يعقوب زامل الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 5277 - 2016 / 9 / 6 - 17:56
المحور:
الادب والفن
يحكى أنه مرة
قريب من العبارات
أقرب مما قرأت
من معلمي العصور المروية،
من كل صنف ولون
أجوب البحار والفيافي والكلمات
أكتشف برزخ القصائد مرة
وغناء المواويل مرة
وأكتشف ملمس جلدك
المصنوع من المكتبات الشهوانية مرات عدة.
يحكي أنه ذات مرة
أن خصوبة من غابة وجهكِ
أرادت أن تكون امرأة ليلي
نافست فواصلي،
بالأجماع الضروري..
وعلى مسمع ومرأى
احتشاد ملامح المعلقات..
المخدرات بالانتظار
وبضيق الاغوار الشتوية،
لتهبني قطرة محاكاة
انزلقت وديعة على مجسات يدي.
#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟