أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ايدن حسين - انا اعطيناك السكين و السيف و الخنجر














المزيد.....

انا اعطيناك السكين و السيف و الخنجر


ايدن حسين

الحوار المتمدن-العدد: 5217 - 2016 / 7 / 8 - 13:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انا اعطيناك كل الحور العين و الغلمان
ليس فقط في الجنان
الا تراهم اربعة يتزوجون
و من كل حدب ينسلون
.......................................................
كان يوم شؤم .. حين قتل قابيل هابيل
و حين اراد ابراهيم ان يذبح اسماعيل
فلا اقسم بالكنغر
انا اعطيناك السكين والسيف و الخنجر
........................................................
فالطاعنين طعنا
فالذابحين ذبحا
من اجل الحور العين
شفعا او وترا
........................................................
شهر طرزان الذي انزل فيه السرطان
فباي الاء الكفار تكذبان
صنعوا لكم لابتوب و ستلايت و تلفزيون
فباي الاء الكفار تكذبان
صنعوا لكم الانترنيت و هواتف سامسونغ و ايفون
فباي الاء الكفار تكذبان
صنعوا لكم غسالة الملابس و الصحون
فباي الاء الكفار تكذبان
صنعوا لكم مجاهر و تلسكوب
فباي الاء الكفار تكذبان
صنعوا لكم سيارات .. سوبر صالون
فباي الاء الكفار تكذبان
صنعوا لكم اللقاحات و ادوية المعدة و القولون
........................................................
لا و ربك .. ان الذين يدورون حول الحجر لا يفلحون
الم تر كيف ان ادعيتهم لا تقبل .. حتى لو كانت بالمليون
ائمة الحرمين من اجل العراق يرفعون الايادي يدعون
و بعدها بيوم .. اهل الكرادة يبكون
بل كادوا قبر النبي يهدمون
........................................................
والناسفات نسفا
فالمفخخات فخا
و البراميل رميا
يوم البعث .. و حزب البعث .. كفى سببا
........................................................
تبت يدا ابي الثلج عزت
هل كان للمسلمين الاوائل معامل ثلج .. بل عزت
كيف و لم يحفروا بئرا واحدا للماء .. عزت
فلا اقسم بالدوندرمة و المرطبات
و عصائر البطيخ و المنجة و التوت
و لو تعلمون انه لقسم عظيم
........................................................
انا انزلنا عليكم الشلغم
بها يذهب الزكام و البلغم
انتبهوا .. كل الطرقات و الافكار ملغم
علقم .. و الله .. علقم
........................................................
فسيروا في الارض و انظروا اين تجمع النبيون
تجمعوا في العرب و صهيون
غزارة في الانتاج و سوء في التوزيع
يا للغرابة .. فكلهم جميعا ملتحون
........................................................
يوسف نبي
و اباه يعقوب نبي
و اباه اسحاق نبي .. و عمه اسماعيل نبي
و اباهما ابراهيم نبي
و ابن اخيه لوط نبي
........................................................
موسى نبي .. و اخوه هارون نبي
داود نبي .. و ابنه سليمان نبي
و زكريا نبي .. و ابنه يحيى نبي
و منذ 1400 سنة .. ولم ياتي نبي
........................................................
المسلمون بمحمد يقتدون
باللحية و باللباس و بالسواك
و لماذا في النبوة به لا تقتدون
و لولاك لولاك .. ما خلقت الافلاك
اصبحوا كلكم انبياء .. و كونوا كلكم خاتمون
........................................................
اللهم انقذنا من الاسلام
فوحدك القادر على ذلك
امين
.........................................................



#ايدن_حسين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد الفطر و عيد الاضحى .. و القران
- مات الملك .. عاش الملك
- الحجارة الملساء لتنظيف المؤخرات الشريفة
- تعالوا نحارب الحروب
- افلاس من اجل فلس
- تحريف الانجيل و التوراة
- الاسلام و السياسة
- الصيام عن الشر
- شموليات تدعو الى التفاؤل
- شطحات شمولية
- اسباب الكآبة .. اكثرها دينية
- هو على كل شيء قدير
- ماذا لو كانت التناقضات ضرورية
- حافة الكون هي حافة الموت
- السياسة .. قطاع خاص
- يا غزال يا غزال .. الكرة الارضية للبيع
- من عبادة العجل الى عبادة البقرة
- غادة عبد المنعم .. كلمة لا بد منها
- من يدور حول الاخر .. الشمس ام الارض !!
- مبيد حشري .. تزيد من عمر الحشرات الضارة !!!


المزيد.....




- استقبل قناة الأطفال المحبوبة على شاشتك الآن.. التردد الجديد ...
- إيهود باراك: لا مبرر منطقيا للحرب مع إيران الآن
- مادورو يدعو يهود العالم لوقف جنون نتنياهو
- الاحتلال يفرض سياسة جديدة بعد 6 أيام من إغلاق المسجد الأقصى ...
- أفغانستان تغير تسمية -الجامعة الأمريكية- إلى -الجامعة الإسلا ...
- حرس الثورة الإسلامية يعتقل 5 جواسيس للموساد في لرستان
- آية الله مكارم شيرازي: الشعب الايراني يقف خلف سماحة قائد الث ...
- الدلالات الرمزية والدينية لتسميات العمليات العسكرية الإسرائي ...
- في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرا ...
- أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ايدن حسين - انا اعطيناك السكين و السيف و الخنجر