دعوة لنقاش - المراكزالقانونية والدستورية السليمة وبطلان فرض الواقع على المشروعية

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 5165 - 2016 / 5 / 17 - 21:24
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    

دعوة لنقاش
المراكزالقانونية والدستورية السليمة
وبطلان فرض الواقع على المشروعية

من اجل الخروج من الازمات المالية وتشريع ميزانية دستورية سليمة ولا نحتاج لقروض

نتقدم بعرض المفردات الاتية ونوضح وجهة النظر وفق سياقاتها القانونية والدستورية .

ثم ندعوا لنقاشها على الهواء ( بوسائل النت ليطلع عليها الجميع ويساهموا بالنقاش )

والموقع الذي تعرض به النقاشات بموقع الحوار ؛ ومواقع الفيسبوك – والصحف والتلفاز )

الحقوق الدستورية صندوق الأجيال
ثقافة حقوق المواطن الدستورية

محمد صبيح البلادي

من أجل تشريع ميزانية متوازنة وسليمة دستوريا ؛ تحقق تنمية للموارد وتحقق ضمان المجتمع؛ الميزانية السليمة تتمثل بقياسات الشركة ألمساهة وإجراءاتها بالاجتماع السنوي وكشف الميزانية

نستعرض مشروعية الحقوق وفقا للاحكام القانونية والدستورية وهي حجة من حجج الإثبات ؛ وفرض واقع التنفيذ على المشروعية ؛ لضياع الحقوق المكتسبة والقياس؛ والتشريع يأخذ بها !

1- الحقوق الوظيفية المكتسبة وفق قياس الاحكام الوظيفية والاحكام المدنية ومراقبة القضاء

2- الحقوق التقاعدية المكتسبة وفقاً الاحكام القانونية ومادة الدستور126 ولا تتقادم مع الحياة

3-حقوق المواطن الدستورية المتوافق عليها وتشريعاتها الملزمة وفق منفعة ملكيته للثروة .

وفي البداية لابد من معرفة العلاقة بين المجتمع وتوضيح العلاقة بين المالك والعاملين لديه وفق الفقرات ( المواطن – الدستور- السلطة- الميزانية - الحقوق ) وفقا لمفهوم القوانين والدستور

هذه الدعوى النقاشية لاتقتصر على فئة في المجتمع أو السلطة ؛ هي دعوة من اجل القانونية ومن أجل الخروج من أزمة الميزانية بالتوجه للدستور وهو القانون الاعلى والقوانين هي الرقيب ؛ لنخرج جميعا ضمن مجاميع المجتمع والسلطات الثلاث ؛ لبناء دولة القانون لتنمية الثروات ؛ وتحقيق العدالة الاجتماعية ؛هذه المعالجات بفقراتها ومنظورها الدستوري لبحث آفاق المستقبل

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل