تصحيح توصيف عدنان حسين لي كإسلامي شيعي

عزيزي ضياء
هل تقصد هادي العلوي ام هادي العامري ... لقد ورد في مقالك الموصوف بالاسم ـ
والمرحوم هادي العامري ـ
صباح كنجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ورد في المقالة اسم هادي العامري ، وكان المذكور في المقالة إياها هو الراحل هادي العلوي
وأتذكر أن أول تعرفي بالأخ الصديق الشكرجي كان أواخر التسعينات في ندوة نظمتها جمعية
الطلبة العراقيين في ألمانيا شارك فيها هو ود.صبحي الجميلي عن الحزب الشيوعي و د.
محمود عثمان عن الحركة الكردية وادار الندوة د.كاوة محمود.
وأثناء حديثي مع الأخ ضياء عن حزب الدعوة والإسلام السياسي قال لي :أن هناك خطا احمرا لبقائه في الدعوة هو الموقف من الديمقراطية ، ولكنه كان وهو يعود للعراق بعد الإحتلال
يظن أن ولاية الفقيه هي التي ستقام في العراق. وبعد أن تبين له خطأ ذلك وأن الإسلاميين
قبلوا بالديمقراطية مضضا وفقط آلية للوصول الى الحكم تخلى عنهم وتوصل الى ما يسميه لإلهية اللادينية، والتي يسميها بلاهوت التنزيه ، وهذا شأن شخصي عبر عنه المتنورون
بشعار: الدين لله والوطن للجميع.وعبر ابو نؤاس عن هذا بقوله
ما و للناس كم يلحونني سفها ديني لنفسي ودين الناس للناس .
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن الطريف انني وجدت نفسي في اجتماع للمعارضة حضره ممثلا الشيوعي العراقي و
الكردستان واحزاب الحركة القومية الكردية مع الأخ ضياء في الموقف من الحركة الكردية في واحد مغاير لموقف ممثلي الشيوعيين ، وسمعت بعد ذلك تعليقا بكوني صرت طائفيا. ، انا الذي صرت دهريا قبل أن اصبح شيوعيا

وعجبا أن الأخ الشكرجي عندما يعدد العقائد ينيها- وما سوى ذلك -، دون ان يذكر الدهريين رغم ان القرآن يذكرنا ، ورجل النهضة الناقصة ، الإنتقائية جمال الدين الأفغاني/ كتب أوائل
القرن الماضي - ضد الدهريين-
محبتي و تقديري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للعزيزين صباح وصادق على مداخلتيهما وعلى التنبيه على الخطأ في ذكر هادي العامري بدلا من المفكر المرحوم هادي العلوي وشتان بين ذا وذا. أرسلت إلى الصديق العزيز راجيا منه تصحيح النص. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لملاحظة الصديق صادق البلادي، وأقول صحيح لم أذكر الدهرية كما لم أذكر اليهودية ولا البوذية ولا البهائية التي ذكرتها في عدد من مقالاتي، ولا الكثير من الفرق الأخرى، وربما لم تثر اهتمامي موضوعة الدهرية حتى الآن، لا لعدم أهميتها، بل ربما لعدم التفاتي إلى أهميتها، ولأنني أتناول الفرق والاعتقادات السائدة في زماننا. إلا أني حسبما وجدت على وجه السرعة عن الدهرية، أنهم ينقسمون إلى ثلاثة أقسام: 1) مجموعة تنكر الخالق، والبعث، 2) مجموعة تقرّ بالخالق، وتنكر البعث، 3) مجموعة تقرّ بالخالق والخلق الأول، وتنكر الرسل. وهذه المجموعات الثلاث متضمنون في المجموعات التي ذكرتها، فهم إما ملحدون (لاإلهيون)، وإما إلهيون لادينوين، وإما لاأدريون. فلاهوت التنزيه مثلا وحسب عقيدتي يقر بالخالق، وينفي وجود الرسل، ويقر بثمة حياة أخرى، لا يبحث في تفاصيلها، يجري فيها الجزاء، لا وفق التصور الديني لمختلف الأديان، بل بإيمان إجمالي بتحقق العدل الإلهي المطلق، ولا طريق لمعرفة التفاصيل والكيفية، ولا حاجة لنا لمعرفة ذلك، ولا يجب أن يكون الجزاء ماديا، بل يمكن ان يكون روحيا محضا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للصديق ضياء
يبدو الكاتب عدنان اختلطت عليه الامور في شناشيله.انت يااستاذ ضياء عبرت بشكل جلي في كل مقالاتك وكتاباتك وبحوثك بانك علماني وديمقراطي ليبرالي وحتى اعدئك من الاسلامويون وصفوك بالعلماني المتطرف لتبنيك العلمانية بدون رتوش وجهرت بها وانتقدت حتى بعض العلمانين الخجولين الذين يترددون باشهار علمانيتهم على الملاء ومواجهة الاسلامين بدون خوف وتردد.تحية لك استاذ ضياء ومزيدا من التحدى لقوى الظلام والتخلف والجهل ولبناء الدولة العلمانية الديمقراطية اللبرالية في عراقنا الحبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          22 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك من القلب، نعم فليعل صوت العلمانيين بالإجهار بعلمانيتهم والدعوة لها والدفاع عنها ضد الشبهات والافتراءات المقصودة أو سوء الفهم غير المقصود
نبقى نتطلع إلى الدولة العلمانية التي تدافع عن حرية الدينيين واللادينيين وحرية المتدينين وغير المتدينين وحرية المؤمنين والملحدين وحقوق المسيحيين والإيزيديين والمندائيين والبهائيين ليكون كل ذلك شأنا شخصيا ومكفولة حريته وحرية الضد الفكري له ولنثقف أنفسنا والمجتمع على ثقافة الحوار والاختلاف والتعايش بمحبة وسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزان الجبوري و الشكرجي
انا واحد من الذين يأخذون على الأخ الشكرجي الإفراط في استخدام العلمانية بدل المجتمع المدني الديمقراطي. فما يتطلع اليه في الدولة العلمانية (تعليق تسلسل 7) هو جوهر الدولة المدنية المقبول حتى من كثير من أتباع الإسلاميين الآن. بينما مصطلح العلمانية فهو ملتبس حتى بين العلمانيين، على الأقل لفظا هو عند البعض بالكسر وعند آخرين بالفتح وهو كما أعتقد الأصح مشتق من عَلما الآرامية وهي العالم الدنيوي. إضافة الى التعريفات المشوهة عن العلمانية التي
نشرها الإسلاميون بين الناس ليس فقط الكفر والإلحاد والفجور والإنحلال وانعدام الأخلاق وو....بل اعتبارها فكرا غربيا لا دينيا، يدافع عن مصالح الغرب، كما كان يتبناها الأخ ضياء أيضا. ولسبب هذا الالتباس و التشويه الذي أشاعه الإسلاميون ، والذي يضعنا أولا أمام مهمة إزالة الالتباس والتشويه الشائعين عند الجمهرة من الجماهير، ومنابرنا الإعلامية شحيحة هو سبب تفضيل المدني الديمقراطي وليس خشية ورهبة امام استخدام العلمانية مصطلحا.،

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---