أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نقولا الزهر - لماذا أدوات الإرهاب من العالم العربي الإسلامي؟















المزيد.....

لماذا أدوات الإرهاب من العالم العربي الإسلامي؟


نقولا الزهر

الحوار المتمدن-العدد: 5275 - 2016 / 9 / 4 - 05:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا أدوات الإرهاب من العالم العربي الإسلامي؟
لا يشك عاقل في أن العالم يعاني من حقبة إرهاب دموي مخيف وغير مسبوق في التاريخ. لكن ما لم يطرحه العالم على نفسه حتى الآن هو: لماذا هذا الإرهاب وهذا التوحش الذي تفوَّق على همجية ما قبل التاريخ، يحدث في أوائل القرن الواحد والعشرين في عهد العولمة وثورة التقنية والاتصالات والخارطة الجينية والعلاج بالخلايا الجذعية؟
يا ترى ألا يعاني هذا العالم من أزمة عدالة ومساواة وتكافؤ فرص وحقوق مدنية وسياسية واجتماعية وثقافية على مستوى الكوكب وعلى مستوى العلاقات بين الدول الكبيرة والدول الصغيرة وعلى مستوى العلاقة بين الحاكم والمحكومين ؟
في كل الأحوال إن أخطر ما في الإرهاب المعاصر أنه تحول إلى أداة (جوكر) تستخدمه أطراف عديدة متناقضة في لعبة المصالح والخلافات فيما بينها على مناطق النفوذ، أو أن الإرهاب تحول إلى شركة متعددة الجنسيات يدير توحشه الكثير من الدول الكبرى والإقليمية. وهذا ما نراه الآن في سوريا والعراق وليبيا ومصر واليمن .فقد تحولت داعش على سبيل المثال إلى مفتاح يفتح على كل الأقفال(Paspartout) وجواز مرور لكل من يريد أن يدخل إلى ساحة ما من الساحات المضطربة في الشرق الأوسط. وعبر هذا المفتاح استطاعت الدول الكبرى والدول الإقليمية تحويل الصراعات بين الشعوب المظلومة والسلطات الحاكمة إلى حروبٍ ضد الإرهاب. وعن طريق هذه الوسيلة أصبح العامل الخارجي الإقليمي والدولي في هذه الصراعات أكبر بما لا يقاس من العامل الداخلي.
-1-
إن الإرهاب قديم وتاريخي، لا يعرف وطناً ولا ديناً ولا مذهبا بعينه، ولا تحدده حقبة تاريخية معينة؛ ودوافعه اجتماعية وسياسية بالدرجة الأولى، ولا يوجد أدنى شك في أنه يحتاج إلى تغطية أو بالأحرى إلى عتلة إيديولوجية تحمله. وفي واقع التخلف السياسي والاجتماعي والثقافي السائد في الشرق الأوسط لم يكن أفضل من الغطاء الديني ليكون عتلة تحمله، وخاصة في ظل الفراغ الناشئ بعد انهيار المشروع القومي العربي وانكفاء المشروع الماركسي في المنطقة.
ومنذ الزمن القديم لعب الغطاء الديني مثل هذا الدور، ويمكننا أن نرجع في هذا السياقإلى حكاية (هيباتيا) أستاذة الفلسفة والرياضيات في معهد العلوم في مدينة الاسكندرية في أوائل القرن الخامس الميلادي، التي سحلها رعاع الأب بطرس المتزمتين المتعصبين في شوارع المدينة في أوائل القرن الرابع الميلادي بتهمة الكفر وبسبب بقائها على وثنيتها وعدم اعتناقها للمسيحية. وبطبيعة الحال حينما انطلق الرعاع آنذاك باتجاه المعهد الذي تحاضر فيه هيباتيا، لم يتذكروا كل ما قاله السيد المسيح وآياته حول السلم ونبذ العنف وأصول التعامل مع الآخر، ونسوا تماماً آيات "انتم ملح الأرض وإذا فسد الملح فبماذا يملَّح.. وأحبوا أعداءكم ...وباركوا لاعينيكم .. وإني جئت لأداوي مرضى وليس أصحاء". وفي حقيقة الأمر لم يعلق في ذهن هؤلاء في ذلك الزمان غير كلمات الأب بطرس التكفيرية ونزعته الاستئصالية للآخر. وكذلك قبل مقتل هيباتيا قتل عشرات الألوف من المسيحيين الآريوسيين الذين قالوا بالطبيعة البشرية للمسيح، رغم أن أنصاره في مجمع نيقيا عام 325 م لم يكونوا أقلية في المجمع وتقول بعض الأخبار التاريخية أنهم كانوا يشكلون أكثرية أعضائه. وكذلك كان لليهود خوارجهم وإرهابيوهم وللمسلمين أيضاً كان لهم خوارجهم وإرهابيوهم والتاريخ في منطقتنا مترع بجرائم التكفير والقتل والتهجير والإرهاب. وكذلك في منتصف القرن السادس عشر شهدت أوربا حقبة إرهاب ديني وحشي قتل فيها عشرات الألوف من البروتستانت في فرنسا على يد الكاثوليك الفرنسيين وكل ما ارتكبه هؤلاء من مذابح لم يكن منصوصاً عليه في العهد الجديد. وفي الواقع تقع المسؤولية الأولى في الأعمال الإرهابية ذات الغطاء الديني على رجال الدين ودائماً كانوا كالفاخوريين، ففي توظيف النص الديني في حروبهم المقدسة "يضعون إذن الجرة كما يريدون".
وها هو الآن عالمنا المعاصر يعاني من عودة إلى حقبة إرهابٍ حديثة جداً، تتناسب شكلاً ومضموناً مع العولمة وثورة المعلوماتية ووسائل الاتصال ومرحلة "ما بعد الحداثة" وتناقضاتها العنيفة. إن العالم يعود إلى حقبة إرهابٍ أشد عنفاً ووحشية وقتلاً وفتكاً وإبادة. وعلينا أن نلاحظ أن الإرهاب المعاصر انطلق بالتزامن مع انهيار الاتحاد السوفييتي والمعسكر الاشتراكي السابق، ومع سقوط الكثير من الأنظمة الشمولية والقومية في العالم الثالث التي وصلت إلى طريق مسدود؛ إذا ما استثنينا الهند التي استطاعت بعد استقلالها أن تؤسس لنظامٍ دستوريٍ ديموقراطيٍ ناجحا، و تحقق معدلَ نمو اقتصادي مرموق قريب من معدل النمو الاقتصادي في الصين الذي انطلق بتسارع الصاروخ بعد إصلاحات "دنغ سياو بنغ" الاقتصادية. في هذه اللحظة التاريخية، أي في بداية التسعينات من القرن العشرين انطلق منظرون غربيون كبار ينظِّرون لسقوط الإيديولوجيات ونهاية التاريخ، وخرج صموئيل هنتنغتون بنظرية صراع الحضارات والثقافات. وأخذت الولايات المتحدة تلعب دوراً رئيساً في تطبيق هذه النظرية وإنزالها إلى الممارسة الميدانية ولم يكن أفضل من دخول القوات السوفييتية إلى أفغانستان كذريعة للمباشرة بهذه المهمة الاستراتيجية. وبدأت في تحريض ودعم المنظمات السلفية الجهادية للذهاب إلى أفغانستان لمواجهة الاتحاد السوفييتي، وهذا ما اعترف به رئيس مجلس الأمن القومي السابق في الولايات المتحدة زبيغنيو بريجينسكي في كتابه "لعبة الشطرنج الكبرى".
-2-
لكن السؤال الرئيس الذي يفرض نفسه أمامنا بقوة، هو لماذا كانت منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي الإسلامي هي المخبر الأساس لتطبيق نظرية "صموئيل هنتنغتون"، والساحة الرئيسية لحروب الهويات والأديان والمذاهب، والبؤرة الرئيسية للإرهاب المعاصر الأكثر عنفاً ووحشية إذا ما قورن بإرهاب الحقب التاريخية الماضية؟؟
في اعتقادي للإجابة على هذا السؤال، لا بد من القول أن مجتمعات ودول هذه المنطقة، بما تحمل من إرث تاريخي ثقيل من الاستبداد والاستعمار والتخلف والركود والاستنقاع على كل المستويات السياسية والاجتماعية والثقافية وبما تعاني من انشطار ديني مذهبي تاريخي كامن منذ مئات السنين والقابل في أي لحظة لاضطرام نيرانه، هي التي تتحمل مسؤولية كبرى عما وصلت إليه الآن. وكانت هي الأكثر قابلية وملاءمة لتكون ساحة تجارب نظرية هنتنغتون.
ولكن من جانب آخر علينا ألا نغض الطرف عن المسؤولية التي يتحملها الغرب بشكل عام بقيادة الولايات المتحدة عن هذا المصير الذي وصل إليه الشرق الأوسط والعالم العربي . فمنذ انتهاء الاحتلال العثماني للمنطقة أخذ الغرب يمارس في سياسته ازدواجية فاضحة على مستوى نشر وتكريس قيمه ومبادئه في العالم. ففي الوقت الذي كان ينشر ويكرس قيم الديموقراطية والمدنية والعلمانية وحقوق الإنسان في داخل دوله ومجتمعاته، كان يعمل كل ما بوسعه لردع هذه القيم ومحاربتها في مستعمراته وفي بلدان العالم الثالث فيما بعد، وخير من تكلم عن الردع الغربي للديموقراطية اللغوي والسياسي الأميركي المرموق نعوم تشومسكي، وفي هذا الإطار لا يمكن تجاهل ما كتبه الروائي اللبناني أمين معلوف عن الازدواجية الغربية الفاضحة إزاء القيم الديموقراطية بين بلاد المركز(المتروبول) وبلاد الأطراف. وكذلك الروائي دين براون لم يقصر أبداً في روايته الجحيم عن هذه المسؤولية الغربية.
فلم يترك الغرب فرصة صراع محلي واحدة في الإقليم الشرق أوسطي خلال القرن الماضي إلا ووقف فيها إلى جانب الحكام المستبدين ضد شعوبهم؛ ولم يهتم إلا بمصالحه. وكأنه يخاف دائماً من أي تقدم على المستوى السياسي والاجتماعي يمكن أن يحدث في بلد من هذه البلدان. فالشرق الأوسط بموقعه الجيوسياسي الأهم في العالم، وبما يختزن من ثروات هائلة وممرات بحرية تصل بين القارات الثلاث أوربا وآسيا وإفريقيا؛ فقد مارس الغرب إزاءه دائماً سياسات متناقضة تتسم بازدواجية فاضحة. وهذا ما شاهدناه طول القرن العشرين وأول ما يجب أن نذكر في هذا السياق دوره الأساسي في زرع إسرائيل في العالم العربي. وكيف يمكن نسيان مواجهته لحكومة مصدق المنتخبة في إيران في أوائل الخمسينات و إسقاطها عبر انقلاب عسكري بقيادة الجنرال زاهدي وتخليه عن كل قيمه الديموقراطية ليكون شاهدً زور على الإعدامات التي طالت أبطال حكومة مصدق وعلى رأسهم وزير الخارجية حسين فاطمي. وكذلك هذا الغرب أسهم بقوة في تأسيس الحكومة الثيوقراطية في ايران في عام 1979 وتخلى عن حليفه التاريخي شاه إيران، وكان هدفه الأساس إذكاء نار الانقسام المذهبي بين السنة والشيعة الكامن منذ فترة طويلة في العالم الإسلامي. وفي كل الأوقات كانت مصالح هذا الغرب تمر عبر غربال المصلحة الإسرائيلية أولاً. وفي هذا السياق علينا أن نتذكر نسيان المجتمع الدولي للقضية الفلسطينية وتهجير شعب بكامله. ويجب أن ندرج الاحتلال الأميركي للعراق عام 2003 ومقتل مئات الألوف من العراقيين ضمن هذا الإطار. وحتى الرئيس أوباما الذي أمطر سماء القاهرة ذهباً وعسلاً عام 2009، فلم يكن العالم العربي في أي عهد أميركي سابق أكثر سوءاً مما هو في عهده الآن.
-3-
وهنا علينا ألا نستغرب أن يكون الإسلام هو الغطاء الإيديولوجي لهذا الإرهاب الحديث. فلقد سقط مشروع حركة التحرر العربي بعد حرب 1967. وانتهت ثورة الجزائر إلى حكم الجنرالات الذين يتحكمون باقتصاد الجزائر ونفطه وثرواته وموارده، وكذلك انتهى حكم القوميين والبعثيين في كل من العراق وسورية واليمن وليبيا إلى ما نراه الآن من كوارث في البلدين، وكذلك بسقوط الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية انكفأت الأحزاب الشيوعية العربية لتتحول إلى استطالات للأنظمة الحاكمة. ضمن هذا الفراغ وهذه الظروف وبعد انتصار النظام الديني الثيوقراطي في إيران، صعد الإسلام السياسي في كل الشرق الأوسط بقوة وفي جعبته إرث فقهي ثقيل ومتخلف لم يجر عليه أي تعديل أو تأويل أو إصلاح منذ سقوط المعتزلة وانتصار الأشاعرة بعد استلام المتوكل للسلطة في بغداد وسيطرة الحكم السلجوقي على دولة الخلافة. وكذلك انتهى الإسلام السياسي بدوره عبر الممارسة إلى أنظمة شمولية ليست أفضل من سابقاتها القومية واليسارية إن لم تكن أسوأ. وهذا ما شاهدناه في إيران وافغانستان والسودان والعراق. ومنذ ذلك الحين ابتدأت مفرخة المنظمات الإرهابية الإسلامية تعمل ماكينتها على قدم وساق في العالمين العربي والإسلامي . وهكذا ومنذ حوالي ثلاثة عقود انحصرت شعوب المنطقة الشرق أوسطية بين خيارين اثنين فإما حكومة عسكرية أو حكومة دينية ولا خيار ثالث أمامها. وهذا ما تبين بشكل جلي وصريح بعد ثورة 26 يناير في مصر .وفي الواقع حصر الحكم بهذين الخيارين لا ينتج إلا الإرهاب الدائم.. وللأسف، معظم السياسات الغربية تعمل كل ما بوسعها للحفاظ على حصر شعوب المنطقة بهذين الخيارين .فيبدو أن منطقة الشرق الأوسط كانت منطقة الاختبار النموذجية لصراع الحضارات واستنهاض حروب الهويات والإرهاب المعاصر الأكثر وحشية.
-4-
إن الإرهاب لا ينزل من السماء وإنما ينطلق من الأرض والقضية لا تتعلق بصراع حضارات وثقافات، بقدر ما تتعلق بالسياسات على المستوى الداخلي في هذه البلدان وعلى المستويين الإقليمي والدولي.
وماذا الآن؟ في اعتقادي انقلب السحر على الساحر بالنسبة للغرب وأخذت بلدانه وخاصة أوربا تعاني من إرهاب وحشي ، كانوا قد أسهموا هم في ولادته. فهل يا ترى يستطيعون الخروج من سياسات المزدوجة المتناقضة ويقتنعوا بأن الإرهاب لا يتعلق بصراع حضارات، ومحاربته لا تتعلق بالحلول الأمنية فقط وإنما بتغيير سياسات الدول الكبرى والغرب عموما؟
أما على مستوى شعوب المنطقة العربية فلابد من نقد مشروع حركة التحرر العربي الذي انطلق في أوائل الخمسينات، والتأسيس لفكر عربي جديد رحب لا ينطلق من مقولة" أن كل من يتكلم العربية هو عربي كما قال ساطع الحصري في اوائل القرن الماضي، ولا من مقولة "العرب خير امة أخرجت للناس"، ولا من اعتبار أن هوية شعوب المنطقة العربية مقتصرة على القومية العربية والإسلام؛ وإنما يجب أن ينطلق هذا الفكر الجديد من أن الهوية العربية فيها من كل الجيولوجيا الثقافية للمنطقة التي تراكمت عبر آلاف السنين فيها. ولا بد من تكون الديمقراطية والمدنية والمواطنة حجر الأساس لهذا الفكر
نقولا الزهر
دمشق في 3/9/2016



#نقولا_الزهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ألبرت حوراني إلى ابن خلدون إلى الطبري
- الدولة الخلدونية
- وماذا حينما تستند الكتابة إلى المرويات الشفهية والبروباغندا ...
- ما بين الكيمياء الحيوية والسياسة ومرحلة ما بعد الحداثة
- صلح معراب
- تعليق على نص لجبران
- المقامة الصيدونية
- حقول الإله إيل في غرب الأرض في باريس
- لمحة من تاريخ التغيير الديموغرافي للمجتمعات
- البركة او النعمة
- جبران والكهنة
- العمشقة على الصخور والأماكن العالية
- من تفاصيل الديموغرافية الدمشقية/البخاريون
- عندما لا يسود الفصل بين الفكر والسلطة (وحين يصبح النص لازمة ...
- عندما تتسع الهوة بين السياسي والفكري/ وعندما لا يتغير النظري ...
- شباط في الذاكرة الشعبية السورية
- بقايا صور من الحياة اليومية 5/الأقارب 2
- بقايا صور من الحياة اليومية(4)
- ما بين الفكر والإيديولوجيا
- مؤشرات لصالح العقلانية في العالم العربي(1)


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نقولا الزهر - لماذا أدوات الإرهاب من العالم العربي الإسلامي؟