أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر عباس الطاهر - من عمر السامرائي الى مناضل التميمي الى عارف الساعدي العراق ينطق شعراً














المزيد.....

من عمر السامرائي الى مناضل التميمي الى عارف الساعدي العراق ينطق شعراً


حيدر عباس الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 5277 - 2016 / 9 / 6 - 09:25
المحور: الادب والفن
    


من عمر السامرائي الى مناضل التميمي الى عارف الساعدي
العراق ينطق شعراً
ليس غريب على وطن تمتد حضارته عبر الاف السنين
ان تجد اسم العراق يصدح عالياً بحناجر ابنائه في مشارق الارض ومغاربها
وهم يترجمون تاريخ حافل بالثقافة والادب والشعر
رغم كل المأسي والنكبات التي المت به .
تجد اسم العراق حاضراً يمثله ابنائه في نفس التوقيت مع اختلاف الاماكن ، فكان يعتلي المنصة الدكتور عمر السامرائي ،في ملتقى الادباء والشعراء العرب في القاهرة الذي انعقد قبل يومين .

فكانت لفتى صلاح الدين صولات وجولات تاركاً العنان لقوافي شعره تتغنى بوطن اسمه العراق ، متناسياً جروحاً عظام ، لم يقول جئت امثل نفسي او طائفتي او حزبي .
بل قال انا العراق .

ليس بعيداً عن ارض الكنانة ، في صفاقس بتونس يحط ركب شاعرنا مناضل المقدام
فتى تميم لم تمنعه المسافات ،والاعباء المادية ، من ان يكون بين الشعراء العرب ليقول هنا العراق .
جئتكم احمل بين راحتي حب وطني وزهو اهوار ميسان ، لأنسج لكم اعذب الابيات .

بعيداً عن صفاقس ، شرقاً في دبي يحل الدكتور عارف الساعدي ضيفاً ،يحمل معه
[ جرة اسئلة] ممثلاً للعراق في المؤتمر العام لاتحاد الادباء والكتاب العرب ، ال على نفسه ان يكون هناك ، لا لرفعة وجاه ،بل لانه يخشى ان لا يكون وطنه حاضراً بين الاشقاء .

هنا اتسائل ماهو دور وزارة الثقافة في رعاية ودعم المثقف العراقي وتشجيعه لرفع اسم العراق في كل المحافل الدولية وتوفير كل المستلزمات المطلوبة لمشاركات فاعلة ؟
مع العلم ان اغلب الاحيان الشاعر او الاديب هو من يتحمل جميع التكاليف .
والوزارة تكتفي بتوجيه كتب الشكر والثناء .
واتسائل ايضا عن الدور السلبي للإعلام العراقي بكل مسمياته ، في عدم نقل هكذا محافل مهمة تتزاحم عليها المؤسسات الاعلامية العربية والاجنبية لتغطيتها ، كسبق صحفي واغفلها اعلامنا الوطني .
حيدر عباس الطاهر [email protected]



#حيدر_عباس_الطاهر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاعات الساونة في كلية الفنون الجميلة
- قفوهم انهم مسؤولون ...
- لماذا رمضان يفرقنا ؟
- متى يتوقف المطبلون؟
- العراق الى اين ؟؟؟
- الخمر افضل ،،،،، ام حبوب الهلوسة يامجالس المحافظات ؟؟؟
- دعوة الى فراعين العراق
- المحتاج طريقكم الى الله
- الاصلاح يبدأ من الرصيف
- اموال الكهرباء والماء في بطون اصحاب المولدات
- الرفق بالذباب
- منتجع علوش السياحي
- قادروف اصلح مالم يستطيع اصلاحه علماء السنة والشيعة !!!
- هل نحتاج الى بيان رقم واحد؟
- عرب وين طنبورة وين والنتيجة استشهاد منتظر الحلفي !
- الى متى يبقى الرفيق على التل
- متى تجد بغداد طريقها الى منظمة شنغهاي
- اعطو الخبز الى وفيق السامرائي
- التقشف وسانتي البرلمانية
- العطية ،،،، رجل المرحلة


المزيد.....




- كيت بلانشيت ضيفة شرف الدورة الـ8 من مهرجان الجونة السينمائي ...
- رائحة الزينكو.. شهادة إنسانية عن حياة المخيمات الفلسطينية
- لحظة انتصار على السردية الصهيونية في السينما: فيلم صوت هند ر ...
- -أتذوق، اسمع، أرى- كتاب جديد لعبد الصمد الكباص حول فلسفة الح ...
- “انثى فرس النبي- للسورية مناهل السهوي تفوز بجائزة “خالد خليف ...
- وفاة الممثل والمخرج الأمريكي روبرت ريدفورد عن عمر ناهز 89 عا ...
- الشلوخ في مجتمعات جنوب السودان.. طقوس جمالية تواجه الاندثار ...
- سوريا.. فوز -أنثى فرس النبي- بجائزة خالد خليفة للرواية في دو ...
- المغرب: الحفاظ على التراث الحرفي وتعزيز الهوية الثقافية المغ ...
- ناوروكي وماكرون يبحثان الأمن والتجارة في باريس ويؤكدان معارض ...


المزيد.....

- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر عباس الطاهر - من عمر السامرائي الى مناضل التميمي الى عارف الساعدي العراق ينطق شعراً