أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منال شوقي - أسباب النزول















المزيد.....

أسباب النزول


منال شوقي

الحوار المتمدن-العدد: 5199 - 2016 / 6 / 20 - 22:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من النادر أن نجد أية في القرآن قيلت هكذا بمبادرة من الله و بدون أسباب أو أحداث ما وقعت أدت إلي نزولها أو استدعت من الله أن يكتب فيها قرآناً .
فالملاحظ أن الله كان في أغلب قرآنه إستدراكياً ينتظر محفزاً ليكون لكلامه سبب يأتي كرد فعل علي حدث ما أو كإجابة علي سؤال مما يُعَد دليلاً لا يقبل الشك علي بشرية القرآن .
.
يؤمن المسلمون أن القرآن هو كلام الله و هو غير مخلوق، و أنه أزلي بمعنى أن الله تكلم به في الأزل .
و لكن الواقع يقول لنا أن القرآن أتي في معظمه ردود أفعال علي ما يجد من أحداث أبطالها في الغالب من معاصري محمد ، فلو لم تفقد عائشة عقدها ما نزلت أية الإفك و لو أن أوس إبن الصامت لم يظاهر زوجته خولة بنت ثعلبة أو لو أن خولة لم تشكو زوجها لمحمد لما نزلت سورة المجادلة و لو أن لم النضر بن الحارث و عقبة بن معيط لم يسألا محمد عن قصة فتية ذهبوا في الدهر الأول ، وعن رجل كان طوافا قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها ،عن الروح ما نزلنا قد سمعنا في القرآن عن قصة أهل الكهف و لا قصة ذي القرنين و بالطبع كنا قد حُرِمنا من معرفة أن الروح من أمر ربي !
و للتوفيق بين حقيقة كون القرآن كان استدراكياً يُكتَب بأثر رجعي رداً علي أحداث قد وقعت و بين كونه كلام الله الأزلي المكتوب في اللوح المحفوظ قبل خلق أدم نفسه فإن كلمة السر تكمن في معرفة الله للغيب و الذي كتب بناءً عليه القرآن قبل أن يخلق الكون بأسره ، فالله كان يعلم قبل أن يخلق أدم أن عائشة ستفقد عقدها و لذا كتب أيات تبرأتها واحتفظ بها ثم قدّر و شاء أن تفقد عقدها و ينقذها صفوان فيعيدها للمدينة و يلوك الناس سيرتها لكي يجد مسوغاً و مبرراً لإنزال أيات قصة الإفك علي محمد و كذلك كان يعلم أن أوس بن الصامت سيُظاهر خولة ( يقول لها أنتِ عليّ كظهر أمي فتصبح مُحَرّمة عليه ) فكتب سورة المجادلة قبل أن يخلق أوس و خولة و قَدّر في علمه و شاء أن يظاهر الصامت زوجته كي يستطيع أن يُنزِل سورة المجادلة و رغم هذا كله جلس يستمع لخولة و هي تجادل محمد و تحاوره و يحاورها و هكذا هو الحال في معظم إن لم يكن في كل القرآن و بالطبع نستثني الأيات التي أنزلها لخطب ود معاصريه من اليهود بذكر أنبيائهم بغية إستمالتهم للإقرار بنبوة محمد و كذلك أيات الترغيب بالجنة و نعيمها و الترهيب بالنار و ويلاتها و التي كانت حاضرة دائماً و بكثافة للتحريض علي الحرب و الموت في سبيل الله للفوز بالجنة و النجاة من النار
.
الناسخ و المنسوخ ، إصدار الأحكام و التشريعات بالقطاعي و علي مراحل ، موافقة الله لعمر في ثلاث كلها أدلة علي أن القرآن كان إنتاج اللحظة و وليد أحداث بعينها و التي لو كانت قد تغيرت لتغير هو و لو لم تحدث من الأساس لنقص و لو كان قد حدث ما يستدعي قرآناً غير الذي قيل لازداد .
أما عن الناسخ و المنسوخ و خاصة هذا الذي نُسِخ حُكمُه و بقيت تلاوته أو لفظه فهو دليل لا يقبل الشك علي أن الكاتب كان يكتشف أن النص الذي بين بيديه غير ملائم أو أن هناك ما هو أفضل منه ، جادت به القريحة لاحقاً أو فرضته نقائص في التشريع الأول و من ذلك أية : ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون و استبدالها بأية : أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن .. ألخ .
قال الزجاج : الرفث كلمة جامعة لكل ما يريده الرجال من النساء قال أهل التفسير كان في ابتداء الأمر إذا أفطر الرجل حل له الطعام والشراب والجماع إلى أن يصلي العشاء الآخرة أو يرقد قبلها فإذا صلى العشاء أو رقد قبلها حرم عليه الطعام والنساء إلى الليلة القابلة ثم إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه واقع أهله بعدما صلى العشاء فلما اغتسل أخذ يبكي ويلوم نفسه فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أعتذر إلى الله وإليك من نفسي هذه الخاطئة إني رجعت إلى أهلي بعدما صليت العشاء فوجدت رائحة طيبة فسولت لي نفسي فجامعت أهلي فهل تجد لي من رخصة فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما كنت جديرا بذلك يا عمر فقام رجال واعترفوا بمثله فنزل في عمر وأصحابه : . [ ص: 207 ] .
فكما هو واضح جلي ، كان محمد قد شَرَع لأتباعه الصيام علي طريقة الأمم السابقة ثم و حين اكتشف أن هذه الطريقة في الصوم صعبة عليهم و لن يلتزموا بها استبدلها بأخري أقل مشقة و أكثر بحبوحة ، ونقل ابن العربي عن المفسرين أن المراد بالآية نسخ ما كان عليه العمل لدى الأمم السابقة، من تحريم الوطء بعد النوم في ليلة الصيام، وكان صوم المسلمين في بداية الأمر كصوم الأمم السابقة، ثم نسخ هذا الحكم، وأصبح الوطء جائزا خلال الليل، وكان بعض الصحابة لا يصبر على الامتناع عن الوطء .إنتهي
و كأن الله لم يكن يعلم أنهم لن يصبروا و لكنه إراد أن يري دموع عمر و يتثبت من ندمه فأنزل قرآن يُشّرِع فيه الصيام علي طريقة الأمم السابقة و قد تم العمل به لعدة أيام أو لعدة أشهر ثم ألغي العمل به و استبدله بأخر و رغم ذلك فقد أبقي للأبد علي النسخة القديمة ذات التشريع القديم و الذي لن يعمل به أحد !
.
إن رجل القانون لو طُلِب منه أن يضع بنود قانون أو تشريع سينجزه كاملاً متكامل و فيتطرق لكل تفاصيل المسألة القانونية و يعالجها بشكل شامل يهتم لاستثناءات القاعدة القانونية و شواذها و الحالات الخاصة كنفس إهتمامه بالقاعدة و عمومها و هو ما لم يحدث في كثير من تشريعات الإسلام في القرآن ، فنجد التشريع الواحد ينزل علي عدة مراحل علي هيئة بنود منفصلة مبعثرة في السور مما يشي بأن مُشَرّعها لم يكن يمتلك رؤية عاملة و شاملة عن التشريع و أن قريحته لم تسعفه في تصور التشريع بصفة كلية مرة واحدة فاضطر لإصدار التشريعات تباعاً كلما جد في الأمر جديد مع العلم أن التشريع يعالج نفس القضية و من ذلك تشريع الميراث مثلاً .
ففي البداية كان التشريع متواضع يبدو و كأنه لمبتدئ يدلي برأية فقال :
1- ( للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا ( 7 ) وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا ( 8 ) النساء
أسباب النزول :حدثنا حجاج، عن ابن جريج قال: أخبرني ابن المنكدر، عن جابر قال: عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في بني سلمة يمشيان، فوجدني لا أعقل، فدعا بماء فتوضأ، ثم رشّ عليّ منه فأفقت فقلت: كيف أصنع في مالي يا رسول الله؟ فنـزلت: ( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ ) الآية. رواه البخاري

ثم كان أن واجه محمد موقفاً أكثر تعقيداً مما إضطر إلهه أن يكون تشريعه أكثر تفصيلاً و تطوراً فقال : يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما .
و اختلفت الأراء في سبب نزولها و لكن القول الأشهر هو : عن جابر بن عبد الله أن امرأة سعد بن الربيع قالت : يا رسول الله ، إن سعدا هلك وترك بنتين وأخاه ، فعمد أخوه فقبض ما ترك سعد ، وإنما تنكح النساء على أموالهن ؛ فلم يجبها في مجلسها ذلك . ثم جاءته فقالت : يا رسول الله ، ابنتا سعد ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ادع لي أخاه فجاء فقال له : ادفع إلى ابنته الثلثين وإلى امرأته الثمن ولك ما بقي لفظ أبي داود . في رواية الترمذي وغيره : فنزلت آية المواريث . قال : هذا حديث صحيح .
.
أما التاتش النهائي فجاء في نهاية سورة النساء أية 176 و من الواضح الجلي أن محمد سُئِل لأن الأية تبدأ بالفعل ( يستفتونك ) أي يسألونك :
يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ما ترك وهو يرثها إن لم يكن لها ولد فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم أن تضلوا والله بكل شيء عليم .
أسباب النزول : روى أحمد والشيخان ، وأصحاب السنن الأربعة ، وغيرهم عن جابر بن عبد الله قال : دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا مريض لا أعقل فتوضأ ثم صب علي ، فعقلت فقلت : إنه لا يرثني إلا كلالة فكيف الميراث ؟
و هكذا نري أن حتي تشريع الميراث و الذي هو أمر بديهي لم يسلم من كونه قد جاء كردود أفعال علي أحداث ما و ليس هذا فحسب ، بل إن التشريع الواحد أو القانون الواحد نزل بالقطاعي لحالات بعينها و كأنه تشريع تفصيل علي مقاس السائل أو صاحب أو طالب الفتوي الذي نزلت الأية لمعالجة مسألته ، بينما كان قانوني أو مشرع سيضع القانون بالكامل بحيث يشمل كل الحالات المحتملة مستدعياً إياها لذهنه نظرياً دون إنتظار لوجود المشكل عملياً علي أرض الواقع ، فإذا كان بشرياً يستطيع أن يقدم القانون كاملاً فما بال الإله لم يفعل ؟
يبدو أن الفرق الوحيد بينهما يعود لكون الأول أكاديمياً متخصصاً بينما الثاني محترف تأليف أيات حسب الحاجة و الطلب .
.و بالمناسبة فإن الأمر نفسه ينطبق علي أيات تحريم الخمر و التي يدعي المسلمون أن الحكمة منها كان صعوبة تحريمها من الوهلة الأولي و إنما جاء التدرج للتيسير عليهم ، و أقول : الإقلاع عن الخمر مرة واحدة ليست عملية انتحارية و خاصة لهؤلاء الذين أمرهم الله ببذل أورواحهم و أموالهم في سبيل مرضاته فما أتفه التخلي عن شرب الخمر في مقابل الإستعداد للتخلي عن الحياة .
أما المدمن علي الكحول فلن يُقلِع عنه و لو كان الكأس الذي بيده فيه موته .
و أود أن أسأل : ألم يكن لعمر يد في المراحل التي تمت بها عملية التحريم ؟
ألم يوعز هو لمحمد بتحريمها ؟
و نقطة أخري : لماذا لم يحرم إله الإسلام الزواج بأربع نساء كحد أقصي بالتدريج ؟
بل أصر أن يكون التحريم قاطعاً باتراً من المرة الأولي ؟ حتي أن هذا التشدد في التحريم الفجائي كان من نتيجته أن طُلِقت كثيرات من النساء لم يكن لهن عائل و خاصة أنهن كن مهاجرات تركن عائلتهن ورائهن ، ثم ماذا عن الضحايا من الأطفال الذين لم ينشئوا بين والديهم نتيجة الطلاق ؟
ماذا عن المرارة التي أحست بها النسوة و أزواجهن يفاضلن بينهن ، من تبقي زوجة و من يتم الإستغناء عنها بأمر الله ؟
ماذا كان سيضير إله محمد لو أنه لم يكن قد حَرّم الزواج بأكثر من أربعة بأثر رجعي و أمرهم بعدم العودة له و قال عفي الله عما سلف كما قالها في كثير من المناسبات و خصوصاً تلك التي علم فيها أن بهم ضعفاً فقال : الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن تكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين
بعد أن كان يظنهم أكثر قوة فقال : يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون !!!
.
في صحيح البخاري : قال عمر وافقت الله في ثلاث أو وافقني ربي في ثلاث قلت يا رسول الله لو اتخذت مقام إبراهيم مصلى وقلت يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله آية الحجاب قال وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه فدخلت عليهن قلت إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله صلى الله عليه وسلم خيرا منكن حتى أتيت إحدى نسائه قالت يا عمر أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت فأنزل الله عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات الآية وقال ابن أبي مريم أخبرنا يحيى بن أيوب حدثني حميد سمعت أنسا عن عمر .
.
و يصح لنا هنا أن نحفظ لعمر قدره بوصفه مُلهم الله و أتعجب من عدم إطلاق محمد لهذا اللقب عليه أسوة بسيف الله المسلول خالد بن الوليد !
و للعجب فإن عمر المتطفل يخشر أنفه في حياة محمد الشخصية و يتدخل في تقويم نساءه فتمتعض إحداهن من هكذا سماجة و بجاحة فتقول له : يا عمر أليس محمد برجل يستطيع أن ينصح نساءه لتأتي أنت و تنصحهن ؟
فبماذا يرد الله علي هذه التي تبجحت علي مصدر إلهام الله و وحيه ؟
ينزل علي محمد كلمات عمر التي استنكرتها زوجة محمد كقرآن يتعبد به البشر أبد الدهر كي يحفظ لعمر ماء وجهه و يراضيه و يريق ماء وجه تلك التي تسببت أحرجته !
.



#منال_شوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- براحتك طبعاً ( لكنك غبي )
- عندما يفقد الإله ذاكرته ( الإله الكيوت )
- بين فاطمة ناعوت و مجدي خليل مع حفظ الألقاب
- كنت أعرف هذه المرأة
- كان يتقزز من المثليين
- و من الرجال أيضاً عاهرون (5)
- و من الرجال أيضاً عاهرون (4)
- و من الرجال أيضاً عاهرون (3)
- و من الرجال أيضاً عاهرون (2)
- و من الرجال أيضاً عاهرون (1)
- موقع شرف المسلم من الإعراب
- ميراث المرأة و العنصرية الدينية البغيضة
- فبُهِت الذي كفر
- الفرق بين الملحد العربي و الملحد الغربي
- الرد علي منكري حد الردة 2/2
- فازت العلمانية أم فاز صادق خان !
- الرد علي منكري حد الردة 1/2
- مغالطات ذاكر نايك في التشبيه و الإستدلال 2/2
- التشريع الهدام لإله الإسلام
- المغالطات في التشبية و الإستدلال عند ذاكر نايك 1/2


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منال شوقي - أسباب النزول