أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل عياد - أنا للحياه














المزيد.....

أنا للحياه


عادل عياد

الحوار المتمدن-العدد: 5281 - 2016 / 9 / 10 - 10:10
المحور: الادب والفن
    


( من يجامع أحلامه
ويصل لهزات الجماع
من يقود السحاب
حتى ينتحر ويُغرق الأحباب
من ينتصر
وسلاحه لم يذق طعم الطلقات )
...
إطوي كل صحف الماضي
واسرق حلم واتغطى بيه
إروي ظمأك بسراب الوادي
إضحك وخلي العصافير تضحكلك
كن للوجود
وجسدك مرصع بالحياه
اكتب على ورق الريح
إن شَعرك الأبيض المسافر في عيون الصبا
حكمه
علمهم إن الحياه مهما غابت
هترجع تاني ليك
...
ضوء الشمس
مايحجبوش غير السحاب
أو قمر ماشي في الرحاب
وان كان ضلك في يوم سابك
فاتعلم من الشمس اللي رغم محاولات التضليل عليها
عندها إصرار على الرجوع
وأسرار مخفيه في طيات الظلام
بيشوفها بس اللي بيمسك جمال الليل بقلبه
...
وانت زي الشمس
بتنام فصل الشتا
وفصل الصيف مابتنمش
طيات قلبك كان مغطيها الظلام
بس اللي قدر يكتشفها
هيعيش أجمل حياه
أنا للحياه
شعارك مرسوم على ضحكة عيونك
...
الاتجاهات ما بتوّهشي
فخلي الشمس دايماً قدامك
والغروب في ضهرك
ربنا عرفوه بالعقل
والحب عرفوه بالروح



#عادل_عياد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوركسترا الصباح
- انسان
- كراكيب
- كدبة بلياتشو
- المسافر
- صدفة الآلهه
- رسام
- ورا الباب
- جسدي ...... مقطتفات من العمر ....... زرع مر
- ما بين أنا وأنا الآخر ..
- نسي يسمي حكايته
- إنهيار وجودي
- حبي الأبدي/ بوكيه ورد
- ريشه
- ساحة قتال
- حبي الأبدي / شباك قديم
- ## حياه ##
- منيش درويش ولا قبانى
- كون مقتول
- سيدة الشمس


المزيد.....




- السينما في مواجهة الخوارزميات.. المخرجون يتمردون على قوانين ...
- موسكو تستعد لاستضافة أول حفل لتوزيع جوائز -الفراشة الماسية- ...
- مهرجان الجونة السينمائي 2025.. إبداع عربي ورسالة إنسانية من ...
- تنزانيا.. تضارب الروايات حول مصير السفير بوليبولي بعد اختطاف ...
- باقة متنوعة من الأفلام الطويلة والقصص الملهمة في مهرجان الدو ...
- حريق دمر ديرا تاريخيا في إيطاليا وإجلاء 22 راهبة
- الإعلان عن 11 فيلما عربيا قصيرا تتنافس في مهرجان البحر الأحم ...
- هنا يمكن للمهاجرين العاملين في الرعاية الصحية تعلم اللغة الس ...
- قطر تطلق النسخة الدولية الأولى لـ-موسم الندوات- في باريس بال ...
- الممثل توني شلهوب يقدّم إكرامية بنسبة 340? إلى عربة طعام.. ش ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل عياد - أنا للحياه