الصناديق السيادية الأهلية تنمية- تعاون –إدخار- تمويل

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 5214 - 2016 / 7 / 5 - 12:13
المحور: الادارة و الاقتصاد
    

الصناديق السيادية الأهلية
تنمية- تعاون –إدخار- تمويل

في ظل الصعوبات المالية التي تجابه العراق ؛ ونرى يوما بعد يوم ؛ لامخرج للمواطن بتحقيق أوضاعه المعيشية وتحقيق القدرة لكافة إموره السكنية وهي أكبر المهمات إزاء إرتفاع الايجارات وعدم قدرة سد تكاليف الطبيب ؛ ناهيك عن جميع حاجات الاولاد والنقل والغذاء ليس مهم .

فما عسانا نفعل ؛هل حقا يجب أن نستسلم وتتراكم الديون ؛علينا بالتفكير ومتابعة تجارب الشعوب

محمد صبيح البلادي

تم عرض العديد من التجارب لنعيد نشرها ؛ ونضيف لها الابداع العراقي والحاجة أم الاختراع


لنشيع تنمية معارفنا ؛ لتعلموا أوضاع كوريا بعد نهاية حربهم كانت معدومة لا تقاس مع مواردنا http://www.myqalqilia.com/small-medium-ent.smes.htm

ونتابع من خلال الروابط الاطلاع على تجربة كنانة أونلاين وبنك القرية جرامين من الروابطين

الصناديق السيادية الأهلية
تنمية- تعاون –إدخار- تمويل
إدخل من خلال الرابط الاتي ثم إضغط على المزيد للاطلاع على الرابطين واحدا بعد الآخر

https://www.facebook.com/profile.php?id=100005241995188
أولا:كنانة أونلاين = الفراتين أونلاين = بصرة أونلاين = وفي كل محافظة أونلاين
شبكات المعرفة المجتمعية ( إنها نتاج التجربة الكورية – النظر لحاجة المنتج- )
(والمقصود المنتج المواطن الفردي ) لنتعرف على التجارب الممالة لنتعلم منها

http://kenanaonline.com/

ثانيا : بنك جرامين ( بنك القرية ) ؛ المجلس الإجتماعي والاقتصادي ساهم بترويج
التجربة وعممها على الشباب والبلدان خلال مؤتمري مونتيري وجوهانسبرك

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%86%D9%83_%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86

من خلال كوكل ؛ لنطلع على تجارب العالم والى القادم؛ وسنجمعه في مقال

وسنوضح كيفية ترتيب الفكرة ونحن جالسون في بيوتنا ؛ ونستفيد من الثورة الرقمية (النت )
ونساهم في خلق تنمية إجتماعية ثقافية معرفية للمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني ؛وخلق فرص للعاطلين ؛ ومساهمة المجتمع في الرؤى مع السلطات لحلول العديد من مشاكل المجتمع .
وسترون سهولة تطبيقها بسرعة ولا تحتاج لمؤتمرات وندوات وضياع وقت فقط التواصل

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل