أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إرهاب.. بسبب.. أو بلا أسباب...















المزيد.....

إرهاب.. بسبب.. أو بلا أسباب...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5233 - 2016 / 7 / 24 - 13:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


محمد لحويج بوحليل (أو بوحلال) الإرهابي الإسلامي التونسي والمقيم بفرنسا.. ما أكثر الأطباء والمحللين النفسيين والعقليين والاجتماعيين, مثلما الخبراء والجهابذة الأمنيين الذين يحاولون تحليل عمليته الإرهابية الآثمة الإجرامية بمدينة نيس NICE الفرنسية الساحلية مساء عيد 14 تموز 2016 الماضي (84 ضحية وأكثر من 200 جريح) دهسا بشاحنة ثقيلة.. استأجرها قبل أيام قليلة.. تحضيرا لعمليته المدبرة بقتل أكبر مجموعة من البشر الأبرياء.. وإعلان ولائه للخلافة الإسلامية (داعش).
علما أنه لم يمارس بالقبل لا الصيام ولا الصلاة, وكان يضرب بعنف زوجته التي أنجبت له ثلاثة أولاد.. مما حير الخبراء بالإرهاب والإسلام الراديكالي.. وخاصة أنه كان يضاجع النساء والرجال Bisexuel بشكل دائم مخالفا تعاليم الدين الإسلامي وشريعته. مما دفع وزير الداخلية الفرنسي للتصريح بأن محمد لحويج بوحليل, قد تطور وتحول من شارب الخمر ومضاجعة النساء والرجال.. إلى الراديكالي الإسلامي والإرهاب فجأة.. "فــجــأة؟".. يا لعجب المفاجأة والتحليل.. مما دفع العديد من المحللين النفسيين للقول بأنه بهذا العمل الإسلامي الإرهابي, أراد غسل ذنوبه ــ وعيا سلبيا ــ بشكل انتحاري للذهاب فجأة إلى الجنة...
باعتقادي أن هؤلاء المحللين النفسيين والخبراء الأمنيين.. بحاجة إلى طبيب نفسي (أصلي حقيقي) وأن محمد لحويج بوحليل, إرهابي إسلامي نــائــم (باطني).. طلب منه أن يتحرك ويفعل وينتظم.. و يقتل أكبر كمية بإمكانه أن يقتلها.. فاختار الشاحنة وفقا للتعليمات التي صدرت قبل أسابيع معدودة من منظمة داعش إلى جنودهم المنتظمين وغير المنتظمين بالآلاف النائمة.. أن يتحركوا ويقتلوا ويفجروا.. ويتفجروا... المهم قتل الآخرين بجميع الوسائل.. السكين البلطة.. الكلاشينكوف.. الزنانير المتفجرة.. أو السيارات الشاحنة.. أو كل ما يسبب موت الأخر.. نــحــن.. أنــتــم.. وبعدها؟؟؟... وبعدها الجنة وحورياتها... فقط لا غير... رغم كل علوم وتعاليم المحللين.. ودراساتهم التي حتى اليوم.. لم تتعلم ولم تــفــقــه أي شـــيء... عن الإرهاب الإسلامي ومحللاته وممنوعاته.. وشــرائعـه وتفسيراته.. والمفصلة تماما حسب الحاجات السياسية العالمية وبورصتها وتقلبات تحالفاتها وحاجاتها.. للنفط والغاز والمواد الأولية... واســألوا خبراء المخابرات الأمريكية.. لأنهم منذ بداية البدايات.. هم الذين خلقوا "القاعدة" و "داعش" وشركاهم وحلفاءهم وحاضناتهم النائمة والمتحركة بالعالم... رغم تــمــرد الــجــن الذي خرج من قمقم مخابرهم... وأصبح من الصعب.. صعب جدا إعادته إلى القمقم!!!...
غالب المحللين النفسيين والأمنيين.. وكلهم يحملون شهادات خبرة عالمية موثوقة.. بالإسلام.. بالأمن.. بالإرهاب الإسلامي.. قابضين عن كل تقرير وتحليل أجورا باهظة.. وأنا اؤكد لكم نظرا للتصريحات الغبية والتحليلات السخيفة التافهة الغشيمة التي يطلقونها.. بان خبراتهم وتصريحاتهم.. تعادل معرفتي للغة الصينية التي لا أعرف منها حرفا واحدا... بالإضافة أن جميع العمليات الفرنسية التي تمت بفرنسا وأوروبا, لا يشبه الذين قاموا بها.. أي واحد منهم الآخر.. منهم العاطلون عن العمل والأميون.. ومنهم بلحى.. ومنهم بلا لحى ولا جلباب.. كما يوجد بينهم جامعيون ومهندسون.. يرتدون أفخم الألبسة الفرنسية والإنكليزية والإيطالية.. من أغلى الماركات المشهورة.. كما هم من جميع الأعمار والمستويات الفكرية والاجتماعية... أمــر واحد يجمعهم... الإســـلام. فقط لا غير.. مع فكرة جامدة ثابتة واحدة.. قتل الأخر و الآخرين.. مع أفضلية اكبر عدد من " الــكــفــار "!!!..........
مما (يــخــربــط) جميع النظريات والتحليلات والاحتياطات الدراسية الوقائية.. وخاصة بالمجتمعات الأوروبية الديمقراطية (الــعــلــمــانــيــة) التي تحترم حرية ممارسة جميع الأديان.. مما زرع بهذه السنوات الأخيرة كثيرا من الخربطات بالتحليل وعمليات الحذر والوقاية... بالإضافة إلى تكاثر المسلمين (بهجرات متتالية) عمرها أكثر من مائة سنة إلى أوروبا وفرنسا... حيث بدأ تسرب وتظاهر الإحصائيات التي كانت ممنوعة قانونيا سابقا.. تتحدث عن تكاثر أعداد المسلمين بأوروبا.. وأن عديدا من الأحزاب اليمينية واليمينية المتطرفة تذكر بالجذور المسيحية لأوروبا.. وصعوبة اندماج الجاليات الإسلامية بالقوانين العلمانية والديمقراطية الأوروبية.. وخاصة انتشار الإسلام السلفي السريع (المستورد من المملكة الوهابية) وإعلان ولاءها دائما للأمة الإسلامية, والشريعة الإسلامية فقط.. والتي تبقى بمعتقدهم فوق كل الشرائع.. مما يزيد يوما عن يوم علامات التشرخ والتشقق بين هذه الجاليات الإسلامية, والتي تعيش بأحيائها غالبا مع بعضها البعض, بمخازنها وموادها الاستهلاكية (الــحــلال).. دون الاندماج بشكل واضح كامل بالمجتمعات الأوروبية.. ما عدا حلقات نادرة جدا من المثقفين الذين اختاروا ــ بسبب اعتناقهم العلمانية الكاملة ــ الابتعاد عن التكتلات العنصرية.. والعيش حسب عادات وتقاليد وقوانين البلد الأوروبي الذي اختاروه للعيش والعمل والإقامة والمواطنة.. عن قناعة وفكر وحكمة لهم ولأولادهم.
*************
عـــلـــى الـــهـــامـــش
ــ متابعة الاعتقالات بتركيا :
ــ عن وكالة Reuters الإعلامي العالمي وموقع Médiapart الفرنسي.. أن عدد المعتقلين بتركيا بعد محاولة الانقلاب الأخيرة تجاوز الستين ألف من مختلف قطعات الجيش التركي, والقضاء والأمن والأطباء والمدرسين وأساتذة الجامعات والإعلاميين كما طلبت السلطات الأردوغانية الحالية من جميع جالياتها المقيمة والعاملة في الخارج, بواسطة أرقام هواتف دولية.. فــضــح العناصر المعارضة التابعة للمعارض التركي المعروف فتح الله غــولـن Gülen , مما أثار المزيد من التعجب والاستفهام والاستغراب بدولة السويد, حيث توجد جاليات تركية متعددة الاتجاهات.. مما دفع وسائل الإعلام هناك وفي رويتر وغيرها, للاتصال مباشرة بهذه الأرقام التي تطالب بالوشاية ضد المعارضين للسيد رجب طيب أردوغان, فوجدوا على الخط موظفين من مكاتب القصر الجمهوري, يردون على استفهاماتهم... كما أجابوهم أنه من الطبيعي الطلب من أي تركي أينما كان الوشاية بأعداء بلده... وتعيش الوشاية الرسمية التركية.. ومرحبا يا ديمقراطية أردوغان التركية.. والتي كان يعطي بها دروسا, لجارته سوريا.. تاركا يوميا منذ ستة سنوات وحتى هذه الساعة, تسلل آلاف الإرهابيين والمقاتلين المحترفين من أصقاع الأرض كلها.. إلى أراضي جارته سوريا.. لزرع الموت والإرهاب بلا هوادة.. بالإضافة إلى فتح المعسكرات التدريبية لتأهيلهم وتدريبهم وتمويلهم... هل نسي كل هذا السيد أردوغان... بينما زرع الفتنة والإرهاب والقتل والتقتيل بين السوري والسوري.. واليوم يعرف السيد أردوغان معنى ردة فعل نفس الإرهابيين ضده.. ومحاولات انقلاب أتت من أكثر من نصف شعبه ضده.. نظرا لتعنته وأفكاره السلطانية المعادية لكل حرية رأي أو ديمقراطية...
بالإضافة على التقارير التي تتوارد من جميع السفارات الغربية, عن مخاوفها من العمليات الانتقامية الإرهابية التي يقوم بها أنصار السيد رجب طيب أردوغان, رئيس الحكومة التركية من أعمال فظائعية واعتقالات تعسفية بالآلاف, يسمونها " تطهيرية ".. مما دفع غالب الحكومات الأوروبية, وشركاء أردوغان بالــنــاتــو, إلى توجيه نصائح التروي والتهدئة, والمحافظة على أبسط قواعد الديمقراطية.. وكان رد السيد أردوغان "الناشف جدا" أنه ما عليهم سوى الاهتمام بشؤونهم ومشاكلهم الداخلية فقط...
هل يتعظ هذا السلطان العثماني العائد الجديد؟؟؟... وهل يعي أنه يفجر كل مكاسب بلده وعلاقاته مع الخارج.. خاصة الاتحاد الأوروبي الذي يتحمل كل اعوجاجاته وشراسته ومطالبه العجيبة الغريبة.. ويمكن أن ينفذ الصبر.. وتتغير بوصلة الرضى وأبواب الخزائن المفتوحة.........
هل يتعظ هذا السلطان العثماني العائد الجديد ويهمد ويتعقل ويهدأ؟؟؟..........
ــ وعن عملية ميونيخ Münich :
لأول مرة بعد عملية ميونيخ بألمانيا, التي وقعت حوالي الساعة الثامنة عشر بوسط هذه المدينة الألمانية التجارية الكبيرة,حيث أطلق شاب ألماني (من أصل إيراني) عمره ثمانية عشر عاما, رصاص مسدس على مواطنين بمحل ماكدونالد ثم لجأ إلى مخزن كبير متابعا إطلاق الرصاص مسببا مقتل تسعة أشخاص وحوالي عشرين جريح, بينهم أطفال.. ثم وجد هذا الشاب القاتل منتحرا على بعد كيلومتر واحد من المكان...
لأول مرة.. لم نسمع المحللين ولا الخبراء الجهابذة.. سوى بيانات أجهزة الأمن التي جمدت حركة السير كليا.. طالبة من السكان الاعتصام ببيوتها. فرغت المدينة بسرعة.. كمدينة مهجورة.. لغاية الساعة الواحدة والنصف من صباح السبت 23 تموز 2016... وكل البيانات الرسمية لا تجزم بأي توضيح, فيما إذا كانت العملية إرهابية إسلامية أو لا... وأن التحقيقات العلمية متتابعة فقط لا غير... كما أن جميع وسائل الإعلام الألمانية والفرنسية, لا تعطي أية تفسيرات واضحة, سوى بيانات الحكومة الألمانية الرسمية.. والتي تبقى (مغمغمة) ضبابية... كل ما نعلم فقط أن حكومة طهران أدانت فورا بشكل قاطع العملية, مقدمة كل تعزياتها لأهالي الضحايا وللحكومة الألمانية.
آخر الأخبار عن نتائج حادثة ميونيخ وقتلاها وجرحاها.. البارحة مساء وهذا الصباح.. قرر الخبراء النفسيون والأطباء الاختصاصيون.. وخاصة الخبراء الأمنيون والمتخصصون بحالات التهدئة الجماعية والاجتماعية بألمانيا.. بأن الشاب الألماني (من أصل إيراني) ذو الثامنة عشر من عمره.. مضطرب عقليا.. نعم مضطرب عقليا.. لا غير.. وعلينا أن نصدق ما يقول الخبراء.. بلا نقاش.
ولكنني أتساءل عن تفاقم الإرهاب الفردي والجماعي.. بعديد من العواصم والبلدان الأوروبية وفي أمريكا وكندا وأستراليا.. بهذه السنوات الأخيرة.. غالبا من جاليات مهجرية (إســلامـيـة).. ما عدا بعض الاستثناءات الانتحارية المحلية.. تستحق التحليل.. والتحليل الجدي العلمي المنطقي الجذوري الكامل؟؟؟... أو ليس الإرهاب والقتل الفردي والجماعي.. باســم الدين نـوع أكيد من الهلوسة والجنون الفردي والجماعي؟؟؟...
أتـــســـاءل... أتـــــســـاءل.. وأتساءل.. وأبقى دوما متسائلا متشائما إيــجــابــيــا... يا لغرابة حــالــتــي بهذه الأيام!!!........

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة.. هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم, حتى بالأمكنة التي حجبت فيها حكوماتها " الحوار المتمدن " وكل حوار وحرية فكر أو تعبير... لهن ولهم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي.. وأصدق وأطيب تحية إنسانية فولتيرية مهذبة.



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجب طيب أردوغان... وأحوالنا...
- فرنست؟... أو فرنساستان؟؟؟... وهوامش أردوغانية.. وغيرها
- نيس NICE ... جريمة إضافية أخرى...
- عودة إلى جوقة الفرح الدمشقية... وبضعة كلمات ضرورية صريحة...
- شعرة معاوية... مقطوعة...
- بلا عيد.. ولا معايدة... رسالة إلى صديق مسلم معتدل...
- تحية لإنسان... وبعض الكلمات على الهامش...
- السفينة سوريا...أو رسالة إلى صديقي أنس شبيب
- رد بسيط للزميل بدر الدين شنن...وهامش... وهامش آخر...
- الصمت عن الخطأ.. خطأ... والصمت عن الجريمة.. مشاركة بالجريمة. ...
- الإسلام الراديكالي... والعلمانية الراديكالية...
- الربيع العربي؟؟؟... أو الغباء العربي؟؟؟...
- متابعة خواطر وملاحظات حقيقية
- خواطر وملاحظات إنسانية حقيقية...
- تحية وتأييد للزميل بدرالدين شنن
- وصية إلى حفيدي...
- جبلة و طرطوس.. أسماء مدن سورية...
- الارتباط الزاني بين الدولار والليرة السورية
- بيانات.. زعامات.. تجارات...
- تجار... و وعاظ...


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إرهاب.. بسبب.. أو بلا أسباب...