كذبة الديمقراطيه ورعاع صاروا سلاطين....واليوم يطالبون بالتكنوقراطيه....المهم الدوله متأثره كثيرا بصناعة الافلام في هولييود...وقررت أن تمثل المسلسل الكارتوني ..(كلندايزر)..على شكل فلم بأجزاء......و (كلندايزر أنطلق)......
.
.
وياغافلين ألكم الله.....

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل