بريطانيا تتحّرر من - الإستعمار - الأوروبي

ماخاب من استجار ب ابا عبدالله الحسين
و حمزة ابو حزامين
وجعفر الطيَّار
وان الغد لناظره كانه باجر و العكبة بعد باجر

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ امين المحترم
فعلا بداية زلزال يضرب الاتحاد وبريطانيا ... تصور 60% من سكوتلند مع الانضمام واظن مايقاربهم في ارلنده زائدا اكثرية سكان لندن ورحم الله الجنرال ديغــــول الى حاول ابعاد الانكليز عن الاتحاد الاوروبي قبل اربعين سنة لانها ذيل من ذيول العم ســـــــــــام السامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات السبد الكاتب
ان امر الاتحاد الاوربي مشروع قديم لكن بريطانيا لم تكن راغبة في الاتحاد فهم لهم ارتباط عريق مع امريكا, بكلم اخرى تحولوا لشركاء لامريكا وحروبها و تحولوا بمرور الزمن الى ذيل لامريكا, لذا دعيت ببريطانيا العجيزة, بعد ان لمع نجم امريكا و سيطرتها على الشرق الاوسط, فابريطانيا ليسوا لهم حب لا للانكليزي و لا للالماني و لا للايرلندي و للاسكوتلندي و طبيعي لا لليوناني و البولوني و الاوكراييني, فالتاريخ الاستعماري جعلهم يستنكفون من العمل الجماعي ففضلوا ان يكون شركاء امريكا في النهب, عوضا عن العمل مع الاوربيين, وخاصة ان ثقل المانية يتعاضم في اوربا, فالاحقاد الانكليزية معروفة ضد الالمان ام الانكليز, اي ان بريطانيا ليست لاوربا بل لامريكا و الصهيونية العالمية خلافا للالمان و الفرنسيين و رغبتهم في ان يكونوا قوة اوربية ترفض الفتات الامريكي, لذا كان الخلاف كان حاداً في امور عديدة كغزو العراق وليبيا, ام الموقف من تركيا و اسرائيل, اما ان تتفتت بريطانيا ام لا فهذا لايهمنا نحن بل يهم البريطانيين و اوربا, امريكاو بلغة اخرى ان الصراعات اليوم هي غربية امريكية و غربية غربية من اجل نهب الشعوب!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فبريطانيا ضدالفرنسي و الالماني ومن اجل السيطرة الاستعمارية, من ثم بريطانيا تعرف من اين يؤكل الكتف فهي كما البعث, وصدام حسين فهو ضد الاكراد و الشيوعيين وضد ايران و تركيا و السعودية و الكويت و لكن يدخل صدام العلاقات مع السعودية و الكويت ام مع الاكراد و الشيوعيين من اجل اهداف مصليحية لينقلب على الاكراد و الشيوعيين و ليقيم علاقة مع السعودية وامريكا, اي العب و اخرب الملعب, وهكذا بريطانيا مع السوق الاوربية العب و اخرب اوربا!

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ أمين .أليس العكس هوا الصحيح بل أوربا تحررت من إستعمار بريطانيا وعنجهيتها . بريطانيا لآزالت تفكر إنها أمبراطرية التي لاتغيب عنها الشمس وهذا أكل الدهر عليه وشرب بريطانيا العظمى أصبحت راس ذيل صغير لأمريكا صنيعتها سابقاً بل وتنفذ أوامرها وتقف خلفها في الطابور كي تحصل على فتات بعض الغنائم هنا وهناك . وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات
في نقطة تعادل معينة تم تحقيق الوحدة الاوربية,فهناك اهداف اساسية الا وهي ضرب الطبقة العالمة في اوربا ذاتها اي الوحد ة الاوربية هي اساسا لخدمة اصحاب راس المال, فتم تركيع الطبقة العاملة الغربية, بعدها تطرفت الليبرالية الجديدة, فرسمت بعمق حاد توجهاتها العدوانية ضد الطبقة العاملة, ومن ثم ضد الدول الفقيرة,وتجلت بامر حرب العولمة, لذا الوحدة بدأت تتآكل اذ ان اليوم بدء الصراع على الاسواق يأخذ شكل حاد ودامي فتم تدمير العراق وليبيا واليمن و المحاولة على سوريا وايران, وهذا النهج العدواني سينطبق على الغرب ذاته, فالصراعات ستترك اثرها على دول الاتحاد, فبريطانيا تريد ان تكون شريكا لحروب امريكا لكن في المقابل المانيا وفرنسا وهولندا تريد ان يكون لاوربا دور فاعل للاستحواذ على الاسواق, اي التاريخ سيعيد نفسه لزمن الحروب الاستعمارية, لنتذكر صراع هتلر مع الغرب من اجل المستعمرات,اليوم تختمر وعلى نار هادئة حالات الصراع بين الدول الراسمالية الغربية ذاتها ومن ثم لتصدم مع القوة المهيمنة امريكا,اي ان الامر العنصري سيطغي في الاخير سواء ضد شعوب الشرق ام بين الدول الغربية ذاتها,فبانتظار المعركة الذرية والعنصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---