أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - عن ندوة هنانوفي برلين والحضورالكردي اللافت...!














المزيد.....

عن ندوة هنانوفي برلين والحضورالكردي اللافت...!


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5258 - 2016 / 8 / 18 - 01:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أكثرمن ندوة للحوارالكردي العربي حضرتها منذ العام 2004 أولاها-ولها دورها الريادي- كانت تحت إشراف مؤسسة كاوا-صلاح بدرالدين - في أربيل/هولير.والأخيرة منها كانت في برلين بإشراف صالة هنانو-في مركزحرمون. لم أرد الكتابة عنها، إلا بعد أن قرأت-مزايدات بعضهم- الذين إما أنهم يجاملون ب ي د-لأسبابهم الخاصة المعروفة- أو لأنهم يكتبون بتكليف مباشر منه، ومن حقهم ذلك؟؟!!.. حيث كان الحضورالكردي-بشكل عام- على مستوى عال مقابل الحضورالعربي، المماثل، الذي كانت لبعض أعضائه آراؤهم المتشددة مقابل وجود آراء متشددة لدينا-وأنا منهم- إلا إن الحوارتم على نحوسلس، وكان عبارة عن استمزاج آراء، ولم يتم حتى الآن صدورأية وثيقة رسمية عنه بتوقيع أحد منا. إذ صدرت للطرف الآخرمصفوفتهم وقد تكون للطرف الكردي مصفوفته في المقابل.
الوفد الكردي كان متكاملاً حقاً، متخيراً بدقة، لولا بعض الحالات الطارئة وتم تقديم مداخلات على درجة عالية من المهنية-وسأقوم لاحقاً بنشر ورقتين لي أعدتا للمناسبة وقرأت واحدة منهما فحسب- دون أي اعتراض من الطرف الآخر. بل بالعكس كانت مداخلات بعضهم في الطرف الآخرتلقى الرد من قبل الحضورالكردي الذي بدا منسجماً، متكاملاً.
وقد تم توزيع مشروع - المجلس الوطني الكردي على الحضور، وإن كان مثل هذه الندوة يدعو إلى أن تكون لنا ككرد مطالب واضحة. مشروع واضح شامل- طبعاً للمجلس الكردي مشروعه الخاص الواضح- وقد أشارأحد الأصدقاء في الندوة إلى-غياب المشروع- وكاان قد ورد في ورقتي-أيضاً- مايمكن تسميته ب-غياب المشروع الكردي الشامل- لأن لكل طرف مشروعه، وأحياناً لكل كردي مشروعه، وهذا مايفتح المجال أمام المزاودين الفيسبوكيين الذين لم نجد لأحد منهم أي عمل يشاد به في داخل الوطن.
شكراً للجهة الداعية، ونأمل استكمال الندوة عبرتبني طروحاتنا-ككرد- ضمن المصفوفة، كما وردت.
والجديربالذكرأن اللقاء كان عبارة عن"ورشة عمل" وليس مؤتمراً، ولذلك فإنه يصدرعنها تقريرأوبحث وليس بيان أومقررات، وهومافات بعض المرتزقة من المصطادين في المياه العكرة.
تحية للمشاركين في الندوة، من كل أطراف الفيسفساء السوري، لأنهم عاشوا يوميين سوريين، حقاً، بالرغم من بعض تأثيرات-ثقافة الأمس- التي تفردت بالإشارة إليها لدى بعضهم، بطريقة قاسية.!.
**مماقلته: سقطت-سورياً- أكذوبة-دولة المواطنة والمؤسسات التي طالما تبجح بها النظام نحن نريد الإقراربخصوصيتنا إلخ....."وماقلته وسواي مسجل عبرالفيديو"
** دافعت عن الفيدرالية وقلت: أنا أول من قدمتها للمجلس الوطني السوري كوثيقة لاتحاد التنسيقيات 2011
إلخ إلخ
أغلب الزملاء قدم مداخلته بأفضل مني؟؟؟.
**الجانب الكردي كان أكثر استعداداً وله أوراقه المنجزة المهمة بعكس الجانب العربي الذي لم يقدم أوراقه وتحدث أغلب أعضاؤه بشكل ارتجالي
برسم المزاودين من بعض المتثاقفين والفيسبوكيين الكرد
https://www.facebook.com/ibrahimelyousif
اللافت...!



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارمع الشاعرالسوري فرج بيرقدار أحد أهم من يجمعون بين الموقف ...
- لا تزال الأمهات تنجبن الشعراء....!.
- بورتريهات لوجوه لاتنطفىء:
- ال-هكر- قراط...!
- مجزرة قامشلو الرهيبة: 3-نحو الخيمة الجامعة..!:
- مجزرة قامشلو: الرسالة الواضحة والحبر السري-2
- المجزرة المفتوحة 2
- ثلاثية مجزرة قامشلو الرهيبة-شارع الحرية
- من أجل- صندوق قامشلي-....!.
- حوار مع الشاعرفواز قادري على هامش نيله جائزة حامد بدرخان للش ...
- اعترافات: إني أعتذر.....!
- في وداعية الشيوعي المبدئي رفعت روباري
- جدل ساعات القلق أنا ود. محمد حبش والشيخ معشوق الخزنوي رسالتا ...
- مشروع استقلال كردستان: بين كوابح الذات وكاسحات الآخر
- على أبواب المئوية الثانية من- اللاوطن-: حين يأكل الكردي نفسه ...
- على أبواب المئوية الثانية من -اللاوطن-: حجر سنمار الكردي
- على أبواب المئوية الثانية من اللاوطن: كردستان أقدم أضحية غرب ...
- أول تنظيم نقابي للكتاب والإعلاميين الكرد مسيرة ومنجزات وأعيا ...
- لاعيناك تنامان ولاقلبي....!......
- ساعة قامشلو2


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - عن ندوة هنانوفي برلين والحضورالكردي اللافت...!